logo
لقطات جديدة توثق دمارا هائلا لحق بمعهد "وايزمان" إثر صاروخ إيراني (صور)

لقطات جديدة توثق دمارا هائلا لحق بمعهد "وايزمان" إثر صاروخ إيراني (صور)

روسيا اليوممنذ 7 ساعات

وأبانت اللقطات التي نشرتها "أسوشيتد برس" الأضرار التي لحقت بالمعهد، حيث أنه دمّر بشكل شبه كامل، ولم يبق منه سوى الإسمنت إن صح التعبير.
ويعد هذا المعهد للأبحاث العلمية المتقدمة من بين أشهر أمثاله في إسرائيل، إذ بدأ التأسيس له عام 1934 على يد حاييم وايزمان تحت اسم "دانيال سييف للبحوث"، ثم تمت توسعته وأعلن رسميا باسم "معهد وايزمان للعلوم" نسبة إلى حاييم وايزمان أول رئيس إسرائيلي في 2 نوفمبر 1949.
وإلى جانب أنشطته الأكاديمية، يلعب معهد وايزمان دورا مهما في دعم الجيش الإسرائيلي، ويساهم بشكل كبير في المجالات العسكرية والتكنولوجية المتقدمة، من أبرزها، خدمات الذكاء الاصطناعي للجيش، وأنظمة الرصد والمراقبة، وتحليل البيانات الاستخباراتية الضخمة، وتوجيه الطائرات بدون طيار، وتطوير أسلحة ذاتية التحكم أو شبه ذاتية التحكم، وتحسين أجهزة التوجيه والتعقب الدقيقة، وتطوير تقنيات تشويش وتقنيات الحماية الإلكترونية المتقدمة.وبالإضافة إلى ذلك يقدم المعهد بحوثا تتعلق بتقنيات نووية أو طاقة موجهة، وحماية الشيفرات العسكرية، وإنتاج علاجات طبية للجنود في ميادين الحرب، ودعم أنظمة الأقمار الصناعية العسكرية، وتطوير نظم ملاحة دقيقة (بديلة لـ GPS)، مع توفير الاتصال المشفر في البيئات المعادية.
المصدر: "أ ب"
أكدت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية اليوم الخميس، أنها سترد على "تقاعس" الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن العدوان الإسرائيلي على مفاعل "أراك" النووي.
كشفت مصادر مطلعة أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يميل لضرب المنشأة النووية الإيرانية "فوردو" لمنع الجمهورية الإسلامية من امتلاك أسلحة نووية، مؤكدا على أن تعطيل المنشأة امر ضروري.
أعلنت الاستخبارات التابعة للحرس الثوري الإيراني في محافظة تشهارمحال وبختیاري عن اعتقال أفراد شبكة تابعة لإسرائيل كانت تنشط في تشغيل طائرات مسيرة.
مؤخرا، تزداد التهديدات والتصريحات حول اغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي في ظل الضربات المتبادلة بين إيران وإسرائيل وسط مخاوف وإدانات دولية من ذلك، فمن هو قائد الجمهورية الإسلامية؟
أعلن الحرس الثوري الإيراني اليوم الخميس، انطلاق الموجة الخامسة عشرة من عملية "الوعد الصادق 3" ضد إسرائيل.
أبرز لقطات للصراع الإسرائيلي الإيراني الساخن منذ بدء تل أبيب هجومه واسع النطاق على أهداف عسكرية ونووية في إيران ومقتله للقادة والعلماء الإيرانيين في 13 يونيو.
تواصل إسرائيل وإيران تبادل الهجمات المدمرة لليوم السابع على التوالي وسط مخاوف من انخراط القوات الأمريكية في هذا النزاع ودعوات دولية للتهدئة.
استهدفت ضربة صاروخية إيرانية، فجر الأحد، معهد "وايزمان" للعلوم في مدينة رحوفوت جنوب تل أبيب أحد أبرز المراكز البحثية والعلمية في إسرائيل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاستخبارات الأمريكية تقدر أن إيران لم تتخذ قرار صنع القنبلة النووية
الاستخبارات الأمريكية تقدر أن إيران لم تتخذ قرار صنع القنبلة النووية

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

الاستخبارات الأمريكية تقدر أن إيران لم تتخذ قرار صنع القنبلة النووية

وأكد مسؤولون استخباراتيون وأمريكيون أن هذا التقييم لم يتغير منذ آخر مرة تناولت فيها أجهزة الاستخبارات مسألة نوايا إيران في مارس الماضي، حتى مع قيام إسرائيل بهجمات على المنشآت النووية الإيرانية. وأفاد كبار مسؤولي الاستخبارات الأمريكية بأن القادة الإيرانيين قد يميلون لصنع القنبلة إذا هاجمت القوات الأمريكية منشأة تخصيب اليورانيوم في "فوردو" أو إذا اغتالت إسرائيل المرشد الإيراني الأعلى. ورغم أن مسألة قرار إيران بإنهاء صنع القنبلة تبدو غير ذات صلة في نظر العديد من المتشددين المعادين لإيران في الولايات المتحدة وإسرائيل الذين يرون أن طهران قريبة بما يكفي لتمثل خطرا وجوديا على إسرائيل، إلا أنها ظلت نقطة خلاف رئيسية في النقاش حول السياسة تجاه إيران، وأثيرت مجددا بينما يدرس الرئيس ترامب شن ضربة على "فوردو". وعقد مسؤولو البيت الأبيض إحاطة استخباراتية يوم الخميس وأعلنوا أن ترامب سيتخذ قراره خلال الأسبوعين المقبلين. وفي اجتماع البيت الأبيض، أخبر مدير وكالة الاستخبارات المركزية جون راتكليف المسؤولين أن إيران قريبة جدا من امتلاك سلاح نووي. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت لاحقا في إفادة صحفية إن إيران لديها المواد اللازمة لصنع القنبلة. وأضافت: "لنكن واضحين جدا: تمتلك إيران كل ما تحتاجه لصنع سلاح نووي. كل ما يحتاجونه هو قرار من المرشد الأعلى للقيام بذلك، وسيستغرق الأمر بضعة أسابيع لإكمال صنع هذا السلاح". وأشار بعض المسؤولين الأمريكيين إلى أن هذه التقييمات الجديدة تردد صدى معلومات قدمها الموساد الإسرائيلي الذي يعتقد أن إيران يمكنها صنع سلاح نووي خلال 15 يوما. وبينما يجد بعض المسؤولين الأمريكيين التقدير الإسرائيلي معقولا، أكد آخرون أن التقييم الاستخباراتي الأمريكي لم يتغير، وأن أجهزة الاستخبارات الأمريكية تعتقد أن صنع السلاح قد يستغرق عدة أشهر وحتى عاما. وكثيراً ما تُصاغ التقييمات الاستخباراتية بطريقة تسمح لصانعي السياسة باستخلاص نتائج مختلفة. ويعتقد العديد من المسؤولين الاستخباراتيين أن سبب مراكمة إيران لمثل هذا المخزون الكبير من اليورانيوم هو امتلاك القدرة على التحرك بسرعة نحو صنع القنبلة. ويرى بعض المسؤولين أن التقييمات الإسرائيلية تأثرت برغبة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في كسب الدعم الأمريكي لحملته العسكرية ضد إيران. ومع ذلك، قال نتنياهو يوم الخميس إن إسرائيل يمكنها تحقيق أهدافها وحدها فيما يتعلق بالمنشآت النووية الإيرانية. ووفقا لعدة مسؤولين، فإن أيا من التقييمات الجديدة حول الجدول الزمني لصنع القنبلة لا يعتمد على معلومات استخباراتية جديدة. وأصدر المرشد الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي فتوى في عام 2003 تمنع بلاده من تطوير أسلحة نووية. وقال مسؤول استخباراتي كبير إن هذه الفتوى "ما زالت سارية المفعول حتى الآن"، مضيفا أن التقدير الإسرائيلي بأن إيران تبعد 15 يوما عن السلاح النووي مبالغ فيه. وحذر نتنياهو مرارا على مر السنين من أن إيران قريبة من امتلاك سلاح نووي. ومنذ أن بدأت إسرائيل هجماتها على المنشآت النووية الإيرانية، حذر المسؤولون الإسرائيليون من أن إيران تبعد أسابيع فقط عن امتلاك مكونات القنبلة. ولم يحدد نتنياهو إطارا زمنيا دقيقا. وفي شهادته أمام الكونغرس في 10 يونيو، قال قائد القيادة المركزية الجنرال مايكل كوريلا إن مخزون إيران النووي مع أجهزة الطرد المركزي المتاحة يمكن أن يمكنها من إنتاج مواد بدرجة نقاء الأسلحة في أسبوع، وأنها كافية لصنع 10 أسلحة في ثلاثة أسابيع إذا قررت الحكومة "الاندفاع نحو السلاح النووي". وفي شهادتها في مارس، أشارت مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد إلى أن المخزون الإيراني عند مستوى قياسي، وهو مستوى قالت إنه غير مسبوق لدولة غير نووية. وأكد المسؤولون أن تعليقات غابارد ما زالت دقيقة وتتماشى مع فكرة أن إيران تجمع مكونات السلاح. ويبلغ تخصيب المخزون الإيراني 60%. ولصنع قنبلة، يجب زيادة التخصيب إلى 90%. ويعني تخصيب اليورانيوم تقليل نسبة اليورانيوم الطبيعي U-238 وزيادة نسبة النظير الأخف U-235 القادر على الحفاظ على التفاعل النووي. لكن صنع السلاح يتطلب أكثر من اليورانيوم. سيتعين على إيران أيضا صنع القنبلة، وربما تصغيرها لوضعها على رأس حربي. ورغم اعتقاد الولايات المتحدة وإسرائيل أن إيران لديها الخبرة لصنع قنبلة، لا توجد معلومات استخباراتية تفيد بأنها شرعت في ذلك. وتعتقد الاستخبارات الأمريكية أن إيران يمكنها تقصير الجدول الزمني إذا سعت لصنع سلاح بدائي قد لا يمكن تصغيره ووضعه على صاروخ. وقد يكون مثل هذا السلاح البدائي أشبه بالقنبلة التي أسقطتها الولايات المتحدة على هيروشيما، التي بلغ وزنها نحو 4500 كيلوغرام وطولها 3 أمتار وكان يجب إسقاطها من طائرة بدلا من إطلاقها على صاروخ. وقال كبار المسؤولين، بما في ذلك نائب الرئيس جي دي فانس، إن معلومات جديدة وردت منذ الإعلان عن الموقف الاستخباراتي الأمريكي في مارس. لكن المسؤولين أوضحوا أن المعلومات من إيران ومصادر أخرى لم تكن معلومات استخباراتية جديدة عن البرنامج أو نية إيران صنع القنبلة، بل كانت تحليلاً جديداً لأعمال قائمة. المصدر: نيويورك تايمز يحتفل في الولايات المتحدة في 18 يونيو بـ"يوم الذعر العالمي". هذا اليوم اكتسب شهرة وهو بمثابة رد فعل بروح من الدعابة لمواجهة الضغوط الاجتماعية، لكنه يتصادف حاليا مع "ذعر حقيقي"! ما يجري في إيران منذ 13 يونيو دفع خبراء إلى التذكير بـ"انقلابات الربيع العربي"، التي وُصفت بأنها "سلسلة انقلابات دموية نفذت بطريقة مثالية انهارت إثرها دول بكاملها مثل الدومينو". ذكرت وكالة "أكسيوس" نقلا عن مصادر مطلعة أن الولايات المتحدة تدرس إمكانية تسليم إسرائيل قنابل خارقة للتحصينات كأداة ضغط على إيران.

ما هي مخاطر التلوث النووي الناتجة عن هجمات إسرائيل على إيران؟
ما هي مخاطر التلوث النووي الناتجة عن هجمات إسرائيل على إيران؟

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

ما هي مخاطر التلوث النووي الناتجة عن هجمات إسرائيل على إيران؟

وقد سرت مخاوف من وقوع كارثة في الخليج يوم الخميس، عندما أعلنت القوات الإسرائيلية أنها ضربت موقعا في بوشهر على الساحل الخليجي – وهو موطن محطة الطاقة النووية الوحيدة في إيران – لكنها عادت لاحقا وقالت إن الإعلان كان عن طريق الخطأ. وفيما يلي تفاصيل حول الأضرار التي تسببت بها هجمات إسرائيل حتى الآن، وما يقوله الخبراء بشأن مخاطر التلوث والكوارث الأخرى، وفق ما أوردته وكالة "رويترز". ما الذي استهدفته إسرائيل حتى الآن؟ أعلنت إسرائيل عن شنّ هجمات على مواقع نووية في نطنز وأصفهان وأراك وطهران نفسها. وتزعم إسرائيل أنها تهدف إلى منع إيران من بناء قنبلة نووية، فيما تنفي إيران سعيها إلى ذلك. وقد أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بوقوع أضرار في منشأة تخصيب اليورانيوم في نطنز، وفي المجمع النووي في أصفهان، بما في ذلك منشأة تحويل اليورانيوم، إضافة إلى منشآت إنتاج أجهزة الطرد المركزي في كرج وطهران. وقالت إسرائيل يوم الأربعاء إنها استهدفت أراك، المعروف أيضا باسم "خنداب"، وهو موقع مفاعل أبحاث بالماء الثقيل لا يزال قيد الإنشاء، نوع يمكنه بسهولة إنتاج البلوتونيوم، الذي يمكن استخدامه، شأنه شأن اليورانيوم المخصب، في صنع نواة قنبلة نووية. وذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنها تملك معلومات تفيد بأن مفاعل خنداب للأبحاث بالماء الثقيل قد ضُرب، لكنها أشارت إلى أنه لم يكن في الخدمة، ولم تُسجّل أي آثار إشعاعية. ما هي مخاطر التسرب أو التلوث نتيجة هذه الضربات؟ قال بيتر براينت، الأستاذ في جامعة ليفربول في إنجلترا والمتخصص في علوم الحماية من الإشعاع وسياسات الطاقة النووية، إنه لا يشعر بقلق كبير إزاء مخاطر التلوث الناتج عن الضربات حتى الآن. وأشار إلى أن موقع أراك لم يكن قيد التشغيل، بينما كانت منشأة نطنز تحت الأرض ولم يتم الإبلاغ عن أي تسرب إشعاعي. وأضاف: "القضية هي التحكم بما حدث داخل المنشأة، لكن المنشآت النووية مصممة لذلك". وتابع: "اليورانيوم لا يشكل خطرا إلا إذا تم استنشاقه أو ابتلاعه أو دخوله الجسم بمستويات تخصيب منخفضة". وأوضحت داريا دولزيكوفا، باحثة كبيرة في مركز الأبحاث البريطاني RUSI، أن الضربات على منشآت تقع في المراحل الأولى من دورة الوقود النووي – وهي المراحل التي يُحضَّر فيها اليورانيوم لاستخدامه في المفاعل – تشكل في الأساس مخاطر كيميائية وليس إشعاعية. وفي منشآت التخصيب، تكمن الخطورة في مادة UF6 أو سادس فلوريد اليورانيوم. حيث بينت دولزيكوفا: "عندما يتفاعل UF6 مع بخار الماء في الهواء، ينتج مواد كيميائية ضارة". ولفتت إلى أن مدى انتشار أي مادة يعتمد على عوامل منها الظروف الجوية، قائلة: "في ظل الرياح الخفيفة، يمكن توقّع أن تستقر أغلب المواد في محيط المنشأة؛ أما في حالة الرياح القوية، فستنتقل المواد لمسافات أبعد، لكنها أيضا ستتشتت بشكل أكبر". ويكون خطر الانتشار أقل بالنسبة للمنشآت الواقعة تحت الأرض. ماذا عن المفاعلات النووية؟ يتمثل القلق الأكبر في توجيه ضربة إلى مفاعل إيران النووي في بوشهر. قال ريتشارد ويكفورد، وهو أستاذ فخري في علم الأوبئة بجامعة مانشستر، إن التلوث الناتج عن الهجمات على منشآت التخصيب سيكون "في الأساس مشكلة كيميائية" للمناطق المحيطة، لكن الأضرار الواسعة النطاق التي قد تلحق بمفاعلات الطاقة الكبيرة "هي مسألة مختلفة تماماً". وأضاف أن العناصر المشعة قد تُطلَق إما عبر سحابة من المواد المتطايرة أو في البحر. وأشار جيمس أكتون، المدير المشارك لبرنامج السياسة النووية في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، إلى أن الهجوم على بوشهر "قد يتسبب في كارثة إشعاعية كاملة"، لكنه بيّن أن الهجمات على منشآت التخصيب "من غير المرجّح أن تؤدي إلى عواقب كبيرة خارج الموقع". وأوضح أن اليورانيوم، قبل دخوله المفاعل النووي، لا يكون مشعا بدرجة كبيرة، مردفا: "الشكل الكيميائي UF6 سام... لكنه لا يميل إلى السفر لمسافات بعيدة، كما أنه يكاد لا يكون مشعا. حتى الآن، كانت العواقب الإشعاعية لهجمات إسرائيل شبه معدومة"، مضيفاً في الوقت ذاته أنه يعارض الحملة الإسرائيلية. لماذا تقلق دول الخليج بشكل خاص؟ بالنسبة لدول الخليج، فإن أي ضربة على بوشهر قد تؤدي إلى تلوث محتمل لمياه الخليج، ما قد يهدد مصدرا حيوياً لمياه الشرب المحلاة. في الإمارات، تمثل المياه المحلاة أكثر من 80% من مياه الشرب، بينما أصبحت البحرين تعتمد بالكامل على المياه المحلاة منذ عام 2016، مع تخصيص 100% من المياه الجوفية لخطط الطوارئ، وفقا للسلطات. وتعتمد قطر بنسبة 100% على المياه المحلاة. أما في السعودية، وهي دولة أكبر بكثير وتملك احتياطيات أكبر من المياه الجوفية، فكانت حوالي 50% من إمدادات المياه تأتي من المياه المحلاة بحلول عام 2023، بحسب الهيئة العامة للإحصاء. ورغم أن بعض دول الخليج مثل السعودية وعُمان والإمارات لديها منفذ إلى أكثر من بحر واحد، فإن دولا مثل قطر والبحرين والكويت تقع على طول ساحل الخليج فقط ولا تملك أي سواحل أخرى. وأكد نضال هلال، أستاذ الهندسة ومدير مركز أبحاث المياه بجامعة نيويورك أبوظبي أنه "إذا أدت كارثة طبيعية أو تسرب نفطي أو حتى هجوم متعمد إلى تعطيل محطة تحلية، فإن مئات الآلاف قد يفقدون إمكانية الوصول إلى المياه العذبة فورا". واستطرد: "محطات التحلية الساحلية معرضة بشكل خاص للمخاطر الإقليمية مثل التسربات النفطية أو التلوث النووي المحتمل". المصدر: "رويترز" جددت باريس رفضها لامتلاك إيران سلاحا نوويا، قبيل اجتماع منتظر في جنيف يضم الترويكا الأوروبية ووزير الخارجية الإيراني. نفّذت إسرائيل ضربات ضد إيران أسفرت عن مقتل عدد من كبار علمائها النوويين وألحقت أضرارا بمنشآتها النووية، فيما تسببت الصواريخ الإيرانية بدمار هائل في تل أبيب وحيفا. قال عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران والقائد السابق للحرس الثوري محسن رضائي، إن اليورانيوم المخصب الذي تحوزه بلاده "تم نقله وهو في أماكن آمنة". قال عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران إننا لم نستخدم بعد ورقة النفط، ولا ورقة مضيق هرمز، ولم نلجأ لأصدقائنا، ولم نستخدم التقنيات الصاروخية الجديدة في الحرب مع إسرائيل. حذر المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف من أن أي ضربة أمريكية محتملة ضد منشآت في إيران ستؤدي إلى مزيد من التصعيد وستعقد الأوضاع في المنطقة أكثر من ذي قبل. قال الجيش الإسرائيلي إنه "لا يمكنه السماح لإيران بالحصول على سلاح نووي، ولا يمكنه السماح لإيران بالحصول على صواريخ باليستية"، معتبرا أن "هذا تهديد وجودي لدولة إسرائيل".

"نيويورك بوست": ترامب متردد في ضرب إيران خوفا من أن تصبح ليبيا أخرى
"نيويورك بوست": ترامب متردد في ضرب إيران خوفا من أن تصبح ليبيا أخرى

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

"نيويورك بوست": ترامب متردد في ضرب إيران خوفا من أن تصبح ليبيا أخرى

ونقلت الصحيفة عن أحد المصادر المطلعة قوله إن "ترامب لا يريد أن تتحول الأمور في إيران إلى ما حدث في ليبيا"، مضيفا أن الرئيس الأمريكي يكرر الحديث عن ليبيا لسببين: " أولا، ما أعقب تدخلنا في ليبيا من فوضى بعد الإطاحة بمعمر القذافي، وثانيا، أن ذلك التدخل صعّب من فرص التفاوض وإبرام الاتفاقات مع دول مثل كوريا الشمالية وإيران". وأشار المصدر للصحيفة إلى أنه سمع ترامب شخصيا يقارن بين الحالتين الإيرانية والليبية. وقال مصدر آخر لـ"نيويورك بوست"، إن "ليبيا تعرّضت لقصف جوي واسع النطاق أدى في نهاية المطاف إلى تغيير النظام، فيما يميل ترامب إلى توجيه ضربات محدودة النطاق تستهدف المنشآت النووية الإيرانية في نطنز وفوردو". ولم يعلن ترامب حتى الآن عن قراره النهائي بشأن مشاركة الولايات المتحدة في أي عمل عسكري ضد إيران، إلا أن البيت الأبيض، أعلن يوم الخميس، أن اتخاذ القرار النهائي بهذا الشأن سيكون خلال أسبوعين. وفي سياق متصل، صرّح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مقابلة مع هيئة البث الرسمية "كان"، بأن إسقاط النظام الإيراني ليس هدفا مباشرا للعملية العسكرية التي تنفذها إسرائيل، لكنه "قد يكون من نتائجها". وأضاف نتنياهو أنه أصدر تعليمات "بألا يتمتع أي شخص في إيران بالحصانة" من الضربات الإسرائيلية ويجب أن "تكون الأفعال أبلغ من الأقوال"، وذلك تعليقا على تصريحات سابقة لوزير الدفاع الإسرائيلي يؤكد فيها أن "إنهاء وجود المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية، علي خامنئي، يُعد أحد أهداف العملية". إلا أن وكالة "رويترز" نقلت في الـ15 من الشهر الجاري عن مسؤولين أمريكيين أن الرئيس ترامب "فرض فيتو" خلال الأيام القليلة الماضية على خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد خامنئي. المصدر: "نيويورك بوست" + RTقال عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران إننا لم نستخدم بعد ورقة النفط، ولا ورقة مضيق هرمز، ولم نلجأ لأصدقائنا، ولم نستخدم التقنيات الصاروخية الجديدة في الحرب مع إسرائيل. حذر المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف من أن أي ضربة أمريكية محتملة ضد منشآت في إيران ستؤدي إلى مزيد من التصعيد وستعقد الأوضاع في المنطقة أكثر من ذي قبل. ذكرت صحيفة "الغارديان" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بحث مع مسؤولين في وزارة الدفاع إمكانية توجيه ضربة عسكرية لإيران تشمل تدمير موقع فوردو النووي. هدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس باغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي وقال إنه "لا يجب أن يكون موجودا"، ووصفه بـ"هتلر العصر الحديث". أكد "حزب الله" اللبناني أن التهديدات التي يطلقها الجانب الإسرائيلي حول اغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي "حماقة وتهوّر له عواقب وخيمة". وجه ‌‏وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس،، تحذيرا إلى المرشد الإيراني علي خامنئي عقب الهجمات الإيرانية التي شنت صباح اليوم الخميس، قائلا: "سيدفع الثمن". توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرد على الهجمات الإيرانية التي طالت مستشفى سوروكا في بئر السبع وسط إسرائيل. أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه لا يريد حتى مناقشة إمكانية قيام إسرائيل بقتل المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store