logo
الأمير هاري يتوجه إلى لاس فيغاس لحضور فعالية مرتبطة بالأميرة ديانا

الأمير هاري يتوجه إلى لاس فيغاس لحضور فعالية مرتبطة بالأميرة ديانا

مجلة سيدتي٣٠-٠٤-٢٠٢٥

الأمير هاري ، دوق ساسكس، يستعد للسفر إلى لاس فيغاس، في 6 مايو، حيث سيشارك في حوار تُديره الدكتورة تيسي أوجو، الرئيسة التنفيذية لجائزة ديانا، المؤسسة الخيرية الوحيدة التي تحمل اسم الأميرة ديانا.
لماذا يُسافر الأمير هاري إلى لاس فيغاس؟
من المقرر أن يُطلق هذا الحدث مبادرة بعنوان "التعهد بالاستثمار" الخاصة بجائزة ديانا، والتي تحتفي بقادة المستقبل وتُلهم الشركات ذات الرؤى المستقبلية لدعم رسالتها.
Embed from Getty Images
وستدير الدكتورة تيسي أوجو الحوار مع الأمير هاري، وشابين حائزين على جائزة الإرث من المنظمة، وهما؛ سيكندر "سوني" خان وكريستينا ويليامز.
يعمل خان في مجال الذكاء الاصطناعي في مايكروسوفت، ويرأس أيضًا مشروع "باني"، وهي منظمة تدعم جهودًا إنسانية متنوعة في باكستان، بما في ذلك بناء أكثر من 20 ألف بئر.
أما بالنسبة لويليامز، فهو محامٍ من جامايكا، يدافع عن تمكين الشباب وتكافؤ فرص حصول الفئات المهمشة على التعليم والرعاية الصحية والتكنولوجيا.
وستركز المحادثة على "القيادة الشبابية وكيف يمكن لأصحاب العمل بشكل استباقي تمهيد مسارات للشباب للدخول والازدهار في مكان العمل".
Embed from Getty Images
وأُسست جائزة ديانا عام 1999 على يد رئيس الوزراء البريطاني السابق جوردون براون. ومن بين الرعاة الحاليين رئيس الوزراء السابق ديفيد كاميرون، والسيدة جوليا صموئيل، والوزير الأول الأسكتلندي السابق جاك ماكونيل، وإستر رانتزن.
يُذكر أن الأمير هاري وشقيقه الأمير ويليام كلاهما من داعمي جائزة ديانا، وهي إحدى القضايا الخيرية القليلة التي لا يزالان يعلنان عن تضامنهما معها. ولا تزال هذه المنظمة، التي سُميت تكريمًا لوالدتهما الراحلة، صلة وصل نادرة في عملهما الخيري.
الأمير هاري يستعد لإحياء الذكرى الثلاثين لرحيل والدته
كشفت صحيفة "Dailymail" البريطانية عن مصادر مقربة لدوق ودوقة ساسكس، أنه عُرض على الأمير هاري و ميغان ماركل عقدٌ جديد من نتفليكس لإنتاج فيلم وثائقي عن وفاة الأميرة ديانا، وإذا تمت الموافقة سيتم عرضه عام 2027، ويكون مكوّنًا من ثلاثة أجزاء؛ إحياءً للذكرى الثلاثين لوفاتها في حادث سيارة مأساوي في باريس.
كما صرّح مصدر مقرب: "الفكرة هي أن يكون مشروعًا فرديًا لهاري، بالإضافة إلى تقديمه وسرد أحداث المسلسل بنفسه، ليس فقط للحديث عن المرأة التي عرفها كأمّه، بل أيضًا لاستعراض دورها كرمزٍ اجتماعي وثقافي خالد لا يزال محبوبًا لدى الكثيرين حتى يومنا هذا".
وأضاف المصدر أنه على الرغم من عدم الاتفاق على أي شيء، إلا أن الحديث عن المسلسل يُدار بشكل إيجابي، وقد يراه الأمير هاري بمثابة خطوة نحو بناء جسور مع الأمير ويليام وبقية أفراد عائلته.
ويذكر أن الأمير هاري قد صرح في مقابلات سابقة بأنه يحرص على تكريم والدته في كل ما يفعله، وأنه "ابن أمه".
وكان قد ظهر هاري ، إلى جانب شقيقه الأمير ويليام ، في فيلمين وثائقيين منفصلين عن الأميرة ديانا ، وذلك بمناسبة الذكرى العشرين لوفاتها عام 2017.
وكان قد عرض فيلم "ديانا، أمنا: حياتها وإرثها" مقابلات مع الأميرين، إلى جانب صور لم تُعرض من قبل، ولقطات أرشيفية، وأفلام منزلية من طفولة ديانا.
وركز الفيلم الوثائقي الآخر، "ديانا، 7 أيام"، على وفاتها وجنازتها، وتأثير ذلك على أقرب المقربين منها، وعلى الجمهور المفجوع. حقق كلا الفيلمين نجاحًا كبيرًا في نسب المشاهدة، وجذبا ملايين المشاهدين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتفليكس تزيح الستار عن تفاصيل غرق غواصة تيتان
نتفليكس تزيح الستار عن تفاصيل غرق غواصة تيتان

صدى الالكترونية

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى الالكترونية

نتفليكس تزيح الستار عن تفاصيل غرق غواصة تيتان

كشفت «نتفليكس» عن أول إعلان تشويقي لفيلمها الوثائقي الجديد حول كارثة غواصة «أوشن غيت» التي راح ضحيتها 5 أشخاص خلال رحلة إلى حطام سفينة «تايتانيك». وسيُعرَض الفيلم بعنوان «تيتان: كارثة أوشن غيت»، من إخراج مارك مونرو (المعروف بأعمال مثل «الفتاة المفقودة» و«بريتني ضدّ سبيرز»)، للمرّة الأولى في مهرجان «ترايبيكا السينمائي»، وسيُتاح عبر منصة «نتفليكس» ابتداء من 11 يونيو المقبل. ويتضمن الإعلان التشويقي للفيلم شعار «كلما تعمّقت، ازدادت الظلمة»، ويعد بكشف الحقائق التي أدَّت إلى هذه الرحلة المأساوية، بينما يقول أحد الخبراء في الإعلان: «لم يكن ثمة وسيلة لمعرفة متى ستفشل الغواصة، لكن حسابياً، كانت ستفشل حتماً»، ويضيف آخر: «مؤسِّس (أوشن غيت)، ستوكتون راش، كان مؤمناً تماماً بنجاحها. كان يسعى إلى الشهرة، وذلك غذَّى غروره ورغبته في الظهور». ويعلّق ثالث: «كنت أظنّه مختلّاً عقلياً إلى حدّ ما». وفي 23 يونيو 2023، فقدت الغواصة الاتصال بالعالم الخارجي بعد ساعة و45 دقيقة على بدء غوصها في أعماق المحيط. وكانت شركة «أوشن غيت» تعرض رحلات تجارية إلى حطام «تايتانيك» مقابل 250 ألف دولار للفرد. وبعد عملية بحث وإنقاذ واسعة تابعها العالم بقلق بالغ، انتهت المأساة بالعثور على بقايا الغواصة، وخلُص الخبراء إلى أنها تعرَّضت لانفجار داخلي.

«نتفليكس» تكشف أسرار غواصة «تيتان» المنكوبة
«نتفليكس» تكشف أسرار غواصة «تيتان» المنكوبة

الشرق الأوسط

timeمنذ 10 ساعات

  • الشرق الأوسط

«نتفليكس» تكشف أسرار غواصة «تيتان» المنكوبة

أصدرت «نتفليكس» أول إعلان تشويقي لفيلمها الوثائقي الجديد حول كارثة غواصة «أوشن غيت» التي راح ضحيتها 5 أشخاص خلال رحلة إلى حطام سفينة «تايتانيك». ووفق «الإندبندنت»، سيُعرَض الفيلم بعنوان «تيتان: كارثة أوشن غيت»، من إخراج مارك مونرو (المعروف بأعمال مثل «الفتاة المفقودة» و«بريتني ضدّ سبيرز»)، للمرّة الأولى في مهرجان «ترايبيكا السينمائي»، وسيُتاح عبر منصة «نتفليكس» ابتداء من 11 يونيو (حزيران) المقبل. يحمل الإعلان التشويقي للفيلم شعار «كلما تعمّقت، ازدادت الظلمة»، ويعد بكشف الحقائق التي أدَّت إلى هذه الرحلة المأساوية. يقول أحد الخبراء في الإعلان: «لم يكن ثمة وسيلة لمعرفة متى ستفشل الغواصة، لكن حسابياً، كانت ستفشل حتماً»، ويضيف آخر: «مؤسِّس (أوشن غيت)، ستوكتون راش، كان مؤمناً تماماً بنجاحها. كان يسعى إلى الشهرة، وذلك غذَّى غروره ورغبته في الظهور». ويعلّق ثالث: «كنت أظنّه مختلّاً عقلياً إلى حدّ ما». من الحلم إلى الانفجار (أ.ف.ب) في 23 يونيو 2023، فقدت الغواصة الاتصال بالعالم الخارجي بعد ساعة و45 دقيقة على بدء غوصها في أعماق المحيط. وكانت شركة «أوشن غيت» تعرض رحلات تجارية إلى حطام «تايتانيك» مقابل 250 ألف دولار للفرد. وبعد عملية بحث وإنقاذ واسعة تابعها العالم بقلق بالغ، انتهت المأساة بالعثور على بقايا الغواصة، وخلُص الخبراء إلى أنها تعرَّضت لانفجار داخلي. وجاء في الملخَّص: «يستكشف الفيلم نفسية الملياردير ستوكتون راش، ومساعيه لإتاحة استكشاف أعماق المحيط للجميع مهما كان الثمن. ومن خلال شهادات المبلِّغين عن مخالفات، وتسجيلات صوتية، ولقطات أرشيفية من بدايات الشركة، يكشف التحدّيات التقنية والمخاطر الأخلاقية التي مهَّدت الطريق إلى الكارثة». بدوره، قال المخرج مارك مونرو لموقع «تودوم» التابع لـ«نتفليكس»: «عندما اختفت الغواصة، كنتُ مثل الجميع مذهولاً ومتابعاً للأخبار على مدار الساعة. لم تكن ثمة إجابات واضحة عمّا حدث. الفيلم يحاول الإجابة على سؤالين أساسيين: كيف حدث ما حدث؟ ومَن هو الرجل الذي قاد هذه الرحلة إلى مصيرها؟». وختم: «كلما تعمّقتُ في خيوط هذه المأساة، ازداد فضولي بشأن كيف أمكن لها أن تقع أصلاً، ومَن هو هذا الرجل الذي بنى الغواصة وأخذها إلى الهلاك. نأمل أن يُقدّم الفيلم بعض الإجابات».

تجربة دنماركية ناجحة بعنوان Secrets We Keep على «نتفليكس»
تجربة دنماركية ناجحة بعنوان Secrets We Keep على «نتفليكس»

الشرق الأوسط

timeمنذ 10 ساعات

  • الشرق الأوسط

تجربة دنماركية ناجحة بعنوان Secrets We Keep على «نتفليكس»

ينطلق عرضُ بعض المسلسلات من دون ضجيج ولا حملات إعلانية، لكنه ينجح في اختراق قوائم الأعمال الأكثر مشاهدةً، حتى وإن كان ناطقاً باللغة الدنماركية. هكذا هي الحال بالنسبة إلى السلسلة القصيرة Secrets We Keep (أسرار نحتفظ بها)، التي تنتمي إلى فئة دراما الجريمة السوداء (noir). ومن اللافت أن الصناعة الدرامية الدنماركية تشهد خلال السنوات الماضية صعوداً غير مسبوق وإقبالاً من طرف المشاهدين، حتى وإن كانت اللغة غريبة عليهم ووجوه الممثلين غير مألوفة. أمثلةٌ كثيرة تشهد على ازدهار الدراما الدنماركية، لا سيّما تلك التي تدور في فلك الجريمة، على رأسها The Nurse (الممرّضة) الذي عُرض قبل سنتَين. وفق أرقام «نتفليكس»، وصل Secrets We Keep إلى المرتبة الأولى عالمياً عن فئة الأعمال غير الناطقة بالإنجليزية. وقد ساهمت عناصر كثيرة في هذا الصعود، أوّلها القصة التي تُشبه الواقع إلى درجةٍ يُعتقد أنها مقتبسة عن أحداثٍ حقيقية. في أحد أحياء كوبنهاغن الراقية، ووسط ديكور نموذجيّ حيث تبدو البيوت لمّاعة بأثاثها الباهظ وبأناقة قاطنيها، يحدث ما لم يكن في الحسبان. تختفي الخادمة الفلبينية «روبي» بين ليلة وضحاها، بعد أن أطلقت نداء استغاثة لم تلبّه «سيسيلي». وسيسيلي هي جارة مشغّلي روبي التي حاولت أن تسلّمها سرّها قبل أن تختفي. الخادمة الفلبينية روبي التي اختفت وسط ظروف غامضة (نتفليكس) بداعي الإنسانية والفضول وربما قليلٍ من الذنب، تأخذ سيسيلي على عاتقها مهمة فكّ لغز اختفاء الخادمة الشابة. مع تراكم الأحداث، تكتشف أنّ كل مَن حولها يخبّئون أسراراً مصيريّة قد تكون لها علاقة بالحادثة. بدءاً بجيرانها، الزوج والزوجة وابنهما الذين تدور حولهم شبهات التورّط في قضية خادمتهم. وليس انتهاءً بزوجها وبخادمتها ومربية أولادها الفلبينية «آنجل»، وهي الصديقة المقربة لروبي. وسط أجواء من الغموض والإثارة، تساهم فيها الموسيقى التصويرية والتقنيات الإخراجية، تسلك الحبكة طريقها صعوداً مشوّقاً؛ من الاختفاء وصولاً إلى العثور على روبي جثة تطفو على سطح المياه وحاملاً بطفل. مراهقين وبالغين، يقدّم الممثلون الدنماركيون أداءً أكثر من مقنع يمنح عمقاً نفسياً للشخصيات، ويعكس فحوى القصة، كما أنه يترجم بمهارةٍ أجواءها الغامضة. تأخذ سيسيلي على عاتقها الذهاب حتى النهاية في معرفة خلفيات اختفاء روبي (نتفليكس) صحيح أنّ اختفاء روبي ومقتلها هما المحور، إلّا أن مواضيع كثيرة تتفرّع عنهما. يعالج المسلسل بذكاءٍ وعينٍ ناقدة الصراع بين الأثرياء والفقراء. الجمهور أمام اختلافاتٍ طبقيّة بين الأسياد المحظيين والخادمات، اللواتي قد يختفين ويتعرّضن للخطر من دون أن يكترث أحدٌ للأمر. ويتجسّد ذلك من خلال استخفاف أرباب عمل روبي باختفائها، والذي ينزلق نحو تصرّفاتٍ تنمّ عن عنصرية. ولعلّ الجملة التي يطلقها ابنُ العائلة المشغّلة لروبي في أحد المشاهد الأخيرة، خير تعبيرٍ عمّا يختبئ خلف جدران البيوت الأنيقة: «هي تتقاضى المال كي أعجبها وكي تقوم بكل ما أشاء». مع العلم بأن الدنمارك هي من بين أكثر الدول في العالم حرصاً على حقوق عمّال المنازل الأجانب الذين يتقاضون هناك رواتب مرتفعة. باستخفاف وعنصرية يتعامل مشغّلو روبي مع اختفاء خادمتهم (نتفليكس) وفي ترجمةٍ لمّاحة لهذا الصراع الصامت، اختار مخرج العمل ممثلة من أصحاب البشرة السمراء وغير دنماركية الأصل، لتؤدّي شخصية الشرطية التي تحقّق، باهتمامٍ كبير، في قضية اختفاء روبي. وهي كذلك تحاول أن تثبت نفسها وسط مجتمعٍ «أبيض» ينظر إليها بفوقيّة، ولا يأخذها على محمل الجدّ. في Secrets We Keep، يذكّر الغوص في قضية معاملة الأثرياء للفقراء بأعمال طرحت المسألة ذاتها ونالت شعبيةً كبيرة مؤخراً. من بين أبرزها، أفلام مثل Parasite وTriangle of Sadness، ومسلسلات مثل The White Lotus وExpats. الشرطية التي تتولى التحقيق في القضية (نتفليكس) يعالج المسلسل ألغازه الكثيرة من دون أن يخسر تركيز المُشاهد واهتمامه. التشويق مضمون من البداية حتى النهاية من خلال بناءٍ دراميّ منطقيّ وذكيّ في آنٍ معاً. إلى جانب ذلك، فإنّ الإيقاع سريع، والحلقات الـ6 قصيرة لا تتعدّى ال40 دقيقة. ومهما تعدّدت المواضيع، فهي كلها تصبّ في خدمة الحبكة الأساسية. من بين القضايا المطروحة كذلك، الخطر الذي يشكّله عصر الهواتف الذكية على الجيل الصاعد، والذكوريّة الطافحة لدى الصبية المراهقين. فابنا العائلتين الجارتَين، اللذان يرتادان المدرسة والأنشطة ذاتها ويمضيان معظم وقتهما معاً، يخفيان هما الآخران أسراراً. بينهما وبين زملاء لهما في المدرسة، مجموعة على تطبيق «واتساب» يتبادلون من خلالها فيديوهات إيحائية يصوّرونها بأنفسهم لنساء، من دون معرفتهنّ. يفعل ابن سيسيلي ذلك تحت ضغط التهديد بطرده من المجموعة، فيصوّر الخادمة آنجل. إلا أنّ الضحية الكبرى لفيديوهات الأولاد، هي الخادمة روبي التي جرى تركيب كاميرا مراقبة في غرفتها استغلّها الابن «أوسكار». وفي هذا الطرح، تذكيرٌ بمسلسل Adolescence الذي لاقى نجاحاً ضخماً على «نتفليكس» قبل أشهر. تحوم الشبهات حول الجميع بما في ذلك الأطفال في المسلسل (نتفليكس) ليس Secrets We Keep من صنف المسلسلات التي تضيّع الوقت سُدىً، فهو مشغولٌ باحتراف على مستويَي الشكل والمضمون. تجمع تقنيات التصوير فيه ما بين الجماليّة والتشويق، ورغم أن قالبه هو الجريمة فإنه يتعاطى بمهارة مع مواضيع اجتماعية وإنسانية ونفسية حساسة. تمرّ الرسائل بسلاسة، من دون وعظ أو إطلاق أحكام. وليس عبثاً أنه نال تقييم 100% على موقع Rotten Tomatoes، مشكّلاً بذلك إحدى أنجح التجارب التلفزيونية الدنماركية حتى الآن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store