logo
غزة: مستشفى العودة يطلق نداء استغاثة بعد احتراق مستودع الأدوية

غزة: مستشفى العودة يطلق نداء استغاثة بعد احتراق مستودع الأدوية

متابعات/وكالة الصحافة اليمنية//
أطلق مستشفى العودة في منطقة تل الزعتر شمالي قطاع غزة، نداءً عاجلًا إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر، ومنظمة الصحة العالمية، والمؤسسات الأممية ذات الصلة، للتدخل الفوري وإنقاذ ما يمكن إنقاذه بعد اندلاع حريق كبير في مستودع الأدوية داخل المستشفى.
وأكدت إدارة المستشفى في بيانٍ وصل المركز الفلسطيني للإعلام، أن النيران ما زالت مشتعلة حتى اللحظة، ما يُنذر بكارثة صحية متفاقمة تهدد حياة المرضى والعاملين، في ظل عدم تمكن طواقم الدفاع المدني من الوصول إلى المكان بفعل استمرار العدوان وصعوبة التنقل في المنطقة.
وطالب المستشفى بتنسيق عاجل مع فرق الدفاع المدني لإعادة التوجه إلى الموقع ومحاولة السيطرة على الحريق، محذرًا من أن استمرار اشتعال النيران قد يؤدي إلى انهيار كامل للمنظومة الصحية في المنطقة.
وأمس الخميس، استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستودع الأدوية في مستشفى العودة في تل الزعتر شمالي قطاع غزة، ما أدى لاشتعال النيران فيه.
ووضعت سلطات الاحتلال خلال الحرب الحالية مستشفيات قطاع غزة ضمن قائمة أهدافها العسكرية بادعاء استخدامها من قبل فصائل المقاومة، لكنها لم تقدم أدلة ملموسة، في حين دحضت ذلك تقارير وتحقيقات صحفية دولية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذير: العطر يحدث تفاعلات كيميائية 'خطيرة' حول أجسامنا
تحذير: العطر يحدث تفاعلات كيميائية 'خطيرة' حول أجسامنا

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

تحذير: العطر يحدث تفاعلات كيميائية 'خطيرة' حول أجسامنا

العاصفة نيوز/متابعات: حذرت دراسة علمية جديدة من أن استخدام مستحضرات العناية الشخصية، مثل العطور والكريمات المرطبة للجلد، يمكن أن يؤدي إلى تغيّرات كيميائية غير معروفة التأثير على الصحة البشرية، نتيجة تفاعلها مع ما يُعرف بـ'مجال الأكسدة البشري' الخاص بالجسم. وأوضح باحثون من معهد ماكس بلانك في ألمانيا أن 'مجال الأكسدة البشري'، الذي اكتُشف عام 2022، يتكون من جذور هيدروكسيل (OH) تتشكل نتيجة تفاعل ما ينبعث عن الجلد مع ملوثات الأوزون في الهواء. اقرأ المزيد... منح الحج المجانية من يتقاسمها؟ 24 مايو، 2025 ( 1:37 صباحًا ) بالجرم المشهود.. 'اعتقال' قطة 'بتهمة' تهريب مخدرات إلى السجن 24 مايو، 2025 ( 1:31 صباحًا ) وتعمل هذه الجذور كمطهّر جوي يتفاعل مع الملوثات المتطايرة لتقليل ضررها. لكن الدراسة، التي نُشرت مؤخرا مجلة 'ساينس أدفانسز'، كشفت أن مستحضرات التجميل الشائعة مثل العطور ومرطبات الجلد قد تعطل هذا المجال الحيوي وتطلق مواد كيميائية في الهواء المحيط، مما يزيد من احتمال استنشاق نواتج كيميائية قد تكون ضارة. وفي تجربة مخبرية خضع لها مشاركون في غرفة مغلقة ومحكمة الحرارة، لاحظ العلماء أن مركبات مثل الإيثانول والفينوكسي إيثانول المنبعثة من مرطبات الجلد والعطور ارتفعت في الهواء بفعل حرارة الجسم، وسجلت تركيزات قرب الأنف أعلى بـ 2.8 مرة من الهواء المحيط، حتى بعد 10 دقائق من وضعها. وعندما أُضيف الأوزون إلى الغرفة، تبيّن أن هذه المستحضرات تعرقل تشكّل جذور OH بنسبة تصل إلى 34 بالمئة، ما يقلل من قدرة الجسم على التفاعل مع الملوثات المحيطة. وحذّر الباحثون من أن هذه التفاعلات 'تحدث مباشرة في منطقة التنفس وعلى سطح الجلد'، ما قد يشكل تهديدا صحيا غير مرئي. كما أشاروا إلى أن التفاعل مع مجال الأكسدة البشري قد يولّد نواتج ثانوية كيميائية غير معروفة الأثر الصحي حتى الآن، وفقما نقل موقع 'ساينس أليرت'. وتعليقا على الدراسة قال البروفيسور جوناثان ويليامز: 'نحتاج إلى إعادة النظر في كيمياء الأماكن المغلقة التي نعيش ونعمل فيها، لأن الأجسام البشرية تخلق تفاعلات قد تغيّر بشكل كبير مكونات الهواء من حولنا'.

اول ارشادات بشان حمى الضنك في عدن
اول ارشادات بشان حمى الضنك في عدن

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

اول ارشادات بشان حمى الضنك في عدن

كريتر سكاي/خاص: بكل آسف وحزن ونحن نتابع باهتمام بالغ معاناه المواطنين في عدن ، خصوصاً مع انتشار الحميات أهمها فيروس حمى الضنك ، ونحن معهم بقلوبنا واقلامنا .. وهذا أقل واجب نستطيع تقديمه لنساهم معاً بنشر الوعي الوقائي بين أوساط المجتمع. (الوقاية من حمى الضنك) 1. الحماية الشخصية : ارتداء الملابس التي تغطي أكبر قدر ممكن من الجسم مثل أكمام طويلة ، بناطيل. استخدام طارد الحشرات على الجلد المكشوف ، مثل DEET أو Picaridin. النوم تحت ناموسيات ، خاصة في أوقات النهار ، حيث أن البعوض الناقل ينشط نهاراً. استخدم مراوح أو مكيفات ، فهي تقلل من نشاط البعوض. 2. التحكم في أماكن تكاثر البعوض : تخلّص من أي مياه راكدة في أوعية ، إطارات سيارات ، نباتات ، خزانات مكشوفة ، إلخ. غطّ خزانات المياه بإحكام. نظّف المزاريب وأي مكان يمكن أن يجمع مياه المطر. غيّر ماء أوعية الحيوانات الأليفة والنباتات بانتظام. 3. التوعية المجتمعية : شارك في حملات رش البعوض وتنظيف الأحياء. تواصل مع الجهات الصحية في حال ظهور أعراض أو انتشار الحمى في منطقتك. 4. التطعيم في بعض الدول فقط : يوجد لقاح يُدعى Dengvaxia ، لكنه محدود الاستخدام ويُعطى فقط في حالات خاصة بعد اختبارات معينة ، وغير متوفر على نطاق واسع. (تأثيرها على الجسم) أولاً : الأعراض الشائعة ، تبدأ من 4 - 10 أيام بعد اللسعة. 1. ارتفاع شديد في الحرارة قد تصل إلى 40°C. 2. ألم شديد في العضلات والمفاصل ، يسمى أحياناً حمى تكسير العظام. 3. صداع شديد خلف العينين. 4. طفح جلدي يظهر بعد أيام من الحمى. 5. غثيان وقيء. 6. تعب شديد وضعف عام. ثانياً : الحالات الشديدة ، حمى الضنك النزفية أو متلازمة الصدمة. إذا تطورت الحالة ، قد تؤدي إلى : 1. نزيف داخلي أو خارجي نزيف لثة ، كدمات ، دم في البول أو البراز. 3. تسرب البلازما من الأوعية الدموية ، مما يؤدي إلى انخفاض حاد في ضغط الدم ، صدمة. تورم في البطن أو الرئتين. 4. تلف في الكبد أو القلب أو الدماغ في الحالات النادرة. ثالثاً : ما يحدث داخل الجسم ، مبسط : الفيروس يدخل إلى خلايا الدم البيضاء ويتكاثر. ينشط الجهاز المناعي بقوة ، مما يسبب التهاباً واسعاً. في بعض الحالات ، يحصل تسرب للأوعية الدموية ، ونقص في السوائل ، ومشاكل تخثر. (كيف يتم علاجها) لايوجد علاج فيروسي مباشر لحمى الضنك حتى الآن ، لكن العلاج يركّز على : أولاً : علاج الأعراض ، دعم الجسم حتى يتعافى. 1. الراحة التامة يجب على المريض أن يرتاح جيدًا لأن الجسم في حالة مجهود كبير لمحاربة الفيروس. 2. تعويض السوائل بسبب فقدان السوائل من الحمى والقيء أو حتى تسرب البلازما ، من الضروري شرب كميات كبيرة من الماء ، العصائر الطبيعية ، ORS محاليل معالجة الجفاف. في الحالات الشديدة : تعويض السوائل عن طريق المحاليل الوريدية. 3. تخفيض الحرارة ، وتخفيف الألم ويُستخدم علاج الباراسيتامول Panadol لتخفيض الحرارة وتسكين الألم ، ويمنع تماماً استخدام العلاجات التالية : الأسبرين ، الإيبوبروفين ، لأنها قد تزيد من خطر النزيف. ثانياً : مراقبة دقيقة للمضاعفات ، حيث يجب قياس حرارة المريض ، ومراقبة علامات النزيف أو التعب الشديد ، وفي حالات الشك بوجود حمى الضنك الشديدة يجب متابعة الصفائح الدموية والهيماتوكريت ، وظرورة نقل المريض إلى المستشفى للمتابعة والعلاج السريع. ثالثاً : متى يكون الوضع خطيراً ؟ عند وجود نزيف من الفم أو الأنف أو البول أو البراز ، ألم شديد في البطن ، قيء مستمر أو دموي ، تعب شديد ودوخة أو إغماء ، برودة في الأطراف أو زرقة الشفاه. ماهي المواد الغذائيه والسلوكيات التي تزيد مناعة الجسم ، وتساعد في الشفاء السريع من حمى الضنك ؟ تقوية المناعة تلعب دوراً كبيراً في تسريع الشفاء من حمى الضنك ، إليكم أهم الأغذية والسلوكيات التي تعزز المناعة وتساعد الجسم على مقاومة الفيروس : أولاً : الأغذية التي تعزز المناعة وتسهم في الشفاء 1. الأطعمة الغنية بفيتامين C تساعد في تقوية المناعة ومقاومة الالتهابات. أمثلة : البرتقال ، الجوافة ، الكيوي ، الفلفل الأحمر ، الليمون. 2. الأطعمة الغنية بفيتامين A والزنك تعزز من إنتاج الخلايا المناعية. أمثلة فيتامين A : الجزر ، البطاطا الحلوة ، المانجو. أمثلة الزنك : اللحوم ، الحمص ، المكسرات ، بذور القرع. 3. البابايا عصير أو ورق. أظهرت دراسات أن عصير أوراق البابايا قد يساعد في رفع الصفائح الدموية ، لكن يجب استخدامه بحذر وتحت إشراف طبي. 4. الأطعمة البروتينية سهلة الهضم ، لدعم تجديد خلايا الدم والأنسجة ، أمثلة : البيض المسلوق ، صدور الدجاج ، الزبادي ، العدس. 5. السوائل بكثرة لمنع الجفاف وتعويض السوائل : الماء ، ماء جوز الهند ، الحساء ، شوربة الدجاج ، ORS. ثانياً : سلوكيات تسرّع التعافي 1. الراحة التامة : الراحة تسمح للجسم بتوجيه طاقته لمحاربة الفيروس. 2. الابتعاد عن الإجهاد العقلي أو البدني ، حيث أن الضغط النفسي يضعف المناعة ، لذا يجب تقليل التوتر قدر الإمكان. 3. النوم الكافي العميق ، حيث النوم يعيد بناء جهاز المناعة على الأقل 8 – 10 ساعات يومياً. 4. تجنب المشروبات الضارة ، ابتعد عن : القهوة والكافيين ، لأنها تزيد من فقدان السوائل. كما أن المشروبات الغازية لا تفيد في تعويض السوائل. نسأل الله اللطف والعافيه للجميع. أخوكم/ الصحفي المساعد الطبي

الموت من فوق ومن تحت.. الكهرباء والمياه تنقطع وأطفال عدن يقاتلون الجفاف وحدهم
الموت من فوق ومن تحت.. الكهرباء والمياه تنقطع وأطفال عدن يقاتلون الجفاف وحدهم

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

الموت من فوق ومن تحت.. الكهرباء والمياه تنقطع وأطفال عدن يقاتلون الجفاف وحدهم

تشهد مدينة عدن، جنوب اليمن، واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية والصحية في تاريخها الحديث، حيث تحولت شوارع المدينة إلى ساحات لانتشار وباء قاتل راح ضحيته العشرات خلال أيام قليلة، فيما تستمر معاناة المواطنين من انقطاع الكهرباء والمياه، وتراكم القمامة وطفح المجاري، دون أي استجابة من قبل الجهات المسؤولة التي تبقى صامتة أمام ما يجري. في ظل حالة الإهمال والتقصير التي تعيشها العاصمة الجنوبية، أكد مواطنون لـ"المشهد اليمني" أن الوضع في عدن بلغ حدًا كارثيًا، مع تصاعد وباء مجهول الهوية يفتك بالسكان بلا هوادة، في وقت تُركوا فيه وحدهم دون دعم طبي أو تدخل حكومي حقيقي. وأشار السكان إلى أن انقطاع الكهرباء عن معظم أحياء المدينة يزيد الأمر سوءًا، ويحرم السكان من تشغيل مضخات المياه الخاصة، ما أدى إلى نفاد مصادر المياه النظيفة، واضطرار الأطفال إلى التسلق على الجبال والذهاب إلى المساجد بحثًا عن رشفة ماء، بينما يضطر آخرون إلى شراء "البوز" (عبوات المياه الصغيرة) بأسعار مرتفعة لا تتحملها غالبية الأسر المتعففة. وفي مشهد مؤلم، ظهرت طفلة يوم الخميس الموافق 22 مايو، وهي تحمل أوعية مياه من خزانات السبيل لتوزيعها على أهل حي الخساف، خلف وزارة العمل بحي المعبد، تحت لهيب الشمس الحارقة، في تضحية تجسد معاناة آلاف الأطفال والنساء وكبار السن الذين ينقلون المياه بشق الأنفس في ظروف غير إنسانية. وأكد أحد المواطنين أن انقطاع الكهرباء يستمر لأكثر من 20 يومًا متواصلة، وأن المياه لم تعد تصل إلى منازلهم منذ أسابيع، مما اضطرهم للبحث عنها في أماكن بعيدة ومنقطعة، في ظل عدم وجود أي خدمات إنقاذ أو تدخل من قبل السلطات المحلية. تُظهر هذه الكارثة حجم الفشل الذريع الذي تعاني منه المؤسسات الحكومية في عدن، حيث يعيش المسؤولون في عزلة تامة عن الواقع المرير الذي يعيشه المواطن البسيط، فيما تبقى المشاريع التطويرية والخدمية مجرد كلمات على الورق، أو مخصصات مالية تختفي في جيوب الفاسدين. النداء: أمام هذا الوضع المأساوي، يناشد أهالي عدن المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية التدخل العاجل لإغاثتهم وإنقاذ ما يمكن إنقاذه، قبل أن تتحول المدينة إلى مقبرة جماعية بسبب الأمراض والجفاف والإهمال المتعمد. ما يجري في عدن ليس مجرد أزمة خدمات، بل هو انهيار شامل للبنية التحتية والمنظومة الصحية والمعيشية، يتطلب موقفًا وطنيًا وإنسانيًا جادًا، يوقف هذا التدهور المتسارع ويضع حدًا لمعاناة مليون نسمة يعيشون اليوم بدون أدنى مقومات الحياة الكريمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store