logo
يديعوت أحرونوت تكشف تفاصيل صفقة أسلحة أمريكية جديدة لإسرائيل

يديعوت أحرونوت تكشف تفاصيل صفقة أسلحة أمريكية جديدة لإسرائيل

مصرس٠٨-٠٢-٢٠٢٥

كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، تفاصيل صفقة أسلحة أمريكية جديدة لإسرائيل بقيمة 7.4 مليار دولار.
وذكرت الصحيفة، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وافقت على بيع صواريخ وذخائر موجهة وقنابل إلى إسرائيل بمبلغ إجمالي يقدر ب 7.4 مليار دولار.وبموجب الصفقة، تبيع الولايات المتحدة لإسرائيل حوالي 3 آلاف صاروخ من نوع "AGM-114 Hellfire"، على أن يبدأ تسليمها في العام 2028، حسب المصدر نفسه.وأشارت "يديعوت أحرونوت" إلى أن "صفقة صواريخ هيلفاير لإسرائيل تم تقديرها بحوالي 660 مليون دولار".فيما وافقت واشنطن أيضا على بيع حوالي 18 ألف قنبلة للطائرات يبدأ تسليمها خلال 2025، وفقا لوكالة الأناضول للأنباء.وأفادت الصحيفة على موقعها الإلكتروني، بأن الصفقة تشمل بيع 2166 قنبلة من طراز GBU-39، وحوالي 13 ألف مجموعة توجيه من نوع "جدام".وأشارت إلى بيع حوالي 17.475 قنبلة من طراز "FMU-152A/B"، في صفقة تبلغ قيمتها 6.7 مليارات دولار، على أن تصل تلك الأسلحة الإضافية بداية من العام الحالي.وفي السياق نفسه، بحث رئيس اركان جيش الاحتلال الإسرائيلي هرتسي هاليفي مع قائد القيادة المركزية الأمريكية في الشرق الأوسط "سنتكوم" مايكل كوريلا في تل أبيب، التطورات في المنطقة.وذكر المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي، في بيان، أن كوريلا "وصل الأربعاء إلى إسرائيل"، دون تحديد مدة زيارته.وأضاف أن لقاء هاليفي وكوريلا "تناول تقييم الوضع الاستراتيجي والإقليمي، وبحث سبل التعامل مع التهديدات والتطورات في الشرق الأوسط، إلى جانب التعاون بين الجيشين".وتابع أن الجانبين ناقشا كذلك "مجموعة من السيناريوهات المحتملة على الجبهات القريبة والبعيدة (لم يحددها)، مع تحسين الجاهزية العملياتية للتعامل مع أي سيناريو".وفي 19 يناير الماضي، بدأ اتفاق لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل، تم التوصل إليه بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.ويتضمن الاتفاق 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، ويتم خلال المرحلة الأولى التفاوض لبدء المرحلتين الثانية والثالثة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: إذا تعرضنا أو تعرض حلفاؤنا للتهديد أو الهجوم فسيسحق جيشنا خصومنا بقوة مدمرة
ترامب: إذا تعرضنا أو تعرض حلفاؤنا للتهديد أو الهجوم فسيسحق جيشنا خصومنا بقوة مدمرة

تحيا مصر

timeمنذ 37 دقائق

  • تحيا مصر

ترامب: إذا تعرضنا أو تعرض حلفاؤنا للتهديد أو الهجوم فسيسحق جيشنا خصومنا بقوة مدمرة

أكد الرئيس الأمريكي ، إنه إذا تعرضت الولايات المتحدة أو تعرض حلفاؤه للتهديد أو الهجوم فسيسحق جيشه خصومه بقوة مدمرة، وجاء ذلك خلال خطاب ألقاه بمناسبة حفل خريجي طلاب الأكاديمية العسكرية الأمريكية. ترامب: إذا تعرضنا أو تعرض حلفاؤنا للتهديد أو الهجوم فسيسحق جيشنا خصومنا بقوة مدمرة وقال ترامب: "اسمحوا لي أن أبدأ بتقديم التهنئة لخريجي ويست بوينت لعام ٢٠٢٥. أنتم فائزون، كل واحد منكم. اليوم، أستطيع أن أقول بفخر لقد أنجزتم المهمة، عمل رائع". الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال إدلاءه بخطاب في الأكاديمية العسكرية الأمريكية ويمثل الخطاب الذي سيلقيه ترامب أمام دفعة التخرج لعام 2025 أول خطاب عسكري في فترة ولايته الثانية. وأكد ترامب إنه: "إذا تعرضت الولايات المتحدة لهجوم، فسيسحق جيشنا خصومنا بقوة ساحقة وقوة مدمرة. لهذا السبب، بدأت هذه الأمة تعزيزًا هائلاً للقوات المسلحة الأمريكية، تعزيزًا لم تشهده من قبل". وتحدث ترامب أمام الحشد وهو يرتدي قبعة حمراء كُتب عليها "لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى" وأحضر بعض الخريجين إلى المسرح حيث أشاد بإنجازاتهم. ترامب: ستصبحون ضباطًا في أعظم وأقوى جيش عرفه العالم على الإطلاق وقال ترامب: "على كل طالب عسكري في الميدان قبلي أن يستمتع بهذا الصباح، فهذا يوم لن تنسوه أبدًا. في لحظات، ستصبحون خريجي أعرق وأرقى أكاديمية عسكرية في تاريخ البشرية، وستصبحون ضباطًا في أعظم وأقوى جيش عرفه العالم على الإطلاق". وتابع قائلاً:"وأنا أعلم ذلك لأنني قمت بإعادة بناء هذا الجيش، وقمت بإعادة بناء الجيش". وأضاف الرئيس الجمهوري: "مهمة الجيش هي السيطرة على أي عدو والقضاء على أي تهديد لأمريكا في أي مكان وفي أي زمان ومكان. جزء كبير من هذه المهمة هو أن نستعيد احترامنا. وأنتم، حتى الآن، تحظون بالاحترام أكثر من أي جيش في العالم". كما خصص ترامب بعض الوقت لتكريم المحاربين القدامى في الحفل، بما في ذلك أولياء أمور الخريجين. وقال للخريجين: "لقد أنجزتم المهمة عمل رائع، ولكن عليكم الآن المضي قدماً". وقال الرئيس الجمهوري، أمام 1002 من خريجي الكلية العسكرية : "نتخلص من عوامل التشتيت، ونركز جهود جيشنا على مهمته الأساسية: سحق أعداء أمريكا، والدفاع عن علمنا الأمريكي العظيم كما لم يُدافع عنه أحد من قبل". ترامب: الإدارات السابقة استنفدت ترساناتنا لخوض حروب دول أخرى وقال عن الإدارات السابقة: "لقد أخضعوا القوات المسلحة لجميع أنواع المشاريع الاجتماعية والقضايا السياسية بينما تركوا حدودنا دون حماية واستنفدوا ترساناتنا لخوض حروب دول أخرى". وقال ترامب أنه عندما غادر البيت الأبيض عام 2021، "لم تكن لدينا حروب، ولم تكن لدينا مشاكل، لم يكن لدينا سوى النجاح، وكان لدينا اقتصادٌ مذهل". وأشار إلى فوزه بجميع الولايات السبع المتأرجحة في انتخابات نوفمبر. كما قدم الرئيس عدة نصائح للخريجين، وحثهم على القيام بما يحبونه، والتفكير الكبير، والعمل الجاد، والتمسك بثقافتهم، والحفاظ على الإيمان بأمريكا. وقال ترامب: "هذا زمن تغييرٍ هائل، ولسنا بحاجةٍ إلى ضباطٍ من أصحاب المناصب العليا والمتملقين"، مُشيرًا إلى التطورات الحديثة في التكنولوجيا العسكرية. "نحن بحاجةٍ إلى وطنيين يتمتعون بالشجاعة والرؤية والصمود". واختتم ترامب خطابه بدعوة الخريجين إلى "عدم الاستسلام أبدًا"، ثم قال إنه سيغادر للتعامل مع مسائل تتعلق بروسيا والصين. وقال "سنستمر في الفوز، وهذا البلد سوف يستمر في الفوز، ومعكم، فإن المهمة ستكون سهلة".

«جيش بلا أخلاق».. جنود إسرائيليين يعترفون بإستخدام الفلسطينيين كدروع بشرية خلال حرب غزة
«جيش بلا أخلاق».. جنود إسرائيليين يعترفون بإستخدام الفلسطينيين كدروع بشرية خلال حرب غزة

تحيا مصر

timeمنذ 37 دقائق

  • تحيا مصر

«جيش بلا أخلاق».. جنود إسرائيليين يعترفون بإستخدام الفلسطينيين كدروع بشرية خلال حرب غزة

شهدات لم تكون من الفلسطينيين فحسب الذين تم استخدامهم كدروع بشرية من جانب من الاحتلال إلى السقوط في هاوية الإجرام والسادية وكالة استوشيتد برس، نشرت تحقيق مستند بالأدلة عن كيفية تحويل المدني إلى درع يتم اقحامه في ساحة الحرب، وأن كان ما يحدث في غزة دليل كافي للعالم لتأكيد أن الجيش الإسرائيلي هدفه الأكبر هو تطهير الأرض الفلسطينية من الفلسطينيين، وليس مجرد حرب رداً على هجوم حماس، ومقولة الجيش الإسرائيلي هو (الأكثر إنسانياً و أخلاقياً) كما يزعم قادتها الذي يتم ملاحقتهم من قبل الجنائية الدولية بتهم جرائم حرب، ما إلا غطاء لخداع وتضليل الرأي العالم العالمي لتواصل ممارساتها السادية ضد الفلسطينيين. صورة توثق لحظة استخدام الجيش الإسرائيلي مدنيين كدروع بشرية في غزة أما أن تكون درع بشري أو تقتل في الحال..! فيقول أيمن أبو حمدان ويبلغ من العمر 36 عاماً لوكالة أسوشيتد برس، وهو أحد الأشخاص الذي استخدمه الجيش الإسرائيلي كدرع بشري إنه اضطر إلى دخول منازل في غزة للتأكد من خلوها من القنابل والمسلحين، وكان يرتدي زيا عسكريا وقد ثبتت كاميرا على جبهته.وقال وهو يصف الأسبوعين والنصف اللذين احتجزهما الجيش الإسرائيلي في الصيف الماضي في شمال غزة: "ضربوني وقالوا لي: ليس لديك خيار آخر؛ افعل هذا وإلا سنقتلك". وتحدث أبو حمدان عن مدى بشاعة الجيش لإجباره على تنفيذ هذه المهام وقال إنه اعتقل في أغسطس بعد فصله عن عائلته، وأخبره الجنود أنه سيساعد في "مهمة خاصة"، مشيراً إلى أنه أُجبر لمدة 17 يوماً على تفتيش المنازل وفحص كل حفرة في الأرض بحثاً عن أنفاق. وأوضح إن الجنود وقفوا خلفه، وبمجرد أن اتضحت الأمور، دخلوا المباني لتدميرها أو إتلافها. كان يقضي كل ليلة مقيدًا في غرفة مظلمة، ليستيقظ ويكرر فعلته. فيما كشف ضابط إسرائيلي، لم يتم الكشف عن هويته إن الأوامر كانت تأتي في كثير من الأحيان من الأعلى، وفي بعض الأحيان كانت كل فصيلة تقريبا تستخدم فلسطينيا لتطهير المواقع. انهيار أخلاقي للجيش الإسرائيلي ووصف ناداف وايمان، المدير التنفيذي لمنظمة "كسر الصمت" وهي مجموعة من المبلغين عن المخالفات من الجنود الإسرائيليين السابقين الذين جمعوا شهادات عن هذه الممارسة من داخل الجيش ما تقوم به القوات الإسرائيلية:"فشل منهجي وانهيار أخلاقي مروع". فيما كشف جنديان إسرائيليان اللذان تحدثا لوكالة أسوشيتد برس، وثالثٌ أدلى بشهادته لمنظمة كسر الصمت - إن القادة كانوا على درايةٍ باستخدام الدروع البشرية وتسامحوا معه، بل وأصدر بعضهم أوامر بذلك. وقال بعضهم إنه أطلق عليه اسم "بروتوكول البعوض"، وأن الفلسطينيين أُطلق عليهم أيضًا اسم "الدبابير". وأشار الجنود الذي لم يعودوا للخدمة في غزة، أن أوامر تنفيذ هذه المهمة كان يتم استخدام رسالة مشفرة "إحضار بعوضة"، والتي كانت تأتي غالبًا عبر الراديو وهي اختصار يفهمه الجميع. وكان الجنود ينفذون أوامر الضباط القادة. هذه الجرائم أدت إلى مقتل فلسطيني عن طريق الخطأ، وذلك بعد عدم إدراك الجنود أن وحدة أخرى كانت تستخدمه كدرع، فأطلقوا النار على فلسطيني أثناء ركضه إلى منزل. وأوصى الضابط بارتداء الفلسطينيين ملابس عسكرية لتجنب أي خطأ في التعرف عليهم. كما قتل فلسطينيا آخر عندما تم استخدامه كدرع، بعد أن فقد وعيه في نفق.

الأونروا تحذر: خطة إسرائيل للمساعدات في غزة غير قابلة للتنفيذ وتفاقم الأزمة الإنسانية
الأونروا تحذر: خطة إسرائيل للمساعدات في غزة غير قابلة للتنفيذ وتفاقم الأزمة الإنسانية

تحيا مصر

timeمنذ 37 دقائق

  • تحيا مصر

الأونروا تحذر: خطة إسرائيل للمساعدات في غزة غير قابلة للتنفيذ وتفاقم الأزمة الإنسانية

في ظل استمرار الأزمة الإنسانية في خطة إسرائيلية مثيرة للجدل: أعلن المفوض العام للأونروا، فيليب لازاريني، أن الخطة الإسرائيلية لتوزيع المساعدات عبر مراكز تخضع لسيطرة الجيش الإسرائيلي تهدف إلى تحقيق أهداف عسكرية أكثر من كونها تهدف إلى تلبية الاحتياجات الإنسانية. وأكد المفوض العام للأونروا، أن هذه الخطة لا تتماشى مع المبادئ الإنسانية الأساسية ولا يمكن لأي منظمة تحترم هذه المبادئ أن تلتزم بها. الوضع الإنساني المتدهور في قطاع غزة: تشير التقارير إلى أن أكثر من 90% من سكان قطاع غزة يواجهون مستويات حادة من انعدام الأمن الغذائي، مع تعرض أكثر من 576,000 شخص لخطر المجاعة. وقد تم نهب 15 شاحنة مساعدات تابعة لبرنامج الأغذية العالمي في جنوب قطاع غزة، مما يعكس حالة اليأس والجوع الشديد بين السكان. تحذيرات دولية: حذر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، من أن الفلسطينيين في غزة يمرون بأقسى مراحل النزاع، مع تصاعد العمليات العسكرية الإسرائيلية وارتفاع معدلات الوفيات والدمار. وأكد الأمين العام للأمم المتحدة أن الهجوم العسكري الإسرائيلي يتصاعد مع مستويات مروعة من الموت والتدمير. دعوات لعمل عاجل: دعت منظمات الإغاثة الدولية إلى اتخاذ إجراءات فورية لفتح المعابر والسماح بدخول المساعدات الإنسانية دون قيود إلى قطاع غزة. وأكد برنامج الأغذية العالمي أن هناك حاجة ماسة إلى تمويل قدره 265 مليون دولار لدعم العمليات الإنسانية في غزة والضفة الغربية خلال الأشهر الستة المقبلة. في ظل هذه الظروف الحرجة، تؤكد وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) والمنظمات الإنسانية الأخرى أن الخطة الإسرائيلية الحالية لتوزيع المساعدات غير عملية وقد تؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة. وتدعو المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لضمان وصول المساعدات إلى المحتاجين دون عوائق. غزة تستغيث: الاحتلال يمنع الإغاثة ويستهدف الطواقم الإنسانية والمجاعة تفتك بالأطفال والحوامل في مشهد يزداد سوداوية، يواصل الاحتلال الإسرائيلي حصاره واعتداءاته على قطاع غزة، مانعاً وصول المساعدات الإنسانية، ومستهدفاً بشكل مباشر فرق تأمينها. ومع تصاعد القصف وتجويع السكان، ترتفع أرقام الضحايا من المرضى والأطفال والنساء الحوامل، في وقت تطلق فيه المؤسسات الصحية نداءات استغاثة عاجلة لحماية طواقمها ومرافقها. استهداف مباشر للمساعدات: أعلن مكتب الإعلام الحكومي في غزة أن الاحتلال قتل 6 من أفراد فرق تأمين المساعدات خلال أدائهم لمهامهم، متهماً إسرائيل بالسعي الممنهج لشلّ عمليات الإغاثة. وأضاف أن قوات الاحتلال تمنع المنظمات الإنسانية من توزيع المساعدات مباشرة على المحتاجين، مما يزيد الوضع الإنساني تعقيداً. ضحايا الجوع والحرمان: وأشار المكتب إلى أن 58 فلسطينياً قضوا جوعاً بسبب سوء التغذية، فيما توفي 242 آخرون نتيجة نقص الدواء والغذاء. كما سجلت وزارة الصحة وفاة 26 مريض كلى بعد فقدانهم العلاج والرعاية التغذوية المناسبة، وهو ما يعكس انهياراً شاملاً في النظام الصحي. أرقام مرعبة بين النساء: أوضح التقرير الحكومي أن أكثر من 300 حالة إجهاض سُجلت بين النساء الحوامل، نتيجة لنقص حاد في العناصر الغذائية الأساسية، مثل الحديد وحمض الفوليك، محملاً الاحتلال والدول الداعمة له مسؤولية ما وصفه بـ"الإبادة الجماعية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store