logo
الذهب يرتفع وسط تزايد قلق المستثمرين إزاء الدين الحكومي الأميركي

الذهب يرتفع وسط تزايد قلق المستثمرين إزاء الدين الحكومي الأميركي

العربيةمنذ 3 ساعات

ارتفعت أسعار الذهب اليوم الخميس وسط إقبال المستثمرين على الملاذ الآمن نتيجة لتزايد المخاوف إزاء مستويات الدين الحكومي وضعف الطلب على سندات للخزانة الأميركية لأجل 20 عاما.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 3320.37 دولار للأونصة بحلول الساعة 00:26 بتوقيت غرينتش. وزادت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.3% إلى 3322.20 دولار.
وقال رئيس مجلس النواب الأميركي مايك جونسون إنه يقترب من طرح مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي اقترحه الرئيس الأميركي دونالد ترامب للتصويت، مما يعني أنه ربما تمكن من تهدئة اعتراضات زملائه الجمهوريين الذين كانوا يرفضون تمريره، نقلاً عن وكالة "رويترز".
وتصاعدت المخاوف بشأن مساعي ترامب للدفع بمشروع قانون خفض الضرائب الذي قد يؤدي إلى تفاقم عبء الديون بما يتراوح بين 3 تريليونات دولار و5 تريليونات دولار.
وشهدت وزارة الخزانة الأميركية طلبا ضعيفا على بيع سندات بقيمة 16 مليار دولار لأجل 20 عاما أمس الأربعاء، مما يسلط الضوء على انحسار الإقبال على الأصول الأميركية.
وعادة ما يُنظر إلى الذهب على أنه استثمار آمن في أوقات الاضطرابات الاقتصادية والجيوسياسية.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.3% إلى 33.47 دولار للأونصة، وانخفض البلاتين 0.4% إلى 1072.70 دولار، وهبط البلاديوم 1.1% إلى 1026.58 دولار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يبلغ قادة أوروبا في "مكالمة خاصة" أن بوتين غير مستعد لإنهاء حرب أوكرانيا
ترمب يبلغ قادة أوروبا في "مكالمة خاصة" أن بوتين غير مستعد لإنهاء حرب أوكرانيا

الشرق السعودية

timeمنذ 29 دقائق

  • الشرق السعودية

ترمب يبلغ قادة أوروبا في "مكالمة خاصة" أن بوتين غير مستعد لإنهاء حرب أوكرانيا

أبلغ الرئيس الأميركي دونالد ترمب القادة الأوروبيين في "مكالمة خاصة" الاثنين، بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين غير مستعد لإنهاء الحرب في أوكرانيا، لأنه يعتقد أنه يحقق انتصارات، وذلك عقب مكالمته مع الرئيس الروسي، حسبما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن ثلاثة أشخاص مطلعين على المناقشة. وذكرت الصحيفة الأميركية، أن هذا الإقرار "شكّل تأكيداً لما كان القادة الأوروبيون يعتقدونه منذ فترة طويلة بشأن بوتين"، لكنها كانت المرة الأولى التي يسمعونه فيها من ترمب، كما أنه يتناقض مع ما كان الرئيس الأميركي يقوله في العلن بشكل متكرر، وهو اعتقاده بأن "بوتين يريد السلام بصدق". ورفض البيت الأبيض التعليق على التقارير بشأن المحادثة، وأشار إلى منشور ترمب على مواقع التواصل الاجتماعي الاثنين، بشأن محادثته مع بوتين، إذ قال: "كانت نبرة وروح المحادثة ممتازتين. لو لم تكن كذلك لقلت ذلك الآن بدلاً من قوله لاحقاً". وقالت "وول ستريت جورنال"، إنه رغم أن ترمب بدأ يقتنع بأن بوتين غير مستعد للسلام، إلا أن ذلك لم يدفعه إلى القيام بما كان الأوروبيون والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يطالبون به وهو "تكثيف الضغط على روسيا". من العقوبات إلى المحادثات وأجرى ترمب مكالمة هاتفية سابقة مع القادة الأوروبيين الأحد، أي قبل يوم من محادثته التي استمرت ساعتين مع بوتين. وأشار حينها إلى أنه قد يفرض عقوبات إذا رفض بوتين وقف إطلاق النار، وفقاً لأشخاص مطلعين على المحادثة. لكن بحلول الاثنين، تغير موقفه مرة أخرى. فقد عبّر عن عدم استعداده لفرض العقوبات على موسكو. وبدلاً من ذلك، قال ترمب إنه يريد المضي قدماً بسرعة في محادثات على مستوى أدنى بين روسيا وأوكرانيا تُعقد في الفاتيكان. وشملت المكالمة كلاً من زيلينسكي، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين. وشكلت هذه المكالمة "تتويجاً جزئياً" لجهود دبلوماسية أوروبية بدأت قبل نحو عشرة أيام، بهدف دفع ترمب للضغط على بوتين. ورغم أن الضغوط الأوروبية لم تنجح في نهاية المطاف في دفع ترمب إلى اتخاذ تلك الخطوة من خلال فرض عقوبات إضافية على موسكو، إلا أن الأوروبيين رأوا جانباً إيجابياً في النتائج، إذ ساعدت العملية في توضيح الموقف للجميع، بما في ذلك ترمب، وهو أن بوتين غير مستعد لوقف الحرب في هذه المرحلة. وبالنسبة للأوروبيين، فقد ساعد ذلك على التأكيد بأن مسؤولية دعم أوكرانيا تقع الآن إلى حد كبير على عاتقهم. وقال الأشخاص المطلعون إن الأوروبيين لا يعتقدون أن إدارة ترمب ستوقف صادرات الأسلحة الأميركية، طالما أن أوروبا أو أوكرانيا هي من تدفع ثمنها. وذكر ترمب للصحافيين الاثنين، بعد مكالمته مع بوتين أن "هذه ليست حربي. لقد تورطنا في أمر ما كان ينبغي لنا التورط فيه". اعتراض على مصطلح "غير مشروط" وأشار ترمب في مكالمة هاتفية مع القادة الأوروبيين الأحد، ومن بينهم ماكرون، وميرتس، وميلوني، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، إلى أنه سيرسل وزير الخارجية ماركو روبيو والمبعوث الخاص كيث كيلوج إلى المحادثات المتوقع إجراؤها في الفاتيكان، ولكن الكرملين قال الأربعاء، إن مكان المحادثات لم يتحدد بعد، كما أنه لم يحدد موعداً لها. وذكرت "وول ستريت جورنال" نقلاً عن أشخاص مطلعين أن ترمب بدا الاثنين، غير ملتزم بدور أميركي في هذه المحادثات. وأصر بعض الأوروبيين المشاركين في مكالمة الاثنين، على أن نتيجة أي محادثات في الفاتيكان يجب أن تكون وقف إطلاق نار "غير مشروط". لكن ترمب اعترض مجدداً، قائلاً إنه لا يحب مصطلح "غير مشروط". وقال ترمب للقادة الأوروبيين إنه لم يستخدم هذا المصطلح قط، على الرغم من أنه استخدمه عندما دعا إلى وقف إطلاق النار لمدة 30 يوماً في منشور على منصته "تروث سوشيال" في 8 مايو الجاري. وفي النهاية وافق الأوروبيون على إسقاط المصطلح. في العاشر من مايو، قام ميرتس وماكرون وستارمر ورئيس الوزراء البولندي دونالد توسك بزيارة مفاجئة إلى زيلينسكي في كييف. وذكرت "وول ستريت جورنال" أن القادة الأوروبيين حثوا زيلينسكي خلال زياتهم إلى كييف على الموافقة على ما يريده ترمب، ثم استخدموا هاتف ماكرون للاتصال بترمب من مقر إقامته الرسمي، وأبلغوه أن أوروبا وأوكرانيا تدعمان دعوته لوقف إطلاق النار لمدة 30 يوماً. كما هدّد الأوروبيون علناً بفرض عقوبات جديدة على بوتين إذا لم يقبل وقف إطلاق النار. واستجاب بوتين للضغوط المتزايدة من أوروبا وواشنطن باقتراحه عقد أول مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا منذ ثلاث سنوات. وانتهز ترمب العرض، وألمح في إحدى المرات إلى إمكانية زيارته تركيا للانضمام إلى المحادثات. وعُقد اجتماع في إسطنبول خلال أيام، لكن بوتين لم يحضر، وأرسل ممثلين من مستوى أدنى كرروا مطالب تعتبرها أوكرانيا "غير مقبولة". وبعد غياب بوتين عن إسطنبول، ضغط الأوروبيون مجدداً على ترمب للنظر في ممارسة المزيد من الضغط على الزعيم الروسي. وأعلن ترمب أنه رتب لاتصال هاتفي مع بوتين، قائلاً إن آفاق السلام لا يمكن أن تتقدم إلا إذا تحدث الزعيمان الأميركي والروسي. مدح المستشار الألماني وعندما تحدث ترمب الأحد مع القادة الأوروبيين، قبل مكالمة بوتين، أشار إلى أن الولايات المتحدة قد تنضم إلى أوروبا في فرض عقوبات على صادرات الطاقة الروسية والمعاملات المصرفية. وصرح السيناتور ليندسي جراهام (جمهوري، ساوث كارولاينا)، الحليف المقرب لترمب، الأربعاء بأنه حصل على تأييدات لدعم مشروع قانون من شأنه أن يشدد بشكل كبير عقوبات الطاقة وغيرها على موسكو. وذكرت "وول ستريت جورنال" أن مكالمة الأحد، تميزت بأسلوب ترمب العفوي المميز، إذ مزج بين المديح والنقد للقادة الأوروبيين. وأشاد ترمب بفصاحة ميرتس في اللغة الإنجليزية. وقال، وفقاً لشخص كان حاضراً خلال المكالمة: "أحب لهجتك الألمانية أكثر". وفي نقطة أخرى، انحرف ترمب إلى هجوم لاذع على سياسات الهجرة الأوروبية. وقال ترمب إن الهجرة الخارجة عن السيطرة تدفع بلدانهم إلى "حافة الانهيار". فيما طلب ماكرون منه التوقف. وقال الرئيس الفرنسي، وفقاً للشخص الذي شارك في المكالمة: "لا يمكنك إهانة دولنا يا دونالد".

تحليل: ارتفاع ثروات أغنى 10 أمريكيين بقيمة مليار دولار يوميًا تقريبًا خلال عام
تحليل: ارتفاع ثروات أغنى 10 أمريكيين بقيمة مليار دولار يوميًا تقريبًا خلال عام

أرقام

timeمنذ 40 دقائق

  • أرقام

تحليل: ارتفاع ثروات أغنى 10 أمريكيين بقيمة مليار دولار يوميًا تقريبًا خلال عام

ارتفعت ثروات أغنى 10 أثرياء في أمريكا بمقدار 365 مليار دولار خلال العام الماضي، أي بما يعادل زيادة قدرها مليار دولار تقريبًا في اليوم الواحد، وذلك رغم الاضطرابات التي شهدتها الأسواق بسبب سياسات الرئيس "ترامب" التجارية. وذلك وفقًا لتحليل أجرته منظمة "أوكسفام" على ثروات أغنى 10 أثرياء في قائمة "فوربس" للمليارديرات في الفترة من نهاية أبريل 2024 وحتى نفس الشهر من العام الحالي، والذي أظهر ارتفاع ثروات بعضهم وخسارة البعض الآخر. وأظهر التحليل أن الرجل الأكثر ثراءً في العالم "إيلون ماسك" وحده زادت ثروته بقيمة 186 مليار دولار، أي ما يزيد عن نصف إجمالي مكاسب الثروة للمليارديرات العشرة. أما "مارك زوكربيرج" المدير التنفيذي لـ "ميتا بلاتفورمز" ووريث "وول مارت" "روب والتون" فزادت ثروة كل منهما بمقدار 38.7 مليار دولار، وارتفعت ثروة المستثمر الناجح "وارن بافت" 34.8 مليار دولار. وبالنظر لمتوسط دخل العامل الأمريكي الذي زاد قليلاً عن 50 ألف دولار في عام 2023، فإن الأمر قد يستغرق 726 ألف عام حتى يحقق 10 عاملين من متوسطي الدخل هذا القدر من المال. وذكرت "ريبيكا ريدل" مسؤولة السياسات العليا للعدالة الاقتصادية لدى المنظمة في التقرير: لقد زادت ثروة المليارديرات بصورة فلكية، في حين يكافح الكثير من الناس العاديين من أجل تغطية نفقاتهم. مما يبرز مدى تفاوت الثروة في أكبر اقتصاد العالم في الوقت الذي يناقش فيه الجمهوريون مشروع قانون يرى الخبراء أنه سيزيد الأغنياء ثراءً ويخفض بصورة كبيرة برامج شبكات الأمان الاجتماعي الرئيسية.

"OpenAI" تعمل على تطوير جهاز ذكي بدون شاشة
"OpenAI" تعمل على تطوير جهاز ذكي بدون شاشة

العربية

timeمنذ 43 دقائق

  • العربية

"OpenAI" تعمل على تطوير جهاز ذكي بدون شاشة

دفعت شركة OpenAI الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى الوعي العام. والآن، قد تُطوّر نوعًا مختلفًا تمامًا من أجهزة الذكاء الاصطناعي. وفقًا لتقرير صحيفة "وول ستريت جورنال"، قال سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، للموظفين يوم الأربعاء أن المنتج الرئيسي القادم للشركة لن يكون جهازًا قابلًا للارتداء، بل سيكون جهازًا صغيرًا بدون شاشة، مُدركًا تمامًا لمحيط مستخدمه. وأوضح ألتمان قائلا: "صغير بما يكفي لوضعه على مكتب أو وضعه في الجيب. ووصفه ألتمان بأنه "جهاز أساسي ثالث" إلى جانب ماك بوك برو وآيفون، و"رفيق ذكاء اصطناعي" مُدمج في الحياة اليومية. جاء العرض التقديمي عقب إعلان " OpenAI" استحواذها على io، وهي شركة ناشئة أسسها العام الماضي مصمم "ابل" السابق جوني إيف، في صفقة أسهم بقيمة 6.5 مليار دولار. سيتولى إيف دورًا رئيسيًا في الإبداع والتصميم في "OpenAI". ووفقًا للتقارير، أخبر ألتمان الموظفين أن عملية الاستحواذ قد تضيف في نهاية المطاف تريليون دولار إلى القيمة السوقية للشركة، إذ إنها تُنشئ فئة جديدة من الأجهزة تختلف عن الأجهزة المحمولة، والأجهزة القابلة للارتداء، والنظارات التي طرحتها شركات أخرى. كما ورد أن ألتمان أكد للموظفين أن السرية ضرورية لمنع المنافسين من نسخ المنتج قبل إطلاقه. وكما اتضح، تسرب تسجيل لتصريحاته إلى صحيفة "وول ستريت جورنال"، مما أثار تساؤلات حول مدى ثقته بفريقه، ومدى استعداده للكشف عن المزيد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store