logo
#

أحدث الأخبار مع #ديانا،

ديانا كرزون تكشف سر دموعها.. وتحقق الحضور الجماهيري الأعلى في «جرش»
ديانا كرزون تكشف سر دموعها.. وتحقق الحضور الجماهيري الأعلى في «جرش»

زهرة الخليج

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

ديانا كرزون تكشف سر دموعها.. وتحقق الحضور الجماهيري الأعلى في «جرش»

#مشاهير العرب مرةً تلوَ مرة، تبرهن النجمة ديانا كرزون على أنها سيدةُ مسرح جرش الجنوبي بلا منازع، إذ إنّ ظهورها الخامس عشر في المهرجان سجّل الحضور الجماهيري الأكبر هذا العام. وسحرت ديانا آلاف الجماهير، الذين غصّت بهم جنبات المدرج التاريخي، وهم الذين بادلوها الحبَّ بمثله، وهتفوا لها بصوت واحد: «أم راشد.. أم راشد»، فما كان منها إلا أن ردّت: «أنتم عيون أم راشد». وافتتحت ديانا حفلها، لأول مرة، بالغناء باللغة العربية الفصحى، فقدّمت قصيدة الشاعر العربي الكبير سعيد عقل «عمان في القلب»، التي لحّنها الأخوان رحباني أواخر السبعينيات. وكعادتها، قدّمت ديانا في بداية الحفل «ميدلي وطنيًا»، لم تتمالك معه نفسها، فانهمرت دموعها بغزارة؛ عندما غنّت «الهوية أردنية». وقالت ديانا، في تصريح خصّت به «زهرة الخليج»: إن هذه الدموع تعني لها الكثير، خصوصًا أنها جاءت تأثرًا بمحبتها الكبيرة لوطنها، وإنّ الأغنية تمنحها دائمًا إحساسًا مختلفًا، وتُشعرها بمدى تعلّقها بالأردن. وزاد على ذلك تفاعل الجمهور، الذي جعلها تشعر بعاطفة جياشة، فكان بكاؤها دون إرادة منها. وأكملت ديانا حفلها، الذي رافقتها فيه فرقة «اليدرز باند» بقيادة المايسترو بهاء الداود، بوصلة رومانسية من أغانيها الخاصة، منها: «انساني ما بنساك»، و«العمر ماشي»، و«ملح البحر»، تلتها وصلة خليجية تراقص عليها الحضور بحماسة، ثم ختمت بروائع لأم كلثوم. وتم تكريمها، بعد ذلك، من قِبل وزير الثقافة الأردني مصطفى الرواشدة، ومدير المهرجان أيمن سماوي. View this post on Instagram A post shared by diana karazon ديانا كرزون🍒 (أم راشد) (@dianakarazonw) إطلالة تخطف الأنظار: إضافةً إلى أدائها الغنائي المبهر، خطفت ديانا القلوب بإطلالتها الآسرة، إذ تألقت بفستان فاخر أسود، مرصّع بالكامل بحبّات اللؤلؤ والترتر البرّاق، فعكس أضواء المسرح، وأضفى على حضورها سحرًا إضافيًا. وتميّز الفستان، الذي صمّمه خصيصًا للحفل المصمم الكويتي ظاهر باقر، بقصةٍ انسيابية، وياقة عريضة فوق الكتفين بأسلوب أنثوي راقٍ، فيما ازدان الجزء الخلفي بأنشوطة كبيرة من القماش، انسابت منها طبقة طويلة من التول، منحَتها إطلالة درامية تليق بالمسرح والحدث. وزادت الإضاءة الملوّنة على المسرح بريق هذه الإطلالة، وأضفت عليها طابعًا يصعب وصفه. واعتمدت «سوبر ستار العرب» تسريحة شعر «ويفي» كلاسيكية منسدلة على إحدى الكتفين، مع مكياج ناعم يركّز على إبراز ملامحها بطريقة راقية. ديانا كرزون تكشف سر دموعها.. وتحقق الحضور الجماهيري الأعلى في «جرش» نجمة «المهرجان» الدائمة: بات حضور النجمة ديانا كرزون في مهرجان جرش علامةً مسجّلة، فلم يعد من الممكن تخيّل المهرجان دون أن يُقرن اسمها به. وقد وصفت ديانا، في حديثها لـ«زهرة الخليج»، هذا الحضور الدائم بأنه يضيف إلى تاريخها الفني، ويمنحها شغفًا لتقديم الأفضل كل عام، مؤكدة أنها تسعى لأن تكون موجودة ومختلفة في كل دورة، وأن تقدّم ما يحبّه الجمهور. وبيّنت أنها لا تمانع في تقديم أغنيات ليست لها، ما دام الجمهور يحبّها، وتكون سببًا في الألفة بينهما، وتسعد الجمهور، كون الهدف الرئيسي هو إسعاد الحضور، وجعله يتفاعل في المدرجات. وأوضحت «أم راشد» أنها تحضّر للمهرجان كل عام بـ«مود» مختلف عن العام السابق، وترغب دائمًا في تنويع ما تقدّمه، وأن تختلف عن الحفل السابق. فمثلًا، هذا العام غنّت بالفصحى، وقدّمت لوحات رومانسية وطربية ووطنية وخليجية، ما منح الحفل تنوعًا كبيرًا وطاقة هائلة. وأضافت أن إحساسها يختلف في كل مرة، وأنها لا تعلم سرّ مهرجان جرش الذي يمنحها طاقة مختلفة عن بقية المسارح التي تغني فيها، ويمنحها أيضاً شعورًا غريبًا، يجعلها تعدّ الأيام بلهفة للوقوف عليه مجددًا. ورغم إحيائها لعدد كبير من الحفلات كل عام، إلا أن تميّزها في جرش يشكّل حدثًا خاصًا بالنسبة لها.

وفاة غامضة لقريبة الأميرين ويليام وهاري... وسلاح ناري قرب الجثة
وفاة غامضة لقريبة الأميرين ويليام وهاري... وسلاح ناري قرب الجثة

ليبانون ديبايت

time٢٢-٠٧-٢٠٢٥

  • ليبانون ديبايت

وفاة غامضة لقريبة الأميرين ويليام وهاري... وسلاح ناري قرب الجثة

روسيا اليوم A+ A- عُثر على روزي روش، قريبة الأميرين ويليام وهاري، ميتة في منزل عائلتها في بلدة نورتون، بمقاطعة ويلتشير البريطانية، وذلك بتاريخ 14 تموز 2025، بحسب ما أفادت جلسة التحقيق التي عُقدت يوم الأحد. وتم العثور على سلاح ناري قرب جثتها، فيما أكدت الشرطة أن الوفاة غير مشبوهة ولا وجود لأي شبهة بتورط طرف ثالث. روزي، البالغة من العمر 20 عاماً، هي حفيدة عم الأميرة ديانا، وكانت تتابع دراستها في جامعة دورهام، حيث تخصّصت في الأدب الإنجليزي. وفي تفاصيل الحادث، أوضحت التحقيقات أن والدتها وشقيقتها هما من عثرا على الجثة بعد أن أنهت تجهيز حقائبها استعداداً لرحلة كانت تعتزم القيام بها مع أصدقائها. وقد تم فتح تحقيق رسمي في محكمة كورونر ويلتشير وسويندون، على أن تُستكمل الجلسات في 25 تشرين الأول المقبل. وأكد المحقّق غرانت ديفيز أن الشرطة لا تشتبه بوجود أي طرف ثالث متورط، مشيراً إلى أن الوفاة لا تحمل مؤشرات جنائية. وفي نعي نُشر بصحيفة "يوركشاير بوست"، جاء: "روش، روزي جين بورك. توفيت يوم الإثنين 14 يوليو 2025. الابنة العزيزة لهيو وبيبا، الأخت الرائعة لآرتشي وأغاثا، والحفيدة المحبوبة لديريك وراي لونغ. جنازة عائلية خاصة. وستُقام مراسم تأبينية في وقت لاحق." وتعود روزي روش إلى عائلة بارونات فيرموى الأرستقراطية، وهي الابنة الكبرى لـإدموند هيو بورك روش (53 عامًا) وزوجته السابقة فيليبا كيت فيكتوريا لونغ. ويُذكر أن جدها، البارون الخامس فيرموى، وهو عم الأميرة ديانا، كان قد أنهى حياته بإطلاق النار على نفسه في عام 1984، في واقعة مأساوية مشابهة.

وفاة مفاجئة لقريبة الأميرين ويليام وهاري عن عمر 20 عاماً
وفاة مفاجئة لقريبة الأميرين ويليام وهاري عن عمر 20 عاماً

القناة الثالثة والعشرون

time٢٢-٠٧-٢٠٢٥

  • القناة الثالثة والعشرون

وفاة مفاجئة لقريبة الأميرين ويليام وهاري عن عمر 20 عاماً

في حادثة مؤلمة هزّت الأوساط القريبة من العائلة الملكية البريطانية، عُثر على روزي روش، ابنة العشرين عاماً وحفيدة خال الأميرة الراحلة ديانا، جثة في منزل عائلتها في نورتون - ويلتشير، الإثنين 14 تموز/ يوليو الجاري. وأفادت صحيفة "ذا صن" البريطانية أن سلاحاً نارياً وُجد بجوارها في مكان الحادثة. روش، التي كانت تتابع دراستها في الأدب الإنكليزي في جامعة دورهام، كانت تستعد لقضاء عطلة مع أصدقائها عندما عثرت والدتها وشقيقتها على جثتها، وسط صدمة كبيرة للعائلة. ووفق المعلومات الأولية، فتحت السلطات تحقيقاً في الوفاة، غير أن الطبيب الشرعي في ويلتشير وسويندون أعلن أن الحادثة لا تُعتبر مشبوهة، ولا توجد دلائل على تورط طرف ثالث. ولم تُدلِ العائلة الملكية بأي تعليق رسمي، في حين اكتفى متحدّث باسمها بالقول إن روزي "ستُفتقد بشدة". أما عائلتها، فنعتها في صحيفة "يوركشاير بوست" بصفتها "ابنة وشقيقة وحفيدة محبوبة"، مشيرة إلى أن مراسم الدفن ستكون خاصة، على أن يُقام قدّاس تأبيني في موعد لاحق. وتعيد هذه المأساة إلى الأذهان وفاة توماس كينغستون، زوج الليدي غابرييلا وندسور وصديق بيبا ميدلتون السابق، الذي توفي في شباط/ فبراير 2024 عن 45 عاماً، في ظروف مشابهة، إذ عُثر عليه جثة داخل منزل عائلته في كوتسوولدز وقربه سلاح ناري. وكانت الليدي غابرييلا تحدثت لاحقاً أن هذه الحادثة قد تكون مرتبطة بالأدوية التي كان يتناولها قبيل وفاته. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

وفاة مفاجئة لقريبة الأميرين ويليام وهاري عن عمر 20 عاماً
وفاة مفاجئة لقريبة الأميرين ويليام وهاري عن عمر 20 عاماً

الديار

time٢٢-٠٧-٢٠٢٥

  • الديار

وفاة مفاجئة لقريبة الأميرين ويليام وهاري عن عمر 20 عاماً

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في حادثة مؤلمة هزّت الأوساط القريبة من العائلة الملكية البريطانية، عُثر على روزي روش، ابنة العشرين عاماً وحفيدة خال الأميرة الراحلة ديانا، جثة في منزل عائلتها في نورتون - ويلتشير، الإثنين 14 تموز/ يوليو الجاري. وأفادت صحيفة "ذا صن" البريطانية أن سلاحاً نارياً وُجد بجوارها في مكان الحادثة. روش، التي كانت تتابع دراستها في الأدب الإنكليزي في جامعة دورهام، كانت تستعد لقضاء عطلة مع أصدقائها عندما عثرت والدتها وشقيقتها على جثتها، وسط صدمة كبيرة للعائلة. ووفق المعلومات الأولية، فتحت السلطات تحقيقاً في الوفاة، غير أن الطبيب الشرعي في ويلتشير وسويندون أعلن أن الحادثة لا تُعتبر مشبوهة، ولا توجد دلائل على تورط طرف ثالث. ولم تُدلِ العائلة الملكية بأي تعليق رسمي، في حين اكتفى متحدّث باسمها بالقول إن روزي "ستُفتقد بشدة". أما عائلتها، فنعتها في صحيفة "يوركشاير بوست" بصفتها "ابنة وشقيقة وحفيدة محبوبة"، مشيرة إلى أن مراسم الدفن ستكون خاصة، على أن يُقام قدّاس تأبيني في موعد لاحق. وتعيد هذه المأساة إلى الأذهان وفاة توماس كينغستون، زوج الليدي غابرييلا وندسور وصديق بيبا ميدلتون السابق، الذي توفي في شباط/ فبراير 2024 عن 45 عاماً، في ظروف مشابهة، إذ عُثر عليه جثة داخل منزل عائلته في كوتسوولدز وقربه سلاح ناري. وكانت الليدي غابرييلا تحدثت لاحقاً أن هذه الحادثة قد تكون مرتبطة بالأدوية التي كان يتناولها قبيل وفاته.

التاريخ يعيد نفسه.. هاري على خطى الأميرة ديانا بطريق «الألغام»
التاريخ يعيد نفسه.. هاري على خطى الأميرة ديانا بطريق «الألغام»

العين الإخبارية

time١٧-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

التاريخ يعيد نفسه.. هاري على خطى الأميرة ديانا بطريق «الألغام»

يحاول دوق ساسكس، الأمير هاري، إحياء إرث والدته الراحلة الأميرة ديانا، عبر الاهتمام بملفات طالما شغلت تفكيرها في حياتها. وذكرت صحيفة صن البريطانية أن الأمير هاري زار مدينة كويتو كوانافالي في أنغولا، حيث لا تزال الألغام الأرضية تشكل خطرًا يوميًا، بعد مرور نحو ثلاثة عقود على زيارة والدته، الأميرة ديانا، لنفس المنطقة. وخلال زيارته، تجول دوق ساسكس في أكبر حقل ألغام بالبلاد، مرتديًا معدات الحماية، تمامًا كما فعلت الأميرة الراحلة في عام 1997. وقال الأمير هاري خلال الزيارة: "يجب ألا يعيش الأطفال في خوف من اللعب أو التوجه إلى المدرسة. هنا في أنغولا، ورغم مرور أكثر من ثلاثين عامًا، لا تزال بقايا الحرب تهدد الأرواح كل يوم". ولدى وصوله إلى العاصمة لواندا، التقى الأمير بالرئيس الأنغولي، جواو لورينسو، برفقة جيمس كوان، الرئيس التنفيذي لمؤسسة "هالو تراست" المختصة بإزالة الألغام. وأسفر الاجتماع عن التزام حكومي بدعم برنامج موسع لمدة ثلاث سنوات لإزالة الألغام. وكانت زيارة ديانا إلى أنغولا عام 1997، بالتعاون مع منظمة هالو، من أبرز محطات مسيرتها الإنسانية، والتُقطت صور لها آنذاك وهي تمشي في حقل ألغام نشط خلال هدنة في الحرب الأهلية. وبعد وفاتها بشهرين، ساندت حملتها اتفاقية حظر الألغام التي وُقعت في أكتوبر/ تشرين الأول من نفس العام. وتحول المكان الذي خطت فيه ديانا لاحقًا إلى شارع حيوي في مدينة هوامبو، يضم مدارس ومتاجر ومنازل، ويُعرف اليوم باسم "شارع الأميرة ديانا". رسائل للأطفال بعالم اليوم، وفي قرية نائية قرب أكبر حقل ألغام في أفريقيا، ساهم الأمير هاري في إيصال رسائل توعية للأطفال ضمن برنامج "هالو" المجتمعي. وكرر عبارات تحذيرية باللغة البرتغالية مثل: "توقف، عد أدراجك، وأخبر الكبار"، لمنع الأطفال من التعرض لخطر الألغام المزروعة منذ الحرب الأهلية التي انتهت عام 2002. يشار إلى أنه منذ عام 2008، أودت الألغام بحياة أو تسببت في إصابة أكثر من 60 ألف شخص في أنغولا. ووفقاً للتقديرات الرسمية، لا يزال هناك نحو 1000 حقل ألغام تغطي أكثر من 67 كيلومترًا مربعًا في أنحاء البلاد. وأعادت زيارة الأمير هاري الأخيرة إلى أنغولا، منفردًا ومرتديًا شعار "هالو"، وسط أطفال يضحكون ويلعبون، إلى الذاكرة المشهد الأيقوني لوالدته. وهذه الزيارة ليست مجرد لفتة رمزية، بل جهد حقيقي لإحياء قضية إنسانية طالما نادت بها ديانا؛ وهي إزالة الألغام وتوفير بيئة آمنة للأطفال في أنغولا وخارجها. aXA6IDEwOC4xNjUuMzcuMjAyIA== جزيرة ام اند امز CA

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store