
القوات الجوية السعودية تستحوذ على صواريخ AIM-120C-8 الأمريكية المتطورة
محتويات هذا المقال ☟ 1 صاروخ AIM-120C-8
صاروخ AIM-120C-8 2 طائرة F-15SA
طائرة F-15SA 3 أهمية الصفقة
القوات الجوية السعودية تستحوذ على صواريخ جو-جو AIM-120C-8 الأمريكية المتطورة في صفقة أمريكية بقيمة 3.5 مليار دولار
بعد إعلان الولايات المتحدة الأمريكية عن صفقة عسكرية خارجية في 2 مايو 2025، تستعد المملكة العربية السعودية . لاستلام أحدث جيل من صواريخ جو-جو المتطورة متوسطة المدى AIM-120C-8 ( أمرام )، مما يعزز بشكل كبير قدرة القوات الجوية الملكية السعودية . على مواجهة التهديدات الجوية عالية السرعة والحفاظ على التفوق الجوي في واحدة من أكثر مناطق العالم اضطرابًا.
تمثل هذه الصفقة الأمريكية البالغة قيمتها 3.5 مليار دولار، والتي تمت الموافقة عليها والإفراج عنها من خلال وكالة التعاون الأمني الدفاعي. (DSCA)، خطوة حاسمة في التحديث المستمر للمملكة لقدراتها القتالية الجوية. حيث توفر للقوات الجوية الملكية السعودية نظامًا صاروخيًا يوفر مدى اشتباك موسعًا، وتمييزًا معززًا للأهداف، وأداءً فائقًا في بيئات الحرب الإلكترونية المتنازع عليها. صاروخ AIM-120C-8
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد القوات الجوية السعودية تستحوذ على صواريخ AIM-120C-8 الأمريكية المتطورة
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
يعدّ صاروخ AIM-120C-8، أحدث وأكثر إصدارات سلسلة AMRAAM تطورًا ، جوهر هذه الصفقة العسكرية الأمريكية الخارجية. ويعدّ هذا الصاروخ حجر الأساس في حرب الجو-جو الحديثة، وهو مصمم للمواجهات خارج مدى الرؤية (BVR) بمدى يقدّر بأكثر من 160 كيلومترًا.
ويتميز طراز C-8 بوصلة بيانات ثنائية الاتجاه للتحديثات أثناء الطيران، وباحث راداري نشط محسّن. وحركية محسّنة لزيادة القدرة على المناورة، وتدابير إلكترونية مضادة قوية (ECCM) لأداء فعال في البيئات المتنازع عليها.
تعد هذه القدرة قيّمة بشكل خاص للمملكة العربية السعودية، حيث يتزايد تأثير التهديدات نتيجةً لانتشار الطائرات المسيرة . وصواريخ كروز والطائرات المأهولة المتطورة في المنطقة. ومع التحديات المستمرة التي تُشكلها الأنظمة الجوية المعادية . على طول الحدود السعودية وفي جميع أنحاء الخليج. تقدم صواريخ AMRAAM C-8 ترقيةً حيويةً لقدرة المملكة على اعتراض هذه التهديدات وتحييدها من مسافات بعيدة وبدقة عالية.
ستدمج القوات الجوية الملكية السعودية صاروخ AIM-120C-8 مع أسطولها من الطائرات المقاتلة المتطورة. بما في ذلك طائرات F-15SA وF-15S ويوروفايتر تايفون. تُشكل هذه المنصات العمود الفقري للقوات الجوية السعودية. وهي متوافقة تمامًا مع عائلة صواريخ AMRAAM. طائرة F-15SA
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد القوات الجوية السعودية تستحوذ على صواريخ AIM-120C-8 الأمريكية المتطورة
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
هي أكثر الطائرات المقاتلة متعددة المهام تطورًا في المملكة العربية السعودية، وقد طورتها شركة بوينغ، وهي مزودة بإلكترونيات. طيران متطورة، ورادار AESA، وأنظمة حرب إلكترونية، وأنظمة تحكم سلكية.
صممت خصيصًا للاستفادة القصوى من قدرات أنظمة الصواريخ الحديثة مثل AIM-120C-8، مع نقاط تعليق. متعددة قادرة على حمل حمولة صاروخية كبيرة للمهام الدفاعية والهجومية.
لا تزال طائرة F-15S، وهي نسخة سابقة من سترايك إيجل، جزءًا أساسيًا من سلاح الجو الملكي السعودي، وقد خضعت . لتحديثات تدريجية لدعم أسلحة الجيل الحالي، بما في ذلك صواريخ AMRAAM. في الوقت نفسه، توفر طائرة يوروفايتر تايفون . لسلاح الجو الملكي السعودي منصة تفوق جوي عالية المرونة، مزودة برادار وأنظمة إلكترونية قوية، وقادرة على نشر صاروخ AIM-120C-8 . في مجموعة متنوعة من مهامه.
تشمل حزمة FMS ألف صاروخ و50 قسم توجيه، بالإضافة إلى قطع غيار قسم التحكم لصاروخ AMRAAM، وحاويات صواريخ. وقطع غيار، ومواد استهلاكية، وبرامج، ووثائق فنية سرية وغير سرية، ودعم الإصلاح والإرجاع.
بالإضافة إلى ذلك، ستوفر خدمات الحكومة الأمريكية والمقاولين الدعم الهندسي واللوجستي والتدريبي لضمان التكامل السلس والاستدامة طويلة الأمد.
صنع صاروخ AIM-120C-8 من قِبل شركة رايثيون، التابعة لشركة RTX Corporation، وهو ثمرة عقود من النجاح. التشغيلي والتطوير المستمر.
قدرته على إطلاق النار ثم النسيان، ومقاومته المُحسّنة للتشويش الإلكتروني، وأنظمة الاستهداف الدقيقة، تمنح الطيارين ميزة تكتيكية كبيرة. كما يسمح بالتعامل مع أهداف متعددة، مما يمنح طياري سلاح الجو الملكي السعودي المرونة . اللازمة لإدارة العديد من التهديدات الجوية في آنٍ واحد مع الحفاظ على حرية المناورة في سيناريوهات القتال. أهمية الصفقة
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد القوات الجوية السعودية تستحوذ على صواريخ AIM-120C-8 الأمريكية المتطورة
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
من منظور استراتيجي، تعزز صفقة بيع الصواريخ دور المملكة العربية السعودية كقوة إقليمية رئيسية وشريك في منظومة الدفاع الخليجية وحلفائها. ويدعم توافق النظام مع منصات الولايات المتحدة وحلف الناتو عمليات التحالف. ويعزز مساهمة المملكة العربية السعودية في الجهود الأمنية المشتركة في جميع أنحاء الشرق الأوسط.
علاوة على ذلك، يكمّل هذا الاستحواذ أهداف المملكة الأوسع لتحديث دفاعها في إطار رؤية 2030، والتي تركّز على تطوير القدرات العسكرية. ونقل التكنولوجيا، وتوطين خبرات صناعة الدفاع.
وبينما تقدّم الحزمة الحالية من خلال إطار المبيعات العسكرية الخارجية الأمريكية، فإنها تمهّد الطريق. أيضًا للتعاون الصناعي المستقبلي وقدرات الاستدامة المحلية المحتملة.
في وقتٍ يعَرَّف فيه أمن المجال الجوي بشكلٍ متزايد بالسرعة والدقة والقدرة على التكيف، يعطي صاروخ AMRAAM AIM-120C-8 جو-جو المملكة العربية السعودية ميزةً حاسمة.
فهو لا يعزز الردع والدفاع فحسب، بل يُعزز أيضًا قدرة المملكة على نشر قوتها الجوية في جميع أنحاء المنطقة. ومع استمرار ظهور تهديدات جديدة، تضمن هذه الصفقة جاهزية القوات الجوية السعودية التامة وتزويدها بحلٍّ متطور للحفاظ على التفوق الجوي . وحماية السيادة الوطنية.
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 18 ساعات
- عكاظ
البنتاغون: أمريكا تقبل رسمياً طائرة قطر الفاخرة
تابعوا عكاظ على أكد متحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية اليوم الأربعاء، أن الولايات المتحدة قبلت طائرة 747 كهدية من حكومة قطر، وطُلب من القوات الجوية إيجاد طريقة لتطويرها لتكون بمثابة طائرة رئاسية جديدة للرئيس ترمب. وأوضح المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل، في بيان: «قبل وزير الدفاع طائرة بوينج 747 من قطر وفقاً لجميع القواعد واللوائح الفيدرالية». وأضاف: «ستعمل وزارة الدفاع على ضمان مراعاة الإجراءات الأمنية المناسبة ومتطلبات المهام الوظيفية للطائرة المستخدمة لنقل رئيس الولايات المتحدة». وأقر مسؤولون في البنتاغون في الأيام الأخيرة بأن الطائرة، التي قدر مسؤولون تنفيذيون في صناعة الطائرات قيمتها بنحو 400 مليون دولار، ستتطلب أعمال صيانة مكثفة قبل أن تُعتبر آمنة بما يكفي لحمل السيد ترمب. وقال تروي مينك، وزير القوات الجوية، يوم الثلاثاء خلال إفادته أمام مجلس الشيوخ: «أي طائرة مدنية ستحتاج إلى تعديلات كبيرة لتحقيق ذلك. وبناءً على توجيهات الوزير، نحن على أهبة الاستعداد، وندرس الآن ما يتطلبه الأمر لهذه الطائرة تحديداً». أخبار ذات صلة وكانت «نيويورك تايمز» أشارت إلى أن الولايات المتحدة وقعت عام 2018 عقداً بقيمة 3,9 مليار دولار مع شركة بوينج لاستخدام طائرتين كطائرات رئاسية، لكن سلسلة من التأخيرات أدت إلى إبطاء العمل إلى ما بعد الموعد النهائي للتسليم في عام 2024، وربما بعد فترة ولاية ترمب الثانية. وبذلك كان على ترمب أن يطير في نفس الطائرات القديمة التي نقلت الرئيس جورج بوش الأب قبل 35 عاماً. وتتطلب هذه الطائرات، التي لم تعد قيد الإنتاج، صيانة مكثفة وإصلاحات متكررة، وكان المسؤولون من كلا الحزبين، منذ عقد أو أكثر، يضغطون من أجل استبدالها. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


العربية
منذ 19 ساعات
- العربية
نيويورك تايمز: أميركا تقبل رسميا طائرة أهدتها قطر للرئيس ترامب
أفادت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية، نقلاً عن متحدث وزارة الدفاع أن الولايات المتحدة قبلت طائرة"بوينغ 747-8"التي أهدتها قطر إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، فيما طلبت البنتاغون من القوات الجوية إيجاد طريقة لتطويرها سريعاً من أجل استخدامها طائرةً رئاسيةً جديدة. وتقول وكالة الأنباء الفرنسية، إن قيمة الطائرة الجديدة تبلغ نحو 400 مليون دولار، ما "يجعلها إحدى أغلى الهدايا الحكومية "، فيما اعتبر رئيس وزراء قطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن أن تقديم الدوحة طائرة "بوينغ 747-8" هدية للرئيس الأميركي دونالد ترامب "أمر طبيعي يحدث بين الحلفاء". فيما أضاف في منتدى اقتصادي عقد في الدوحة، الثلاثاء: "عندما يتعلق الأمر باتهامات سابقة بالرشوة فإنه لا يوجد دليل على ارتكاب قطر أي خطأ". في وقت سابق أعلنت وزارة الدفاع الأميركية أنها ستحصل على طائرة من طراز بوينغ 747، لتحل بشكل مؤقت محل الطائرة الرئاسية "إير فورس ون". وقال إن تقديم دولة قطر طائرة للولايات المتحدة يعد "لفتة عظيمة لا يمكن رفضها، وأوضح أنه لا ينوي استخدام هذه الطائرة بعد مغادرته منصبه. وأشار إلى أن قبولها يعد حلا عمليا للولايات المتحدة على ضوء تأخير شركة "بوينغ" في تسليم طائرة رئاسية جديدة، حسب قوله.


Independent عربية
منذ 2 أيام
- Independent عربية
شومر يسعى إلى منع ترمب من قبول طائرة رئاسية هدية من قطر
طرح زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ الأميركي السيناتور تشاك شومر أمس الإثنين اقتراح قانون لمنع الرئيس الجمهوري دونالد ترمب من الحصول على طائرة رئاسية جديدة هدية من قطر. وينص مقترح السيناتور الديمقراطي على منع وزارة الدفاع (البنتاغون) من استخدام أموال دافعي الضرائب الأميركيين لتحويل أي طائرة، كانت في السابق مملوكة لحكومة أجنبية إلى طائرة رئاسية. وتعتزم العائلة الحاكمة في الإمارة الخليجية أن تقدم إلى "البنتاغون" طائرة "بوينغ 747" فاخرة تقدر قيمتها بنحو 400 مليون دولار لكي يحولها إلى طائرة رئاسية لكي يستخدمها الرئيس الجمهوري. ويريد ترمب قبول هذه الهدية في خطوة لقي بسببها انتقادات شديدة. وقال خبراء إن الطائرة الفاخرة التي قدمتها قطر ستحتاج تحديثات أمنية وتحسينات في الاتصالات لمنع التنصت وتجهيزات ضد الصواريخ. ولم تعرف الكلف، لكنها قد تكون كبيرة بالنظر إلى أن جهود شركة "بوينغ" الحالية لبناء طائرتين رئاسيتين جديدتين تتجاوز خمسة مليارات دولار. وينتقد ترمب قدم الطائرتين اللتين يستخدمهما حالياً والتأخير الذي تعانيه شركة "بوينغ" في تسليمه طائرتين جديدتين، معتبراً أنه سيكون من "الغباء" رفض مثل هدية كهذه. لكن رغبة الرئيس هذه أثارت عاصفة احتجاجات في صفوف المعارضة الديمقراطية وأثارت عدداً من الأسئلة حول مدى دستوريتها وأخلاقياتها. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وبحسب الصحافة الأميركية، فإن قبول ترمب هذه الطائرة سيجعلها أغلى هدية على الإطلاق يتم تقديمها لحكومة الولايات المتحدة. وكتب شومر في بيان أن "ترمب أظهر مراراً أنه على استعداد لبيع الشعب الأميركي والرئاسة إذا كان ذلك سيملأ جيوبه"، محذراً أيضاً من الأخطار الأمنية المحتملة من جراء قبول مثل هكذا هدية. وأضاف السيناتور الديمقراطي أن "تجهيز هذه الطائرة لن يكلف مليارات الدولارات من أموال دافعي الضرائب فحسب، بل ليس هناك أي ضمان على الإطلاق بأنها ستكون آمنة على رغم كل هذه التعديلات". وليس على زعيم الغالبية الجمهورية في مجلس الشيوخ جون ثون، الموالي لترمب، أي التزام بطرح مشروع القانون هذا على التصويت، غير أن عديداً من الجمهوريين في الكونغرس عبروا عن مخاوفهم في شأن العرض القطري. وسبق لشومر أن ندد بهذه الهدية القطرية ووصفها بأنها "فساد محض"، معلناً أنه سيبطئ عملية المصادقة على الترشيحات الرئاسية لوزارة العدل احتجاجاً على ذلك.