logo
مساعدات بريطانية بـ60 مليون جنيه إسترليني لدعم غزة

مساعدات بريطانية بـ60 مليون جنيه إسترليني لدعم غزة

البيانمنذ 5 ساعات
وقال المتحدث باسمه ستيفان دوجاريك: «إن آخر الشرايين التي تبقي السكان على قيد الحياة على شفا الانهيار» وأضاف: «يدين الأمين العام بشدة العنف المتواصل، بما في ذلك إطلاق النار وقتل وإصابة الأشخاص الذين يحاولون الحصول على طعام لعائلاتهم».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حلول بديلة للتقاضي من أجل تسريع حل النزاعات
حلول بديلة للتقاضي من أجل تسريع حل النزاعات

الإمارات اليوم

timeمنذ 16 دقائق

  • الإمارات اليوم

حلول بديلة للتقاضي من أجل تسريع حل النزاعات

قال المحكّم والمستشار القانوني، محمد نجيب، إن قانون تسوية المنازعات الناشئة عن تنفيذ عقود بناء منازل المواطنين في إمارة دبي يمثل خطوة مهمة، تواكب التطورات وتعالج كثيراً من النزاعات المتعلقة ببناء منازل المواطنين، وتمس حياتهم بشكل مباشر، كما يحافظ على حقوق هذه الفئات، ويسرّع من إنجاز المعاملات من خلال قضاة مختصين، وخبراء لديهم دراية واسعة بهذه المنازعات. وأوضح أن هذا النوع من المنازعات العقارية متكرر، نظراً إلى كثرة التفاصيل الخاصة بالتعاقد والبناء وطلبات الأطراف، فضلاً عن عدم وعي كثير من الشباب، خصوصاً المقبلين على بناء منزل العمر، بالإجراءات القانونية اللازمة لحفظ حقوقهم، والدراية الكافية بصياغة العقد، ما يضعف من مواقفهم حال اللجوء إلى المحاكم. وأشار إلى أن القانون الجديد يحل إشكالية كان يواجهها كثيرون، ويلبي مطالب جماعية واضحة، أهمها إيجاد آلية سريعة لتسوية المنازعات قبل اللجوء إلى القضاء، وتوفير حلول بديلة للتقاضي، الأمر الذي يكفل احتواء الخلاف سريعاً، وعدم إطالة أمد إنجاز المشروعات. وأوضح أن القانون يحدد فترة نظر النزاع، سواء بعرض الصلح وتسوية المنازعة ودياً خلال مدة لا تتجاوز 20 يوماً، أو إحالة المنازعة إلى لجنة مشكلة من قاض وخبيرين متخصصين لنظرها خلال 30 يوماً، قابلة للتمديد إلى مدة مماثلة حال تعذر تسوية الأمر ودياً، لافتاً إلى أن هذا يمس جوهر المشكلة بشكل أساسي، ويعكس إدراك المختصين للجوانب التي يعانيها المواطنون حال لجوئهم إلى القضاء. وأكد نجيب أن إمارة دبي وفرت قبل صدور القانون برامج لتوعية الشباب المواطنين بأفضل السبل الاقتصادية والقانونية، التي تساعدهم على عدم الوقوع في مشكلات مستقبلية، وجاء القانون ليمنحهم الحماية اللازمة من أي مشكلات، مع مراعاة كل الأطراف الأخرى.

هدنة السويداء صامدة وعدد القتلى إلى ارتفاع
هدنة السويداء صامدة وعدد القتلى إلى ارتفاع

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

هدنة السويداء صامدة وعدد القتلى إلى ارتفاع

وفقاً للمرصد الذي أوضح أن ارتفاع الحصيلة يعود إلى توثيقه أعداداً إضافية من القتلى منذ اندلاع الاشتباكات في 13 يوليو حتى دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ الأحد. ويأتي هذا التحرك ضمن استمرار التعزيزات العسكرية الأمريكية في مناطق شمال شرق سوريا، حيث تواصل القوات الأمريكية توسيع حضورها في القواعد المنتشرة ضمن مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية «قسد»، بحسب المرصد.

الهُويّات حين تقتل أصحابها
الهُويّات حين تقتل أصحابها

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

الهُويّات حين تقتل أصحابها

هذه كلها ليست تفاصيل، بل هي بذور الهوية. والهوية، شئنا أم أبينا، هي القالب الأول الذي تصبّ فيه الحياة ملامح الإنسان. لكن الهوية، كما وصفها أمين معلوف في كتابه «الهويات القاتلة» ليست ثابتة كالنقش على الحجر، بل هي كالنهر، الذي يتغيّر مجراه، ويتسع، وقد يضيق، بحسب ما يعترضه من تضاريس وتيارات. قد يكون الإنسان عربياً ومسلماً، لكنه غربيّ الهوى أو شرقيّه، إنسانيّ الرؤية، دون أن يجد في ذلك تناقضاً. لكن المفارقة أن المجتمع لا يرحم هذا التعدد، بل يُطالبه غالباً بأن يُعلن ولاءه الوحيد، أو يخرُج من الصف. ولعل السؤال الأخطر هنا: ما الذي يفعله الإنسان العادي حين يجد نفسه مهدداً بهويته؟ إما أن يتطرّف في الدفاع عنها، أو يتنكر لها. وكلا الخيارين، في النهاية، جناية على النفس. فالتطرف يسدّ الأفق، والتنكر يمحو الجذور. لقد آن الأوان لأن نُعيد تعريف هويتنا لا كجدار نحتمي به، بل كنافذة نطل منها على العالم. فالعصر الحديث لا يحتمل الهويات المتحجرة، والتاريخ لن يرحم من يصر على حمل السيف باسم الطائفة أو القبيلة أو اللغة. نعم، للهوية دورٌ لا يُنكر في تشكيل شخصية الإنسان، لكن مسؤوليتنا اليوم أن نُحرر هذه الهوية من أحادية المعنى، ومن العنف الرمزي، ومن الغرور المريض. فكلما وسّعنا دوائر انتمائنا، اقتربنا أكثر من الإنسانية التي تجمعنا. كما يراها معلوف، ليست ثابتة أو أحادية، بل هي مركّبة ومتعددة، تتكون من عدة انتماءات دينية، قومية، لغوية، جغرافية، وثقافية. لكن في لحظات التوتر، يُطلب من الإنسان أن يختزل نفسه في أحد انتماءاته، وهذا يولّد ما يسميه بـالهوية القاتلة. يقول معلوف إن لكل إنسان هوية مركبة من عناصر مختلفة، لكن المجتمع والظروف السياسية والضغوط النفسية قد تجبر الفرد على اختيار الولاء الأحادي، وهو ما يؤدي إلى العداء مع الآخر المختلف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store