
حماس: نطالب بتحقيق دولي عاجل في الآلية الأميركية الإسرائيلية المشبوهة لتوزيع المساعدات والتي تحولت إلى آلية للقتل الممنهج
حماس: ما يجري في قطاع غزة هو جريمة كبرى يستخدم فيها القتل والتجويع والتعطيش أداة للتطهير العرقي والإبادة الجماعية
حماس: نطالب بتحقيق دولي عاجل في الآلية الأميركية الإسرائيلية المشبوهة لتوزيع المساعدات والتي تحولت إلى آلية للقتل الممنهج
مصادر فلسطينية: 66 شهيداً حصيلة أولية من منتظري المساعدات في شمال وجنوب قطاع غزة
كتائب القسام: استهدفنا مع سرايا القدس 3 دبابات ميركافا بعبوتي ثاقب وشواظ وقذيفة تاندوم في محيط مسجد الرضوان بالشجاعية
المزيد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 35 دقائق
- الديار
أول تعليق من "إسرائيل" بعد انسحاب أميركا من "اليونسكو"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب رحب وزير الخارجية "الإسرائيلي"، جدعون ساعر، اليوم الثلاثاء، بقرار الولايات المتحدة الانسحاب من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، معتبرا أن المنظمة تتبنى مواقف "معادية لإسرائيل". وقال مسؤول في البيت الأبيض إن الانسحاب جاء بسبب "تحيزات" المنظمة ضد "إسرائيل" والولايات المتحدة، وفقا لوسائل إعلام إسرائيلية. وأوضح المسؤول الأميركي أن "اليونسكو" استخدمت مجلسها التنفيذي لاتخاذ قرارات وصفت بـ"المعادية للسامية"، مثل تصنيف مواقع يهودية مقدسة كـ"مواقع تراث عالمي فلسطيني"، إضافة إلى استخدام مصطلح "فلسطين محتلة من قبل إسرائيل" وإدانة الحرب الإسرائيلية ضد حركة حماس. من جانبه، وصف ساعر القرار الأميركي بأنه "خطوة ضرورية" لتعزيز العدالة وضمان معاملة عادلة "لإسرائيل" ضمن منظومة الأمم المتحدة. واتهم ساعر "اليونسكو" بـ"التسييس" وانتهاك حقوق "إسرائيل" بشكل متكرر، مؤكدا الحاجة إلى وضع حد لما وصفه بـ"عزلة إسرائيل" في المنظمات الدولية. وأعرب ساعر عن شكره للولايات المتحدة على دعمها، مشيرا إلى أن الأمم المتحدة تعاني من "تمييز" ضد "إسرائيل"، وداعيًا إلى إصلاحات جذرية لضمان استمرار أهمية المنظمة الدولية. يذكر أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلنت، في وقت سابق اليوم، انسحاب الولايات المتحدة من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، مبررة القرار بما وصفته بأنه تحيز ضد "إسرائيل"، وتبنيها أجندات اجتماعية مثيرة للانقسام.


الديار
منذ 35 دقائق
- الديار
بيان الدول الـ 25 لوقف الحرب في غزة أغضب "إسرائيل" ولكن هل يسهم في إنهاء الأزمة؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أثار البيان الذي أصدرته 25 دولة استياءً إسرائيليًا كبيرًا، حيث يعد تحولا في سياسة دول أوروبية كبيرة، دائمًا ما كانت تدعمها، بيد أن حجم الجرائم والإبادة الجماعية في غزة فاقت كل الحدود وفقا لموقع سبوتنيك. وأعلنت وزارة الخارجية "الإسرائيلية "رفضها البيان المشترك الصادر عن مجموعة من الدول"، مؤكدة أنه منفصل عن الواقع ويبعث برسالة خاطئة إلى "حماس". وطرح بعضهم تساؤلات بشأن دوافع الغضب الإسرائيلي من البيان، وإمكانية أن يسهم في الضغط على حكومة نتنياهو ودفعه لإبرام صفقة لوقف الحرب وإدخال المساعدات الإنسانية. من جهتها، رحبت حركة حماس بما جاء في البيان المشترك الذي أصدرته حكومة المملكة المتحدة إضافة إلى خمس وعشرين دولة، ومطالبته بإنهاء الحرب على قطاع غزة فوراً، وإدخال المساعدات عبر الأمم المتحدة والمؤسسات الإنسانية. وقالت "حماس"، في بيان لها، إن "إدانة البيان قتل أكثر من 800 مدني فلسطيني على أبواب النقاط الأميركية الصهيونية للتحكم بالمساعدات؛ يؤكّد وحشية هذه الآلية، وأهدافها الإجرامية المتمثلة في قتل وإذلال أبناء شعبنا، وضرورة إنهائها ومحاسبة المسؤولين عنها". اعتبر الدكتور أحمد فؤاد أنور، الأكاديمي المصري والخبير في الشؤون الإسرائيلية، إن الجانب الإسرائيلي يعيش حالة من الغليان بسبب أسماء الدول التي غيرت موقفها وتهاجمها بضراوة، وتحملها مسؤولية التجويع والهجمات في الضفة وغزة، وتطالب بإنهاء عاجل وفوري للمجاعة في غزة.


ليبانون ديبايت
منذ 3 ساعات
- ليبانون ديبايت
لتغيير موقفه من حرب غزة... ضغوط داخلية على ميرتس!
يواجه المستشار الألماني فريدريش ميرتس ضغوطاً متزايدة من داخل الائتلاف الحاكم في بلاده لتبنّي موقف أكثر حزماً تجاه "إسرائيل"، في ظل التصعيد العسكري المتواصل على قطاع غزة، بحسب ما نقلته وكالة "رويترز". وتتركز المطالب حول ضرورة انضمام برلين إلى بيان وقّعته 29 دولة غربية، يندد بالقتل غير الإنساني للفلسطينيين ويدعو إلى وقف فوري للحرب. ورغم ارتفاع حدة الانتقادات داخل ألمانيا لسلوك "إسرائيل" في غزة، فقد غابت برلين بشكل لافت عن البيان المشترك الذي أصدره الاتحاد الأوروبي إلى جانب دول كفرنسا وبريطانيا. وقد عبّرت وزيرة التنمية الدولية وعضوة الحزب الاشتراكي الديمقراطي ريم علا بالي رادوفان عن استيائها من موقف الحكومة الألمانية، قائلة: "كنت أتمنى لو انضمت ألمانيا إلى هذه الرسالة، لأنني أتفهم تماماً المطالب التي وجّهها الشركاء الـ29 إلى الحكومة الإسرائيلية". وفي السياق نفسه، دعا بيان مشترك أصدره أديس أحمدوفيتش، المتحدث باسم السياسة الخارجية، ورولف موتزينيش، مقرر شؤون الشرق الأوسط في الحزب الاشتراكي، الحكومة الألمانية إلى اتخاذ خطوات ملموسة، معتبراً أنّ الوضع في غزة "كارثي ويمثل هاوية إنسانية". وطالب البيان بفرض "عواقب واضحة وفورية" على "إسرائيل"، تشمل تعليق اتفاقية الشراكة مع الاتحاد الأوروبي ووقف تصدير الأسلحة التي تُستخدم "في انتهاك للقانون الدولي". في المقابل، قال المتحدث باسم الحكومة ستيفان كورنيليوس إن موقف برلين "لا يقل شدة من حيث الجوهر" عن البيان الغربي، موضحاً أن المستشار ميرتس ووزير خارجيته عبّرا علناً عن مواقف "انتقادية شديدة" تجاه أفعال "إسرائيل" في غزة، وأضاف: "تصريحاتهما لا تقل بأي حال عن الإعلان المشترك من حيث المضمون والأهمية". لكن هذا الموقف الرسمي يأتي بعد فترة طويلة من التزام ألمانيا بسياسة متحفظة تجاه "إسرائيل"، تستند إلى ما تُسميه "المسؤولية الولائية"، المستمدة من إرث المحرقة النازية. ويقول المسؤولون الألمان إنّ هذا الإرث يفرض مقاربة خاصة في التعامل مع تل أبيب، قائمة على الحوار الدبلوماسي الخلفي لا المواجهة العلنية. ويعتبر معارضو هذا النهج من داخل الائتلاف أن استحضار المحرقة لا يجب أن يتحول إلى ذريعة لتجاهل الانتهاكات المرتكبة في غزة. ويقول بعضهم إن شعار "لن يتكرر أبداً" الذي رُفع بعد الحرب العالمية الثانية، يجب أن يُطبّق الآن على الفلسطينيين في غزة. يُذكر أن التصريحات الألمانية الرسمية بشأن غزة عادةً ما تركز على المطالبة بالإفراج عن الأسرى لدى حركة حماس، في حين أنّ البيان الذي تجنّبت برلين التوقيع عليه لم يشترط ذلك، رغم إشارته إلى الظروف المتدهورة التي يعيشها الأسرى. وتواصل الحكومة الألمانية الدفاع عن سياستها القائمة على العمل بصمت عبر القنوات الدبلوماسية غير العلنية، معتبرة أنّ هذه الوسائل أكثر فعالية في تحقيق الأهداف المرجوة، وفق ما أفادت "رويترز".