logo
سعر الدولار اليوم الجمعة 18-7-2025 أمام الجنيه يسجل 49.37 جنيه للشراء

سعر الدولار اليوم الجمعة 18-7-2025 أمام الجنيه يسجل 49.37 جنيه للشراء

موجز نيوزمنذ 4 أيام
سجل
سعر الدولار اليوم
الجمعة 18-7-2025 أمام الجنيه المصري، وفقًا لآخر تحديث بالبنوك المصرية أمس الخميس، نتيجة العطلة الأسبوعية، ب
البنك المركزي المصري
49.36 جنيه للشراء، و 49.49 جنيه للبيع.
و سجل سعر الدولار اليوم الجمعة، ب
البنك الأهلى
49.37 جنيه للشراء، و49.47 جنيه للبيع، وفي بنك مصر سجل سعر الدولار 49.36 جنيه للشراء، و49.46 جنيه للبيع، وفي بنك القاهرة سجل 49.37 جنيه للشراء و49.47 جنيه للبيع، وفي البنك التجارى الدولى cib سعر 49.37 جنيه للشراء و 49.47 جنيه للبيع.
وسجل سعر الدولار اليوم كالآتى:
سعر الدولار فى البنك الأهلى المصرى
49.37 جنيه للشراء.
49.47 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى بنك مصر
49.36 جنيه للشراء.
49.46 جنيه للبيع
سعر الدولار فى بنك الإسكندرية
49.37 جنيه للشراء.
49.47 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى البنك التجارى الدولى "cib"
49.37 جنيه للشراء.
49.47 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى بنك القاهرة
49.37 جنيه للشراء.
49.47 جنيه للبيع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محمد فريد: التكنولوجيا المالية تساعد في خلق طبقة متوسطة ميسورة الحال
محمد فريد: التكنولوجيا المالية تساعد في خلق طبقة متوسطة ميسورة الحال

بوابة الأهرام

timeمنذ 29 دقائق

  • بوابة الأهرام

محمد فريد: التكنولوجيا المالية تساعد في خلق طبقة متوسطة ميسورة الحال

علاء أحمد شارك الدكتور محمد فريد، رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، في جلسة نقاشية مفتوحة، جمعت نخبة من رواد التحول الرقمي، وممثلي الشركات الناشئة العاملة في قطاع التكنولوجيا المالية، وعدد من المستثمرين والمؤسسات الداعمة للابتكار في الأسواق المالية غير المصرفية. موضوعات مقترحة جاء ذلك ضمن فعاليات ملتقى هيئة الرقابة المالية للتكنولوجيا المالية (FRA Fintech Forum 2025)، في إطار جهود الهيئة لتعزيز الحوار مع أطراف السوق، والاستماع إلى التحديات والفرص التي تواجه الفاعلين في مجال الرقمنة والتكنولوجيا المالية، واستعراض السياسات والإجراءات التنظيمية الداعمة لهذا التحول. شهدت الجلسة تفاعلًا كبيرًا من الحاضرين الذين أثنوا على انفتاح الهيئة على الحوار، وأكدوا أن الإصلاحات التي شهدها الإطار التنظيمي ساهمت في تسريع وتيرة التحوّل الرقمي، كما عرض المشاركون عددًا من المقترحات العملية لتطوير البيئة التشريعية، تحديداً فيما يخص تسريع إجراءات الترخيص، وتوسيع نطاق الخدمات التي يمكن تقديمها عبر التطبيقات الرقمية. وخلال النقاش، أكد الدكتور فريد أن التوازن بين فتح الأسواق وتنميتها مع الحفاظ على استقرارها هو التحدي الأكبر أمام أي رقيب، في ظل وجود عدد من التجارب العالمية من الضروري دراستها بعناية، موضحاً أن التحول الرقمي، لم يعد خيارًا بل ضرورة استراتيجية لضمان كفاءة واستدامة الأسواق المالية، لافتًا إلى الدور المحوري الذي تضطلع به هيئة الرقابة المالية في تمكين الابتكار التكنولوجي من خلال تطوير البيئة الرقابية والتنظيمية التي تدعم نماذج الأعمال الجديدة وتواكب المتغيرات السريعة في هذا القطاع الديناميكي. وأوضح الدكتور فريد، أن التكنولوجيا المالية تساعد على تحقيق مُستهدفات الادخار والاستثمار التراكمي طويل الأجل الذي من شأنه أن يساعد في خلق طبقة متوسطة ميسورة الحال على المدى الطويل، مشيراً إلى أن الهيئة أجرت تحليلًا لجذور مسألة ضعف معدلات الاختراق، ويُقصد بذلك معدلات وصول وحصول المستفيدين على الخدمات المالية غير المصرفية، مسلطًا الضوء على أهمية رقمنة العمليات المالية غير المصرفية لما لذلك من أهمية في إنجاز المعاملات، وكذلك أن تكون للمنصات الإلكترونية بنية تحتية حقيقية قادرة على استيعاب النمو، وأن تتمتع بأنظمة حماية إلكترونية تضمن سلامة البيانات، واستمرارية الخدمة حتى في ظل ارتفاع مفاجئ بعدد المستخدمين. وأضاف أن الهيئة وضعت على رأس أولوياتها تعزيز التحول الرقمي في الأنشطة المالية غير المصرفية، من خلال سلسلة من القوانين والقرارات التي تُيسر على الشركات تقديم خدماتها باستخدام أدوات التكنولوجيا الحديثة، دون المساس بحقوق العملاء أو استقرار السوق. وأكد اهتمام الهيئة بتطبيق منظومة متكاملة تعتمد على ثلاثة مكونات هي، التحقق الإلكتروني من الهوية، والعقود الرقمية، والربط بين بيانات الهوية ورقم الهاتف المحمول، لافتًا إلى أن هذه الخطوة مهدت الطريق أمام حدوث طفرة، مشيرًا إلى البيانات الأخيرة الصادرة عن الهيئة تُظهر تسجيل أكثر من 200 ألف حساب جديد في صناديق الاستثمار في الذهب خلال عام واحد، وتجاوز الاستثمارات 2 مليار جنيه في هذه الصناديق التي لم تكن منتجًا مألوفًا للسوق. ذكر الدكتور فريد أن الهيئة أصدرت قانون تنظيم وتنمية استخدام التكنولوجيا المالية في الأنشطة المالية غير المصرفية رقم 5 لسنة 2022، والذي يُعد أحد أبرز التشريعات الحديثة، حيث يضع إطارًا متكاملًا لتراخيص الشركات العاملة في مجال التكنولوجيا المالية؛ تنظيمًا لاستخدام التكنولوجيا المالية بالأنشطة المالية غير المصرفية وتبعه قرار رقم 58 لسنة 2022 بشأن الشروط والإجراءات المُتطلبة للتأسيس والترخيص والموافقة للشركات والجهات الراغبة في مزاولة الأنشطة المالية غير المصرفية من خلال تقنيات التكنولوجيا المالية. ولفت إلى إصدار الهيئة، القرار رقم 139 لسنة 2023 بشأن التجهيزات والبنية التكنولوجية وأنظمة المعلومات ووسائل الحماية والتأمين اللازمة الاستخدام التكنولوجيا المالية لمزاولة الأنشطة المالية غير المصرفية. وكذلك القرار رقم 140 لسنة 2023، بشأن الهوية الرقمية والعقود الرقمية والسجل الرقمي ومجالات استخدام التكنولوجيا المالية لمزاولة الأنشطة المالية غير المصرفية ومتطلبات الامتثال، وهو ما يعد أول قرار تنظيمي صادر عن جهات الرقابة على القطاعات المالية، والذي حدد تفصيلاً متطلبات التعرف الإلكتروني الرقمي على العملاء. بالإضافة إلى القرار رقم 141 لسنة 2023، بشأن سجل التعهيد في مجالات التكنولوجيا المالية لمزاولة الأنشطة المالية غير المصرفية، وهي الشركات التي يجوز لها توفير خدمات التعرف على العملاء وسجلات العقود إلكترونياً، للشركات المالية العاملة في المجال. وأشار رئيس الهيئة إلى أن الهيئة تتبنى نهجًا تشاركيًا لدعم الشركات الناشئة العاملة في التكنولوجيا المالية، من خلال توفير مسارات مرنة للترخيص، وخفض التكاليف التنظيمية في المراحل المبكرة، وإطلاق مبادرات بالتعاون مع مؤسسات التمويل الدولية لدعم بناء القدرات، وتوفير أدوات تمويل مبتكرة تساعد على نمو وتوسع هذه الشركات. وسلّط الدكتور فريد، الضوء على استكمال الهيئة للأطر التشريعية والتنظيمية المحفزة للاستثمار، في مجال التمويل التشاركي، أشار إلى اقتراب توصل الهيئة لنموذج مرن سيمكّن من تطويع التنظيمات المختلفة للتمويل التشاركي، بما يتناسب مع الأدوات المالية الحديثة، حيث عملت الهيئة على عقد عدة اجتماعات مع كافة الأطراف ذات الصلة لدراسة إصدار تلك التنظيمات. وفي ختام اللقاء، أكد الدكتور فريد أن الهيئة ستواصل العمل على تطوير التشريعات والبنية الرقمية الداعمة لتطور الأسواق المالية غير المصرفية، مشددًا على أن الحوار المفتوح مع رواد القطاع سيظل أحد الأعمدة الأساسية في صنع السياسات التنظيمية، بما يضمن التوازن بين تمكين الابتكار والحفاظ على سلامة واستقرار السوق.

"محمد فريد" يستعرض جهود رقمنة الخدمات المالية غير المصرفية
"محمد فريد" يستعرض جهود رقمنة الخدمات المالية غير المصرفية

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 29 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

"محمد فريد" يستعرض جهود رقمنة الخدمات المالية غير المصرفية

قدم الدكتور محمد فريد، رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، خلال ملتقى FRA Fintech Forum 2025، عرضاً تقديمياً استعرض فيه جهود الهيئة في سبيل رقمنة الخدمات المالية غير المصرفية، من خلال عدد من التشريعات والتنظيمات الرامية لجذب المزيد من التمويلات، في ضوء استهداف دعم الاقتصاد القومي. أوضح الدكتور فريد، في كلمته بملتقى FRA Fintech Forum 2025، اليوم الثلاثاء، أن الرقمنة هي أساس التقدم الاقتصادي عالمياً، حيث تحول ما يقارب 64% من المستهلكين حول العالم إلى استخدام التطبيقات والخدمات الرقمية في حياتهم اليومية، بل وأصبح 80% تقريباً من الأشخاص البالغين يستعينون بالخدمات المالية الرقمية في تعاملاتهم المختلفة، مما دفع أكثر من 60 دولة مؤخراً إلى إطلاق منصات تنظم التمويل الرقمي، ومع هذا التسارع كان من الضروري أن نكون جزء من هذا الإيقاع المتسارع. أضاف رئيس هيئة الرقابة المالية، أن مصر بالفعل حاضرة وبقوة في هذا المشهد، نظراً للعدد الكبير من مستخدمي الهواتف الذكية بمتوسط أعمار لا يتعدى 24 عام، وهو ما يعكس وجود معدل كبير لانتشار الخدمات الرقمية والتكنولوجية، الأمر الذي لم أكدته القيادة السياسية وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، على مدار الفترة الماضية. ذكر أن تحقيق أكبر استفادة للمواطن والعميل من الخدمات المالية غير المصرفية هو المستهدف الرئيسي لرقمنة التعاملات، مؤكداً أن رحلة تنظيم البنية التشريعية في الأسواق الخاضعة لرقابة الهيئة بدأت بإصدار الهيئة للقرار رقم 122 لسنة 2014 بشأن تنظيم التوزيع الإلكتروني لوثائق التأمين النمطية ثم القرار رقم 316 لعام 2014 بشأن متطلبات البنية التكنولوجية بالقطاع المالي غير المصرفي والقرار رقم 1005 لسنة 2013، بشأن تنظيم متطلبات البنية التكنولوجية ونظم تأمين المعلومات اللازمة لشركات السمسرة. ثم شهدت الفترة الأخيرة تسارعاً في وتيرة جهود رقمنة المعاملات المالية غير المصرفية وذلك بعد إصدار الهيئة لحزمة من القرارات التنفيذية إنفاذاً للقانون رقم 5 لسنة 2022، والذي وضع الإطار التنظيمي والتشريعي لتنظيم وتنمية استخدام التكنولوجيا في الأنشطة والخدمات المالية غير المصرفية، تلى ذلك إصدار القرار رقم 69 الخاص برقمنة وربط قواعد بيانات شركات التأمين بقاعدة بيانات الهيئة، ثم تم إصدار القرار رقم 58 بتنظيم قواعد التأسيس والترخيص. كما أصدرت هيئة الرقابة المالية، القرار رقم 139 لسنة 2023 بشأن التجهيزات والبنية التكنولوجية وأنظمة المعلومات ووسائل الحماية والتأمين اللازمة الاستخدام التكنولوجيا المالية لمزاولة الأنشطة المالية غير المصرفية. وتلى ذلك القرار رقم 140 لسنة 2023، بشأن الهوية الرقمية والعقود الرقمية والسجل الرقمي ومجالات استخدام التكنولوجيا المالية لمزاولة الأنشطة المالية غير المصرفية ومتطلبات الامتثال، وهو الذي يعد أول قرار تنظيمي صادر عن جهات الرقابة على القطاعات المالية، والذي حدد تفصيلاً متطلبات التعرف الإلكتروني الرقمي على العملاء، بالإضافة إلى القرار رقم 141 لسنة 2023، بشأن سجل التعهيد في مجالات التكنولوجيا المالية لمزاولة الأنشطة المالية غير المصرفية، وهي الشركات التي يجوز لها توفير خدمات التعرف على العملاء وسجلات العقود إلكترونياً، للشركات المالية العاملة في المجال. وتبعه إصدار القرار رقم 57 بتنظيم عمل المستشار الآلي المالي Robo advisor، ثم تلى ذلك إصدار القرار 268 بالسماح بتأسيس شركات ناشئة برأس مال 15 مليون جنيه لمزاولة أنشطة التمويل غير المصرفي باستخدام التكنولوجيا. تابع رئيس هيئة الرقابة المالية، أن معدل التطور الذي نشهده على مستوى الذكاء الاصطناعي سريعاً وثورياً، مؤكداً على أهمية تعزيز قدرات المؤسسات والأسواق خاصة وأن التطور يصاحبه دوماً مخاطر ويجب رفع مستويات التأهب والاستعداد لها بما يوفر قطاع مالي غير مصرفي مرن قادر على الاستفادة من التطورات التكنولوجية وإدارة مخاطرها بشكل أكثر كفاءة وفاعلية. أوضح أنه كان لزاماً أن يبدأ التغيير الحقيقي من داخل الهيئة، لذلك عقدت الهيئة العامة للرقابة المالية، شراكات استراتيجية لتعزيز البنية التكنولوجية بالهيئة، تضمنت منصة المهنيين الرقمية، والسجل المركزي للعقود الرقمية والتوقيع الإلكتروني. ونتج عن هذه الجهود أن 70 شركة بالقطاع المالي غير المصرفي، شرعت في العمل على تقديم خدماتها رقمياً 24 شركة منها بدأت بالفعل تقديم خدماتها بشكل رقمي بالفعل، و46 شركة يجري حالياً استيفاء المتطلبات الخاصة بها، بجانب وجود 7 شركات تقدم خدمات التعهيد، 4 شركات منها مسجلة بالسجل الخاص بذلك لدى الهيئة وذلك بكافة مجالات التكنولوجيا المالية، بجانب 3 شركات أخرى تستوفي في الوقت الحالي المتطلبات الخاصة بالقيد بالسجل المعد لذلك لدى الهيئة، ونتج عن ذلك تنفيذ نحو 120 ألف عملية تحقق رقمي، 60% منها بسوق رأس المال، والباقي بأنشطة التمويل غير المصرفي، كما تم إصدار 80 ألف عقد رقمي حتى الآن. ولفت إلى الجهود المستمرة التي تبذلها الهيئة والتركيز الذي توليه لدعم نمو الشركات، وذلك استنادًا إلى معايير تقييم الأصول غير الملموسة، وإصدار الهيئة لقواعد عمل شركات الاستحواذ ذات الغرض الخاص (SPACs)، ما نتج عنه تأسيس أول شركة رأس مال مخاطر ذات غرض الاستحواذ وفقاً للقرار رقم 2323 لسنة 2024 الصادر عن مجلس إدارة الهيئة، وتم قيد الشركة بالفعل في البورصة المصرية، بالإضافة إلى إصدار معايير لتقييم الشركات الناشئة. وسعيًا من الهيئة لتعزيز الجهود الرامية لدعم الشركات الناشئة التي تعمل على أساس تكنولوجي رقمي في تقديم خدمات مالية غير مصرفية، قال الدكتور فريد، إن مجلس إدارة الهيئة العامة للرقابة المالية أصدر القرار رقم 163 لسنة 2024، بإنشاء وتشغيل مختبر تنظيمي للتطبيقات التكنولوجية يسمح لمزاولي الأنشطة المالية غير المصرفية باستخدام التكنولوجيا المالية وللجهات الراغبة في القيد والمقيدة بسجل التعهيد في مجالات التكنولوجيا المالية في الأنشطة المالية غير المصرفية لدى الهيئة، بإجراء اختبارات على تطبيقات التكنولوجيا المالية المبتكرة بما في ذلك نماذج الأعمال والآليات ذات العلاقة. ويهدف المختبر التنظيمي إلى دعم وتسهيل دخول الشركات الناشئة ذات الحلول الذكية الرقمية إلى السوق، وتعزيز الفهم التنظيمي، للتكنولوجيا المالية وتحسين الممارسات التنظيمية دعمًا للنمو المالي المستدام والشامل، وتعزيز مستويات الابتكار في القطاع المالي غير المصرفي من خلال الاستمرار في جهود تهيئة البيئة التنظيمية المواتية والداعمة لتوفير حلول تمويلية واستثمارية وتأمينية للأفراد والشركات. وأضاف أن الهيئة تعمل على مواكبة التطور التكنولوجي غير المسبوق بما يحقق صالح المتعاملين، عبر ضمان وجود بيئة تفاعلية بين الشركات التي تقدم الحلول الذكية لصالح المؤسسات المالية غير المصرفية والمراكز البحثية والجامعات بالإضافة إلى حاضنات ومسرعات الأعمال والمستثمرين وشركات التكنولوجيا العالمية. وأوضح، أن المختبر التنظيمي للقطاع المالي غير المصرفي، سيساعد الهيئة أيضًا لتحقيق رؤيتها في دعم وتشجيع الابتكار في الخدمات المالية غير المصرفية، مع العمل على تحقيق استفادة المستهلكين من التقنيات الناشئة وكذلك الحفاظ على المعايير التنظيمية، على أن يساعد المختبر التنظيمي الشركات الناشئة على كسب ثقة المستثمرين وجذب رؤوس الأموال وذلك لخلق بيئة تفاعلية نحو النمو المستدام. وفي هذا السياق، أعلن الدكتور محمد فريد، تدشين الموقع الإلكتروني للمختبر التنظيمي، من خلال الرابط التالي: وذلك بهدف التعرف على الأنشطة التي يقوم بها والخدمات التي يقدمها، بالإضافة إلى متابعة آخر مستجدات أنشطة المختبر للوقوف على التطوير الذي يقوم به في سبيل إتاحة تطبيقات التكنولوجيا المالية المُبتكرة؛ تعزيزًا لجهود الهيئة في دعم الشركات الناشئة التي تعمل على أساس تكنولوجي رقمي في تقديم خدمات مالية غير مصرفية. وبيّن، أن شركاء التنمية الذين يعملون بالاشتراك مع المختبر التنظيمي، جهات تنظيمية ورقابية، ومؤسسات أكاديمية وبحثية للطلاب، بجانب الشركات الناشئة وحاضنات ومسرعات للأعمال، علاوة على المؤسسات المالية ومزودي التكنولوجيا، والمستهلكين، بالإضافة إلى المستثمرين. وعن معايير الأهلية للانضمام إلى المختبر التنظيمي، أشار الدكتور فريد، إلى وجوب أن يكون ابتكار الشركة أصيلًا ضمن القطاع المالي غير المصرفي المصري، وأن يكون جاهزًا للتطبيق، وأن يحسن كفاءة السوق، وأن يزيد من الفائدة التي تعود على المستهلك، وأن يعزز حمايته، بالإضافة إلى توفر دراسة جدوى وخطة فعالة. وبالنسبة لإجراءات الإنضمام، فيكون ذلك بتقديم طلب، ثم مرور الطلب بمرحلة المراجعة ثم الموافقة، ثم مرحلة الاختبار، وأن تنتهى العملية بمرحلة التقييم، والتي إما ستنتهي إلى الخروج للسوق أو أن يقرر المختبر فترة اختبار إضافية أو رفض الطلب. كما سلّط رئيس الهيئة، الضوء على الخدمات التي تقدمها منصة FRA Sandbox، وتشمل المختبر التنظيمي، وبرامج للابتكار والمسابقات (هاكاثون)، علاوة على إرشادات تنظيمية وسوق منظومة التكنولوجيا المالية. حيث أعلن الدكتور فريد، عن إطلاق أولى مسابقات الهاكاثون من خلال المختبر التنظيمي بالشراكة مع Mercatura Forum وتتمثل مراحل المسابقة في ثلاث مراحل، هي الوطنية التي تنطلق في أغسطس، والقارية التي تبدأ في سبتمبر، والعالمية في شهر أكتوبر، على أن يشهد الأول من أغسطس الإعلان عن التفاصيل والتقديم على المنصة، بمجموع جوائز يصل إلى 300 ألف دولار، كما سيتم الإعلان عن التفاصيل والتقديم في مسابقات الهاكاثون الخاصة بتكنولوجيا التأمين من خلال المختبر التنظيمي بالشراكة مع AUC Vlab، في الأول من سبتمبر. وسلّط رئيس هيئة الرقابة المالية، الضوء على أن الخطط المستقبلية عبارة عن طموحات جريئة تستهدف تحقيق نتائج استثنائية ذات قيمة مضافة للاقتصاد القومي، وتتمثل في إصدار القواعد التنظيمية بشأن المنصات الرقمية للاستثمار في وثائق صناديق الاستثمار العقاري وستتبعها الأسهم وأدوات الدخل الثابت، وتبسيط إجراءات المشاركة في شركات وصناديق رأس المال المخاطر لتكون على مراحل، وكذلك تبسيط إجراءات التصرف في الوثائق غير الُمسدد قيمتها، إضافة إلى فتح المجال أمام كافة الأشكال القانونية لصناديق الاستثمار، الذي يتطلب تعديلات تشريعية سيتم العمل عليها خلال.

تراجع أسعار الذهب مع ارتفاع الدولار وعوائد السندات
تراجع أسعار الذهب مع ارتفاع الدولار وعوائد السندات

المشهد العربي

timeمنذ 29 دقائق

  • المشهد العربي

تراجع أسعار الذهب مع ارتفاع الدولار وعوائد السندات

انخفضت أسعار العقود الآجلة للذهب اليوم بعد أن سجلت أعلى مستوى لها في أكثر من شهر، وجاء هذا التراجع متأثرًا بارتفاع الدولار الأمريكي وصعود عوائد سندات الخزانة الأمريكية. شهدت تعاملات الثلاثاء انخفاضًا في أسعار العقود الآجلة للمعدن الأصفر تسليم أغسطس بنسبة 0.2%، أي ما يعادل 6.50 دولار، لتصل إلى 3399.90 دولار للأوقية. كان الذهب قد لامس في وقت سابق مستوى 3416.30 دولار، وهو الأعلى منذ 18 يونيو الماضي. وفي سياق متصل، تراجع سعر التسليم الفوري للذهب بنسبة 0.35%، أو 11.79 دولار، ليصل إلى 3385.26 دولار للأوقية. على الجانب الآخر، ارتفع مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من ست عملات رئيسية، بنسبة طفيفة بلغت 0.1%، ليتداول عند 97.96 نقطة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store