
أمانة حائل تنجز 78 ملعباً رياضياً
أنهت أمانة منطقة حائل إنجاز (78) ملعبًا رياضيًا متنوع الاستخدام في عدد من الحدائق والمرافق العامة بالمنطقة، في إطار تعزيز جودة الحياة وتفعيل الفضاءات العامة تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء مدن أكثر مرونة وجودة واستدامة.
وتنوّعت هذه الملاعب بين متعددة الاستخدام لكرة (القدم، السلة، الطائرة، البادل)، بما يُلبي شغف مختلف شرائح المجتمع، لبناء بيئة رياضية صحية وآمنة تُشجّع المشاركة المجتمعية.
وبينت الأمانة أن هذا الإنجاز يأتي ضمن جهودها لتحويل الحدائق والمتنزهات إلى وجهات نابضة بالحياة، وتعزيز أنماط الحياة الصحية، وتوفر بنية تحتية متكاملة تليق بتطلعات أهالي المنطقة، مؤكدة استمرارها في تطوير المرافق العامة، وتوسيع نطاق الملاعب والمناطق الترفيهية، في إطار خطة إستراتيجية؛ تهدف إلى جعل الرياضة والأنشطة المجتمعية جزءًا من الحياة اليومية للمواطن والمقيم في مدينة حائل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
من يخطف الكأس الغالية ؟
تابعوا عكاظ على تترقب الجماهير الرياضية عموماً ومشجعو «الاتحاد والقادسية» المواجهة المرتقبة بفارغ الصبر، إذ سيحتضن ملعب الإنماء بمدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة المباراة النهائية التي تجمعهما على أغلى الكؤوس (كأس خادم الحرمين الشريفين)، وذلك تحت رعاية كريمة من مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- في مناسبة رياضية وطنية نفخر بها جميعاً، ويتزامن هذا اللقاء مع فرحة الجماهير الاتحادية بحصول فريقها على دوري روشن بعد منافسة قوية شهدها مربع الكبار في جميع الجولات. وحول لقاء الكأس المرتقب يقول الخبير الرياضي مدرب اللياقة البدنية الكابتن علي المحمود لـ«عكاظ»: «اللقاء المرتقب بين الاتحاد والقادسية على أغلى الكؤوس سيكون مختلفاً بكل المقاييس وبطابع حماسي وحضور جماهيري كبير، يعد بمثابة أول الأوراق الرابحة، فكلاهما سيسعيان لإدخال الفرحة والسرور في قلوب جماهيرهما، خصوصاً فريق الاتحاد الذي توّج ببطولة الدوري، والطموح والأمنيات كبيرة في تحقيق البطولة الغالية». وتابع: «يختلف الوضع كثيراً عندما تكون المباراة مصيرية وحاسمة ونهائية على الكأس، إذ تتضاعف مسؤولية اللاعبين والمدرب والجهاز الفني في تأهيل الفريق لخوض المباراة بشكل جيد ومن جميع الجوانب اللياقية والنفسية والجسدية، وقد تبدو هنا المسؤولية أكبر عند الاتحاد؛ كونه يلعب بين أرضه وجمهوره المتعطش لهذه البطولة الغالية بعد أن حقق ونال الدوري متجاوزاً مرحلة صعبة من التحديات والمباريات القوية». وأضاف: «يصعب التوقعات بنتيجة مثل هذه المباريات النهائية؛ لكونها تكتسي بالعديد من الاحتمالات، وهي مجرد توقعات قد تصيب أو تخيب، فعالم كرة القدم يتوقف على الأداء داخل الملعب وعلى صافرة الحكم في النهائية، وبالتأكيد قد وضعت الكثير من الجماهير الرياضية تحليلاتها واحتمالاتها ورؤيتها لهذه المباراة، لكنها تظل مجرد توقعات ومن منظور شخصي. أخبار ذات صلة ونوه الكابتن المحمود أن دعم الجماهير الرياضية وحضورها الملعب وتشجيع فريقها طوال فترة المباراة يمثل خير دافع وحافز قوي للاعبين الذين سيحاولون بشتى الطرق بذل الجهد المضاعف وتحقيق الفوز تقديراً وامتناناً للجماهير الكبيرة، واستشهد هنا بالجماهير الاتحادية العريقة التي تحرص في كل مباراة على مؤازرة فريقها، فكم من المباريات شهدت قلب الطاولة والأهداف الحرجة في الأوقات القاتلة، وأدخلت الفرحة الكبيرة في نفوس الاتحاديين، إذ تحولت الحسرة إلى فرحة لا يمكن وصفها خلال فترة زمنية بسيطة من المباراة». وختم الكابتن المحمود أن مدربي الاتحاد والقادسية سيكونان في اختبار جديد ومسؤولية كبيرة، فهذا اللقاء سيكون بالنسبة لهم استثنائيّاً ومختلفاً عن اللقاءات الأخرى من أجل تحقيق بطولة غالية يترقبها الجمهور الرياضي في كل دول العالم، وبجانب ذلك رسم الفرحة في قلوب مشجعي الفريقين، ففي الأخير ستقود خطة المدرب الناجحة فريقه إلى منصة التتويج. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
خبير رياضي لـ عكاظ: صمت «بلان» من ذهب
تابعوا عكاظ على رأى الخبير الرياضي مدرب اللياقة البدنية الكابتن علي المحمود أن شخصية مدرب الاتحاد لوران بلان طوال بطولة الدوري تميزت بالصمت، إذ عملت تحت الظل ووجهت اللاعبين بهدوء بعيداً عن الانفعال والصراخ والتصادم معهم أو الجهاز الفني أو الإداريين أو حكام الساحة أو الراية والمساعدين، مبيناً أن كل هذه العوامل أسهمت في تتويج الاتحاد بالدوري والتأهل إلى أغلى الكؤوس. وقال لـ«عكاظ»: «إن المدرب بلان استطاع منذ توليه مهمات تدريب الاتحاد أن يترك بصمة صامتة، رغم ما ذهبت إليه كثير من آراء المحللين الرياضيين وجماهير الاتحاد وغيرهم بأنه لن ينجح مع الاتحاد؛ كون شخصيته مختلفة ولا تتفق مع توجهات المشجعين والمحللين الرياضيين الذين عادة يرسمون في أذهانهم شخصية مختلفة للمدربين ومعايير محددة، فشخصيات معظم المدربين تتميز بالتصادمية والمشاغبة والمشاكسة داخل الملاعب، وبذلك قد يواجهون الطرد بالكرت الأحمر أو الإنذار، عكس بعض المدربين، ومنهم لوران بلان، الذين يمتازون بالصمت ويوجهون اللاعبين بطريقة وأساليب هادئة ودون انفعال أو توتر». وتابع: «من وجهة نظري الشخصية، يستحق لوران بلان لقب أفضل مدرب هذا العام لعدة اعتبارات، منها تحقيق بطولة الدوري بعد خوض مباريات لم تكن سهلة، فعبر 34 مباراة حقق 26 فوزا، و5 تعادلات، وتعرض لـ3 خسائر فقط، مما ساعد على تحقيق 83 نقطة، وهذا إنجاز يضاهي الإنجازات الكروية العالمية، أيضا نجد أن معظم المباريات كان الاتحاد فيها متأخرا وكاد أن يتلقى الهزائم، إلا أن قدرة لوران بلان وتفاني لاعبيه ساهمت في قلب الطاولة وفي الدقائق الحرجة والقاتلة وتحويل الهزيمة إلى تعادل أو فوز. ومن الأمور المهمة التي تحسب لصالح لوران بلان تمكنه بنجاح من اجتياز جميع مباريات التأهل لأغلى الكؤوس (كأس خادم الحرمين الشريفين) والتي لم تكن سهلة، إذ واجه فرقاً قوية وعنيدة وقفت أمام الاتحاد بالمرصاد، وبذلك تتنظر الجماهير الرياضية بكل حماس اللقاء المهم الذي يجمع الاتحاد بالقادسية للتتويج بكأس الملك بعد أن تمكن الفريق من تحقيق بطولة الدوري». أخبار ذات صلة وأكد الخبير الرياضي مدرب اللياقة البدنية الكابتن المحمود، في ختام حديثه، أن لوران بلان وجهازه الفني مطالبون الآن أمام الجماهير الاتحادية بتحقيق أغلى الكؤوس بعد التتويج بالدوري، مما يضاعف من مسؤوليتهم في تأهيل اللاعبين لهذه المباراة القوية والمثيرة التي ستكون بالطبع مختلفة من جميع النواحي والمقاييس الفنية، وإن حقق الاتحاد الكأس فهنا ستزداد القيمة السوقية للاتحاد ومدربهم القدير لوران بلان. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
جابر وآل مانع لـ«عكاظ»: كرة القدم لا تُحسم على الورق
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} أكد المحاضران الآسيويان في كرة القدم يحيى جابر، وعبدالله آل مانع في حديثهما لـ«عكاظ»، أن نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين الذي يجمع الاتحاد والقادسية على استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، سيكون نارياً ومثيراً ويجمع بين الخبرة والهيبة، والطموح والإصرار، إذ قال جابر: «سيدخل الاتحاد المباراة النهائية بثوب «البطل المعتاد»، وبطل الدوري حيث يمتلك جميع أدوات الحسم، من خلال خبرة النجوم الكبار أمثال كريم بنزيما، ونغولو كانتي، ودانيلو بريرا، والانسجام الواضح في خطوطه الثلاثة، مع قدرته على السيطرة على الملعب وفرض إيقاعه، كما يتميز الفريق بتنوعه الهجومي، سواء من العمق أو الأطراف، ويجيد استغلال الكرات الثابتة، وسرعة التحولات بالذات من الدفاع للهجوم، لكن رغم ذلك، لا يخلو الفريق من بعض نقاط الضعف، وأبرزها البطء في الارتداد الدفاعي، خاصة عند تقدم الأظهرة، إضافة إلى الاعتماد المفرط أحياناً على المهارات الفردية، كما أن الظهير الأيمن يبقى مشكلة دفاعية حساسة». «القادسية والمفاجأة» من جانبه قال آل مانع: «يحضر القادسية للنهائي بحلم كبير في أول نهائي كبير له منذ سنوات طويلة، حيث ظهر الفريق هذا الموسم بشكل مميز، ويعتمد على تنظيم دفاعي صارم بقيادة ناتشو، ومرتدات قاتلة بفضل سرعة أوباميانغ وجوليان كوينونس، إلى جانب روح قتالية عالية، وحيوية بدنية لافتة، ورغم كل ذلك، سيصطدم الفريق بواقع قلة الخبرة في مثل هذه المناسبات الكبيرة، إضافة إلى ضعف دكته مقارنة بالاتحاد، ما قد يفرض عليه اللعب بحذر مبالغ فيه». «لوران الاتحاد».. مخضرم الفرنسي المخضرم يُجيد إدارة المباريات الكبرى، ومن المتوقع أن يعتمد على خطة 4-2-3-1، مع التركيز على الاستحواذ وضرب دفاعات القادسية عبر بنزيما وديابي، وبلان غالباً ما يبدأ بتحفظ نسبي ثم يزيد الإيقاع تدريجياً. «ميغيل القادسية».. تكتيكي أخبار ذات صلة مدرب تكتيكي بامتياز، يعتمد على قراءة الخصم و«اللعب على أخطائه»، وسيبدأ بـ 4-4-2 قابلة للتحول لـ 4-2-3-1 دفاعياً، مع الاعتماد الكامل على التحولات السريعة والكرات البينية خلف دفاع الاتحاد. «ما بين الورق والواقع» وأضاف جابر وآل مانع، كل المؤشرات على الورق تصب في مصلحة الاتحاد، فالخبرة، وأسماء النجوم، ومروره بتجارب نهائية عديدة تدفع الكثير لترشيحه، ولكن كرة القدم لا تُحسم على الورق، بل على الواقع في أرضية الملعب، وهنا يكمن الخطر، فالقادسية لا يخشى الأسماء، وقدّم أداءً بطولياً طوال مشواره حتى الوصول للنهائي. «إسقاط العمالقة» وأكدا، هي مباراة تحمل كل عناصر الإثارة، فهناك القادسية الذي يبحث عن التتويج لإثبات الجدارة، ووضع أثر له، يبرهن من خلالها أن هناك إدارة وتخطيطاً سليماً تديره شركة متطورة، تسعى لصناعة التاريخ، وإسقاط العمالقة.