
مسلح يطلق النار في مانهاتن بنيويورك
وقالت إدارة الإطفاء في نيويورك إن فرق الطوارئ استُدعيت إلى المبنى في بارك أفينيو مساء الاثنين -بالتوقيت المحلي- عقب الإبلاغ عن إطلاق نار.
ونشر العمدة إريك آدامز على وسائل التواصل الاجتماعي أن هناك "تحقيقاً جارياً في حادثة إطلاق نار نشط" في وسط المدينة. وحث الأشخاص على اتخاذ احتياطات السلامة إذا كانوا في المنطقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ يوم واحد
- الجزيرة
تركا ابنهما خلفهما بالمطار لأجل ألا يخسرا تذاكر السفر
حادثة غريبة ومثيرة عاشها المسافرون في مطار إل برات ببرشلونة قبل يومين، حيث ترك زوجان طفلهما البالغ من العمر 10 سنوات عمدا داخل المطار، لأجل التمكن من اللحاق بطائرتهما وعدم خسارة التذاكر. الواقعة الغريبة كشفتها عاملة بالمطار تعمل منسقة للرحلات تسمى ليليان التي لم تستطع كتم غيظها من هذا التصرف من طرف والدين كان يفترض أن يكونا الأحرص على حماية ابنهما. وذكرت صحيفة 20 مينوتوس الإسبانية (20 دقيقة) -التي أوردت الخبر- أن ليليان نشرت مقطع فيديو على حسابها بتيك توك باسم "ليمازين" كشفت فيه تفاصيل ما جرى، وقالت إنها لا تكاد تصدق ما حدث: "أنا منسقة جوية، ورأيت الكثير في عملي، لكن هذا تجاوز كل الحدود، كان الأمر سرياليا تماما". ونقلت الصحيفة عن ليليان قولها إن الرحلة بدأت بشكل طبيعي، حيث انتقل الركاب إلى الطائرة بشكل سلس، وتم تحميل الحقائب بشكل هادئ، لكن فجأة أوقف الطاقم عملية الإقلاع بعدما اكتشفوا وجود طفل وحيد داخل مبنى المطار. وتضيف أن العمال استدعوا أحد عناصر الشرطة للتحدث إلى الطفل، ليتبين لاحقا أنه نجل أحد الركاب الذين صعدوا على متن الطائرة بالفعل. وتتابع المنسقة الجوية أن الطفل أبلغ الشرطة أن والديه كانا على متن الطائرة، وأنهما تركاه عمدا خلفهم لأنه لا يستطيع السفر بعدما تأكد لهما أن جواز سفره الإسباني يتطلب تأشيرة دخول للوجهة المقصودة، في حين جواز سفر بلاده الأصلية كان منتهي الصلاحية. ولم تكشف الصحيفة ولا العاملة ليليان الجنسية الأصلية للأبوين ولا الوجهة التي كانا يقصدانها. وذكرت ليليان -بحسب ما أوردته 20 مينوتوس- أن الوالدين بررا تصرفهما بأنهما كانا قد اتصلا بأحد أفراد العائلة ليأتي ليأخذ الطفل، مؤكدين أنهما قررا الاستمرار في رحلتهم "حتى لا يخسرا ثمن التذاكر". لكن خطتهما فشلت، حيث تدخلت قوات الحرس المدني الإسباني ونقلاهما برفقة طفلهما الأصغر الذي كان إلى جانبهما إلى مركز الشرطة. وذكرت الصحيفة أن الأمن يبحث خطورة الفعل الذي قام به الأبوان، الذين قد يواجها تهمة الإهمال. وذكرت الصحيفة الإسبانية أن العاملة ليليان، التي فضحت القصة، انتقدت سلوك الوالدين بشدة، وقالت: "كيف يُعقل أن يترك أب وأم طفلهما البالغ 10 سنوات وحده في مطار ضخم بسبب مشاكل في الوثائق؟". بواسطة العاملة بالمطارليليان وتابعت: "أنا أم، وأتخيل لو فقدت ابنتي للحظة واحدة فقط، كنت سأجن، فما بالك بأن يتركا ابنهما عمدا". وانتشر فيديو ليليان بقوة على تيك توك، وأثار انتقادات واسعة، فيما ذكر بعض المعلقين أنهم شهدوا حوادث مماثلة، وبينهم شخص يعمل في فندق في مينوركا، حيث قال: "ذات مرة أصيب طفل ألماني بحادث استدعى نقله إلى المستشفى، فما كان من والديه إلا أن غادرا إلى ألمانيا وتركاه خلفهم في المستشفى". وتنافس المعلقون في البحث عن جنسية الأبوين وبلدهما الأصلي الذي كانا مسافرين إليه، وشرعوا يسردون كل الدول التي يحتاج صاحب جواز السفر الإسباني لتأشيرة للتمكن من الدخول إليه. وقال بعض المعلقين إن الحادثة ذكرتهم بالفيلم الأميركي الشهير "وحدي في البيت" (Home Alone) الذي يحكي قصة طفل نسيه والداه لوحده في البيت، حيث عاش تجربة قاسية مع لصين يستغلان سفر الأسر لقضاء عطلة أعياد الميلاد، لسرقة المنازل الخاوية. وأضافوا أن الفرق الوحيد بين قصة الفيلم في جزأيه، وبين واقعة برشلونة، هي أن الوالدين في الفيلم نسيا ابنهما ولم يتركاه عمدا خلفهما حتى لا تضيع منهما تذاكر السفر.


الجزيرة
منذ يوم واحد
- الجزيرة
حادثة مروعة في التشيك.. صاعقة تضرب مراهقين خلال تدريب كرة قدم
شهدت مدينة أوبافا التشيكية حادثة مأساوية عصر الجمعة، بعد أن ضربت صاعقة مجموعة من المراهقين خلال مشاركتهم في حصة تدريبية لكرة القدم، مما أدى إلى إصابة أحدهم بجروح خطيرة، وجرح آخرين بجروح طفيفة. ووفقا لما نقلته وسائل إعلام تشيكية، فإن الصاعقة تسببت في إصابة فتى مراهق بسكتة قلبية وحروق متعددة، مما استدعى تدخل المسعفين بشكل عاجل، وتم تقديم الإسعافات الأولية له في موقع الحادث قبل نقله جوا إلى أحد مستشفيات مدينة أوسترافا. وصرحت متحدثة باسم خدمات الطوارئ لوكالة الأنباء التشيكية "سي تي كيه" (CTK) أن الحالة الصحية للمراهق "حرجة للغاية، لكنها مستقرة حتى الآن"، مشيرة إلى أن 7 مراهقين آخرين وبالغا واحدا أصيبوا بجروح طفيفة ويتلقون العلاج في المستشفى. وأكدت السلطات أن الإصابات الأخرى لا تشكل خطرا على الحياة، فيما تم فتح تحقيق للوقوف على تفاصيل الحادثة، وتقييم مدى الالتزام بإجراءات السلامة في الظروف الجوية السيئة.


الجزيرة
منذ يوم واحد
- الجزيرة
قاضية أميركية توقف مؤقتا عمليات لترحيل مهاجرين
أوقفت قاضية فدرالية في كاليفورنيا مؤقتا عمليات ترحيل مهاجرين من هندوراس ونيبال ونيكاراغوا كانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد ألغت حمايتهم القانونية. وقالت القاضية ترينا تومسون في قرارها -الخميس- "حرية العيش بلا خوف وفرصة التمتع بالحرية والحلم الأميركي. هذا كل ما يسعى إليه المدعون". وأضافت القاضية أنه بدلا من ذلك يُطلب منهم "التكفير عن عرقهم والمغادرة بسبب أسمائهم وتطهير دمائهم"، مضيفة أن المحكمة لا توافق على ذلك. وألغت إدارة ترامب الشهر الماضي وضع الحماية المؤقتة لأكثر من 51 ألف هندوراسي و3 آلاف نيكاراغوي قدموا إلى الولايات المتحدة بعد الدمار الذي أحدثه إعصار ميتش في دول أميركا الوسطى عام 1998. وتمنح الولايات المتحدة وضع الحماية المؤقتة للأجانب الذين لا يستطيعون العودة إلى بلادهم بسبب النزاعات المسلحة والحروب أو الكوارث الطبيعية أو غيرها من الظروف الأمنية الاستثنائية. ويتمتع نحو 7 آلاف نيبالي بوضع الحماية المؤقتة بعد زلزال ضرب الدولة الآسيوية عام 2015. الحماية المؤقتة وألغت إدارة ترامب أيضا وضع الحماية المؤقتة لملايين الأفغان والكاميرونيين والهايتيين والفنزويليين، لكن هذه الخطوات تواجه أيضا طعونا قضائية. وبررت وزارة الأمن الداخلي ذلك بتحسن الظروف في تلك الدول إلى درجة أن مواطنيها يمكنهم العودة إليها بأمان. وقالت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نوم "صُممت الحماية المؤقتة لتكون مؤقتة فقط". وعلقت تومسون قرار إلغاء وضع الحماية المؤقتة للمهاجرين من هندوراس والنيبال ونيكاراغوا إلى حين عقد جلسة استماع في 18نوفمبر/ تشرين الثاني. واعتبرت القاضية في قرارها أن إنهاء الحماية المؤقتة كان "بناء على قرار مقدّر سلفا بإنهائه، وليس بناء على مراجعة موضوعية لأوضاع البلاد". وأضافت أيضا أن القرار قد يكون مدفوعا بـ"العداء العنصري"، مشيرة إلى بيان حملة ترامب الانتخابية لعام 2024 الذي قال فيه إن المهاجرين "يسممون دماء بلادنا". وأكدت القاضية تومسون أن "اللون ليس سما ولا هو جريمة". وتعهد ترامب بتنفيذ أكبر حملة ترحيل في تاريخ الولايات المتحدة والحد من الهجرة وخاصة من دول أميركا اللاتينية.