
شراكة بين مانجا للإنتاج وسيجا لإطلاق لعبة "Sonic Racing" في الشرق الأوسط
وتهدف الشراكة إلى تقديم تجربة ترفيهية متكاملة لمحبي الألعاب في المنطقة، مع فتح المجال أمام المواهب السعودية للمشاركة في عمليات النشر والتسويق. وتتميّز اللعبة بتصميم ديناميكي لمسارات السباق، وإمكانية تخصيص المركبات، ووجود أدوات تمنح قدرات خاصة، بالإضافة إلى دعم اللعب الجماعي عبر الإنترنت بميزات تنافسية وتحديات عالمية.
تُعد اللعبة من الجيل الجديد لألعاب سباقات "الكارت"، وقد طورها فريق الأركيد في سيجا، حيث تشمل أكثر من 23 شخصية قابلة للعب، مثل "هاتسوني ميكو" و"جوكر" و"إيتشيبان كاسوغا"، مع وعود بتحديثات مستقبلية تضم شخصيات شهيرة من ألعاب وأنيمي أخرى. كما تتيح أكثر من 70 أداة تمنح اللاعبين استراتيجيات متنوعة في اللعب، وتدعم حتى 12 لاعبًا في أوضاع جماعية حماسية.
وفي تصريح له، قال الرئيس التنفيذي لشركة مانجا للإنتاج، الدكتور عصام أمان الله بخاري: "هذه الشراكة امتداد لجهودنا في تطوير صناعة المحتوى الإبداعي، وستمثل نقلة نوعية لعشاق الألعاب في المنطقة، كما تعكس التزامنا بتقديم تجارب عالمية برؤية محلية."
من جهته، عبّر شوجي أوتسومي، مدير العمليات في سيجا، عن سعادته بالتعاون مع مانجا للإنتاج، مؤكدًا أهمية التوسع في المنطقة العربية وتقديم محتوى يتناسب مع الثقافة المحلية.
كما أكد المهندس عبد العزيز النغموش، مدير تطوير الأعمال في مانجا، أن الشراكة تمثل ركيزة مهمة في استراتيجية الشركة للتوسع في قطاع الترفيه الرقمي، وفتح أسواق جديدة للألعاب محليًا وإقليميًا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 2 دقائق
- الرجل
هل بدأت النهاية الرقمية لأسطورتين؟.. EA تُخفض تصنيف ميسي ورونالدو
مع اقتراب موعد إصدار لعبة EA FC 26، فجّرت التسريبات الأولى جدلًا واسعًا بين عشّاق كرة القدم والألعاب الإلكترونية، بعد الكشف عن تراجع تصنيفات ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو بشكل ملحوظ في النسخة المرتقبة. هل انتهى عصر ميسي ورونالدو في EA؟ وبحسب ما تم تداوله على منصات التواصل الاجتماعي، من المتوقع أن يحصل ليونيل ميسي Lionel Messi، نجم إنتر ميامي الأميركي، على تقييم 87، في حين يتراجع كريستيانو رونالدو Cristiano Ronaldo مهاجم النصر السعودي إلى تقييم 85 فقط، ما يُقصيهما عن قائمة أفضل 20 لاعبًا في اللعبة. ولسنوات طويلة، سيطر النجمان على قمم التقييمات في إصدارات فيفا السابقة، حيث بلغ تقييم كل منهما 94 خلال فترة الذروة مع برشلونة وريال مدريد. لكن النسخ الأخيرة شهدت تراجعًا تدريجيًا، خاصة بالنسبة لرونالدو الذي انخفض من 92 في FIFA 21 إلى 86 في الموسم الماضي، واليوم إلى 85. أما ميسي، فقد حافظ على تقييم 88 في العام الماضي، قبل أن يفقد نقطة إضافية في النسخة الجديدة. ورغم أن التصنيفات لم تُعلن رسميًا بعد من EA Sports، فإن التسريبات أثارت حالة من الاستياء والدهشة لدى الجمهور، الذي رأى في ذلك نهاية رمزية لحقبة سيطرة الثنائي على عالم اللعبة. ما الجديد في لعبة EA FC 26؟ وعلى الجانب الآخر، يبدو أن الصدارة تتجه بثبات نحو الجيل الجديد، إذ تشير التسريبات إلى حصول كل من كيليان مبابي Kylian Mbappé وإيرلينغ هالاند Erling Haaland وهاري كين Harry Kane على تقييم موحّد يبلغ 91، ما يعكس تحوّلًا واضحًا في خريطة نجوم اللعبة في نسختها الحديثة. ويثير هذا التراجع تساؤلات عميقة لدى عشّاق السلسلة: هل آن أوان طيّ صفحة الأساطير؟.. أم أن ميسي ورونالدو ما زالا يستحقان التقدير الرقمي بفضل إرثهما؟. ومع اقتراب الكشف الرسمي عن تصنيفات EA FC 26، تبقى الأرقام ساحة جديدة لصراع لم يعد يُحسم على المستطيل الأخضر فقط، بل أيضًا على شاشة اللاعبين حول العالم.


عكاظ
منذ 31 دقائق
- عكاظ
آل الشراحيلي يحتفلون بزواج عبدالعزيز
احتفلت أسرة آل الشراحيلي بزواج الدكتور عبدالعزيز يحيى شراحيلي رئيس قسم الطوارئ والإسعاف بمستشفى أحد المسارحة العام، من كريمة عبدالوهاب هادي عبدالله، بحضور جمع من الأهالي وعدد من زملاء العريس و أفراد القبيلة ومحبيه. وتلقى العريس وأسرته الكريمة التهاني والتبريكات بهذه المناسبة السعيدة. أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ 32 دقائق
- مجلة هي
في الحلقة الأخيرة من Designer Takeover... يروي Azzi and Osta حكاية أشهر فساتين النجمات بتوقيعهما
من قلب بيروت، سطع نجم دار "قزي وأسطا" AZZI & OSTA، ليحلّق في سماء الموضة العالمية. في هذا الشهر، ندعوكم للغوص معنا في رحلة استثنائية على مدار أربعة أجزاء ضمن سلسلتنا "Designer Takeover"، لنكتشف أسرار هذه الدار اللبنانية المتخصصة في فنون الكوتور والأزياء الجاهزة. سنكشف الستار عن الحكاية الملهمة للمصممين الموهوبين، جورج قزي وأسعد أسطا، منذ التقائهما الأول وصولاً إلى تأسيس الدار. في الحلقة الأولى، يكشف المصممان عن التحديات التي واجهتهما خلال رحلتهما الملهمة. إنها قصة صبر ومثابرة، وإيمان راسخ بقوة الإبداع في تخطي الصعاب. يستعيد أسعد أسطا كيف كانت والدته هي شرارة الإلهام الأولى له في عالم الموضة، ومنها استمد شغفه بالتفاصيل الدقيقة. أما جورج قزي، فقد نشأ وترعرع محاطًا بالفن والإبداع؛ جدته كانت خياطة، إحدى خالاته برعت في الرسم على الأقمشة، وعمته أتقنت فن التطريز بالخيوط الدقيقة، بينما جدته الثانية كانت تحيك الصوف. هكذا، عاش جورج حياته بين أيادي مبدعة تنسج الجمال، وكانت عروض الأزياء لديهم أشبه بمحكمة فنية يتابعونها بشغف وحب. تعرّف المصممان على بعضهما خلال سنوات الدراسة الجامعية، وجمعهما شغف مشترك للموضة. قادتهما الأقدار للتدرب معًا في مشغل المصمم العالمي إيلي صعب، وكانت هذه التجربة نقطة تحوّل قربت بينهما ليصبحا صديقين، ويكتشفا مدى التناغم والانسجام بين رؤاهما الفنية. لم تتبلور فكرة الشراكة على الفور بعد انتهاء عملهما مع المصمم إيلي صعب، لكن بعد فترة، قررا توحيد جهودهما لتأسيس دار "قزي وأسطا" عام 2010. لم تخلُ مسيرة الدار من التحديات، التي بدأت تظهر بعد عام واحد من انطلاقها، وبلغت ذروتها مع انفجار بيروت في الرابع من أغسطس 2020. ومع ذلك، وبإصرار، عادا إلى العمل بعد أسبوعين فقط لتسليم مجموعتهما، مؤكدين أن الإلهام الحقيقي ينبع من التجارب الحياتية واللحظات الجميلة التي تشكّلنا. في الحلقة الثانية من Designer Takeover، قدّم المصممان من دار قزي وأسطا Azzi and Osta، رؤيتهما للتمييز بين الهوت كوتور والأزياء الجاهزة، مع تسليط الضوء على النهج الذي يربط الدار بأسلوبي الفينتاج والغلامور. أوضح المصممان أن الكوتور يتيح لهما الانطلاق نحو الماكسيمالية، حيث تتسع المساحة لتجريب الأقمشة، والتطريز، والألوان بجرأة أكبر. على النقيض، تتسم الأزياء الجاهزة بأفكار أكثر مباشرة، مع قصات عصرية وواضحة تحتفظ بلمسة فينتاج. وشددا على أن الأهم بالنسبة لهما كان ابتكار هوية خاصة للعلامة، يصبح من خلالها التصميم بمثابة بطاقة تعريف فورية لـ Azzi and Osta بمجرد النظر إليه، من خلال اعتماد قصات معيّنة، تنسيقات ألوان، وصولًا إلى خيارات التطريز وتفاصيل الأحجام التي تظهر المرأة بأجمل حالاتها. وشرحا "إن عند إطلاق العلامة، كانت التصاميم تتسم بالبساطة وتراوحت بين الملابس الجاهزة والكوتور، حيث كان وحي الفينتاج هو المصدر الأبرز للإلهام. مع مرور الوقت، تطورت الدار لتشمل خطين أساسيين: الأزياء الجاهزة: التي أصبحت أكثر مرحًا وقربًا إلى الأسلوب الكاجوال. والكوتور: الذي أصبح أكثر تعقيدًا وتفصيلًا. لكن على الرغم من هذا التطوّر في كل خط، تبقى لمسة الفينتاج حاضرة وإن كان التركيز عليها قد قلّ، مما يحافظ على خيط رفيع يربط ماضي الدار بحاضرها ومستقبلها المتألق. في الحلقة الثالثة، يتحدّث جورج قزي وأسعد أسطا عن علاقتهما بالأقمشة، وحبّهما لاكتشاف خامات جديدة، غير تقليديّة. فتصميم أيّة قطعة تبدأ من مصدر إلهام، وتتطوّر من خلال التجريب بالأقمشة والألوان وصولاً إلى قطعة تنبض بالحيويّة والتفاصيل. وكشف المصممان عن حبّهما لاستخدام الكريب والأورغانزا، بالإضافة إلى اكتشاف أقمشة جديدة غير تقليدية، كما أن هناك أقمشة لا يحبّانها ولكن لا تناسبهما، ولفتا إلى أن في المجموعة الأخيرة للأزياء الجاهزة استخدما الجلد الاصطناعي، لانهما لا يستعملان الطبيعي. وأشارا إلى أن كل قطعة يستغرق تصميمها من أسبوع إلى 10 أيام من العمل المتواصل. في الحلقة الأخيرة من Designer Takeover، يروي جورج قزي وأسعد أسطا تفاصيل تجربة تعاونهم مع أبرز النجمات العالميات اللواتي ارتدين تصاميمهما بدءًا من بيونسيه، تايلور سويفت، وصولاً إلى الملكة رانيا وغيرهنّ. كما تحدّثا عن اللحظات التي تأكّدا فيها أن الحلم تحقّق، عندما شاهدوا النجمات يتألّقن بتصاميمهما على السجادة الحمراء، وعن التحديات التي واجهتهما في تسليم فستان كاردي بي في الوقت المناسب، هذا إلى جانب العديد من الأسرار التي كشفاها عن مجموعتهما الأخيرة.