
ترامب: قد يكون هناك اتفاق في شأن غزة هذا الأسبوع
وأضاف ترامب للصحفيين على متن طائرة الرئاسة الأميركية أنه قد يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة هذا الأسبوع، لكنه لم يطلع على الوضع الحالي للمفاوضات.
وأوضح أن إيران لم توافق على تفتيش مواقعها النووية أو التخلي عن تخصيب اليورانيوم.
وتابع: «اعتقد أن برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة، على الرغم من أن طهران قد تستأنفه في موقع مختلف».
وذكر ترامب أنه سيناقش الملف الإيراني مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عندما يزور البيت الأبيض يوم الاثنين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
منذ ساعة واحدة
- الجريدة
أردوغان: أعتقد أن ترامب سيلتزم باتفاق تسليمنا مقاتلات «إف 35»
أعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن اعتقاده بأن نظيره الأميركي دونالد ترامب سيلتزم بالاتفاق المبرم بين أنقرة وواشنطن وسيتم تسليم بلاده مقاتلات «إف35-» الأميركية خلال فترة ولايته الحالية. جاء ذلك في تصريحات للصحفيين اليوم السبت، على متن الطائرة الرئاسية خلال عودته من زيارة رسمية لأذربيجان للمشاركة في القمة الـ17 لمنظمة التعاون الاقتصادي، بحسب وكالة الأناضول التركية للأنباء. وأكد الرئيس التركي على أن ملف مقاتلات «إف35-» بالنسبة لأنقرة «ليس مجرد قضية متعلقة بالتكنولوجيا العسكرية بل أيضا خطوة لتأسيس شراكات قوية في المنصات الدولية وعلى رأسها حلف شمال الأطلسي (ناتو)». وقال إنه يعتقد بأن ترامب «سيلتزم بالاتفاق الذي أبرمناه وسيتم تسليم تركيا مقاتلات إف35- بشكل تدريجي خلال فترة ولايته». وفيما يتعلق بالخلافات القائمة بين أذربيجان وروسيا، قال أردوغان إن أنقرة تتابع التوتر بين البلدين عن كثب وتدعو إلى ضبط النفس، معربا عن أمله في ألا تتسبب الأحداث المؤسفة بينهما في «أضرار بالعلاقات لا يمكن إصلاحها». يشار إلى التوترات بين روسيا واذربيجان قد تصاعدت عقب مداهمة الشرطة في باكو في 30يونيو مكاتب وكالة سبوتنيك الروسية واتهامها بمواصلة العمل في البلاد رغم إلغاء اعتمادها الرسمي في فبراير الماضي. وجاءت المداهمة بعد مقتل اثنين من الأذربيجانيين أثناء مداهمة للشرطة في وقت سابق من الشهر نفسه في مدينة يكاترينبورج الروسية. (د ب أ) م ف م/ع خ 2025/7/5


كويت نيوز
منذ ساعة واحدة
- كويت نيوز
ترمب: إيران ترفض التفتيش والتخلي عن تخصيب اليورانيوم
رويترز – أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الجمعة، رفض إيران تفتيش مواقعها النووية، والتخلي عن تخصيب اليورانيوم. وقال ترامب للصحافيين على متن طائرة الرئاسة إنه يعتقد أن برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة غير أن طهران ربما تستأنفه من موقع مختلف. وأضاف ترامب أنه سيناقش ملف إيران مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو عندما يزور البيت الأبيض الإثنين المقبل. وقال ترامب، الذي كان في طريقه إلى نيوجيرسي بعد احتفاله بيوم الاستقلال في البيت الأبيض: 'أعتقد أن البرنامج النووي الإيراني تعرض لانتكاسة دائمة. ربما يضطرون للبدء من موقع مختلف. ستكون هناك مشكلة إذا استأنفوه'.وشدد على أنه لن يسمح لطهران باستئناف برنامجها النووي، مشيراً إلى أن إيران ترغب في اجتماع معه. وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أمس الجمعة، إنها سحبت آخر مفتشيها المتبقين في إيران مع احتدام أزمة عودتهم إلى المنشآت التي قصفتها الولايات المتحدة وإسرائيل. ومنذ 3 أسابيع شنت إسرائيل غارات على مواقع نووية إيرانية في حرب استمرت 12 يوماً. ولم يتمكن مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية من تفتيش المنشآت الإيرانية منذ ذلك الحين، رغم أن المدير العام للوكالة رافائيل غروسي قال إن ذلك يمثل أولوية قصوى لديه.


كويت نيوز
منذ ساعة واحدة
- كويت نيوز
في غياب عدد من قادة دولها.. بريكس تندد برسوم ترمب الجمركية في قمة البرازيل
أ ف ب – ينوي زعماء دول مجموعة بريكس، الذين يجتمعون في ريو دي جانيرو الأحد، التنديد بسياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التجارية، لكن مواقفهم من أزمات الشرق الأوسط لا تزال متباينة. ومن المتوقع توحد الاقتصادات الناشئة التي تمثل نحو نصف سكان العالم، و40% من الناتج المحلي الاجمالي العالمي، حول ما تعتبره رسوماً جمركية غير منصفة تفرضها الولايات المتحدة على واراداتها، وفق مصادر مطلعة على المفاوضات. ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير، توعد ترامب حلفاءه ومنافسيه بفرض رسوم جمركية عقابية على سلعهم. وجاء أحدث تهديداته على شكل رسائل من المقرر إرسالها إلى شركائه التجاريين لإبلاغهم بالرسوم الجمركية الجديدة التي ستدخل حيز التنفيذ في 9 يوليو. وقال ترامب الجمعة إنه وقع نحو 12 رسالة تجارية لإرسالها قبل الموعد النهائي لتطبيق رسومه الجمركية. وتستضيف ريو، وسط إجراءات أمنية مشددة، زعماء ودبلوماسيين من 11 اقتصاداً ناشئاً من بينها الصين، والهند، وروسيا، وجنوب إفريقيا. ومن غير المتوقع أن يذكر أي بيان ختامي للقمة الولايات المتحدة أو رئيسها بالاسم، ولكنه سيتضمن استهدافاً سياسياً واضحاً لواشنطن. وتقول مارتا فرنانديز مديرة مركز سياسات بريكس في الجامعة البابوية الكاثوليكية في ريو دي جانيرو: 'نتوقع قمة بنبرة حذرة، سيكون من الصعب ذكر الولايات المتحدة بالاسم في الإعلان الختامي'. وتضيف الباحثة أن الصين مثلًا 'تحاول تبني موقف متحفظ من الشرق الأوسط'، مشيرةً إلى أن بكين أجرت أيضاً مفاوضات صعبة على الرسوم الجمركية مع واشنطن. وترى فرنانديز أنه 'لا يبدو الوقت المناسب لإثارة مزيد من التوتر'.