
فيديو.. "شجرة عجوز" تصيب 12 شخصا في إيطاليا
وأفادت وسائل إعلام إيطالية أن أكثر الإصابات خطورة لامرأة إيطالية (30 عاما) كانت تجلس على جدار قرب الشجرة مع طفليها عند وقوع الحادث.
وأصيبت السيدة بجروح خطيرة في البطن ووصفت حالتها بالحرجة، في حين وضع طفلاها تحت رعاية نفسية، وفقا لمسؤولي المستشفى.
كما أصيبت امرأة إيطالية أخرى في الخمسينيات من عمرها بجروح خطيرة في منطقة الصدر، ووصفت حالتها أيضا بالحرجة.
وأظهر مقطع فيديو من موقع الحادث، أن الشجرة انكسرت عند الجذع، فوق الجذور مباشرة.
وقالت المسؤولة عن الأشغال العامة في المدينة فرانسيسكا زاكاريوتو، لوكالة أنباء "أنسا" الإيطالية: "الشجرة كانت تبدو سليمة".
وأضافت أن الشجرة كانت تخضع للمراقبة الدورية مع غيرها من أشجار المدينة، ولم تكن هناك أي مؤشرات على احتمال سقوطها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 5 ساعات
- سكاي نيوز عربية
مع قرب انتقاله إلى ميلان.. ما دوافع مودريتش؟
الصفقة لم تحسم بعد بشكل رسمي، لكن المفاوضات بلغت مراحل متقدمة، ويمكن الإعلان عنها خلال الأيام المقبلة. وأضافت الصحيفة أن العقد المحتمل سيكون لموسم واحد، مع إمكانية التمديد لموسم إضافي حسب رغبة الطرفين ووفقا لأداء اللاعب خلال الموسم. كان بوبان يلعب في صفوف ميلان ، وكان مصدر إلهام لمودريتش منذ الصغر، حيث أشار التقرير إلى أن علاقة الصداقة التي تربط مودريتش ببوبان لعبت دورا مهما في اتخاذه هذا القرار. ورغم بلوغه سن 39، يريد مودريتش المشاركة في كأس العالم للأندية 2026 ، لخوض آخر بطولة له مع المنتخب الكرواتي ، ويرى في الانضمام إلى ميلان فرصة مناسبة للاستمرار في مستوى تنافسي قوي، خصوصا في ظل أجواء الدوري الإيطالي المعروفة بطابعها البدني والتكتيكي، وفقا لـ"ماركا". وأشارت الصحيفة، إلى أن غياب ميلان عن المنافسات الأوروبية في الموسم المقبل يُعد أمرا إيجابيا بالنسبة لمودريتش، إذ لا يرغب بأي حال من الأحوال مواجهة فريقه السابق ريال مدريد. "ماركا" أوضحت أيضا أن كل المؤشرات تشير إلى أن لوكا مودريتش سيرتدي قميص ميلان لموسم واحد مع خيار التمديد، في تجربة قد تكون الأخيرة له في عالم كرة القدم الأوروبية، ومع ذلك، يتعيّن عليه إنهاء آخر التزام له مع ريال مدريد، والمتمثل في المشاركة في كأس العالم للأندية.


صحيفة الخليج
منذ 14 ساعات
- صحيفة الخليج
فريق أبوظبي يحطم الرقم القياسي في أطول سباق زوارق نهرية في العالم
سجل فريق أبوظبي للزوارق السريعة إنجازاً تاريخياً جديداً في عالم الرياضات البحرية، حيث قاد المتسابق الإيطالي المخضرم جويدو كابيليني زورقه التابع للفريق لتحقيق رقم قياسي عالمي جديد في سباق بافيا-فينيسيا، أطول سباق زوارق نهرية في العالم. وانطلق السباق من مدينة بافيا شمال إيطاليا، مروراً بنهر بو، أطول نهر في البلاد، وصولاً إلى مدينة فينيسيا الساحلية، قاطعاً مسافة تقارب 415 كيلومتراً . وتمكن كابيليني من إكمال السباق في زمن قياسي بلغ ساعة و41 دقيقة و54 ثانية، محققاً متوسط سرعة مذهل بلغ 207.26 كيلومتر في الساعة، متجاوزاً الرقم القياسي السابق المسجل باسم المتسابق الإيطالي دينـو زانتيللي، الذي بلغ 203.34 كيلومتر في الساعة في عام 2005 . يُعتبر هذا الإنجاز تتويجاً لمسيرة كابيليني الحافلة، حيث يُعد من أبرز المتسابقين في تاريخ الزوارق السريعة، وقد قاد فريق أبوظبي لتحقيق العديد من البطولات العالمية منذ انضمامه إليه . ويُعد سباق بافيا-فينيسيا من أعرق السباقات في أوروبا، حيث يتطلب من المتسابقين مهارات عالية في التحكم والملاحة داخل مجرى نهر طويل وملتف، مع تحديات بيئية مثل التيارات والمنعطفات الضيقة .


سكاي نيوز عربية
منذ 17 ساعات
- سكاي نيوز عربية
بقبلة وابتسامة عريضة.. ميلوني تذيب الجليد مع ماكرون
واستمر اللقاء الثنائي بين رئيسة الوزراء وضيفها الرئيس 3 ساعات، أعقبه عشاء. وفي ختام محادثاتهما، أصدرت ميلوني وماكرون بيانا مشتركا أعلنا فيه أنّ " إيطاليا وفرنسا ، الملتزمتين بدورهما كدولتين مؤسستين للتكامل الأوروبي، تعتزمان تعزيز التزامهما المشترك بأوروبا أكثر سيادة وقوة وازدهارا، وقبل كل شيء من أجل السلام". وأضاف البيان أنّ "الاجتماع أبرزَ توافقا قويا حول أجندة التنافسية الأوروبية". واتفق الزعيمان كذلك على عقد قمة ثنائية "في فرنسا مطلع عام 2026"، وفقا للبيان. وكان قصر الإليزيه استبق زيارة ماكرون لروما بالقول إنّ الهدف منها هو "التأكّد من قدرتنا على المضيّ قدما معا في القضايا الأساسية". وكانت ميلوني أقرّت الجمعة بوجود "اختلافات" بين روما وباريس لكنّها قلّلت من شأنها ونفت في الوقت نفسه وجود أيّ "مشاكل شخصية" مع ماكرون. ومنذ فوز ماكرون، المؤيّد لأوروبا، بولاية ثانية في 2022 ووصول القومية ميلوني إلى السلطة في روما على رأس ائتلاف بين اليمين واليمين المتطرف، لم تكن العلاقة بين الجارين سهلة بتاتا. لكنّ مصالحهما المشتركة، بدءا من الدعم غير المشروط لأوكرانيا، مكّنتهما من تجاوز رؤيتين متباينتين لأوروبا، لا سيّما وأن رئيسة الوزراء الإيطالية اختارت ممارسة نفوذها في بروكسل بدلا من تجاهل المؤسسات الأوروبية.