logo
سامبا نوفا تطلق أسرع منصة في العالم لنموذج ديب سيك للذكاء الاصطناعي

سامبا نوفا تطلق أسرع منصة في العالم لنموذج ديب سيك للذكاء الاصطناعي

زاوية٠٦-٠٣-٢٠٢٥

دبي، الإمارات العربية المتحدة: أطلقت سامبا نوفا، الشركة المتخصصة في حلول الذكاء الاصطناعي التوليدي والتي تطور النماذج الأسرع والرقائق الأكثر تقدماً في هذا المجال، أسرع منصة لتشغيل نموذج ديب سيك (R1 671B) للذكاء الاصطناعي في العالم، حيث حققت هذه المنصة أسرع أداء وفقاً للدراسات التي أجرتها مؤسسة تحليلات الذكاء الاصطناعي المستقلة (Artificial Analysis).
ويعتبر نموذج ديب سيك (R1 671B) أفضل نموذج مفتوح المصدر للاستدلال في مجال الذكاء الاصطناعي، وقد أصبح النموذج متوفراً عبر منصة "سامبا نوفا كلاود" بسرعات تصل إلى 198 رمزاً في الثانية لكل موجه. وقد أحدث ديب سيك طفرة تقنية في العالم حيث أظهر أن بالإمكان تدريب نماذج الاستدلال بكلفة أقل بكثير مما هو متوفر في السوق اليوم. وقد تم الاعتماد في عمليات الاستدلال في كثير من الأحيان على وحدات معالجة الرسومات (GPU) ، الأمر الذي شكل تحدياً كبيراً، وقد عملت سامبا نوفا على توفير بديل أفضل عبر بنية تعتمد على وحدات (RDU) لتحقيق أداء أفضل في الاستدلال.
ويمكن للمطورين الذين يرغبون في استخدام هذا النموذج عبر واجهة برمجة التطبيقات (API) ضمن فئة التسجيل اليوم في قائمة الانتظار، حيث ستقوم الشركة بتوفير الوصول تدريجياً خلال الأسابيع القادمة مع التوسع السريع في القدرة الاستيعابية لهذا النموذج.
ومنذ إطلاقه، أحدث نموذج ديب سيك R1 ضجة كبيرة عالمياً، حيث قدّم قدرات استدلال أعلى بتكلفة أقل بكثير من منافسيه، مع كونه مفتوح المصدر بالكامل. يعتمد هذا النموذج الثوري على نهج متقدم في تعلم الآلة يعتمد على تقسيم مهمة التعلم إلى مجموعة من "الخبراء" المتخصصين (Mixture of Experts) ويضم 671 مليار معامل، مما يجعله متفوقاً في مهام الرياضيات والاستدلال بحيث يتفوق على نموذج (OpenAI's o1) في بعض الاختبارات.
وشركة سامبا نوفا هي شركة أمريكية تقوم بتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي على بنية تعتمد على وحدات (RDU) لتحقيق أداء أفضل في الاستدلال داخل مراكز البيانات في الولايات المتحدة، كما يمكن لها أن تدعم الشركات الأخرى الراغبة بنشر أجهزتها وتشغيل نموذج ديب سيك محلياً داخل مراكز البيانات الخاصة بتلك الشركات، مما يضمن أعلى مستويات الأمان والخصوصية للبيانات. وتتميز سامبا نوفا بذلك عن الخدمة السحابية التي تقدمها شركة ديب سيك (وليس النموذج نفسه)، والتي تعتمد على وحدات معالجة الرسومات (GPU) دون توفير أي ضوابط لخصوصية البيانات.
يعتمد نموذج ديب سيك (R1) على الاستدلال بشكل مكثف اعتمادا على عدد هائل من المعامِلات أثناء المعالجة قبل توليد الإجابة، مما يسمح له بتقديم إجابات أكثر دقة وعمقاً.
ويشهد نموذج ديب سيك الجديد (R1) طلباً هائلاً نظراً لأدائه العالي وتكلفته المنخفضة، ويعاني المطورون حاليا من قيود حسابية بسبب عدم كفاءة وحدات معالجة الرسومات (GPU). ويُعد هذا أحد الأسباب الرئيسية التي دفعت شركة ديب سيك إلى تعطيل خدمة واجهة برمجة التطبيقات (API) للاستدلال الخاصة بها.
وفي المقابل، تتيح رقائق (RDU) التي تطورها شركة سامبا نوفا التعامل مع نماذج الذكاء الاصطناعي من نوع (Mixture of Experts) مثل نموذج ديب سيك الجديد بكفاءة عالية، وذلك بفضل بنية البيانات المتدفقة (Dataflow Architecture) والتصميم الفريد للذاكرة ثلاثية المستويات في منصة سامبا نوفا كلاود (SN40L)، مما يتيح تشغيل هذا النموذج بكفاءة عالية، فعلى سبيل المثال، يمكن استخدام رف واحد فقط من الرقائق التي تطورها شركة سامبا نوفا بدلاً عن 40 رفاً يحتوي كل منها على 320 وحدة معالجة رسومات لتشغيل وظيفة الاستدلال في نموذج ديب سيك.
وتتيح شركة سامبا نوفا عبر رقائق (RDU) توفير تجهيزات حوسبية تبلغ 100 ضعف الطلب العالمي على نموذج ديب سيك الجديد (R1) بحلول نهاية العام الحالي، مما يجعل هذه الرقائق أكثر منصات الاستدلال كفاءة لتشغيل نماذج الاستدلال للنموذج الجديد.
-انتهى-

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ماغنوس» تظهر خلال «اصنع في الإمارات».. النموذج التقني لمركبة دوريات الشرطة
«ماغنوس» تظهر خلال «اصنع في الإمارات».. النموذج التقني لمركبة دوريات الشرطة

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • العين الإخبارية

«ماغنوس» تظهر خلال «اصنع في الإمارات».. النموذج التقني لمركبة دوريات الشرطة

تم تحديثه الإثنين 2025/5/19 03:23 م بتوقيت أبوظبي شهدت الدورة الرابعة من "اصنع في الإمارات"، التي انطلقت اليوم في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، الكشف عن النموذج التقني لمركبة الدوريات الأمنية "ماغنوس". وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام"، المركبة طورتها شركة "إنيرون"، المنصة المتخصصة في حلول التنقل والتابعة لـ"كينتسوجي القابضة"، وذلك في خطوة مهمة نحو تطوير مركبات دورية وطنية متقدمة تم تصميمها وتصنيعها بالكامل في دولة الإمارات. وظهرت المركبة "ماغنوس – دورية الشرطة" للمرة الأولى كمفهوم مبتكر في معرض "جيتكس 2024"، ثم في "آيدكس 2025"، لتدخل اليوم مرحلة العرض التقني، ما يمثل تقدماً نوعياً في مجال حلول التنقل السيادي. وتجسد "ماغنوس" جيلاً جديداً من مركبات الدوريات الذكية المصممة للعمليات الأمنية المتقدمة، حيث تتميز بعدد من الخصائص التقنية المتطورة، تشمل نظام دفع هجين - كهربائي يتيح تقليل الانبعاثات وتشغيل المركبة بصمت للمراقبة الميدانية، إضافة إلى إمكانات إطلاق طائرات مسيّرة لدعم العمليات الجوية. كما تتمتع المركبة بقدرات تكتيكية عالية مع تصميم داخلي معياري قابل للتخصيص حسب المهام إضافة إلى نظام ذكاء اصطناعي مدعوم بوحدات معالجة رسومية (GPU)، يتيح التعرف على الوجوه ولوحات المركبات ورؤية محيطية بزاوية 360 درجة. وقال شون تيو، المدير العام لشركة "كينتسوجي القابضة": تمثل ماغنوس أكثر من مجرد مركبة، إنها خطوة استراتيجية نحو بناء قدرات وطنية في مجال التنقل، مشيرا إلى العمل من خلال "إنيرون" على تطوير منصات تنقل سيادية تتماشى مع احتياجات الأمن المتطورة في دولة الإمارات. ورأى طارق البناي نائب رئيس الأنظمة المستقبلية في "إنيرون"، أن "ماغنوس" تُعيد تعريف مفهوم مركبات الدوريات، حيث تعد منصة تقنية تدمج بين التنقل والذكاء الاصطناعي والجاهزية التشغيلية، وتم تصميمها لتلائم سيناريوهات واقعية، وتطويرها بأياد هندسية داخل دولة الإمارات. ويعكس عرض "إنيرون" في "اصنع في الإمارات" التزام دولة الإمارات بتعزيز قدراتها في مجال التقنيات الأمنية المتقدمة، وتمكين الابتكار الصناعي من خلال الاستثمار في الكفاءات والمواهب الوطنية. aXA6IDgyLjI3LjIxMy4xMTEg جزيرة ام اند امز CH

«اصنع في الإمارات» يكشف عن النموذج التقني لمركبة دوريات الشرطة «ماغنوس»
«اصنع في الإمارات» يكشف عن النموذج التقني لمركبة دوريات الشرطة «ماغنوس»

الاتحاد

timeمنذ 4 أيام

  • الاتحاد

«اصنع في الإمارات» يكشف عن النموذج التقني لمركبة دوريات الشرطة «ماغنوس»

شهدت الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات»، التي انطلقت اليوم في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، الكشف عن النموذج التقني لمركبة الدوريات الأمنية «ماغنوس»، التي طورتها شركة «إنيرون»، المنصة المتخصصة في حلول التنقل، والتابعة لـ «كينتسوجي القابضة»، وذلك في خطوة مهمة نحو تطوير مركبات دورية وطنية متقدمة تم تصميمها، وتصنيعها بالكامل في دولة الإمارات. وظهرت المركبة «ماغنوس - دورية الشرطة» للمرة الأولى كمفهوم مبتكر في معرض «جيتكس 2024»، ثم في «آيدكس 2025»، لتدخل اليوم مرحلة العرض التقني، ما يمثل تقدماً نوعياً في مجال حلول التنقل السيادي. وتجسد «ماغنوس» جيلاً جديداً من مركبات الدوريات الذكية المصممة للعمليات الأمنية المتقدمة، حيث تتميز بعدد من الخصائص التقنية المتطورة، تشمل نظام دفع هجين - كهربائي يتيح تقليل الانبعاثات وتشغيل المركبة بصمت للمراقبة الميدانية، إضافة إلى إمكانات إطلاق طائرات مسيّرة لدعم العمليات الجوية. كما تتمتع المركبة بقدرات تكتيكية عالية مع تصميم داخلي معياري قابل للتخصيص حسب المهام، إضافة إلى نظام ذكاء اصطناعي مدعوم بوحدات معالجة رسومية (GPU)، يتيح التعرف على الوجوه ولوحات المركبات ورؤية محيطية بزاوية 360 درجة. وقال شون تيو، المدير العام لشركة «كينتسوجي القابضة»: تمثل ماغنوس أكثر من مجرد مركبة، إنها خطوة استراتيجية نحو بناء قدرات وطنية في مجال التنقل، مشيراً إلى العمل من خلال «إنيرون» على تطوير منصات تنقل سيادية تتماشى مع احتياجات الأمن المتطورة في دولة الإمارات. ورأى طارق البناي، نائب رئيس الأنظمة المستقبلية في «إنيرون»، أن «ماغنوس» تُعيد تعريف مفهوم مركبات الدوريات، حيث تعد منصة تقنية تدمج بين التنقل والذكاء الاصطناعي والجاهزية التشغيلية، وتم تصميمها لتلائم سيناريوهات واقعية، وتطويرها بأياد هندسية داخل دولة الإمارات. ويعكس عرض «إنيرون» في «اصنع في الإمارات» التزام الدولة بتعزيز قدراتها في مجال التقنيات الأمنية المتقدمة، وتمكين الابتكار الصناعي من خلال الاستثمار في الكفاءات والمواهب الوطنية.

Microsoft تمنع موظفيها رسميًا من استخدام تطبيق DeepSeek
Microsoft تمنع موظفيها رسميًا من استخدام تطبيق DeepSeek

عرب هاردوير

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • عرب هاردوير

Microsoft تمنع موظفيها رسميًا من استخدام تطبيق DeepSeek

أعلن براد سميث، رئيس شركة مايكروسوفت، خلال جلسة استماع أمام مجلس الشيوخ الأمريكي، أن الشركة قررت رسميًا منع موظفيها من استخدام تطبيق الذكاء الاصطناعي DeepSeek. شمل هذا القرار جميع نسخ التطبيق، سواء على الأجهزة المكتبية أو الهواتف الذكية، ويأتي في سياق قلق متزايد لدى مايكروسوفت من احتمالات تهديد أمن البيانات، وتأثر مخرجات التطبيق بدوافع دعائية مصدرها الحكومة الصينية. أوضح سميث أن هذا القرار مطبّق داخليًا منذ فترة، إلا أن هذه هي المرة الأولى التي تُفصح فيها مايكروسوفت عنه بصورة رسمية ومباشرة، في خطوة تعكس حجم القلق الذي تُكنّه الشركة إزاء المخاطر المحتملة المرتبطة بالتطبيق. تطبيق DeepSeek يغيب عن متجر مايكروسوفت أكّد سميث خلال حديثه أن تطبيق DeepSeek غير مدرج في متجر تطبيقات ويندوز، مشيرًا إلى أن مايكروسوفت امتنعت عن توفيره لمستخدميها بسبب نفس المخاوف المتعلقة بسلامة البيانات وحماية المستخدمين من المحتوى الموجه. ورغم أن كثيرًا من الجهات والمؤسسات و الدول كانت قد فرضت قيودًا مماثلة على هذا التطبيق، فإن إعلان مايكروسوفت الرسمي يمثل محطة فارقة، خصوصًا بالنظر إلى مكانتها القيادية في مجال التكنولوجيا. مخاوف من سياسات الخصوصية الصينية تعززت المخاوف داخل مايكروسوفت بعد مراجعة سياسة الخصوصية التي يتبعها DeepSeek، حيث تُشير الوثائق الرسمية للتطبيق إلى أن بيانات المستخدمين تُخزّن على خوادم داخل الصين، وهو ما يعرّضها تلقائيًا لسلطة القانون الصيني. وبموجب هذا القانون، تكون الشركات المحلية مُلزَمة بالتعاون الكامل مع وكالات الاستخبارات الصينية عند الطلب. تُعد هذه النقطة تحديدًا من أبرز أسباب القلق، نظرًا لما قد تعنيه من كشف بيانات حساسة أو استخدام معلومات المستخدمين لأغراض رقابية أو استخباراتية دون علمهم أو موافقتهم. كما يُضاف إلى ذلك أن التطبيق يمارس رقابة مشددة على المواضيع التي تُعد حساسة من منظور الحكومة الصينية ، ما يُثير احتمال التلاعب بمحتوى الردود وتوجيهها وفق أجندات سياسية. ورغم الحظر.. DeepSeek يظهر على Azure بشكل مفاجئ، ورغم الانتقادات العلنية التي وجّهها سميث للتطبيق، أقدمت مايكروسوفت في وقت سابق من هذا العام على توفير نموذج R1 الخاص بـ DeepSeek عبر منصتها السحابية Azure، وذلك بعد أن انتشر التطبيق وحقق شهرة كبيرة. لكن مايكروسوفت أوضحت أن عرض النموذج يختلف تمامًا عن إتاحة التطبيق نفسه. فبينما يتطلب التطبيق الاتصال المستمر بخوادم في الصين، فإن النموذج المتاح على Azure يُعد مفتوح المصدر ويمكن تشغيله بشكل محلي على خوادم المستخدمين، دون الحاجة لإرسال البيانات خارجياً. كما أشارت الشركة إلى أن النموذج خضع لعملية مراجعة أمنية صارمة، شملت اختبارات مكثفة لتحديد المخاطر المحتملة. وذكر سميث أن فريق مايكروسوفت استطاع التعديل على النموذج داخليًا، بهدف إزالة التأثيرات الضارة وتحسين الأمان، دون أن يُفصِح عن طبيعة هذه التعديلات. البرمجيات المفتوحة المصدر ليست آمنة بالكامل رغم أن DeepSeek يُعتبر مفتوح المصدر، ما يمنح المستخدمين حرية تشغيله على خوادمهم الخاصة، إلا أن ذلك لا يُلغي تمامًا المخاطر التي قد ترافقه. فالنموذج، حتى عند تشغيله محليًا، قد يستمر في تقديم إجابات متحيزة أو نشر محتوى يتأثر بأصوله الأولى، كما قد يولد تعليمات برمجية غير آمنة تُمثل تهديدًا مباشرًا على الأنظمة البرمجية المستفيدة منه. شددت مايكروسوفت على أن مصدر النموذج ومحتواه الأصلي يلعب دورًا كبيرًا في تقييم المخاطر، حتى وإن لم يُرسل بياناته إلى الخارج. السوق التنافسي وتأثير Copilot من المثير للاهتمام أن DeepSeek يُعد منافسًا مباشرًا لتطبيق Copilot الذي تطوره مايكروسوفت، ويُستخدم للبحث والإجابة من خلال الذكاء الاصطناعي داخل بيئة مايكروسوفت، مما يفتح الباب أمام تساؤلات حول مدى تأثير الاعتبارات التنافسية في قرار الحظر. فـ Copilot يُعد أحد أهم منتجات الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي، وتسعى مايكروسوفت لتعزيزه كأداة أساسية للمستخدمين ضمن أنظمتها وخدماتها السحابية. ورغم هذا التنافس المباشر، لم تتبنّ مايكروسوفت سياسة حظر شاملة ضد جميع التطبيقات المنافسة في هذا المجال. على سبيل المثال، لا يزال تطبيق Perplexity، وهو تطبيق دردشة معرفي قائم على الذكاء الاصطناعي، متاحًا عبر متجر ويندوز دون قيود. هل الحظر أمني أم تنافسي؟ يأتي قرار مايكروسوفت وسط تزايد الجدل العالمي حول أدوات الذكاء الاصطناعي وارتباطها بالسياسات العالمية. وبينما تبرر مايكروسوفت قرارها بدوافع أمنية صِرفة، لا يمكن تجاهل عنصر التنافس الذي يُخيّم على المشهد، خاصة في ظل تسابق الشركات الكبرى لتقديم أفضل أدوات الذكاء الاصطناعي للمستخدمين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store