
النفط يتجه لأكبر مكسب أسبوعي منذ يونيو
وقد استقر سعر خام غرب تكساس الوسيط فوق حاجز 69 دولارًا للبرميل، محققًا مكاسب ملحوظة منذ الهجوم الإسرائيلي على إيران، بينما جرى تداول خام برنت دون حاجز 72 دولارًا.
ويأتي هذا الارتفاع في ظل تهديدات الرئيس دونالد ترمب بفرض عقوبات اقتصادية على موسكو ما لم يتم التوصل إلى هدنة سريعة في الحرب الأوكرانية.
كما وجه انتقادات لاذعة إلى الهند بسبب استمرارها في شراء النفط والأسلحة من روسيا، مما يزيد من حالة التوتر في العلاقات الدولية.
وفي خطوة تصعيدية جديدة، وقع الرئيس دونالد ترمب أمرًا تنفيذيًا برفع الرسوم على واردات كندا إلى 35%، مع الإبقاء على الإعفاءات الخاصة باتفاق التجارة الثلاثي بين أميركا والمكسيك وكندا، والذي يشمل النفط.
وقرر ترمب أيضًا فرض رسوم بنسبة 25% على الهند، مع الإبقاء على حد أدنى عالمي للرسوم الجمركية بنسبة 10%.
ويترقب المستثمرون الآن ردود الفعل الدولية، خاصةً من الدول المستهدفة، وسط مخاوف من إجراءات انتقامية قد تؤثر سلبًا على حركة التجارة العالمية وأسواق الطاقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 21 دقائق
- سعورس
الذهب يرتفع مع تجدد تهديدات الرسوم الجمركية وأمال خفض أسعار الفائدة
ارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 0.4% ليصل إلى 3,383.49 دولارًا للأونصة اعتبارًا من الساعة 06:45 بتوقيت غرينتش. كما ارتفعت عقود الذهب الآجلة الأمريكية بنسبة 0.6% لتصل إلى 3,453.30 دولارًا. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق في منصة كيه سي ام للتجارة: "يُطلق الرئيس الأمريكي ترمب تهديدات جديدة بفرض رسوم جمركية، مما يُبقي الذهب في دائرة الضوء كملاذ آمن للمستثمرين". وأضاف: "يتجه الذهب نحو عتبة المستوى النفسي 3,400 دولار، مع بقاء الأصول عالية المخاطر في حالة من عدم التوازن إلى حد ما بسبب تصريحات الرئيس الأمريكي المستمرة بفرض رسوم جمركية." دخلت معدلات التعريفات الجمركية المرتفعة التي فرضها ترامب، والتي تتراوح بين 10% و50%، على عشرات الشركاء التجاريين، حيز التنفيذ يوم الخميس، في اختبار لاستراتيجيته لتقليص العجز التجاري الأمريكي دون اضطرابات هائلة في سلاسل التوريد العالمية، وارتفاع التضخم، والانتقام الشديد من الشركاء التجاريين. كما صرّح ترمب بأن الولايات المتحدة ستفرض رسومًا جمركية بنحو 100% على واردات أشباه الموصلات، لكنه عرض إعفاءً كبيرًا - لن يُطبّق على الشركات التي تُصنّع في الولايات المتحدة أو التي التزمت بذلك. يميل الذهب، الذي يُعتبر تقليديًا ملاذًا آمنًا خلال فترات عدم اليقين السياسي والاقتصادي، إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة. ومما زاد من دعم الذهب، أن مؤشر الدولار حام بالقرب من أدنى مستوى له في أكثر من أسبوع، بعد أن أثارت بيانات الوظائف الأمريكية الضعيفة بشكل مفاجئ الأسبوع الماضي رهانات على خفض أسعار الفائدة الأمريكية في سبتمبر. ويُقدّر المتداولون الآن احتمال خفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس الشهر المقبل بنسبة 93%، وفقًا لأداة فيد واتش التابعة لبورصة شيكاغو التجارية. وصرح نيل كاشكاري، رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس ، بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يضطر إلى خفض أسعار الفائدة على المدى القريب استجابةً لتباطؤ الاقتصاد الأمريكي. تعزز إقبال المستثمرين على السبائك بعد أن صرّح ترمب بأن الولايات المتحدة ستفرض رسومًا جمركية بنسبة 100% على أشباه الموصلات المستوردة من دول معينة ما لم تستثمر في صناعة الرقائق الأمريكية. تهدف هذه السياسة إلى تعزيز الإنتاج المحلي، لكنها أثارت مخاوف بشأن المزيد من الاضطرابات في سلاسل التوريد العالمية وارتفاع التضخم. كما وقّع ترمب أمرًا بمضاعفة الرسوم الجمركية الأمريكية على الواردات من الهند إلى 50%، مشيرًا إلى شراء الهند للنفط الروسي. وفي منشور على موقع "تروث سوشيال" مساء الأربعاء، قال ترمب إن الرسوم الجمركية المتبادلة ستدخل حيز التنفيذ عند منتصف الليل، مما أثار قلق المستثمرين. دعمت احتمالات ارتفاع تكاليف المدخلات والاحتكاكات التجارية الطلب على الذهب، الذي يُنظر إليه تقليديًا على أنه وسيلة تحوط ضد التضخم وتقلبات السوق. كما وجدت السبائك دعمًا من التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي قد يبدأ في خفض أسعار الفائدة في وقت مبكر من شهر سبتمبر. وأظهرت البيانات الصادرة هذا الأسبوع تباطؤ قطاع الخدمات الأمريكي في يوليو، والذي جاء عقب بيانات الوظائف غير الزراعية المخيبة للآمال الأسبوع الماضي. يُقلل انخفاض أسعار الفائدة من تكلفة الفرصة البديلة للاحتفاظ بالأصول غير المُدرة للعائد مثل الذهب. وأشارت التصريحات الأخيرة لصانعي السياسات في الاحتياطي الفيدرالي إلى أن البنك المركزي يميل نحو خفض أسعار الفائدة، لكن حالة عدم اليقين لا تزال قائمة بسبب مخاوف التضخم الناجمة عن الرسوم الجمركية. واستفادت أسواق المعادن النفيسة الاخرى، من ارتفاع أسعار الذهب، إذ ارتفعت أسعار الفضة الفورية بنسبة 0.6% لتصل إلى 38.07 دولارًا للأوقية، وارتفع البلاتين بنسبة 0.5% ليصل إلى 1,340.85 دولارًا، وارتفع البلاديوم بنسبة 2.4% ليصل إلى 1,158.80 دولارًا. واستقرت العقود الآجلة للنحاس في بورصة لندن للمعادن عند 9,698.65 دولارًا للطن، بينما ارتفعت العقود الآجلة للنحاس الأمريكي بنسبة 0.2% لتصل إلى 4.42 دولارًا للرطل. كما قيّم المستثمرون بيانات الميزان التجاري الصيني، التي تُظهر ارتفاعًا في الصادرات وسط مؤشرات على انحسار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. ارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 0.4% ليصل إلى 3,383.49 دولارًا للأونصة ارتفع سعار الفضة الفورية بنسبة 0.6% لتصل إلى 38.07 دولارًا للأوقية


الشرق للأعمال
منذ 29 دقائق
- الشرق للأعمال
ترمب يلوح برسوم 100% على الرقائق مع إعفاءات للمصنعين في أميركا
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أنه سيفرض رسوماً جمركية بنسبة 100% على الواردات التي تشمل رقائق أشباه الموصلات، مع استثناء الشركات التي تنقل إنتاجها إلى داخل الولايات المتحدة، وذلك خلال إعلان مشترك مع الرئيس التنفيذي لشركة "أبل" تيم كوك عن خطة استثمار جديدة بقيمة 100 مليار دولار من المكتب البيضاوي. وقال ترمب للصحفيين: "سنفرض رسوماً جمركية كبيرة جداً على الرقائق وأشباه الموصلات، لكن الأخبار السارة للشركات مثل أبل، هي أنه إذا كنت تنتج داخل الولايات المتحدة أو التزمت بشكل لا لبس فيه بالإنتاج داخل أميركا، فلن تُفرض عليك أي رسوم". وأضاف: "بمعنى آخر، سنفرض رسوماً تقارب 100% على الرقائق وأشباه الموصلات، لكن إذا كنت تنتج داخل الولايات المتحدة، فلن تخضع للرسوم. حتى لو كنت لا تزال في مرحلة البناء ولم تبدأ بالإنتاج بعد، ما دام هناك التزام واضح واستثمار في الوظائف وكل ما يتعلق بالبناء، فلن يكون هناك رسوم". استثمارات "أبل" تتوسع يُمثّل هذا الإعلان انتصاراً كبيراً لشركة "أبل" وتيم كوك، اللذين واجها تهديدات متصاعدة من الرسوم الجمركية، التي كان من شأنها زيادة تكلفة إنتاج هواتف الشركة وحواسيبها. وتتضمن خطة استثمار "أبل" الجديدة البالغة 100 مليار دولار، برنامج تصنيع أميركي يهدف إلى إعادة جزء أكبر من الإنتاج إلى داخل الولايات المتحدة. وقالت الشركة إن برنامج "التصنيع الأميركي" الخاص بها يشمل شركاء مثل شركة "كورنينغ" لصناعة الزجاج، وشركة "أبلايد ماتيريالز"، و"تكساس إنسترومنتس"، وآخرين. وستُخصّص "كورنينغ" مصنعاً كاملاً في ولاية كنتاكي لإنتاج الزجاج المستخدم في أجهزة "أبل"، ما سيزيد قوة العمل لديها في الولاية بنسبة 50%، بحسب ما أعلنت الشركة المصنعة لهواتف "أيفون". وكانت "كورنينغ" مورّداً لـ"أبل" منذ تصنيع الزجاج لأول هاتف "أيفون" في نفس المصنع. الالتزامات تتصاعد وسط ضغط رسوم ترمب كانت "أبل" تعهدت سابقاً بإنفاق 500 مليار دولار في الولايات المتحدة على مدى السنوات الأربع المقبلة، وهو ما يُعد تسارعاً طفيفاً مقارنة باستثماراتها وخططها المعلنة سابقاً، ويضيف نحو 39 مليار دولار من الإنفاق و1,000 وظيفة إضافية سنوياً. وسترفع هذه الخطوة إجمالي التزام "أبل" إلى 600 مليار دولار. يُفترض أن يتضمن مبلغ 500 مليار دولار المخطط له سابقاً، إنشاء منشأة جديدة لتصنيع الخوادم في هيوستن، وأكاديمية للمورّدين في ولاية ميشيغان، بالإضافة إلى زيادة الإنفاق مع مورّديها الحاليين في البلاد. وتأتي هذه التعهدات في ظل تصعيد ترمب لسياسة الرسوم الجمركية التي من شأنها زيادة التكاليف على "أبل" عبر سلاسل التوريد العالمية الخاصة بها. في سياق متصل، يعتزم ترمب فرض رسوم بنسبة 50% على الهند، وهي سوق إنتاج رئيسية لـ"أبل"، وستدخل الدفعة الأولى من هذه الرسوم حيّز التنفيذ بعد منتصف الليل مباشرة، إلى جانب مجموعة من الرسوم الخاصة بدول أخرى تهدف إلى تقليص الاختلالات التجارية. أما النصف الثاني من هذه الرسوم، والمخصص لمعاقبة الهند على شرائها الطاقة من روسيا، فسيُطبق في وقت لاحق من هذا الشهر. ترمب يهدد برسوم على جميع المنتجات المحتوية على رقائق قال الرئيس الأميركي إنه قد يعلن عن رسوم جمركية منفصلة على جميع المنتجات التي تحتوي على رقائق أشباه الموصلات في وقت مبكر من الأسبوع المقبل. وكان كوك، الذي حضر حفل تنصيب ترمب وتبرّع للجنة التنصيب، قد سعى مراراً للحصول على إعفاءات جمركية لهواتف "أيفون" التي تصنعها شركته. وتأتي معظم أجهزة "أيفون" المبيعة في الولايات المتحدة من الهند، بينما يتم تصنيع الجزء الأكبر من المنتجات الأخرى، مثل "أبل ووتش" و"أيباد" و"ماكبوك"، في فيتنام التي فرضت عليها الإدارة الأميركية رسوماً بنسبة 20%. وعود استثمارية تتسابق إلى البيت الأبيض ومارالاغو يعكس استثمار كوك عشرات التعهدات التي أعلنتها الشركات منذ فوز ترمب بالانتخابات الرئاسية لعام 2024، حيث توافد الرؤساء التنفيذيون إلى منتجع "مارالاغو" في فلوريدا، ثم إلى البيت الأبيض بعد تنصيب ترمب، للإعلان عن صفقات جديدة بمئات المليارات من الدولارات. لكن العديد من هذه الاستثمارات كانت قيد الإعداد بالفعل قبل انتخابات نوفمبر، أو كانت ضمن الاتجاهات الاستثمارية المعتادة، وفقاً لما ذكرته "بلومبرغ" سابقاً. كما شكك بعض الاقتصاديين في ما إذا كانت كل هذه النفقات الموعودة، وفرص العمل المرتبطة بها، ستتحقق فعلياً. وعلى الرغم من أن استثمارات "أبل" المعلنة تُعد كبيرة، إلا أنها لا ترقى إلى التحول الكامل نحو الإنتاج الأميركي الذي يأمل ترمب وكبار المسؤولين في البيت الأبيض بتحقيقه. ترمب هدّد في وقت سابق من هذا العام بفرض رسوم جمركية لا تقل عن 25% على "أبل" إذا لم تقم بنقل تصنيع هواتف "أيفون" إلى الولايات المتحدة، بعد يوم واحد من لقائه بكوك في البيت الأبيض. وكان كوك قد صرّح في مكالمة مع المحللين الأسبوع الماضي بأن "أبل" تحاول تحسين سلسلة التوريد لديها، لكنها في النهاية ستقوم "بالمزيد" داخل الولايات المتحدة.


شبكة عيون
منذ 2 ساعات
- شبكة عيون
ارتفع أسعار النفط 1% رغم استمرار عدم اليقين الاقتصادي
مباشر- ارتفعت أسعار النفط بنسبة 1% اليوم الخميس، منهيةً سلسلة خسائر استمرت خمسة أيام، مدعومةً بمؤشرات على استقرار الطلب في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، على الرغم من أن عدم اليقين بشأن الآثار الاقتصادية الكلية للرسوم الجمركية الأمريكية حدّ من المكاسب . ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 62 سنتًا، أو 0.9%، لتصل إلى 67.51 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 03:42 بتوقيت غرينتش، بينما بلغ خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 65.03 دولارًا للبرميل، مرتفعًا 68 سنتًا، أو 1.1 %. انخفض كلا الخامين القياسيين بنحو 1% إلى أدنى مستوياتهما في ثمانية أسابيع يوم الأربعاء بعد تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول التقدم في المحادثات مع موسكو . صرح مسؤول في البيت الأبيض يوم الأربعاء بأن ترامب قد يلتقي بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في وقت قريب من الأسبوع المقبل، على الرغم من أن الولايات المتحدة واصلت استعداداتها لفرض عقوبات ثانوية، بما في ذلك عقوبات محتملة على الصين، للضغط على موسكو لإنهاء الحرب في أوكرانيا . روسيا هي ثاني أكبر منتج للنفط الخام في العالم بعد الولايات المتحدة . ومع ذلك، حظيت أسواق النفط بدعم من انخفاض أكبر من المتوقع في مخزونات الخام الأمريكية الأسبوع الماضي . أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء أن مخزونات النفط الخام الأمريكية انخفضت بمقدار 3 ملايين برميل لتصل إلى 423.7 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 1 أغسطس، متجاوزةً توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز بانخفاض قدره 591 ألف برميل . [EIA/S] انخفضت المخزونات مع ارتفاع صادرات الخام الأمريكية وزيادة تشغيل المصافي، حيث وصل معدل التشغيل على ساحل الخليج، أكبر منطقة تكرير في البلاد، وعلى الساحل الغربي إلى أعلى مستوياته منذ عام 2023 . وأفاد محللون في جي بي مورغان في مذكرة أن متوسط الطلب العالمي على النفط حتى 5 أغسطس بلغ 104.7 مليون برميل يوميًا، مسجلاً نموًا سنويًا قدره 300 ألف برميل يوميًا، ولكنه أقل بمقدار 90 ألف برميل يوميًا عن توقعاتهم لهذا الشهر . قال المحللون: "على الرغم من البداية الضعيفة قليلاً لهذا الشهر، مقارنةً بتوقعاتنا، تشير مؤشرات الطلب على النفط عالية التردد إلى أن استهلاك النفط العالمي من المرجح أن يتحسن تدريجيًا خلال الأسابيع المقبلة"، مع توقع أن يدفع وقود الطائرات والمواد الخام البتروكيماوية نمو الاستهلاك . مع ذلك، حدّت حالة عدم اليقين الاقتصادي الكلي العالمي، بعد أن فرضت الولايات المتحدة مجموعة جديدة من الرسوم الجمركية على السلع الهندية، من مكاسب الأسعار . فرض ترامب يوم الأربعاء رسومًا جمركية إضافية بنسبة 25% على السلع الهندية، مشيرًا إلى استمرار وارداتها من النفط الروسي. ستدخل ضريبة الاستيراد الجديدة حيز التنفيذ بعد 21 يومًا من 7 أغسطس . وقالت بريانكا ساشديفا، كبيرة محللي السوق في فيليب نوفا: "في حين أن هذه الرسوم الجديدة (التي فرضتها الولايات المتحدة على الهند) من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في غضون ثلاثة أسابيع، فإن الأسواق تُقيّم بالفعل الآثار المترتبة على تدفقات التجارة، وطلب الأسواق الناشئة، ودبلوماسية الطاقة الأوسع نطاقًا". للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي تفاصيل حول المنشآت الرئيسية ببرنامج إيران النووي بعد الضربة الأمريكية دراسة: ارتفاع أسعار المواد الغذائية حول العالم بسبب تغيرات المناخ المستثمرون الصينيون يشترون الأسهم على أمل إنهاء حرب الأسعار Page 2