
أخطر وجبة في شهر رمضان.. حسام موافي يحذر من كارثة بعد الصيام
ه الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة، تحذيرات هامة إلى المواطنين من مخاطر الإفراط في تناول الطعام عند الإفطار بعد ساعات طويلة من الصيام خلال شهر رمضان المبارك، الذي قد يؤدي إلى مشاكل صحية كبيرة.
أخطر وجبة في رمضان
وقال أستاذ طب الحالات الحرجة، خلال تقديمه برنامج ربي زدني علما المذاع على قناة صدى البلد الفضائية، أن الجسم يكون في حالة امتصاص عالية جدا عند الإفطار بعد ساعات الصيام الطويلة، ما يعني أن أي طعام يتم تناوله سيتم امتصاصه، وفي حالة كان الطعام يحتوي على دهون أو بروتين أو سكريات سيتم امتصاصه بسرعة كبيرة في الدم ومن ثم سيؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة.
نظام غذائي صحي في رمضان
ووجه موافي، المواطنين بعدد من النصائح، أهمها إتباع نظام غذائي صحي في شهر رمضان، من خلال تناول وجبة إفطار خفيفة بعد المغرب مباشرة تتكون من ربع رغيف خبز مع جبن وطماطم وكوب من الشاي باللبن، مشيرا إلى أن هذه الوجبة الخفيفة ستساعد على تهيئة المعدة لاستقبال الطعام بعد ساعات الصيام، دون إرهاق الجهاز الهضمي.
ونصح أستاذ الحالات الحرجة، بتجنب البقاء في المنزل بعد الإفطار، حيث أن ذلك قد يزيد من الرغبة في تناول المزيد من الطعام
أفضل الوجبات في العشاء والسحور
وبالنسبة لوجبتي العشاء والسحور، قال موافي، من الأفضل أن تكون وجبة العشاء بعد 3 ساعات من وجبة الإفطار الخفيفة، وحينها يمكن تناول وجبة عشاء صحية تتكون من السلطة والخضروات، حيث ستوفر العناصر الغذائية الضرورية للجسم، دون إرهاق الجهاز الهضمي.
ونصح أستاذ الحالات الحرجة في تصريحاته خلال البرنامج، أن تكون وجبة السحور قبل الفجر، وحينها يمكن تناول وجبة خفيفة تتكون من الزبادي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
اكتشاف علاج مناعي جديد يحد من انتشار سرطان الرأس و الرقبة
صحة كشفت دراسة جديدة عن أن عقار العلاج المناعي سوف يساعد بعض مرضى السرطان على العيش لسنوات أطول دون تفاقم المرض أو تكراره، وفقًا لتجربة جديدة. وذكرت جريدة الأندبندنت البريطانية أن دواء بيمبروليزوماب، نجح في الحد من سرطان الرأس والرقبة لمدة خمس سنوات، مقارنةً بـ 30 شهرًا في ظل الرعاية التقليدية كما قلل من خطر عودة المرض في أجزاء أخرى من الجسم. وأشار الباحثون إلى أن العلاج القياسي لهؤلاء المرضى، بما في ذلك الجراحة لإزالة الأورام متبوعة بالعلاج الإشعاعي مع أو بدون العلاج الكيميائي، ظل دون تغيير لأكثر من 20 عامًا. وتم إجراء الدراسة في 192 موقعًا في 24 دولة وشارك فيها 714 مريضًا، وتلقى نحو 363 شخصا العقار متبوعًا بالرعاية القياسية، في حين تلقى الباقون الرعاية القياسية فقط. ويعمل الدواء عن طريق استهداف بروتين يُعرف باسم PD-L1، وهو موجود في الخلايا التائية ويساعد الجهاز المناعي على التعرف على السرطان ومكافحته. ومن خلال حجب هذا البروتين، يساعد العلاج الجهاز المناعي على مكافحة السرطان بفعالية أكبر. وقد تمت الموافقة بالفعل على العلاج للاستخدام بمفرده أو بالاشتراك مع العلاج الكيميائي للمرضى الذين يعانون من نوع معين من سرطان الرأس والرقبة الذي عاد أو انتشر في جميع أنحاء الجسم. وبعد مرور ثلاث سنوات، كان خطر عودة السرطان إلى مكان آخر في الجسم أقل بنسبة 10% أيضًا بين الأشخاص الذين يتناولون بيمبروليزوماب. وقال كيفن هارينجتون، أستاذ العلاجات البيولوجية للسرطان في معهد أبحاث السرطان في لندن، واستشاري الأورام في مؤسسة رويال مارسدن التابعة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية، إن العلاجات "للمرضى الذين يعانون من سرطان الرأس والرقبة المتقدم محليًا والذي تم تشخيصه حديثًا" لم تتغير منذ أكثر من عقدين من الزمن. "لقد كان العلاج المناعي مفيدًا بشكل مذهل للمرضى الذين يعانون من السرطان الذي عاد أو انتشر في جميع أنحاء الجسم، ولكن حتى الآن، لم يكن ناجحًا بنفس القدر بالنسبة لأولئك الذين يعانون لأول مرة من المرض الذي انتشر إلى المناطق المجاورة. "يُظهر هذا البحث أن العلاج المناعي يمكن أن يغير العالم بالنسبة لهؤلاء المرضى - فهو يقلل بشكل كبير من فرصة انتشار السرطان في جميع أنحاء الجسم، وعند هذه النقطة يصبح علاجه صعبًا للغاية." وأضاف البروفيسور هارينجتون أن الدواء "يزيد بشكل كبير من مدة هدوء المرض - لسنوات أطول من العلاجات القياسية الحالية". وقال: "إنه يعمل بشكل جيد بشكل خاص بالنسبة لأولئك الذين لديهم مستويات عالية من العلامات المناعية، ولكن من المثير حقًا أن نرى أن العلاج يحسن النتائج لجميع مرضى سرطان الرأس والرقبة، بغض النظر عن هذه المستويات". يُقدر أن هناك حوالي 12800 حالة إصابة بسرطان الرأس والرقبة في المملكة المتحدة كل عام.


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
دراسة طبية: ضوء النهار يرفع قدرة الجهاز المناعي على مكافحة العدوى
يمن ديلي نيوز: كشفت دراسة طبية أجراها باحثون بجامعة أوكلاند، أن الجهاز المناعي يعمل بشكل أفضل خلال ساعات النهار. وأوضحت الدراسة، التي نشرها موقع 'Earth'، أن الخلايا المتعادلة، وهى نوع من خلايا الدم البيضاء الأكثر شيوعًا، لها ساعة داخلية خاصة بها، حيث تستجيب هذه الساعة لضوء النهار بشكل يؤدى لتعزيز المناعة. اكتشاف الساعة المناعية لاستكشاف تأثير الضوء على المناعة، لجأ العلماء إلى سمك الزرد، وهي أسماك صغيرة تعيش في المياه العذبة، وتتشابه مع البشر في جيناتها، بجانب أن أجسامها الشفافة تسمح للباحثين بمراقبة الخلايا المناعية حية، تحت المجهر، دون الحاجة إلى إجراء جراحة أو استخدام صبغات. وخلال الدراسة، تم إصابة أسماك الزرد بالعدوى، بالتزامن مع تغيير ظروف الإضاءة، ورصد نشاط الخلايا المتعادلة ، وهي الخلايا الأولى المستجيبة لجهازنا المناعي، دقيقةً بدقيقة، وأظهرت النتائج بوضوح أن هذه الخلايا كانت أكثر عدوانية وكفاءة خلال النهار. الخلايا المناعية لديها ساعات وكما اتضح بالدراسة، لا تستجيب الخلايا المتعادلة بشكل سلبي للإشارات الخارجية فحسب، بل تحتوي على ساعة يومية خاصة بها، يتحكم بها جين أساسي يُسمى per2 ، حيث يستشعر هذا الجين ضوء النهار وينشط برنامجًا لقتل البكتيريا داخل الخلية. وعندما أزال العلماء أو عطّلوا بروتين per2 في سمك الزرد، ضعفت الاستجابة المناعية حتى خلال النهار، وفشلت العدلات في هذه الطفرات في السيطرة على العدوى بفعالية، وارتفعت معدلات بقاء البكتيريا، وتفاقم الالتهاب. وأظهرت النتائج أنه عند استعادة الضوء، تم تنشيط بروتين per2 مجددًا، وقد أدى وجوده إلى تحسين تصفية البكتيريا وتحسن سلوك العدلات. وبالتالي، فإن دورة الليل والنهار لم تكن تحدد إيقاع النوم أو اليقظة فحسب، بل كانت تؤثر بشكل مباشر على قوة المناعة على المستوى الخلوي. وقد تؤدى نتائج الدراسة إلى تغير طريقة علاجنا للعدوى، على سبيل المثال، قد تُساعد الأدوية التي تستهدف آلية الساعة البيولوجية الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة، ويمكن توقيت هذه العلاجات مع التعرض لضوء النهار لزيادة تأثيرها إلى أقصى حد. وقد يستفيد أيضًا العاملون في نوبات ليلية أو الذين يعانون من إرهاق السفر، حيث قد يُضعف اضطراب دورات الضوء لديهم الاستجابات المناعية، ويمكن أن تعيد العلاجات الضوئية، أو الأدوية التي تُحاكي تنشيط بروتين Per2 التوازن المفقود. مرتبط أشعة الشمس جهاز المناعة ضوء النهار


اليمن الآن
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- اليمن الآن
5 أطعمة ومشروبات تزيد شعورك بالجوع.. خفف منها
يمكن لتناول بعض الأطعمة والمشروبات أن تزيد من شعورك بالجوع بعد فترة وجيزة من تناولها بدلًا من أن تمنحك الشبع، بل تُثير شهيتك وتجعلك تتوق إلى تناول المزيد، ويقول خبراء التغذية إن الجوع نتيجة تفاعلات معقدة عديدة تحدث في المعدة والأمعاء والدماغ والبنكرياس ومجرى الدم، ولكن هذه الدائرة قد تُفقد توازنها بسهولة بسبب تناول أطعمة تعزز الشعور بالجوع بدلًا من الشبع، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". آ آ فيما يلى.. 5 أطعمة ومشروبات نتناولها بشكل يومي تزيد شعورنا بالجوع بشكل كبير: الخبز الأبيض الخبز الأبيض وسيلة سريعة لإثارة الجوع، فهو مصنوع من دقيق أبيض مكرر منزوع الألياف والعناصر الغذائية، ما يؤدي إلى ارتفاع سكر الدم ثم انخفاضه المفاجئ بعد تناوله بفترة وجيزة، ووفقًا لدراسة إسبانية واسعة النطاق شملت أكثر من 9000 شخص، فإن من تناولوا حصتين أو أكثر من الخبز الأبيض يوميًا كانوا أكثر عرضة بنسبة 40% لزيادة الوزن أو السمنة خلال خمس سنوات، ويعود ذلك جزئيًا إلى أن الألياف تساعد على الشعور بالشبع، بينما لا يحتوي الخبز الأبيض على كمية كافية منها. عصير الفاكهة قد يكون تناول كوبًا من عصير الفاكهة "الصحي" مضرًا أكثر من نفعه، فمعظم العصائر، حتى الطبيعية منها، غنية بالسكر وتفتقر إلى الألياف التي توفرها الفاكهة الكاملة، ونظرًا لعدم احتوائها على بروتين أو دهون تُبطئ الامتصاص، آ آ ويُسبب العصير ارتفاعًا سريعًا في سكر الدم يتبعه انخفاضًا حادًا، مما يجعلك تشعر بالجوع أكثر من ذي قبل. رقائق البطاطس والوجبات الخفيفة المالحة الوجبات الخفيفة المالحة، مثل رقائق البطاطس والمقرمشات المملحة، مصنوعة في الغالب من كربوهيدرات مكررة تُهضم بسرعة، مما يؤدي إلى ارتفاع مفاجئ في مستويات الأنسولين، وبمجرد أن ينخفض الأنسولين، يبدأ دماغك بالبحث عن الطاقة وغالبًا تشتهى وقتها تناول الحلويات أو أي شيء يحتوى على سكريات للحصول على الطاقة، ولا تُشعرك هذه الوجبات الخفيفة بالشبع بشكل متوازن، فهى تترك جسمك يبحث عن الشبع. آ آ الوجبات السريعة صُممت الوجبات السريعة لتشجيعك على العودة إليها، فهى معروفة بمحتواها العالى من الملح والدهون المتحولة (التي غالبًا ما تكون كامنة في الأطعمة المقلية) وقد تُؤثر سلبًا على صحة الأمعاء وهرمونات تنظيم الشهية مثل الدوبامين والسيروتونين، والنتيجة أنه حتى بعد تناول وجبة غنية بالسعرات الحرارية، لا تشعر بالشبع تمامًا، وقد تطوق بعدها لتناول الحلوى. المكرونة البيضاء المكرونة البيضاء غنية بالكربوهيدرات، آ آ وتفتقر إلى الألياف، ما يعني أنها تُهضم بسرعة وتُشعرك بالجوع سريعًا، خاصةً عند تناولها من جاهزة مع الصلصة، ومن شأنها أن ترفع هذه الوجبة مستويات السكر في الدم سريعًا يتبعه انخفاضًا مفاجئًا