
زلزال يضرب جواتيمالا بقوة 5.7 درجة على مقياس ريختر
أظهرت بيانات الهيئة أن الزلزال وقع في الساعة 3:41 مساءً بالتوقيت المركزي، على بُعد حوالي 16 كيلومترًا جنوب غرب مدينة غواتيمالا، بحسب ما أوردته صحيفة واشنطن بوست الأمريكية.
وأفادت بيانات هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية سابقًا أن قوة الزلزال بلغت 5.6 درجة.
وبينما يراجع علماء الزلازل البيانات المتاحة، قد يُعدّلون تقديرهم لقوة الزلزال المُبلّغ عنها كما قد تدفع المعلومات الإضافية التي جُمعت حول الزلزال علماء هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية إلى تحديث خريطة شدة الهزات.
عادةً ما تكون الهزة الارتدادية زلزالًا أصغر يتبع زلزالًا أكبر في نفس المنطقة وعادةً ما تكون الهزات الارتدادية تعديلات طفيفة على طول جزء الصدع الذي انزلق وقت وقوع الزلزال الأول.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ يوم واحد
- بيروت نيوز
صحيفة تكشف المفاجأة.. هذا ما استهدفته إسرائيل في إيران خلال الحرب
كشفت صحيفة واشنطن بوست السبت، أن عملية 'الأسد الصاعد' التي نفذتها إسرائيل داخل إيران، ربما عطّلت بشكل كبير مشاريع استراتيجية حساسة كانت تسعى طهران لتطويرها، من ضمنها سلاح نبض كهرومغناطيسي (EMP)، وقنبلة اندماج نووي، ورأس حربي انشطاري تقليدي. ونقلت الصحيفة عن مصادر استخباراتية إسرائيلية قولها إن قادة الحرس الثوري الإيراني كانوا يشجعون تطوير سلاح EMP، معتبرين أنه لا ينتهك فتوى المرشد الأعلى علي خامنئي، التي تحرّم الأسلحة النووية. ويُصمم هذا النوع من الأسلحة لتوليد دفعة هائلة من الإشعاع الكهرومغناطيسي، قادرة على تعطيل البنية التحتية التكنولوجية والإلكترونية في نطاق واسع. وبحسب ورقة حقائق صادرة عن مكتب الحماية من الإشعاع في ولاية واشنطن، فإن هذه الأسلحة تُشكّل تهديدًا استراتيجيًا نظراً لقدرتها على تدمير شبكات الاتصالات والطاقة دون خسائر بشرية مباشرة، ما يجعلها سلاحًا مثالياً في الحروب غير التقليدية. وفي سياق العمليات العسكرية، نقل التقرير أن إسرائيل نجحت خلال الهجمات الأخيرة في تدمير نحو 3000 صاروخ باليستي، و80% من منصات الإطلاق البالغ عددها نحو 500 منصة، مما شكّل ضربة قوية للبنية العسكرية الإيرانية. كما زعمت المصادر أن إيران كانت تهدف إلى مضاعفة مخزونها من الصواريخ الباليستية ليصل إلى 8000 صاروخ قبل اندلاع الحرب، وهو ما دفع إسرائيل إلى تنفيذ ضربات استباقية. ورغم هذه النجاحات، تفاجأت إسرائيل – وفق المصدر – بعدد الصواريخ الإيرانية العاملة بالوقود الصلب، والتي تمثل تهديدًا مباشرًا نظرًا لسرعة إطلاقها واستعدادها القتالي. وأشارت المصادر أيضًا إلى أن جزءًا من الحملة الإسرائيلية تضمن عمليات اغتيال ممنهجة طالت شخصيات بارزة في البرامج النووية الإيرانية، مع تعويل على أن تُثني هذه الاستهدافات علماء آخرين عن الانضمام إلى هذه البرامج، خوفًا من المصير نفسه. (JP)


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- ليبانون 24
صحيفة تكشف المفاجأة.. هذا ما استهدفته إسرائيل في إيران خلال الحرب
كشفت صحيفة واشنطن بوست السبت، أن عملية "الأسد الصاعد" التي نفذتها إسرائيل داخل إيران، ربما عطّلت بشكل كبير مشاريع استراتيجية حساسة كانت تسعى طهران لتطويرها، من ضمنها سلاح نبض كهرومغناطيسي (EMP)، وقنبلة اندماج نووي، ورأس حربي انشطاري تقليدي. ونقلت الصحيفة عن مصادر استخباراتية إسرائيلية قولها إن قادة الحرس الثوري الإيراني كانوا يشجعون تطوير سلاح EMP، معتبرين أنه لا ينتهك فتوى المرشد الأعلى علي خامنئي، التي تحرّم الأسلحة النووية. ويُصمم هذا النوع من الأسلحة لتوليد دفعة هائلة من الإشعاع الكهرومغناطيسي، قادرة على تعطيل البنية التحتية التكنولوجية والإلكترونية في نطاق واسع. وبحسب ورقة حقائق صادرة عن مكتب الحماية من الإشعاع في ولاية واشنطن، فإن هذه الأسلحة تُشكّل تهديدًا استراتيجيًا نظراً لقدرتها على تدمير شبكات الاتصالات والطاقة دون خسائر بشرية مباشرة، ما يجعلها سلاحًا مثالياً في الحروب غير التقليدية. وفي سياق العمليات العسكرية، نقل التقرير أن إسرائيل نجحت خلال الهجمات الأخيرة في تدمير نحو 3000 صاروخ باليستي، و80% من منصات الإطلاق البالغ عددها نحو 500 منصة، مما شكّل ضربة قوية للبنية العسكرية الإيرانية. كما زعمت المصادر أن إيران كانت تهدف إلى مضاعفة مخزونها من الصواريخ الباليستية ليصل إلى 8000 صاروخ قبل اندلاع الحرب، وهو ما دفع إسرائيل إلى تنفيذ ضربات استباقية. ورغم هذه النجاحات، تفاجأت إسرائيل – وفق المصدر – بعدد الصواريخ الإيرانية العاملة بالوقود الصلب، والتي تمثل تهديدًا مباشرًا نظرًا لسرعة إطلاقها واستعدادها القتالي. وأشارت المصادر أيضًا إلى أن جزءًا من الحملة الإسرائيلية تضمن عمليات اغتيال ممنهجة طالت شخصيات بارزة في البرامج النووية الإيرانية، مع تعويل على أن تُثني هذه الاستهدافات علماء آخرين عن الانضمام إلى هذه البرامج، خوفًا من المصير نفسه. (JP)


ليبانون 24
٢٠-٠٧-٢٠٢٥
- ليبانون 24
دراسة تفجّر مفاجأة.. هذا ما كان يتناوله الأوروبيون في العصور الوسطى
أظهر تحليل نُشر في مجلة "Antiquity" أن الناس استمروا في تناول لحوم الخيل في بعض أجزاء أوروبا في العصور الوسطى حتى بعد اعتناق المسيحية. وتناولت الدراسة أكل لحم الخيل، وحللت الأدلة الأثرية من 198 مستوطنة مجرية من العصور الوسطى، بما في ذلك العديد منها فيما يُعرف الآن بالنمسا وكرواتيا ورومانيا وصربيا وسلوفاكيا. ورغم أنه من غير الممكن التعرف على بقايا الخيول من الولائم الأصغر حجما، فقد قام الباحثون بتحليل نسبة عظام الخيول إلى أنواع أخرى من العظام في أكوام النفايات الأثرية لتحديد ما إذا كان لحم الخيول يشكل جزءا كبيرا من النظام الغذائي في العصور الوسطى المبكرة في المجر. تُظهر نفايات هذه المواقع انخفاضًا عامًا في بقايا الخيول على مر الزمن. مع ذلك، استمر تناول لحوم الخيول لأكثر من قرنين قبل الغزو المغولي عامي 1241 و1242، و"بحلول منتصف القرن السادس عشر، توقف تناول لحوم الخيول تقريبًا في المجر"، ويرجع ذلك على الأرجح إلى ارتفاع الطلب على الخيول. وأدى الغزو إلى تدمير معظم المستوطنات في السهول المجرية، وتبع ذلك انخفاض في عدد السكان ومجاعة. خلص الباحثون إلى أن وجود عظام خيول بين أكوام القمامة المجرية في العصور الوسطى قد يعكس تقاليد رعوية أوراسية. وقد استمرت هذه العادات حتى بعد اعتناق المسيحية، لكنها اختفت بعد الغزو المغولي. (واشنطن بوست)