
ثياو يغادر ميلان في طريقه إلى نيوكاسل
ويوجد ابن الـ24 عاماً حالياً في لندن، حيث يخوض «ميلان»، في وقت لاحق، الأحد، مباراة ودية استعدادية للموسم الجديد ضد «تشيلسي»، وسيترك الألماني زملاءه من أجل رحلته القصيرة إلى «نيوكاسل»، وفق موقع «كالتشو ميركاتو» الإيطالي، تمهيداً لانتقاله إلى الفريق المشارك في «دوري أبطال أوروبا»، بعد حلوله خامساً، الموسم الماضي، في «الدوري الممتاز».
وأفادت شبكة «سكاي سبورتس» الألمانية بأن قيمة الصفقة ستبلغ 38 مليون يورو (قرابة 44.280 مليون دولار)، إضافة إلى 4 ملايين يورو (قرابة 4.65 مليون دولار) مكافآت، في حين تحدثت وسائل الإعلام الإيطالية أن قيمة الصفقة ستكون 35 مليوناً، إضافة إلى 5 ملايين مكافآت.
وانضم ثياو (3 مباريات دولية) إلى «ميلان» في 2022 قادماً من «شالكه»، في صفقة تصل قيمتها الإجمالية إلى 10 ملايين يورو، وقد قرر النادي اللومباردي، في وقت سابق من الصيف الحالي، التخلي عنه لمُنافسه المحلي كومو، لكن اللاعب رفض المغادرة لاعتبار ذلك خطوة إلى الوراء في مسيرته الكروية.
ومن المؤكد أن الانتقال إلى «نيوكاسل» بهذا السعر يشكل ضربة موفَّقة لـ«ميلان» الذي يغيب عن المشاركة القارية، هذا الموسم، بعد حلوله ثامناً في الدوري الإيطالي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 20 دقائق
- صحيفة سبق
في معسكره الإسباني.. "الفتح" يتفوق على أوردينو الأندوري برباعية ودية
كسب فريق الفتح الأول لكرة القدم نظيره أوردينو الأندوري بنتيجة 4-2، في ثاني مبارياته التجريبية ضمن معسكره الخارجي المقام في إسبانيا، استعدادًا للموسم الرياضي الجديد. وانتهى الشوط الأول بالتعادل الإيجابي 1-1، قبل أن يفرض لاعبو المدرب البرتغالي جوزيه جوميز سيطرتهم على مجريات الشوط الثاني، مسجلين ثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد للفريق الأندوري. يُذكر أن المواجهة أقيمت خلف أبواب مغلقة دون حضور جماهيري، في إطار خطة الإعداد الفني للموسم المقبل.


الرياض
منذ 36 دقائق
- الرياض
لويس إنريكي: نرغب في مواصلة كتابة التاريخ
أشاد لويس إنريكي مدرب باريس سان جيرمان بالتحسن الملحوظ الذي أظهره لاعبوه بعد أسبوع واحد فقط من التدريبات، عقب صيف حافل أنهاه وصيفا لبطل كأس العالم للأندية، مبديا ثقته في قدرتهم على الاحتفاظ بلقب دوري أبطال أوروبا لكرة القدم. وخاض سان جيرمان حصصا تدريبية قليلة، قبل أن يتوج بكأس السوبر الأوروبية بعد تغلبه على توتنهام هوتسبير بركلات الترجيح يوم الأربعاء الماضي، وأشاد لويس إنريكي بالروح القتالية لفريقه قبل انطلاق مشواره نحو الفوز بالدوري الفرنسي للمرة الخامسة تواليا. وقال للصحفيين عشية مواجهة مضيفه نانت في افتتاح مشواره بالدوري "أعجبني قتال الفريق في كأس السوبر الأوروبية، رغم خوضه حصصا تدريبية قليلة. هذا هو جوهر الفريق في المواسم الأخيرة، القتال المستمر. "ما نريده الآن هو استعادة إيقاعنا... ومن الطبيعي في الوقت الحالي ألا نكون في كامل جاهزيتنا". وقاد لويس إنريكي، الذي توج بلقب الدوري مرتين متتاليتين مع باريس سان جيرمان، برشلونة في السابق لتحقيق لقب الدوري الإسباني في موسمين متتاليين لكنه فشل في تحقيقه للمرة الثالثة تواليا. وقال المدرب (55 عاما) إنه يتوقع بداية صعبة لموسم الدوري الفرنسي، لكنه ظل متفائلا بتحقيق الفوز على نانت، الذي أنهى الموسم الماضي في المركز 13. وأضاف "أرى تحسنا بعد أسبوع واحد فقط. ندرك مدى صعوبة اللعب خارج ملعبنا أمام أي فريق. في نانت، سنعاني من بعض المشاكل. ستكون مباراة صعبة". وعندما سُئل عن الهدف الأبرز لفريقه هذا الموسم، قال المدرب الإسباني إنه يريد الفوز بدوري الأبطال مجددا، بعد التتويج باللقب في نسخته الماضية عقب فوزه الساحق 5-صفر على إنتر ميلان. وتابع "الشعور السائد هو (الرغبة في) مواصلة كتابة التاريخ، وهو الهدف الأساسي منذ اليوم الأول. إنها لحظة مميزة، فمن الصعب رؤية فريق يحقق دوري أبطال أوروبا مرتين متتاليتين. "هذا هدفنا. نحن طموحون للغاية. نعلم مدى صعوبة تحقيق ذلك، ولكن من الطبيعي أن نتحلى بهذه العقلية. الأمر يعتمد علينا وعلى مستوانا. وأعتقد أنه هدف ممتع حقا".


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
ثنائية ريتشارليسون تقود توتنهام للفوز بثلاثية على الصاعد بيرنلي
بدأ توتنهام هوتسبير عصر المدرب توماس فرانك في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم بفوز مقنع 3-صفر على ضيفه بيرنلي الصاعد حديثا اليوم السبت بفضل هدفين رائعين من المهاجم ريتشارليسون تضمنا ضربة بهلوانية رائعة. افتتح البرازيلي التسجيل في الدقيقة العاشرة عندما حول عرضية الوافد الجديد محمد قدوس إلى داخل الشباك، ثم تعاون الثنائي مرة أخرى في الدقيقة 60 عندما سدد ريتشارليسون كرة في الوقت المناسب في الشباك ليعزز تقدم فريقه. وبعدها ست دقائق، نجح برينان جونسون في إضافة الهدف الثالث من هجمة مرتدة بعدما استعاد ريتشارليسون الكرة في وسط الملعب، في الوقت الذي عانى فيه بيرنلي في التعامل مع ضغط توتنهام وكثافته الهجومية. ولكن لم يكن الاستسلام سهلا من جانب الفريق الزائر، إذ تمكن من التقدم للأمام وإطلاق عدد كبير من التسديدات يقارب ما فعله توتنهام، لكن فريق المدرب سكوت باركر افتقر إلى الجودة في إنهاء الهجمات.