
صباح "النهار الرياضي": ضربة قاضية و"شعوذة" في الملاعب... وتكريم خاص لرونالدو
تحقيقات في البرتغال حول مزاعم "شعوذة" داخل ملعب كرة قدم (فيديو)
فتح الاتحاد البرتغالي لكرة القدم تحقيقاً في مزاعم تتعلق بممارسات غير قانونية داخل ملعب نادي بوافيشتا، بعد تداول تقارير تشير إلى استخدام السحر والشعوذة بهدف تحسين نتائج الفريق. لمزيد من التفاصيل، اضغط هنا
تحقيقات في البرتغال حول مزاعم
حامل كرات غير متوقع يصبح بطل اللقطة الحاسمة (فيديو)
جاء فوز ألمانيا 5-4 على إيطاليا في مجموع مباراتي دور الثمانية في دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم، اليوم الأحد، ليمنح الفريق مكاناً في الدور نصف النهائي، لكنه أيضاً صنع بطلاً غير متوقع وهو حامل كرات مبتدئ. لمزيد من التفاصيل، اضغط هنا
في 4 ثوانٍ فقط... أسرع ضربة قاضية تهز "قفص المحاربين" (فيديو)
سطر المقاتل الإنكليزي يانيك بهاتي لحظة استثنائية في بطولة "قفص المحاربين"، بعدما أطاح بمنافسه الأسترالي تشارلز غويير بضربة قاضية مذهلة خلال أربع ثوانٍ فقط، ليحقق بذلك أسرع ضربة قاضية في تاريخ المنظمة. لمزيد من التفاصيل، اضغط هنا
"فيفا" يصدم النصر بشأن استدعائه لـ "مونديال الأندية"
حسم الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الجدل حول إمكانية مشاركة فريق سعودي في النسخة المقبلة من كأس العالم للأندية 2025، بعد استبعاد كلوب ليون المكسيكي بسبب مخالفته لوائح البطولة المتعلقة بالملكية. لمزيد من التفاصيل، اضغط هنا
برشلونة مصدر إزعاج داخل ريال مدريد هذا الموسم
يواجه ريال مدريد موسماً صعباً أمام غريمه التقليدي برشلونة، إذ تكبّد خسارتين مؤلمتين أمامه، ما جعل الفريق الكاتالوني بمثابة "عُقدة" للميرينغي هذا العام. لمزيد من التفاصيل، اضغط هنا
برشلونة مصدر إزعاج داخل ريال مدريد هذا الموسم
موسوعة غينيس تكرّم كريستيانو رونالدو برقم قياسي جديد (فيديو)
واصل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو تحطيم الأرقام القياسية، إذ تم تكريمه من قِبل موسوعة غينيس للأرقام القياسية قبل مباراة منتخب بلاده أمام الدنمارك في إياب ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية. لمزيد من التفاصيل، اضغط هنا
الذهب لا يصدأ... بيرلو يسجل ركلة حرة خرافية بعمر 45 عاماً (فيديو)
في مشهد أعاد ذكريات تألقه مع ميلان والمنتخب الإيطالي، سجل أندريا بيرلو هدفاً مذهلاً من ركلة حرة مباشرة، رغم بلوغه 45 عاماً، خلال مباراة خيرية جمعت أساطير ميلان بتوتنهام هوتسبير، ورغم الخسارة الثقيلة للروسونيري بنتيجة 6-2، خطف بيرلو الأضواء بتسديدة ساحرة من مسافة 25 ياردة سكنت الزاوية العليا للمرمى، ليؤكد أن الموهبة الحقيقية لا تتلاشى مع الزمن. لمزيد من التفاصيل، اضغط هنا
إقالة موتا من تدريب جوفنتوس... وتعيين إيغور تودور بدلاً منه
دفع تياغو موتا ثمن النتائج السيئة لجوفنتوس، إن كان في الدوري الإيطالي لكرة القدم أو مسابقتي الكأس ودوري أبطال أوروبا اللتين ودعهما، مع تأكيد إدارة نادي "السيدة العجوز" لإقالته من منصبه معلنة في الوقت ذاته تولي لاعبه السابق الكرواتي إيغور تودور قيادته. لمزيد من التفاصيل، اضغط هنا
إقالة موتا من تدريب جوفنتوس... وتعيين إيغور تودور بدلاً منه
ريبيري يكشف عن لحظة مرعبة خلال مسيرته الكروية
كشف النجم الفرنسي السابق فرانك ريبيري عن أكثر اللحظات المرعبة التي عاشها خلال مسيرته الكروية. لمزيد من التفاصيل، اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 12 دقائق
- النهار
فينيسيوس جونيور... المهارة وحدها لا تصنع المعجزات
في عالم كرة القدم، من يمنح اللعبة جهده يحصد المجد ويخلّد اسمه بين الأساطير حتى بعد اعتزاله، أما من يعتقد بأنه أكبر من اللعبة فإنه يخسر قبل أن تبدأ المعركة. وهذا يشمل اللاعب البرازيلي فينيسيوس جونيور، نجم ريال مدريد، الذي يعيش موسماً مليئاً بالتساؤلات والإخفاقات. فينيسيوس جونيور كان أحد أولئك اللاعبين الذين عُلقت عليهم الآمال ليكونوا القادة في اللحظات الحاسمة، إلا أنّ مستواه حتى الآن لم يرقَ إلى ما توقعه الجمهور. الفرص التي منحت له في هذا الموسم جاءت كثيرة، لكنها ضاعت أمام غياب التركيز والتعامل بثقة زائدة وكأنّ المهارة وحدها كافية لتحقيق كل شيء. في مباريات قليلة قدّم فينيسيوس أداءً لافتاً وسجّل أهدافاً حاسمة، لكنه غاب عن مشهد التأثير في كثير من اللقاءات التي كان الفريق فيها بأمسّ الحاجة إلى وجوده. الأداء المتذبذب الذي يُظهره اللاعب في هذا الموسم يجعل الجماهير تتساءل: أين كان في تلك اللحظات الحرجة؟ يبدو فينيسيوس وكأنه خارج الأجواء ذهنياً ونفسياً، إذ إنّ ردود أفعاله لا تليق بنجم يُنتظر منه قيادة فريق بحجم ريال مدريد. النتائج الباهتة التي قدمها تعكس موسماً غير متوازن. الوصول إلى هذه المرحلة من انخفاض الأداء ليس مسألة صدفة، بل نتيجة طبيعية لعدم الالتزام والانفعالات الزائدة التي أثرت سلباً على عطائه في داخل الملعب. الأرقام دائماً أصدق من أي تبرير أو تصريح، وهي لا تكذب عندما تظهر تراجعاً واضحاً في مستواه، علماً أنه شارك في 50 مباراة، مسجلاً 20 هدفاً و16 تمريرة حاسمة. إدارة النادي الملكي والجماهير والمدرب كارلو أنشيلوتي وقفوا إلى جانبه، سواء في أوقات الضغوط الناتجة عن العنصرية والتنمّر أو حتى عند خسارته لجائزة الكرة الذهبية. ومع ذلك، لم يستغل هذا الدعم كما يجب. جزء من المسؤولية يتحمّلها أنشيلوتي؛ فغياب الحزم والتوجيه الصحيح أحياناً قد يحوّل أي موهبة إلى عبء في داخل الفريق، إلا أنّ الجزء الأكبر يقع على عاتق اللاعب نفسه، الذي يبدو أنه لم يدرك بعد أنّ شرف اللعب لفريق مثل ريال مدريد يتطلب تطوّراً مستمراً على كافة المستويات. إذا استمر فينيسيوس بنفس النهج الحالي ولم يتعلم من أخطائه سريعاً، فإنه يسير نحو تدمير موهبته بنفسه. سيخسر حينها ما هو أكثر من البطولات: سيفقد دعم الجماهير وثقتهم وإيمانهم بأنه قادر على حمل راية ريال والجيل القادم. القطار لا ينتظر أحداً، وإن لم يتحرّك فينيسيوس لتحسين أدائه وضبط انفعالاته، فإنه غالباً سينضم إلى قائمة طويلة من المواهب الضائعة التي لم تُحقق ما كان متوقعاً منها.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
سان جيرمان يقترب من الثنائية المحلية ويبحث عن تعزيز ثقته قبل النهائي القاري
يُعدّ نهائي كأس فرنسا في كرة القدم بروفة حقيقية لباريس سان جيرمان قبل الاستحقاق القاري المفصلي في نهائي دوري أبطال أوروبا أمام إنتر الإيطالي، عندما يواجه رينس السبت على ملعب "ستاد دو فرانس" في ضواحي باريس. يلهث سان جيرمان منذ استحواذ شركة قطر للاستثمارات الرياضية عليه قبل حوالي 15 عاماً خلف لقبه القاري الأول في المسابقة الأعرق أوروبيا، وهو بات هذا الموسم قاب قوسين أو أدنى من تحقيق حلمه بعدما سبق له أن خاض نهائي عام 2000 الذي خسره أمام بايرن ميونيخ الألماني 0-1. أي شيء غير الفوز سيكون بمثابة جائزة ترضية للاعبي نادي العاصمة الذين باتوا على بُعد 90 دقيقة فقط من رفع كأس دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخهم. رغم ذلك، يُدرك الإسباني لويس إنريكي مدرب سان جيرمان أن الاحتفاظ بكأس فرنسا، وبالتالي تحقيق اكتساح كامل للألقاب المحلية بعد كأس الأبطال والدوري، سيعزز ثقته بنفسه قبل مواجهة إنتر على ملعب "أليانز أرينا" في ميونيخ في 31 أيار / مايو. وأكد مدرب "لا روخا" السابق البالغ 55 عاماً هذا الأسبوع خلال مؤتمر صحافي عقده في مركز تدريب باريس سان جيرمان، والذي نُظِّم خصيصاً لنهائي دوري أبطال أوروبا: "بصراحة، تركيزي منصبّ على المباراتين، نهائي كأس فرنسا ودوري أبطال أوروبا". وأضاف: "أفضل ما في الأمر هو أنه لا يوجد شيء مميز نستعد له. لقد وصلنا إلى هذه المرحلة بفضل أسلوب لعبنا المميز، والآن كل ما يهم هو إظهار كامل قوتنا". مغامرة سهلة نسبياً وسيسمح الفوز على رينس في "ستاد دو فرانس" لسان جيرمان بتكرار سيناريو الموسم الماضي حين حقق ثنائية الدوري والكأس، خلال أول موسم لإنريكي في عاصمة الأناقة. ورغم أن كأس دوري الأبطال ما زالت مستعصية على سان جيرمان، إلا أنه حقق إنجازات مدوية على الصعيد المحلي منذ استحواذ قطر عليه حيث بات يحمل الرقم القياسي لعدد الانتصارات بلقب "ليغ1" (12)، كما أحرز كأس فرنسا 15 مرة، وهو رقم قياسي أيضاً، منها سبع مرات في آخر 10 مواسم. قال المهاجم المتألق عثمان ديمبيلي، هداف سان جيرمان هذا الموسم برصيد 33 هدفاً في جميع المسابقات: "علينا أن نتعامل مع كل شيء على حدة. قبل التفكير في دوري أبطال أوروبا، نفكر في نهائي كأس فرنسا، لأنه من المهم الفوز بكل لقب". أحرز ديمبيلي (28 عاما) في أيار / مايو لقب أفضل لاعب في الدوري الفرنسي الموسم الحالي ضمن جوائز الرابطة الوطنية للاعبين المحترفين. حلّق سان جيرمان خارج السرب كما دأب أن يفعل في السنوات الأخيرة، فأنهى الدوري متصدراً الترتيب بفارق 19 نقطة عن مطارده المباشر مرسيليا (84 مقابل 65)، ما يؤكد اتساع الهوة الكبيرة بينه وبين باقي الأندية. اعتبرت مغامرة سان جيرمان في كأس فرنسا سهلة نسبياً، حيث خاض 4 مباريات توالياً ضد فرق من دوريات أدنى منذ فوزه على لنس بركلات الترجيح 4-3 بعد تعادلهما 1-1 في الوقت الأصلي في دور الـ 32 في كانون الثاني / ديسمبر الماضي. فاز على إسبالي من الدرجة الثالثة 4-2 في دور الـ 32، وعلى لو مان من الدرجة الثالثة 2-0 في ثمن النهائي واكتسح استاد بريوشان من الدرجة الرابعة 7-0 في ربع النهائي، قبل أن يقصى دانكيرك من الدرجة الثانية 4-2 في المربع الذهبي. خوف من الهبوط وينصب تركيز رينس حالياً على الفوز بكأس فرنسا للمرة الثالثة في تاريخه، على وقع مواجهته خوف الهبوط إلى الدرجة الثانية حيث يخوض ملحقاً فاصلاً. اعتبر الوصول إلى النهائي إنجازاً كبيراً لرينس، الفائز باللقب مرتين خلال حقبة مجده في خمسينات القرن الماضي (1950 و1958)، لكنه لم ينجح لاحقاً في بلوغ المباراة النهائية منذ عام 1977، عندما تغلب عليه سانت إتيان 2-1. طغى صراع رينس للبقاء في الدرجة الأولى على انجاز بلوغه نهائي الكأس، حيث أدت خسارته أمام ليل 1-2 في المرحلة الـ 34 الأخيرة إلى تراجعه للمركز السادس عشر الذي يخول صاحبه خوض الملحق الفاصل للبقاء أو الهبوط. أنهى الموسم الحالي من دون أي فوز في مبارياته الأربع الأخيرة، فتعرض لثلاث هزائم مقابل تعادل. لذلك، تأتي الرحلة إلى "ستاد دو فرانس" بين مباراتي الملحق ضد متز الذي احتل المركز الثالث في الدرجة الثانية، حيث يجد نفسه أمام واجب تخطي هذه العقبة في حال أراد البقاء في دوري النخبة الموسم المقبل. انتهت مباراة الذهاب على أرض متز بالتعادل 1-1 الأربعاء، بعدما عوّض رينس تأخره ليضع نفسه في موقف جيد قبل الإياب على أرضه ملعب أوغوست-دولون الخميس المقبل. ويأمل مدرب رينس المالي سامبا دياوار أن يتمكن فريقه من الاستمتاع بالنهائي من دون أي ضغوطات. قال ابن الـ 47 عاماً بعد مواجهة الأربعاء: "علينا التأكد من أننا نتعافى جيداً، وأن نحاول الاستمتاع بالنهائي رغم كل شيء. لا يمكننا التضحية بهذه المناسبة". وأضاف: "أريد من لاعبي فريقي الاستمتاع بالنهائي، والاستفادة القصوى منه، من دون المساس بفرصنا في ما يليه. لا أريد أن يتعرض أي منهم للإصابة". ويستطيع رينس الذي توّج بلقبه الكبير الأخير عام 1962 عندما احرز الدوري، أن يستمد الثقة من تعادله مع سان جيرمان في الدوري هذا الموسم بالنتيجة ذاتها ذهاباً وإياباً (1-1).


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
بيدرو رودريغز رجل النهائيات الذي رفض أن يكون "كومبارس"
في هذا الموسم، ومع إلقاء الضوء على العديد من اللاعبين البارزين في الدوريات الكبرى، غالباً ما يُغفل عن الدور الرائع الذي يؤديه الإسباني بيدرو رودريغز، البالغ من العمر 37 عاماً، والذي يواصل مسيرته الاحترافية مع نادي لاتسيو الإيطالي. رغم الأداء الاستثنائي الذي قدمه رودريغز طوال السنوات التي قضاها مع الفرق السابقة، إلا أنّ مساهماته لم تحظَ بالاعتراف الكافي. فهو لاعب يجتهد دائماً ويبذل أقصى جهده لتغيير نتائج المباريات حتى ضد أقوى المنافسين. إنجازاته مع لاتسيو تشير إلى أنه لا يزال يُعتبر أحد الركائز الأساسية للفريق رغم تقدمه في العمر مقارنةً بالعديد من زملائه الذين اختاروا الاعتزال أو قلّصوا مشاركاتهم مع بلوغهم هذه السن. بقدراته العالية على التأثير، يستمر بيدرو في إثبات أنه عنصر حيوي للفريق الإيطالي. أحد أبرز لحظات تألقه هذا الموسم كانت في المباراة ضد إنتر ميلان، إذ ساهم بشكل فعّال في تغيير مسار اللقاء رغم دخوله بديلاً. استطاع تسجيل هدفي التعادل في مواجهة انتهت بنتيجة 2-2. ولم تتوقف نجاحاته عند تلك المباراة بل استمرّت طوال الموسم ليبرز كأحد أفضل لاعبي لاتسيو. كان له دور محوري في تعزيز مركز الفريق ليصل إلى السادس في الدوري الإيطالي، ما يفتح فرص المشاركة في الدوري الأوروبي الموسم المقبل. وسجله الشخصي من الأهداف الذي يبلغ 10 أهداف جعله الهداف الأول للفريق، رغم خوضه ست مباريات كأساسي فقط طوال الموسم. ما يقدمه الآن ليس وليد اللحظة؛ فمنذ انطلاقته، عُرف بيدرو بمستواه المتميز وقدرته الفائقة على الحسم. وكان ذلك واضحاً خلال السنوات الذهبية مع برشلونة، حيث سجل 73 هدفاً وصنع 41 أخرى في 174 مباراة، وساهم في الفوز بـ13 لقباً، منها أهداف حاسمة في نهائي دوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية والسوبر الأوروبي. ومن أبرز اللحظات في مسيرته كان عام 2015 حين سجل هدفاً حاسماً ليقود برشلونة للتتويج بالدوري الأوروبي، مؤكداً قدرته على الإبداع تحت الضغط. انتقل بعدها إلى تشيلسي وواصل حصد البطولات بما فيها الدوري الإنكليزي الممتاز مع كونتي ولقب الدوري الأوروبي. وبعد تجربته في إنكلترا، انضم إلى روما ثم لاتسيو، حيث أصبح لاعباً مؤثراً رغم انتقاله مجاناً. رغم تقدمه في السن، لا يزال رودريغز يصر على ألا يقتصر دوره على مجرّد الـ"كومبارس". يظهر دائماً بشخصية القائد ورجل النهائيات الذي يتألق في اللحظات الحاسمة والمباريات المصيرية، مساهماً بشكل فعّال في بناء سيناريوات كروية مؤثرة.