logo
بخاخ النيكوتين.. سلاحك الفعّال للإقلاع عن التدخين بنجاح

بخاخ النيكوتين.. سلاحك الفعّال للإقلاع عن التدخين بنجاح

الدستور١٢-٠٥-٢٠٢٥

الإقلاع عن التدخين رحلة صعبة، لكنها ليست مستحيلة ومن الوسائل التي أثبتت فعاليتها في دعم هذه الرحلة بخاخ النيكوتين، الذي بات خيارًا مفضلًا لدى كثير من الراغبين في التوقف عن التدخين دون المعاناة من أعراض الانسحاب القاسية.
اقرا ايضا
ما هو بخاخ النيكوتين؟
هو وسيلة علاجية تعتمد على إعطاء الجسم جرعات صغيرة ومدروسة من النيكوتين، دون التعرض للمواد السامة الموجودة في السجائر يُستخدم عن طريق الرش داخل الفم، ويُمتص بسرعة عبر الأغشية المخاطية، ما يُقلل الرغبة في التدخين خلال دقائق.
مميزاته:
1- فعالية سريعة: يخفف الرغبة الملحّة في التدخين خلال أقل من دقيقة.
2- سهولة الاستخدام: يمكن حمله واستخدامه في أي مكان وزمان.
3- تحكم في الجرعة: المستخدم يستطيع التحكم في عدد الرشات حسب حاجته.
4- بديل آمن نسبيًا: يقلل الضرر مقارنة بالتدخين، لأنه يخلو من القطران وأول أكسيد الكربون.
كيف يُستخدم؟
عادة ما يُنصح باستخدامه عند الشعور برغبة قوية في التدخين، بحيث يُرش مرة أو مرتين داخل الفم، مع عدم تجاوز الجرعة اليومية المحددة. ويفضل أن يكون ضمن خطة شاملة للإقلاع يشرف عليها طبيب أو مختص.
هل له أعراض جانبية؟
نعم، مثل أي علاج يحتوي على النيكوتين، قد يسبب جفاف الفم، وحرقة خفيفة في الحلق، وأحيانًا صداع أو دوخة، لكنها غالبًا ما تكون مؤقتة وتختفي مع الاستخدام المنتظم.
نصائح للاستفادة القصوى:
• استخدم البخاخ ضمن خطة زمنية للتوقف التدريجي.
• تجنب التدخين أثناء استخدامه.
• احرص على الدعم النفسي أو الاستشارة الطبية.
بخاخ النيكوتين ليس حلًا سحريًا، لكنه أداة فعالة ضمن حزمة حلول تساعد المدخن في التخلص من الإدمان، وتقليل فرص الانتكاسة، وتحقيق بداية جديدة لحياة صحية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«السجائر الإلكترونية».. قنبلة موقوتة في أيدي الشباب
«السجائر الإلكترونية».. قنبلة موقوتة في أيدي الشباب

timeمنذ 7 ساعات

«السجائر الإلكترونية».. قنبلة موقوتة في أيدي الشباب

إيمان محمد عباس في ظل الانتشار المتزايد للسجائر الإلكترونية بين الشباب، ومع تزايد التساؤلات حول مدى خطورتها، التقت بوابة الأهرام بالدكتور ياسر مصطفى محمد، أستاذ أمراض الصدر، ليُسلط الضوء على الأضرار الجسيمة لهذه المنتجات وكيف يمكن توعية الأجيال الشابة بخطورتها. موضوعات مقترحة ليست بديلاً آمناً.. السموم نفسها ولكن بشكل مختلف يُوضح، أستاذ أمراض الصدر، أن الاعتقاد السائد بأن السجائر الإلكترونية أقل ضررًا من السجائر التقليدية هو اعتقاد خاطئ تمامًا. ويقول: "ما نراه اليوم هو أن الشباب يقعون فريسة لإعلانات مضللة تصور السجائر الإلكترونية كبديل آمن أو حتى عصري، بينما الحقيقة أننا أمام منتج يحمل سمومًا متعددة تهاجم الجهاز التنفسي والجسم ككل." ويُضيف: "تحتوي السجائر الإلكترونية على النيكوتين، وهي مادة شديدة الإدمان تؤثر على الدماغ النامي لدى المراهقين والشباب، وتُعيق قدرتهم على التركيز والتعلم. والأخطر من ذلك هو أن النيكوتين يُهيئ الجسم لتقبل الإدمان على مواد أخرى." السجائر الإلكترونية يُفصل الدكتور ياسر الأضرار الصحية للسجائر الإلكترونية، مؤكداً أنها لا تقتصر على الجهاز التنفسي فحسب؛ بل أنها تُسبب السوائل المستخدمة في السجائر الإلكترونية، وخاصة تلك التي تحتوي على نكهات معينة، التهابًا وتلفًا حادًا في الرئة، وقد يؤدي إلى حالات خطيرة مثل "EVALI" (إصابة الرئة المرتبطة باستخدام منتجات السجائر الإلكترونية أو التدخين الإلكتروني).كما يُؤثر النيكوتين والمواد الكيميائية الأخرى على صحة القلب، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين وارتفاع ضغط الدم؛ هذا بالإضافة إلى أنها تؤثر على نمو الدماغ مما يؤثر على الذاكرة والتركيز والقدرة على اتخاذ القرار، مضيفًا أنها قد تُسبب بعض المواد الموجودة في السجائر الإلكترونية تهيجًا في الجهاز الهضمي، مما يؤدي إلى الغثيان والقيء وآلام البطن.كما تُنتج السجائر الإلكترونية عند تسخينها مواد كيميائية سامة مثل الفورمالديهايد والأسيتالديهيد، وهي مواد مُسببة للسرطان÷ هذا بالإضافة إلى في بعض الحالات النادرة، قد تنفجر بطاريات السجائر الإلكترونية، مما يُسبب حروقًا وإصابات خطيرة. اقرأ أيضا: دراسة تكشف عن علاقة صادمة بين «السجائر الإلكترونية» و«إنستجرام وتيك توك» التدخين الإلكتروني.. خطر يداهم الشباب ومخاطر صحية عديدة واستشاري الصدر: «هناك مخاوف على المدى الطويل» السجائر الإلكترونية كيف نحمي شبابنا؟ التوعية تبدأ من الأسرة والمدرسة يُشدد الدكتور ياسر على أهمية التوعية الشاملة لمواجهة هذه الظاهرة، ويُقدم عدة نصائح: 1- يجب على الآباء التحدث بصراحة وشفافية مع أبنائهم حول مخاطر السجائر الإلكترونية، والاستماع إلى مخاوفهم وأسئلتهم دون إصدار أحكام. وعليهم أن يكونوا قدوة حسنة من خلال عدم التدخين أو استخدام أي منتجات تبغ أمام أبنائهم. 2- يجب دمج برامج توعية مكثفة حول أضرار السجائر الإلكترونية ضمن المناهج الدراسية والأنشطة اللامنهجية، وتقديم معلومات علمية موثوقة للطلاب. 3- يجب على وسائل الإعلام المختلفة تسليط الضوء على هذه المشكلة بشكل مستمر، وإنتاج حملات توعية فعالة تُسهم في تغيير المفاهيم الخاطئة عن السجائر الإلكترونية. 4- يجب على الحكومات فرض رقابة صارمة على بيع وتوزيع السجائر الإلكترونية، ومنع بيعها للقصر، ووضع قوانين تُقيد الإعلانات المضللة لهذه المنتجات. 5- يجب توفير برامج دعم وعلاج للشباب الذين بدأوا في استخدام السجائر الإلكترونية لمساعدتهم على الإقلاع عنها، وتقديم بدائل صحية لأنشطة ترفيهية تُبعدهم عن هذه العادات الضارة. السجائر الإلكترونية يُختتم الدكتور ياسر حديثه بتحذير واضح: "السجائر الإلكترونية ليست مجرد موضة عابرة، بل هي خطر حقيقي يُهدد صحة ومستقبل أجيال كاملة. يجب أن نتكاتف جميعاً لمواجهة هذه الظاهرة قبل أن تتفاقم".

عالم المرأة : 7 طرق طبيعية لإبعاد الناموس والهاموش عن البيت.. هتحتاجيها في الصيف
عالم المرأة : 7 طرق طبيعية لإبعاد الناموس والهاموش عن البيت.. هتحتاجيها في الصيف

نافذة على العالم

timeمنذ 18 ساعات

  • نافذة على العالم

عالم المرأة : 7 طرق طبيعية لإبعاد الناموس والهاموش عن البيت.. هتحتاجيها في الصيف

الثلاثاء 20 مايو 2025 01:30 صباحاً نافذة على العالم - تبدأ المعاناة اليومية مع الناموس والهموش داخل المنزل، وذلك فور أرتفاع درجات الحرارة، حيث أن تلك الحشرات الصغيرة التي تبدو بسيطة، قادرة على إفساد الراحة وإزعاج أفراد الأسرة طوال اليوم، خاصة في الليل، فصوت طنين الناموس وحده كفيل بإزعاج نومك، أما الهموش فيطير بشكل مزعج حول الفواكه والمطبخ ويجعل المكان غير مريح، فالكثير من الناس يبحثون عن حلول فعالة وآمنة للتخلص من هذه الحشرات، دون اللجوء إلى المبيدات الكيميائية الضارة، لذا يستعرض اليوم السابع، طرق طبيعية وسهلة تساعدك في التخلص من الناموس والهموش نهائيًا، باستخدام مكونات بسيطة موجودة في كل منزل، وذلك وفقا لما نشره موقع "gunterpest". التخلص من الناموس الفرق بين الناموس والهموش الناموس حشرة معروفة بلدغتها المؤلمة وصوتها المزعج، تنشط عادةً في الليل وتنجذب إلى رائحة العرق وثاني أكسيد الكربون، أما الهموش فهو نوع من الذباب الصغير يطير في أسراب، ويكثر وجوده حول الفاكهة والمخلفات العضوية، كلاهما مزعج لكن لكل نوع طريقته في الانتشار والانجذاب، مما يجعل طرق التخلص منهما مختلفة قليلاً. روائح طبيعية يكرهها الناموس والهموش هناك روائح طبيعية فعالة في طرد الناموس والهموش من المنزل دون استخدام أي مواد كيميائية، مثلًا، رائحة النعناع تُعد من الروائح التي يكرهها الناموس بشدة، ويمكنك وضع قطرات من زيت النعناع في زجاجة بخاخ مع ماء ورشها في الغرف، كذلك، اللافندر والليمون والخل والثوم من الروائح التي تكرهها هذه الحشرات، يمكنك وضع فصوص من الثوم في زوايا المطبخ، أو بخاخ الليمون حول النوافذ والأبواب. استخدام الخل للتخلص من الهموش الخل، وخصوصًا خل التفاح، يُعد من الطرق الفعالة للتخلص من الهموش، يمكن تحضير فخ بسيط بوضع القليل من خل التفاح في طبق، مع قطرات من صابون الأطباق، الهموش ينجذب للرائحة، وعند الاقتراب من الخليط يغرق داخله، يمكنك وضع هذا الفخ في المطبخ أو قرب سلة القمامة أو حول الفواكه. قرصات الناموس نباتات تطرد الناموس من المنزل بعض النباتات المنزلية ليست فقط للزينة، بل تساهم في طرد الناموس بشكل طبيعي، مثلًا، نبتة الريحان تطرد الناموس برائحتها القوية، ويمكن وضعها في الشرفة أو المطبخ، كذلك نبات السترونيلا والنعناع واللافندر تُعد خيارات ممتازة، وجود هذه النباتات في أركان المنزل يساهم في خلق بيئة لا يفضلها الناموس. فواكه تجذب الهموش.. تجنّب تركها مكشوفة الهموش ينجذب بشكل كبير إلى الفواكه الناضجة أو المتعفنة، مثل الموز، والتفاح، والبرتقال، من المهم جدًا تغطية الفاكهة، أو حفظها داخل الثلاجة لتفادي انتشار الهموش، كما يُفضّل تنظيف أي بقع عصير أو بقايا سكر على الأسطح فورًا، لأنها تجذب هذه الحشرات بشكل سريع. القضاء على الناموس التخلص من المياه الراكدة المياه الراكدة تُعتبر بيئة مثالية لتكاثر الناموس، تأكّد من عدم وجود أي برك مياه في الحمام أو أسفل أحواض الزرع، كما يجب تفريغ أطباق الماء أسفل نباتات الزينة بشكل دوري، وعدم ترك أواني بها ماء مكشوف لفترات طويلة. تهوية المنزل والإضاءة المناسبة الناموس يفضّل الظلام والرطوبة، لذا فإن تهوية المنزل يوميًا والسماح بدخول الشمس يساعدان في تقليل انتشاره، استخدام الإضاءة البيضاء الباردة يقلل من انجذاب الناموس، مقارنة بالإضاءة الصفراء الدافئة التي تجذبه بشكل أكبر.

تقرير يرصد تأثير نقص البدائل الخالية من الدخان على استراتيجية إفريقيا في مكافحة التدخين  النهار نيوز
تقرير يرصد تأثير نقص البدائل الخالية من الدخان على استراتيجية إفريقيا في مكافحة التدخين  النهار نيوز

النهار نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • النهار نيوز

تقرير يرصد تأثير نقص البدائل الخالية من الدخان على استراتيجية إفريقيا في مكافحة التدخين النهار نيوز

اعدة للنشر: ماهر بدر في الوقت الذي يشهد فيه العالم تحولات كبيرة نحو تقليل مخاطر التدخين السلبي من خلال دعم البدائل المبتكرة الخالية من الدخان، إلا أن القارة الإفريقية لا تزال تواجه تحديات ضخمة في هذا المجال. فملايين الأسر في إفريقيا تجد نفسها أمام خيارين للتعامل مع التدخين؛ إما الإقلاع التام عن هذه العادة المدمرة، وهو أمر صعب دون دعم مناسب، أو الاستمرار في التدخين التقليدي مع ما يترتب على ذلك من مخاطر صحية جسيمة. رغم أن البدائل المبتكرة التي يتم الإشادة بها عالميًا مثل منتجات التبغ المسخن وأكياس النيكوتين والتبغ الممضوغ والسجائر الإلكترونية قد ساعدت ملايين المدخنين البالغين حول العالم على الإقلاع عن التدخين، فإن هذه المنتجات ما زالت محدودة الانتشار في القارة الإفريقية. فهي إما أن تكون محظورة، أو باهظة الثمن، أو ببساطة غير موجودة في العديد من الدول الإفريقية. في هذا السياق، يقول جوزيف ماجيرو، رئيس حملة البدائل الأقل خطورة (CASA)، وهي منظمة أفريقية لمناصرة حقوق المدخنين: "تظل إفريقيا تُعامل كسوق رئيسية للسجائر، بينما تُعتبر بدائل النيكوتين مجرد إضافات اختيارية. هذا النهج يبقي ملايين المدخنين البالغين عالقين في حلقة مفرغة من التدخين دون مخرج حقيقي." من جانبه، عبر الدكتور أولاتونجي أوشي، المدير الإقليمي لمبادرة تقليل مخاطر التبغ (THR) في نيجيريا، عن قلقه قائلاً: "من الصعب تصديق وعود ' مستقبل خالٍ من الدخان'، بينما القارة، التي تشهد أسرع معدل نمو للمدخنين، لا تزال غارقة في السجائر التقليدية." الحقيقة هي أن السياسات السائدة في العديد من الدول الإفريقية لا تزال تتمسك بمناهج تقليدية تقوم على حظر جميع منتجات التبغ، دون التمييز بين السجائر التقليدية والبدائل الأقل خطورة. هذا التوجه يؤدي إلى فرض ضرائب متساوية على جميع المنتجات، أو حتى حظرها بالكامل، مما يُضعف من فرص تعزيز الصحة العامة ويقيد خيارات المدخنين. من الأمثلة اللافتة على هذا النهج هو ما اقترحته جنوب إفريقيا من قوانين صارمة تساوي بين السجائر التقليدية والبدائل المبتكرة كالسجائر الإلكترونية، سواء من حظر الإعلانات وفرض عقوبات قاسية على التوزيع والاستخدام. وفي الوقت ذاته، تعاني دول مثل نيجيريا من غياب التشريعات الواضحة، مما يترك سوق البدائل المبتكرة في حالة من الفوضى القانونية ويعرض المدخنين البالغين لمخاطر استخدام منتجات غير موثوقة.لكن المشكلة لا تقتصر فقط على التشريعات، بل تتعدى ذلك إلى تحديات سلاسل التوريد والضرائب المرتفعة. فغياب مصانع محلية لإنتاج هذه البدائل يدفع القارة للاعتماد شبه الكامل على الاستيراد، مما يؤدي إلى فرض رسوم جمركية وضرائب مرتفعة، وهو ما يجعل استخدام هذه البدائل متاحة فقط لفئة صغيرة من الأشخاص ذوي القدرة المالية، وتظل الغالبية العظمى من المدخنين البالغين دون خيار. في المقابل، تبنّت أوروبا والمملكة المتحدة وحتى أجزاء من آسيا سياسات تهدف إلى تقليل مخاطر التبغ، ومن بينها السويد التي تقدم نموذجًا متقدمًا يُحتذى به عالميًا في التعامل مع قضية التدخين. فقد تبنت السويد سياسات مبتكرة تستند إلى تقييم علمي دقيق لمستويات المخاطر، وهو ما يميز بين السجائر التقليدية والبدائل مثل "السنوس" وأكياس النيكوتين. على سبيل المثال، قررت السويد خفض الضرائب على "السنوس" بنسبة 20%، في حين رفعت الضرائب على السجائر التقليدية بنسبة 9%، وذلك في خطوة تهدف إلى تشجيع المدخنين البالغين على التحول إلى البدائل الأقل خطورة. قد أثمرت هذه السياسات عن نتائج إيجابية، حيث سجلت السويد أدنى معدل تدخين في أوروبا بلغ 5.6%، وتقترب بشكل متسارع من تحقيق هدف منظمة الصحة العالمية نحو تصنيفها "دولة خالية من الدخان" (أي أقل من 5%). وإذا استمرت السويد في هذه السياسة، فإنها ستتمكن من تحقيق هدف "أوروبا خالية من الدخان" قبل الموعد المحدد بعام 2040. تبرز تجربة السويد أهمية تبني نهج شامل يعتمد على تقليل المخاطر بدلاً من الحظر الشامل، وتظهر كيف أن تصنيف المنتجات وفقًا لمستوى المخاطر يسمح بتوفير بدائل أقل خطورة للمدخنين البالغين، مع الحفاظ في الوقت ذاته على حماية الصحة العامة. من خلال هذه السياسات الذكية، يمكن للدول أن تقلل من مخاطر التدخين بشكل فعّال دون التضحية بالسلامة الصحية للمجتمع. رغم أن بعض المنتجات البديلة قد تساعد في تقليل مخاطر التدخين التقليدي، إلا أنها ليست خالية تمامًا من المخاطر، ولا يمكن اعتبارها حلاً نهائيًا. ويظل الإقلاع التام عن التدخين هو الخيار الأفضل دائمًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store