logo
إروين بامبس يعود لمنصب الرئيس التنفيذي لشركة جلف كرافت

إروين بامبس يعود لمنصب الرئيس التنفيذي لشركة جلف كرافت

زاوية٠٩-٠٥-٢٠٢٥

دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت جلف كرافت، عن تعيين إروين بامبس في منصب الرئيس التنفيذي للشركة، وذلك بهدف دعم وتمكين خطتها الاستراتيجية للتوسع في الأسواق العالمية الرئيسية.
وساهم بامبس على نحو أساسي في تعزيز حضور جلف كرافت عالمياً منذ بداية الألفية، متميزاً بخبرة قيادية عميقة ومعرفة باتجاهات الأسواق في أوروبا وآسيا وأستراليا والأمريكتين، والتي تعد من الأسواق الرئيسية التي تستهدفها المجموعة لمنافسة الشركات الرائدة في قطاع اليخوت الفاخرة. وتتزامن عودته مع توجه جلف كرافت لتوسيع نطاق إنتاجها وتنويع طرازاتها وتسريع وتيرتها في الوصول إلى الأسواق المتقدمة ذات النمو المرتفع.
وتدعم استراتيجية جلف كرافت للنمو، رؤية الشركة المستقبلية للتركيز على بناء اليخوت باستخدام المواد المركبة ذات التقنيات المتقدمة والمستدامة، وتعزيز الابتكارات على مستوى التصميم والارتقاء بالتجارب المخصصة للعملاء، وهي المجالات التي رسّخت فيها الشركة معاييرها الخاصة، منافسة شركات بناء اليخوت التقليدية.
وعن عودة بامبس إروين، صرّح محمد حسين الشعالي، رئيس مجلس إدارة جلف كرافت: "يسعدنا انضمام بامبس إروين مجدداً إلى عائلة جلف جرافت في هذه المرحلة المفصلية من المسيرة التطورية للمجموعة، إذ نواصل جهودنا الرامية لتوسيع أعمالنا في الأسواق العالمية. يتميز إروين بفهمه العميق لهوية الشركة وقيمها الأساسية، كما يمتلك خبرة استثنائية ذات طابع دولي، ستعزز توجهاتنا المستقبلية بديناميكية وفاعلية في إطار نهج عملي رائد. ونتطلع للعمل معه عن كثب ومواصلة مسيرتنا الهادفة بناء على الركائز الأساسية التي قامت عليها جلف كرافت منذ تأسيسها".
من جهته، قال إروين بامبس الرئيس التنفيذي لمجموعة جلف كرافت: "تبدأ جلف كرافت مرحلة محورية ستساهم في تشكيل مستقبلها وترسيخ مكانتها في السوق العالمية. وقد ساهم حضورنا العالمي الراسخ والمكانة الريادية لشركتنا، في منحنا القدرات والخبرات اللازمة لتوسيع حصتنا السوقية عبر فئات اليخوت المتنوعة، ومن ضمنها اليخوت الفاخرة المستخدمة لمغامرات الاستكشاف بعيدة المدى واليخوت الفاخرة المخصصة لتوفير أعلى درجات التميز والراحة والرفاهية. وتقف جلف كرافت إزاء فرصة جوهرية لتعزيز حضورها العالمي، وتوطيد علاقاتها مع العملاء، ودفع حدود الابتكار، مع الالتزام بالقيم والرؤية الإماراتية التي تميّز عملياتنا وقيمنا وتطلعاتنا".
نبذة عن مجموعة جلف كرافت:
تعد مجموعة جلف كرافت كياناً عالمياً بارزاً يضم العديد من الشركات العاملة بمجال صناعة اليخوت والقوارب. وتشمل محفظة المجموعة كلاً من "جلف كرافت"، و"جلف كرافت المالديف"، و"جلف كرافت للخدمات ". وتسعى هذه الشركات معاً إلى توفير سفن عالية الجودة ومخصصة للأنشطة الترفيهية والتجارية، إلى شريحة متنوعة من العملاء حول العالم، ممن يحظون بخدمات ودعم استثنائيين.
تتمحور مجموعة جلف كرافت بشكل أساسي حول "جلف كرافت"، العلامة التجارية الأم التي تشرف على أعمال أسماء مرموقة مثل يخوت "ماجستي"، ويخوت الاستكشاف "نوماد"، والقوارب الرياضية المكشوفة "أوريكس"، و"سيلفركرافت"، و"سيلفركات"، وسفن الجولات البحرية للركاب.
وتتيح هذه العلامات التجارية تشكيلة واسعة من اليخوت والقوارب التي يتراوح طولها بين 32 - 175 قدماً، وتعتمد أحدث التقنيات، إلى جانب البراعة الهندسية، والتصاميم التي تتحدى الزمن، والحرفية العالمية.
تسترشد "جلف كرافت" بقيادة ذات رؤية استشرافية يدعمها فريق عالمي شغوف، حيث تدأب على الارتقاء بحدود التصميم والأداء. ويتجلى هذا الالتزام العميق من خلال اليخت الرائد "ماجستي 175"، وهو أكبر يخت سوبر في العالم مصنوع من الألياف الزجاجية المركبة. ومنذ تأسيسها في عام 1982، لطالما كانت "جلف كرافت" في طليعة الابتكار، حيث عززت حضورها الدولي من خلال شبكة قوية من الوكلاء.
تدير المجموعة منشآت تصنيعية وخدمية متطورة، بما في ذلك حوض بناء السفن بمساحة 462 ألف قدم مربع في أم القيوين، ومنشأة أخرى في إمارة عجمان. ومنذ عام 2002، تدير "جلف كرافت المالديف" أيضاً منشأة تصنيع وخدمة بمساحة 100 ألف قدم مربعة في المالديف، مع منشأة جديدة كلياً بمساحة 800 ألف قدم مربعة من المقرر إطلاقها قريباً. ونجحت الشركة بتصنيع أكثر من 10 آلاف يخت وقارب حتى اليوم.
يضمن النهج الفريد والمتكامل لمجموعة جلف كرافت تقديم جميع أشكال الدعم والخدمة لعملائها أينما كانوا حول العالم، مع الحرص الدائم على تلبية تطلعات العملاء وتجاوزها.
-انتهى-

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سياسات ناجحة للتوطين
سياسات ناجحة للتوطين

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

سياسات ناجحة للتوطين

التحول الاقتصادي والاجتماعي والتنموي الشامل الذي تشهده دولة الإمارات، يرتكز على الاستثمار في العنصر البشري المواطن، والارتقاء بمقدراته من خلال تأهيله وتدريبه وإلحاقه في مختلف وظائف القطاعين الحكومي والخاص، ومن هذا المنطلق نجحت سياسات التوطين التي قادتها الجهات المختصة في إحداث هذا التحول النوعي، تحقيقاً لرؤية الدولة الشمولية نحو مستقبل اقتصادي ومعرفي مستدامين تقوده كفاءات إماراتية بكل اقتدار. ويعد تمكين أبناء الإمارات على رأس أولويات الجهات المختصة، التي يقودها مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية، الذي يرأسه سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، لذا فإن الجهود المبذولة من قبل القيادة الرشيدة لتعزيز قدرات المواطنين في مختلف المجالات، وتمهيد الطريق لهم للمشاركة الفاعلة في بناء وتنمية الدولة آتت ثمارها بالنجاح الكبير الذي تحقق بالتحاق أكثر من 134 ألف مواطن بالعمل في القطاعين الخاص والمصرفي، في حين استفاد 111 ألف مواطن من مزايا «نافس» منذ إطلاقه. هذه النجاحات كشفت عنها شركة «تاسك»، مزود حلول القوى العاملة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بالتعاون مع وزارة الموارد البشرية والتوطين، من خلال إصدارها الثالث من الدليل الإرشادي بعنوان «نحو توطين ناجح – 2025»، وتم خلاله تسليط الضوء على التقدم المحرز في تعزيز فرص العمل للمواطنين وبناء سوق عمل أكثر شمولاً ومرونة، والذي كشف عن وجود أبناء الوطن في أكثر من 27600 شركة في القطاع الخاص، وهو ما عكس نجاح سياسات التوطين. الشركة أجرت استطلاعاً شمل 2000 مواطن من الباحثين عن عمل والموظفين في القطاع الخاص و450 من أصحاب العمل، وتبين من خلاله أن الوظائف الحضورية بالكامل هي السائدة بينهم وهو ما أكده 53% من المشاركين، كما أبدى ما يقارب نصف الباحثين عن عمل من المستطلعين استعدادهم لبدء العمل خلال 30 يوماً. الأرقام تؤكد التقدم المستمر في تحقيق مستهدفات «نافس»، الذي يسعى إلى رفع نسب التوطين النوعي، وتوفير بيئة عمل جاذبة ومستقرة للمواطنين من خلال تطوير المهارات والكفاءات، ودعم التعليم المتخصص في المجالات الحيوية والمستقبلية، وكذلك توفير التدريب المهني والتقني، وتحفيز الابتكار، وهو ما يسهم بشكل كبير في دمج الكفاءات الإماراتية في القطاع الخاص بشكل فعّال.

«مرايا دار الظبي».. علامة تقديرية تمنح لمؤسسات تحتفي بالتراث الإماراتي
«مرايا دار الظبي».. علامة تقديرية تمنح لمؤسسات تحتفي بالتراث الإماراتي

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

«مرايا دار الظبي».. علامة تقديرية تمنح لمؤسسات تحتفي بالتراث الإماراتي

صممت رائدة الأعمال الاجتماعية، أمل الكربي، علامة تقديرية «مرايا دار الظبي» تمنح للمؤسسات التي تحتفي بالتراث والثقافة الإماراتية من خلال تقديم تجارب تفاعلية ملهمة، حيث تمنح العلامة للمدارس، والمراكز التجارية والترفيهية، والأماكن العامة، التي تسهم في تعزيز الهوية الوطنية عبر مبادرات مبتكرة تشمل البرامج المجتمعية وورش العمل الإبداعية، ما يبني جسوراً للتعاون بين القطاعين العام والخاص لتقديم محتوى ثقافي تفاعلي مدعوم بالتكنولوجيا، يعزز ارتباط الشباب والأجيال الناشئة بتراثهم وثقافتهم. وأوضحت الكربي، خلال شرح فكرتها، أن تقديم تجارب تفاعلية تركز على التراث والثقافة الإماراتية، يتيح لأفراد المجتمع، خاصة الشباب، استكشاف تاريخهم، ما يساعد على غرس القيم الوطنية وتعزيز الانتماء، مشيرة إلى أن الفكرة تقوم على تجسيد التراث الإماراتي بطريقة مبتكرة، تتضمن قصصاً رقمية وتجارب تفاعلية تعزز من فهم الشباب تراثهم وهويتهم. وأشارت إلى أهمية استخدام التكنولوجيا الحديثة، مثل الشاشات التفاعلية والواقع المعزز، لتوفير طريقة جديدة لعرض الفعاليات الثقافية والتاريخية تخاطب عقول جيل التكنولوجيا، وتساعد على تطوير محتوى مستدام، يعكس الهوية الوطنية الإماراتية، ويكون قابلاً للتحديث بانتظام، ليشمل الأبعاد الجديدة والمبتكرة، بجانب تقديم ورش عمل ودورات تعليمية تُعنى بالقيم الوطنية والتراث، ما يُمكن الشباب من التعلم والمشاركة الفعّالة، إضافة إلى بناء شراكات مع مؤسسات محلية ودولية، بما في ذلك القطاع الخاص والحكومي والقطاع الثالث، لتبادل المعرفة والخبرات، ما يُساعد على تعزيز الفكرة وتوسيع نطاق تأثيرها.

معاملة «الائتلاف المشترك» كـ «خاضع للضريبة»
معاملة «الائتلاف المشترك» كـ «خاضع للضريبة»

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

معاملة «الائتلاف المشترك» كـ «خاضع للضريبة»

أعلنت وزارة المالية، أمس، صدور قرار مجلس الوزراء بشأن الائتلاف المشترك الذي تمت الموافقة من قبل الهيئة الاتحادية للضرائب على معاملته كخاضع للضريبة، لأغراض المرسوم بقانون اتحادي رقم 47 لسنة 2022. وينص قانون ضريبة الشركات على معاملة الائتلاف المشترك، وفقاً لمبدأ الشفافية الضريبية، حيث لا يخضع الائتلاف للضريبة بحد ذاته، وإنما تُفرض الضريبة على الشركاء وفقاً لحصصهم، ويمنح القانون، الشركاء خيار التقدم بطلب لمعاملة الائتلاف ككيان خاضع للضريبة، على غرار أي شخص اعتباري آخر. ومن أبرز ما تضمنه القرار، أنه عند الموافقة على طلب المعاملة الضريبية من الشركاء في الائتلاف المشترك، يتم اعتباره شخصاً اعتبارياً وشخصاً مقيماً، ما يمنحه المعاملة الضريبية نفسها المقررة للأشخاص الاعتباريين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store