logo
(إسرائيل): اعتراض صاروخ أطلق من اليمن

(إسرائيل): اعتراض صاروخ أطلق من اليمن

الرياضمنذ 6 أيام

دعا الجيش الإسرائيلي أمس الأربعاء إلى إخلاء ثلاثة موانئ يسيطر عليها الحوثيون في اليمن عقب إطلاق صاروخين من البلاد خلال أقل من 24 ساعة باتجاه الأراضي الإسرائيلية.
ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة إثر هجوم غير مسبوق شنّته الحركة على جنوب الدولة العبرية في السابع من أكتوبر /تشرين الأول 2023، شنّ الحوثيون في خطوة أدرجوها في إطار «إسنادهم الحركة الفلسطينية»، عشرات الهجمات الصاروخية ضدّ الدولة العبرية وضدّ سفن في البحر الأحمر يقولون إنها على ارتباط بها.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: «بعد انطلاق صافرات الإنذار في مناطق عدة في إسرائيل، تم اعتراض صاروخ أطلق من اليمن».
وسمع صحافيو وكالة فرانس برس في مكتب القدس المحتلة دوي انفجارات قوية يرجّح أن تكون ناجمة عن اعتراض الصاروخ.
وتبنى الحوثيون عملية إطلاق الصاروخ.
ولاحقاً، دعا الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على منصة إكس إلى إخلاء موانئ رأس عيسى والحديدة والصليف.
وقال: «نظرًا لقيام النظام الحوثي الإرهابي باستخدام الموانئ البحرية لصالح أنشطته الإرهابية نحث جميع الموجودين في هذه الموانئ إلى ضرورة اخلائها والابتعاد عنها للحفاظ على سلامتكم وذلك حتى إشعار آخر».
وقال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر في مؤتمر صحافي في طوكيو، إن تهديد الصواريخ اليمنية تعطل الحياة اليومية في إسرائيل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يكشف عن تفاصيل «القبة الذهبية» للدفاع الصاروخي
ترمب يكشف عن تفاصيل «القبة الذهبية» للدفاع الصاروخي

الرياض

timeمنذ 27 دقائق

  • الرياض

ترمب يكشف عن تفاصيل «القبة الذهبية» للدفاع الصاروخي

كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الثلاثاء بأنه سيقوم ببناء درع صاروخي لمواجهة أي ضربات بعيدة المدى. وأضاف ترامب: "سيكون لدينا أفضل نظام دفاعي في العالم"، مشيرا إلى أن القبة الذهبية لديها القدرة للتعامل مع الصواريخ البالستية. وتابع ترمب ( "القبة الذهبية" ستتولى الدفاع عن الولايات المتحدة الأميركية وكندا، وكل شيء في "القبة الذهبية" سيكون مصنوعاً في أميركا، و"القبة الذهبية" ستكون أكثر تطورا من تلك التي تملكها إسرائيل في "القبة الحديدة"، ولا أحد يقترب مما تمتلكه أميركا في التكنولوجيا الصاروخية، وسنحمي بلادنا بنسبة 100% ). وأكمل ترمب "هدف "القبة الذهبية" هو حماية أميركا من كل الصواريخ حتى لو جاءت من الفضاء، ومن المتوقع أن تعمل "القبة الذهبية" بنهاية فترتي الرئاسية، وتكلفة "القبة الذهبية" تبلغ 175 مليار دولار".

ترحيب عربي بموقف بريطانيا وفرنسا وكندا بشأن الوضع في غزة
ترحيب عربي بموقف بريطانيا وفرنسا وكندا بشأن الوضع في غزة

الشرق السعودية

timeمنذ 29 دقائق

  • الشرق السعودية

ترحيب عربي بموقف بريطانيا وفرنسا وكندا بشأن الوضع في غزة

رحبت اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، بالبيان المشترك الصادر عن قادة المملكة المتحدة، وجمهورية فرنسا، وكندا، بشأن الوضع في غزة والضفة الغربية، والدعوة إلى إنهاء الحرب، والسماح الفوري بوصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع. وقالت اللجنة في بيان لها، الثلاثاء، أوردته وكالة الأنباء السعودية "واس": "تتفق اللجنة مع الموقف الرافض الذي عبّر عنه القادة الثلاثة بشأن العمليات العسكرية والاعتداء الشامل والمستمر على السكان المدنيين الفلسطينيين في غزة، وتعرب عن بالغ قلقها إزاء استمرار الحصار الإسرائيلي وعدم السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع". ودعت اللجنة إلى "تدفق فوري ومستدام وواسع النطاق للمساعدات الإنسانية المنقذة للحياة إلى جميع المحتاجين في غزة، فقد دفع الحرمان المتعمد من الإمدادات الحيوية، واستخدام المساعدات الإنسانية كسلاح، بالسكان إلى حافة المجاعة". وأكدت اللجنة الوزارية أن الحصار الإسرائيلي يشكّل انتهاكاً لميثاق الأمم المتحدة وقراراتها، والمعاهدات، وللقانون الدولي الإنساني، كما يسهم في تفاقم الكارثة الإنسانية المتعمدة في قطاع غزة، ويشكّل تهديداً جسيماً لأمن واستقرار المنطقة. وأضافت: "‎على إسرائيل أن تقوم بالسماح وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية دون عوائق من الطرق البرية والمعابر كافة، مع الاستفادة من آليات إيصال المساعدات عبر الجو والبحر لمعالجة الأوضاع الكارثية في غزة، فلا يمكن قبول أي مبرر لتجويع الشعب الفلسطيني في غزة وحرمانهم من المساعدات الإنسانية واحتياجاتهم الإنسانية الأساسية". ‎وفي هذا السياق، أعربت اللجنة عن قلقها البالغ إزاء عزم إسرائيل السماح بما وصفته بـ"إيصال محدود للمساعدات" إلى قطاع غزة، وخلقها لنموذج جديد لتوزيع المساعدات، يتعارض مع المبادئ الإنسانية والقانون الدولي، ويهدف إلى تعزيز السيطرة على المواد المنقذة للحياة كجزء من إستراتيجية عسكرية، كما نبّهت إلى ذلك وكالات الأمم المتحدة والشركاء الإنسانيين. وقالت: "نرفض تسييس أو عسكرة المساعدات الإنسانية، وندين خطط إسرائيل للتهجير القسري للشعب الفلسطيني وضم الأرض الفلسطينية". وأشارت اللجنة الوزارية إلى أن الأمم المتحدة وشركائها الإنسانيين نجحوا في إيصال المساعدات بما يتماشى مع المبادئ الإنسانية في جميع أنحاء قطاع غزة منذ عام 2023، وفي كثير من الأحيان على حساب حياتهم، وكانوا يساندون توسيع نطاق الاستجابة بعد وقف إطلاق النار في عام 2025. وعلى الرغم من العراقيل الإسرائيلية والظروف القاسية، التزمت هذه الجهات بالمبادئ الإنسانية وواصلت عملها. وأكدت اللجنة أن لدى الأمم المتحدة وشركائها القدرة والأنظمة التشغيلية الجاهزة للتحرك الفوري، وبما يضمن إيصال المساعدات مباشرة إلى الشعب الفلسطيني في جميع أنحاء غزة، دون أن تترك الفئات المهمشة دون دعم. ‎وجددت اللجنة الوزارية مطالبتها للمجتمع الدولي بتحمّل مسؤولياته الأخلاقية والقانونية، والتدخل العاجل لممارسة الضغط على إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، لرفع الحصار فوراً، ووقف عدوانها وانتهاكاتها، والامتثال لقرارات الأمم المتحدة، والقانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني. وأكدت اللجنة في هذا السياق، ضرورة ضمان دخول وتوفير المساعدات الإنسانية بشكل عاجل ومستدام ودون عوائق، إلى كامل قطاع غزة، من خلال رفع جميع القيود، والاستعادة الفورية لجميع الخدمات الأساسية، بما يشمل إمدادات الكهرباء، ومحطات تحلية المياه، والخدمات الصحية. إنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة ودعت اللجنة إلى إنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة، وإلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار، وفقاً لقرارات الأمم المتحدة، والتنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير بوساطة كل من مصر وقطر والولايات المتحدة، تمهيداً للتعافي المبكر وإعادة إعمار القطاع، وتنفيذ الخطة العربية الإسلامية، وعقد مؤتمر القاهرة الوزاري لإعادة الإعمار في أقرب وقت تسمح فيه الظروف. ‎وأعربت اللجنة عن بالغ قلقها إزاء التوغلات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، وما يصاحبها من ممارسات غير قانونية تشمل الاستيطان، وهدم المنازل، وعنف المستوطنين، التي تُقوّض حقوق الشعب الفلسطيني، وتُهدد فرص تحقيق السلام العادل والدائم، وتُعمّق جذور الصراع. وأكدت اللجنة أن إسرائيل بصفتها قوة احتلال، ملزمة بحماية المدنيين، والامتثال الكامل للقانون الدولي الإنساني، كما أعربت عن رفضها القاطع لأي محاولات للضم أو إجراءات أحادية غير قانونية تسعى إلى تغيير الوضع القانوني والتاريخي القائم في الأماكن المقدسة في القدس. كما أكدت اللجنة مجدداً التزامها الكامل بالتوصل إلى حلٍ سياسي للصراع يضمن إقرار حقوق الشعب الفلسطيني، بما في ذلك استقلال دولة فلسطين وتنفيذ حل الدولتين، بما يضمن العيش المشترك بين فلسطين وإسرائيل في أمن وسلام، استناداً إلى قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، ومقررات مؤتمر مدريد، بما في ذلك مبدأ الأرض مقابل السلام، ومبادرة السلام العربية، ويُمهّد الطريق لتحقيق سلام دائم وتعايش بين جميع شعوب المنطقة. وفي هذا الإطار، أكدت اللجنة التزامها بالمشاركة الفاعلة في المؤتمر الدولي رفيع المستوى الذي سيعقد في الأمم المتحدة في شهر يونيو بمدينة نيويورك، برئاسة مشتركة من المملكة العربية السعودية والجمهورية الفرنسية، لدفع هذه الأهداف قدماً. بريطانيا وفرنسا وكندا تهدد إسرائيل حذر قادة بريطانيا وفرنسا وكندا في بيان مشترك، الاثنين، من أن دولهم ستتخذ إجراءات ملموسة، إذا لم توقف إسرائيل هجومها العسكري الذي استأنفته على قطاع غزة، وترفع القيود المفروضة على المساعدات. وقال البيان المشترك للدول الثلاث نشرته الحكومة البريطانية، إن "منع الحكومة الإسرائيلية إدخال المساعدات الإنسانية الأساسية إلى السكان المدنيين أمر غير مقبول، وينتهك القانون الإنساني الدولي". وأضاف: "نعارض أي محاولة لتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية... ولن نتردد في اتخاذ المزيد من الإجراءات الملموسة، بما في ذلك فرض عقوبات محددة الهدف".

حماس: وفد الاحتلال في الدوحة بلا صلاحيات ونتنياهو يضلل العالم بشأن غزة
حماس: وفد الاحتلال في الدوحة بلا صلاحيات ونتنياهو يضلل العالم بشأن غزة

مباشر

timeمنذ ساعة واحدة

  • مباشر

حماس: وفد الاحتلال في الدوحة بلا صلاحيات ونتنياهو يضلل العالم بشأن غزة

مباشر: قالت حركة المقاومة حماس، إن الوفد الإسرائيلي المتواجد في العاصمة القطرية الدوحة يفتقر إلى أي صلاحيات حقيقية، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يسعى إلى تضليل الرأي العام العالمي عبر تصريحات إعلامية لا تعكس واقع المفاوضات ولا نوايا الاحتلال. وأكدت الحركة، اليوم الثلاثاء، أن الوفد الإسرائيلي لم يجرِ أي مفاوضات حقيقية منذ السبت الماضي، معتبرة أن تصعيد العدوان على غزة يكشف تمسك نتنياهو بخيار الحرب والدمار ورفضه لأي تسوية سياسية، وفقا لقناة "القاهرة الإخبارية". وأضافت حماس، أن تصريحات نتنياهو بشأن دخول المساعدات إلى قطاع غزة هي محاولة لخداع المجتمع الدولي، مشددة على أنه لم تدخل أي شاحنة مساعدات حتى الآن إلى القطاع، بما في ذلك الشاحنات القليلة التي وصلت إلى معبر كرم أبو سالم. وحملت حماس حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن إفشال المساعي الدولية الهادفة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، مؤكدة في الوقت ذاته أنها تثمّن جهود الوسطاء، وتواصل التعامل بإيجابية مع أي مبادرة توقف العدوان على غزة. موقف أمريكا في السياق، نقل موقع أكسيوس عن مسؤول إسرائيلي أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لا يشعر بضغط كبير من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الوقت الراهن، لكنه أشار إلى أن ترامب يرى أن الحرب في غزة تؤجل خططه للشرق الأوسط، ويشعر بـ"الحزن" تجاه معاناة الأطفال في غزة، مع تأكيده على ضرورة فتح المعابر الإنسانية. ومن جهة أخرى، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن رئيس الأركان الإسرائيلي أن حماس أمام خيار واحد فقط هو الإفراج عن المحتجزين، مهدداً بـ"توسيع العملية البرية في قطاع غزة" واحتلال "مزيد من الأراضي"، مضيفاً أن "حماس ستدفع ثمن تعنّتها". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store