المسكري مديراً تنفيذياً لشركة بني ياس لكرة القدم

أعلنت شركة بني ياس لكرة القدم عن تعيين صقر المسكري مديراً تنفيذياً للشركة، في خطوة تهدف إلى تعزيز الأداء الإداري ودفع عجلة التطوير في المنظومة الرياضية للنادي، موجهة الشكر إلى المدير التنفيذي السابق لشركة كرة القدم سالم عبيد الزعابي.
وقالت شركة بني ياس لكرة القدم في بيان اليوم الإثنين: "يتمتع صقر المسكري بخبرة واسعة في الإدارة الرياضية وقيادة الفرق المؤسسية، حيث شغل عدة مناصب قيادية ساهم من خلالها في تطوير الأداء المؤسسي وتحقيق نتائج نوعية في القطاع الرياضي حيث كان رئيس قسم الأنشطة الرياضية في مجلس ابوظبي الرياضي، علاوةً على مسيرته الرياضية كلاعب سابق في فريق السلة في نادي بني ياس".
وأكدت إدارة نادي بني ياس أن "هذا التعيين يأتي ضمن استراتيجية النادي الهادفة إلى بناء إدارة احترافية قادرة على مواكبة التطلعات وتطوير العمل المؤسسي، بما يواكب طموحات النادي وجماهيره في المرحلة المقبلة".
من جهته، أعرب صقر المسكري عن شكره وتقديره لثقة مجلس إدارة النادي، مؤكداً عزمه على تقديم كل ما من شأنه الارتقاء بالعمل الإداري والفني داخل شركة كرة القدم، والعمل بروح الفريق لتحقيق الأهداف المنشودة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البيان

منذ 33 دقائق

• البيان

«سبارك كابيتال» لإدارة الثروات تطلق أعمالها في دبي

أعلنت شركة سبارك كابيتال لإدارة الثروات الخاصة عن إطلاق عملياتها في مركز دبي المالي العالمي الرائد في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا، من خلال شركة سبارك كابيتال المحدودة لإدارة الثروات الخاصة. سيسمح هذا التوسع الاستراتيجي للمستثمرين العالميين بالوصول بسهولة إلى أسواق متنوعة، مع توفير فرص شاملة لتنويع المحافظ الاستثمارية، ما يعزز التزام سبارك كابيتال بتقديم حلول متقدمة ومخصصة لإدارة الثروات على المستوى الدولي. شهدت شركة سبارك كابيتال لإدارة الثروات الخاصة نمواً وتوسعاً كبيرين في السنوات الأخيرة، حيث نمت أصولها المُدارة والإشرافية بنحو 10 أضعاف، من حوالي 3,000 كرور روبية (360.24 مليون دولار) في أبريل 2023 إلى 30,000 كرور روبية (3.56 مليارات دولار) في مايو 2025. كما توسّع فريق عملها من 60 إلى أكثر من 400 موظف، من بينهم أكثر من 130 مدير علاقات بخبرة عالية، وأقامت حضوراً في 12 مدينة عبر الهند. وقالت أربيتا فيناي، المديرة الإدارية الرئيسية المشاركة التنفيذية لشركة سبارك المحدودة لإدارة الثروات الخاصة: «إن تأسيس مكتبنا في مركز دبي المالي العالمي يُعد محطة مهمة في استراتيجية النمو العالمي لسبارك لإدارة الثروات الخاصة، وإن الموقع الاستراتيجي لدبي وبنيتها التحتية المالية المتقدمة يمثلان منصة مثالية لربط المستثمرين من مختلف المناطق بفرص استثمارية متنوعة. هذا التوسع يمكّننا من تعزيز خدماتنا للعملاء الدوليين وخلق آفاق جديدة لبناء الثروات والحفاظ عليها». وأضاف نيراج أوجها، الرئيس التنفيذي الأول لشركة سبارك جلوبال المحدودة لإدارة الثروات الخاصة: «يوفر مركز دبي المالي العالمي بيئة استثنائية لشركات إدارة الثروات، مع إطار تنظيمي عالمي المستوى وشبكة واسعة من المؤسسات المالية. ومن خلال وجودنا هنا، نهدف إلى تقديم حلول شاملة لإدارة الثروات لعملائنا المحترفين في الشرق الأوسط، مستفيدين من خبرة سبارك كابيتال وابتكارها في إدارة الاستثمار». يُعد مركز دبي المالي العالمي بوابة استراتيجية للمؤسسات المالية والشركات متعددة الجنسيات في المنطقة، ويشهد نمواً متسارعاً في قطاع إدارة الثروات والأصول، حيث يضم 420 شركة لإدارة الأصول والثروات، وأكثر من 75 صندوق تحوّط مستقلاً، من بينها 48 ضمن «نادي المليار دولار»، بجانب الاستفادة من الفرص الإقليمية. يُعد مركز دبي المالي العالمي واحداً من أكثر المراكز المالية تطوراً في العالم، والمركز المالي الرائد في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا، التي تضم 77 دولة ويبلغ عدد سكانها نحو 3.7 مليارات نسمة، بإجمالي ناتج محلي يُقدّر بـ 10.5 تريليونات دولار. يضم المركز جهة تنظيمية مستقلة معترف بها عالمياً ونظاماً قضائياً يعتمد على القانون العام الإنجليزي، إلى جانب أكبر منظومة مالية في المنطقة تضم أكثر من 46,000 متخصص يعملون في أكثر من 6,900 شركة مسجلة نشطة، ما يجعله أكبر تجمع للكفاءات المالية في المنطقة.

البيان

منذ 33 دقائق

• البيان

«العقارات» و«الصناعة» ترفع سوق دبي فوق 5484 نقطة

اجتذبت الأسهم المحلية سيولة بنحو 3.7 مليارات درهم، موزعة بواقع 3.12 مليارات درهم في سوق أبوظبي بعد تنفيذ صفقة كبيرة مباشرة على أسهم «أبوظبي الأول» بقيمة 1.76 مليار درهم، و567.11 مليون درهم في سوق دبي، وجرى التداول على نحو 680.95 مليون سهم عبر تنفيذ 41.7 ألف صفقة. وسجلت رسملة الأسهم المحلية نحو 3.95 تريليونات درهم في ختام تداولات أمس، أولى جلسات الأسبوع، موزعة بواقع 2.983 تريليون درهم للأسهم المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية، و968.1 مليار درهم للأسهم المدرجة في سوق دبي المالي. وصعد مؤشر سوق دبي المالي فوق مستوى 5484 نقطة، بدعم أسهم قطاعات العقارات والصناعة والاتصالات، ليغلق مؤشر السوق عند 5484.72 نقطة، مرتفعاً بـ0.08%. وقفز سهم «أملاك للتمويل» بالحد الأقصى عند 1.26 درهم، ليقود ارتفاعات 22 سهماً بسوق دبي، وارتفعت أسهم مصرف السلام السودان 6.7%، والاتحاد العقارية 5.9%، والأغذية المتحدة 5.13%، فيما انخفضت أسهم المزايا القابضة 3%، والإثمار القابضة 1.6%، وطلبات 1.4%، والإمارات ريم للاستثمار 1.38%. واتجه المستثمرون الأجانب (غير العرب) نحو الشراء في سوق دبي بصافي استثمار 5.9 ملايين درهم بجلسة أمس، بعد تحقيقهم مشتريات بقيمة 236.6 مليون درهم مقابل مبيعات بنحو 230.7 مليون درهم. سوق أبوظبي إلى ذلك، أغلق مؤشر فوتسي سوق أبوظبي العام «فادجي» عند مستوى 9647.05 نقطة متراجعاً 0.39% خلال جلسة أمس. وتصدر «أبوظبي الأول» النشاط في سوق أبوظبي مع استحواذه على النصيب الأكبر من إجمالي التداولات بسيولة 172.75 مليون درهم، تلاه «العالمية القابضة» جاذباً 165.5 مليون درهم، ثم «ملتيبلاي» بسيولة 133 مليون درهم. صفقة «أبوظبي الأول» وشهد سوق أبوظبي للأوراق المالية تنفيذ صفقة كبرى على أسهم بنك أبوظبي الأول بقيمة تقارب 1.76 مليار درهم، شملت نحو 113.3 مليون سهم بسعر تنفيذ 15.5 درهماً للسهم الواحد. وكان ضمن الأسهم المرتفعة في سوق أبوظبي أسهم إي سفن - أذونات 14.7%، وأسمنت الفجيرة 5.4%، وبنك الشارقة 2.2%، وإشراق للاستثمار 2.17%، في المقابل، تراجعت أسهم أبوظبي الوطنية للتكافل 8.9%، ومجموعة أرام 7.9%، ودار التأمين 5.3%، وجلفار 5.2%. الأسواق العربية وعلى مستوى البورصات العربية، ارتفع «تاسي» السعودي 0.23%، والكويت 0.17%، ومسقط 0.12%، والبحرين 0.09%، بينما تراجعت بورصة قطر 0.16%، وخارج منطقة الخليج، انخفض مؤشر بورصة مصر 0.54%. السعودية وتفصيلاً، ارتفع مؤشر السوق السعودي «تاسي» بنسبة 0.23% ليغلق عند 10850 نقطة، وبتداولات بلغت نحو 4 مليارات ريال. وصعد سهم مصرف الراجحي بنحو 2%، وتصدر سهم مجموعة صافولا ارتفاعات السوق بنسبة 4%، في المقابل، تراجع سهم بنك الرياض بنسبة 4%، وانخفضت أسهم البنك الأول، وبي اس اف، وسليمان الحبيب، والعربي الوطني، وبوبا العربية، والبحري، واتحاد اتصالات، بنسب تراوحت بين 1 و3%. مصر إلى ذلك، تباينت مؤشرات البورصة المصرية بختام تعاملات أمس، إذ تراجع المؤشر الرئيس للجلسة الثانية على التوالي، بضغوط هبوط أسهم قيادية، فيما ارتفع مؤشرا إيجي إكس 70 وإيجي إكس 100، وبلغت قيمة التداول 3.7 مليارات جنيه، وخسر رأس المال السوقي 5 مليارات جنيه ليغلق عند مستوى 2.288 تريليون جنيه. وتراجع مؤشر «إيجى إكس 30» بنسبة 0.54% ليغلق عند مستوى 32325 نقطة، وهبط مؤشر «إيجى إكس 30 محدد الأوزان» بنسبة 0.57% ليغلق عند مستوى 40382 نقطة، وانخفض مؤشر «إيجي إكس 30 للعائد الكلي» بنسبة 0.53% ليغلق عند مستوى 14512 نقطة. فيما ارتفع مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة إيجي إكس 70 متساوي الأوزان بنسبة 0.23% ليغلق عند مستوى 9587 نقطة، وصعد مؤشر إيجي إكس 100 متساوي الأوزان بنسبة 0.07% ليغلق عند مستوى 13021 نقطة، وقفز مؤشر الشريعة الإسلامية بنسبة 0.2% ليغلق عند مستوى 3366 نقطة.

البيان

منذ 33 دقائق

• البيان

«أبوظبي للكتاب» 2025.. حصاد يعزز الصناعات الإبداعية الإماراتية

تربعت الصناعة الإبداعية الإماراتية ومحورها الكاتب على رأس أولويات معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025، الذي نظمه مركز أبوظبي للغة العربية، من 26 أبريل إلى 5 مايو 2025، تحت شعار «مجتمع المعرفة... معرفة المجتمع»، بعد أن نجح في استقطاب مشاركة واسعة من المعنيين بالمشهد الثقافي في الدولة، من دور نشر، وكتّاب، وأدباء، ومفكرين، وباحثين، ومثقفين، شكّل حضورهم عصب البرامج المتنوعة التي طرحها المعرض، واستهدفت مختلف شرائح المجتمع وفئاته العمرية، انسجاماً مع إعلان دولة الإمارات العام 2025 عاماً للمجتمع. وحرص المعرض على تعزيز نمو صناعة الأدب المحلي وتعزيز الهوية الثقافية، فاحتفى بنخبة من المبدعين الإماراتيين، ممن أسهموا في ازدهار القطاع على مدار عقود، ودعم المواهب الإماراتية الواعدة في مختلف المجالات الثقافية، لاستكمال مسيرة استدامة التنمية الثقافية، وصناعة النشر. وشهدت الدورة الـ34 للمعرض مشاركة محلية كبيرة، إذ أثرى أكثر من 170 مفكراً وأديباً إماراتياً جلسات المعرض وورش عمله، وبلغ عدد العارضين الإماراتيين المشاركين 275 عارضاً، إلى جانب 70 مؤسسة حكومية، قدمت كل منها سلسلة من الفعاليات، فيما استضاف ركن الفنون 28 فناناً من بينهم 22 موهبة إماراتية، وقدم برنامج «أطباق وثقافات» 48 جلسة، شارك فيها 24 طاهياً من مشاهير العالم في هذا المجال، من بينهم 12 إماراتياً، فضلاً عن مجموعة من المبادرات الموجهة خصيصاً للمواهب الإماراتية، أبرزها مبادرة «المؤلف الناشر»، التي شارك فيها 20 كاتباً، وهدفت إلى دعم الكتّاب الإماراتيين من خلال تسليط الضوء على مؤلفاتهم، ومنحهم فرصة التواصل المباشر من جمهورهم، وتعزيز وجودهم في مجتمع النشر، لتحقيق شراكات مستدامة مع الناشرين، وتوفير فرص تسويقية أوسع. وقال سعيد حمدان الطنيجي، المدير التنفيذي لمركز أبوظبي للغة العربية، مدير معرض أبوظبي الدولي للكتاب: «شهد المعرض مشاركة محلية واسعة من جميع القطاعات في الدولة، كان لها الأثر الكبير في ترسيخ مكانة معرض أبوظبي الدولي للكتاب، منصة معرفية ثقافية عالمية، وقدم مركز أبوظبي للغة العربية من خلالها رؤية جديدة للمعرفة والوصول إلى جميع شرائح المجتمع وفئاتهم العمرية، عبر منظومة متكاملة من البرامج والمبادرات، التي حرصت على دعم صناعة النشر، ورفد واقع النشر الإماراتي بكل ما يعزز الارتقاء والنهوض بهذه الصناعة». وأضاف: «أتاح المعرض الفرصة أيضاً لالتقاء الناشرين الإماراتيين مع نظرائهم من مختلف أنحاء العالم، لتبادل الخبرات والتحاور حول أبرز القضايا والمستجدات الخاصة بالقطاع، واكتساب المعرفة اللازمة من خلال برامجه الغنية بجلسات حوارية، وورش متخصصة، ومضامين نوعية تخدم واقع صناعة النشر والعاملين فيها، وقدم لهم تسهيلات تمكنهم من تطوير قدراتهم وأدواتهم بما يسهم في النهوض بصناعة النشر».