
بعد سيطرتها على السفينة "مادلين".. الخارجية الإسرائيلية: "انتهى العرض"
علّقت الخارجية الإسرائيلية في منشور عبر حسابها على "إكس" على ما وصفته بنهاية "عرض" السفينة "مادلين" والتي كانت متجهة إلى غزة لإيصال مساعدات.
وقالت الخارجية الإسرائيلية: "جميع ركاب "يخت السيلفي" سالمون. تم تقديم شطائر وماء لهم. انتهى العرض".
وأرفقت الخارجية الإسرائيلية منشورها بفيديو يظهر تقديم عناصر من الجيش الإسرائيلي للناشطين على "مادلين" الماء والطعام. (سكاي نيوز عربية)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تلفزيون فلسطين
منذ 6 دقائق
- تلفزيون فلسطين
جيش الاحتلال يهاجم سفينة كسر الحصار على قطاع غزة
هاجم جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، سفينة 'مادلين' التي تقل ناشطين دوليين ومتضامنين مع قطاع غزة في محاولة لكسر الحصار المفروض عليه. وقال 'ائتلاف أسطول الحرية'، في منشور على 'تلغرام'، 'انقطاع الاتصال مع سفينة مادلين، والجيش الإسرائيلي يعتلي سطحها'. وكانت السفينة محاطة بزوارق حربية إسرائيلية، بينما حلقت طائرات مسيرة فوقها على ارتفاعات منخفضة، وسط حالة توتر بين المتضامنين على متنها، وفق بث مباشر سابق.


ليبانون ديبايت
منذ 13 دقائق
- ليبانون ديبايت
غريتا ثونبرغ ورفاقها بقبضة إسرائيل... نهاية رحلة "مادلين" في المتوسط!
نشرت الخارجية الإسرائيلية فيديو وصورا لعدد من الجنود يقدمون الماء والخبز إلى النشطاء على مركب "مادلين" للمتضامنين مع غزة في البحر المتوسط. وكتبت وزارة الخارجية في منشور على منصة "إكس" ساخرة: "يشق "يخت السيلفي" الخاص بـ"المشاهير" طريقه بسلام إلى شواطئ إسرائيل. ومن المتوقع عودة الركاب إلى أوطانهم"، مضيفة: "في حين حاولت غريتا وآخرون إثارة ضجة إعلامية هدفها الوحيد هو كسب الدعاية والتي شملت أقل من شاحنة واحدة من المساعدات دخلت أكثر من 1200 شاحنة مساعدات غزة من إسرائيل خلال الأسبوعين الماضيين". وادعت أن "مؤسسة غزة الإنسانية وزعت ما يقرب من 11 مليون وجبة طعام مباشرة على المدنيين في غزة"، مشيرة إلى أن "هناك طرقا لإيصال المساعدات إلى قطاع غزة وهي لا تتضمن صور سيلفي على إنستغرام. سيتم نقل الكمية الضئيلة من المساعدات التي كانت على متن اليخت ولم يستهلكها "المشاهير" إلى غزة عبر قنوات إنسانية حقيقية". ونشرت الخارجية فيديو وعلقت عليه قائلة: "جميع ركاب "يخت السيلفي" سالمون. قُدّم لهم شطائر وماء. انتهى العرض". كما نشرت صورة للناشطة غريتا ثونبرغ، وكتبت: "تتوجه غريتا ثونبرغ حاليًا إلى إسرائيل، وهي آمنة ومعنوياتها جيدة". وكانت السفينة "مادلين" قد انطلقت من جزيرة صقلية جنوبي إيطاليا يوم الأحد الماضي، وعلى متنها 12 ناشطا دوليا لكسر الحصار الإسرائيلي عن غزة وإيصال المساعدات الإنسانية. ويوم أمس الأحد، أحاطت قوارب إسرائيلية بالسفينة، وأطلقت صفارات الإنذار على متنها تحذيرا من اقتراب القوارب الإسرائيلية منها في عرض البحر. وأعلن الجيش الإسرائيلي فجر اليوم الاثنين أن جنوده سيطروا على السفينة "مادلين" قبل وصولها إلى قطاع غزة.


الوفد
منذ 32 دقائق
- الوفد
جيش الاحتلال يسيطر على سفينة مادلين الإغاثية المتجهة لغزة ويقتادها لميناء "أسدود" ويعتقل طاقمها
اعترضت قوات من البحرية الإسرائيلية فجر اليوم الإثنين سفينة "مادلين" الإغاثية التي تقل نشطاء ومواد تموينية، وكانت تتجه إلى قطاع غزة؛ لكسر الحصار الذي تفرضه إسرائيل.. كما اقتادت القوات، السفينة إلى ميناء "أسدود" الإسرائيلي، بعدما اعتقلت طاقمها ومن كان عليها. وأفاد طاقم السفينة - عبر حسابهم على منصة (تليجرام) - بأن قوة عسكرية إسرائيلية نفذت عملية إنزال على سطح السفينة، واعتقلت من عليها، وذلك في تمام الثالثه فجرًا، وكان مقررًا أن تصل السفينة إلى سواحل غزة في الثانية بعد منتصف الليل. وتتبع القوة - التي نفذت عملية الإنزال والاعتراض للسفينة (مدلين) - الوحدة (شيايتيت 13) التابعة لقوات "الكوماندوز البحري" الإسرائيلية، والتي كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن عناصرها تلقوا تدريبا خاصا على اعتراض سفينة الإغاثه والسيطرة عليها؛ وهو ما تم تنفيذه فجر اليوم. وأفادت مصادر إسرائيلية بأن السفينة جرى اقتيادها إلى ميناء (أسدود) الإسرائيلي؛ وهي الآن راسية تحت حراسه مشددة، وفي السياق، ذكرت وزارة الخارجية الإسرائيلية أنه ستتم إعادة طاقم ونشطاء السفينة (مادلين)، إلى بلدانهم. وكان طاقم السفينة قد أرسل إشارات استغاثة في الواحده والربع بعد منتصف الليل، عقب تحليق مسيرات إسرائيلية فوق السفينة، وقيام زوارق خفر السواحل الإسرائيلية بالاقتراب منها لمسافة 200 متر تقريبا، وإرسال الإشارات التحذيرية لطاقمها. مواجهات بين متظاهرين والشرطة الأمريكية في لوس أنجلوس أحرق متظاهرون سيارات واشتبكوا مع الشرطة في لوس أنجلوس مع استمرار أعمال الشغب احتجاجا على اعتقال مهاجرين، وسط انتشار قوات الحرس الوطني التي أرسلها الرئيس دونالد ترامب في شوارع ثاني أكبر مدينة في الولايات المتحدة. كان من المتوقع أن تثير المداهمات التي بدأت في وضح النهار في مدينة تضم عددا كبيرا من السكان من أصل لاتيني، ردود فعل غاضبة. وكتب حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم على منصة إكس إنه لم تكن لدينا مشكلة حتى تدخل ترمب. وأضاف أن هذا انتهاك خطير لسيادة الولاية، إذ يؤجج التوترات بينما يتم سحب الموارد حيث هناك حاجة اليها. واشتعلت النيران في ما لا يقل عن ثلاث سيارات ذاتية القيادة تابعة لشركة وايمو بعد ظهر الأحد، كما تعرضت اثنتان أخريان للتخريب بينما تجول المتظاهرون في منطقة محدودة في وسط مدينة لوس أنجليس. وتوقفت حركة المرور على طريق سريع رئيسي لأكثر من ساعة، بينما احتشد عشرات الأشخاص على الطريق. وقام رجال هيئة الطرق السريعة في كاليفورنيا بإبعادهم باستخدام القنابل الصوتية وقنابل الدخان. لكن بعد مواجهة مبكرة محدودة بين عملاء فدراليين من وزارة الأمن الداخلي وعشرات المتظاهرين في مركز احتجاز، أصبحت جميع الاشتباكات مرتبطة بأجهزة إنفاذ القانون المحلية. بحلول فترة ما بعد الظهر، أقام ضباط شرطة لوس أنجلوس خطوط على مسافة ما من المباني الفيدرالية، مما منع الاتصال بين المتظاهرين الغاضبين وعشرات من أفراد الحرس الوطني المسلحين من الفرقة القتالية للواء المشاة 79 الذين تجمعوا بالخوذات وملابس التمويه. وتعهد ترامب الذي جعل من القضاء على الهجرة غير الشرعية أحد أهم أولويات ولايته الثانية، أن يفرض الحرس الوطني "القانون والنظام"، تاركا الباب مفتوحا أمام امكانية نشر جنود في مدن أخرى.