
«بعد غياب عامين».. محمد قماح يطرح البرومو التشويقي لأغنية «بتسأل ليه»
وتعد أغنية «بتسأل ليه» مع الشاعر محمد السوكني وألحان وتوزيع محمد قماح، ومن المقرر طرحها اليوم الأربعاء الموافق 23 يوليو.
خضع محمد قماح لجلسة تصوير خلال البرومو التشويقي، حيث ظهر فيها بـ «لوك» مختلف وجديد، من تصميم الاستايلات إسراء جلال.
يذكر أن آخر أعمال محمد قماح، كان أغنية «أنا مش» لنجيب ساويرس، والتي قدم منها أيضاً ريميكس مع الفنان العالمي سوبر ساكو.
كما تعاون محمد قماح أيضاً مع الكابو حميد الشاعري في دويتو أغنية «ويلي»، والتي حققت نجاحاً كبيراً وقت طرحها، ومن المقرر أن يعلن قماح خلال الفترة القادمة عن العديد من المفاجآت الفنية قريباً.
وعلى جانب آخر، يشارك محمد قماح في ألبوم محمد نور الجديد بعنوان «ورينى»، فى عدد من الأغاني، سواءً فى التلحين والتوزيع الموسيقى، ليضيف بذلك لمسة مميزة للألبوم.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 26 دقائق
- الشرق الأوسط
رحيل زياد الرحباني... حزن الدهر كله في قلب فيروز
سبت حزين على عشاق الرحابنة. كان لا بد أن ينعى وزير الثقافة اللبناني غسان سلامة، الراحل زياد الرحباني لنصدق أن المشاغب صاحب العبقرية الموسيقية قد رحل فعلاً. كشفت كلمة سلامة عن أن الحالة الصحية لزياد كانت قد تدهورت، والمخاوف كبرت: «كنا نخاف من هذا اليوم، لأننا نعلم تفاقم حالته الصحية وتضاؤل رغبته في المعالجة. وتحولت الخطط لمداواته في لبنان أو في الخارج إلى مجرد أفكار بالية لأن زياداً لم يعد يجد القدرة على تصور العلاج والعمليات التي يقتضيها. رحم الله رحبانياً مبدعاً سنبكيه بينما نردد أغنيات له لن تموت». وكشف الوزير سلامة في مقابلة تلفزيونية أن الوزارة كانت تتابع وضعه الصحي في الأشهر الأخيرة عبر أصدقاء مقربين بقوا حوله، وأنه «كان بحاجة لزرع كبد والعملية خطيرة، وبقي زياد متردداً نظراً لأن نتائج العملية لم تكن مضمونة، وجاءت النتيجة على النحو الحزين الذي بدا منتظراً منذ أسابيع، ومع ذلك فإن الخبر وقع مؤلماً إلى أقصى الحدود». وتردد أن ريما الرحباني كانت قد هيأت سكناً من ثلاثة طوابق، أحدها لإقامة فيروز وآخر لها، والثالث لزياد، بعد أن تدهورت صحته، انتقلت العائلة إليه كي تتمكن من العناية بزياد وتبقى محيطة به. زياد الرحباني مسرحي، موسيقي، شاعر، موزع، عازف، مخرج، هو كل هذا في آن. فنان متعدد، اتسم بعفويته يوم كتب، وبراعته حين لحن، وخفة ظله وهو يعانق المسرح. رافق والدته في حفلاتها تلحيناً وتوزيعاً وعزفاً على البيانو (رويترز) عن 69 عاماً غادر زياد، تاركاً في قلب والدته فيروز حزن الدهر كله. فهو الذي منحها عمراً فنياً جديداً مختلفاً من بعد رحيل والده عاصي الرحباني. كتب لها ما قدمها بنكهة أخرى لجيل متطلّب. صارت معه فيروز لكل الأعمار، عشق الفتيان كما كانت غرام آبائهم وأمهاتهم، والجدّات. رافق والدته في حفلاتها تلحيناً وتوزيعاً وعزفاً على البيانو، فأضفى على شعبيتها الكاسحة شعبية. غيابه سيكون ثقيلاً ووازناً على المشهد الفني اللبناني كله، حفلاته المنتظرة ستختفي، لكن مسرحياته التي لم يتوقف بثها والاستشهاد بها، وتكرار جملها على ألسن الناس حتى تحولت إلى أقوال مأثورة ستبقى. سيبقى منه الكثير الكثير، فهو في الأصل كان يغيب ويعود، بسبب مزاجيته الكاسحة، لكن هذا لم يمنع أن يكون دائماً حاضراً. إنه ينضح فناً، وكأنه حالة فنية ابتكارية لا تتوقف، إن هو غنى حتى بصوته الأجشّ، بدا أن هذا الغناء يستحق أن يصغى إليه، وإن سخر كرر الناس من بعده سخرياته كنكات تستحق أن تروى، وإن أعلن عن حفل، انتظره المحبون قبل الموعد بكثير لتأمين مقاعدهم. هو حالة فنية قائمة بذاتها، منذ كان صغيراً وموهبته تدهش. زياد الرحباني مراهقاً (أ.ف.ب) بدأ تأليف أول أعماله مراهقاً، يوم لحن لأمه فيروز «سألوني الناس»، مما كشف عن موهبة لم تكن رغم يناعته غضّة. خلال الحرب الأهلية اللبنانية، سطع نجم زياد الرحباني بشكل لافت من خلال مسرحياته التي حفظ البعض نصوصها عن ظهر قلب. أتت البداية مع «نزل السرور»، «بالنسبة لبكرا شو»، «فيلم أميركي طويل»، «شي فاشل»، «لولا فسحة الأمل»، «بخصوص الكرامة والشعب العنيد». هل رأيت مسرحيات تتداول كالأغنيات؟ أم سمعت عن نصوص تقطع وتجزأ وتصير أمثالاً وحكماً متداوله. هكذا كانت كلمات زياد تعلق في الأذهان بسرعة كما ألحانه. المسرحيات تم تداولها على كاسيتات، تناقلتها الإذاعات وأعادت بثها باستمرار، ثم تم العمل على إعادة تصوير مسرحيتين وعرضا بنسختهما الرديئة، وكان ذلك أفضل ما يمكن، في صالات السينما. روح زياد الساخرة، مع براعته اللغوية الاختزالية العميقة، ومهارته الموسيقية اللافتة، صنعت خليطاً عجيباً. هذا كله كان يسكبه ليس فقط في المسرحيات، وإنما أيضاً في الأغنيات التي تبدو من الآن خالدة ولا يمكنها أن تشيخ، مثل «ع هدير البوسطة» أو «عودك رنان» أو «حبيتك تنسيت النوم»، أو «عندي ثقة فيك»، والكثير الكثير، مما تسمعه مرة ويبقى عالقاً في البال. زياد الرحباني مع فيروز في مسرحية «ميس الريم» (أ.ف.ب) يسجل لزياد جرأته في تغيير النمط الفيروزي، ولفيروز قبولها ولو على مضض بقفزة لم تكن متوقعة، جلبت لهما الكثير من النقد بعد وفاة عاصي. لكن زياد لم يكن مجرد فنان، هو حامل قضايا، وأحد أهم قضاياه التي لا يتحدث عنها أحد، ولا يلتفت لها جمهوره بعناية، هو مناصرته الرهيبة للمرأة في أغنياته، فهو يتحدث باسمها، ويشتكي بلسانها، ويحكي عن عذاباتها، ويسخر من الرجل الذي يعجز دائماً عن أن يصل إلى ما تنتظره المرأة منه. في أسطوانته «مونودوز» مع سلمى، يتجلى ذلك، وهي تقول لحبيبها «ولّعت كتير، خلصت الكبريتي لا إنت الزير ولني نفرتيتي»، أو «ضاق خلقي يا صبي من هالجو العصبي... يا صبي شكك ما بينفع، شو بينفع يا ترى! مين قلك تستسهل، تكذب دايماً ع مَرَه». من الصعب أن نجد رجلاً كتب تبرم المرأة بالرجل بالعفوية والبراعة التي كتب بها زياد، في أغنيات لا تنتهي. استوحى لا بد من تجربته الشخصية التي لم تكن تجد النساء وسيلة للتعايش معها. لم يقل يوماً إنه نصير النساء صراحة بالفجاجة المعتادة، لكنه بقي طوال الوقت يترجم الشعار الرنان الفج الذي نتناقله بسيل عارم من الألحان والأغنيات التي جعل الرجال يرددونها وهم سعداء، ومستمتعون. نادراً ما يستطيع أولاد الأساطير الفنية أن يتحولوا إلى أسطورة، غالباً ما يسجنون في هالة الأهل. ابن فيروز الشاهقة وعاصي الرحباني الشامخ، لم يبق سجين المجد الهائل الذي ورثه. ترك المنزل صغيراً جداً، هرباً من المشاجرات العائلية التي لم يعد يطيقها. وضعٌ اعترف أنه كان قاسياً، لكنه ربما حرره من كل شيء، حرره حتى أصبح أسير نفسه المتفلتة من كل شبيه أو مثيل. صار زياد الرحباني شيئاً آخر، لا تشبه أغنياته رومانسية الأخوين رحباني أو مثالية أجوائهم المسرحية. ذهب زياد إلى النقد الساخر المرير حتى من نفسه، لم يساير أو يهادن أو يغلف غضبه، وسخطه على الطائفية التي كرهها من دون تردد أو ملل، وحاربها بكل نصوصه وأعماله. لم يكن زياد لسان حال الجميع في مواقفه السياسية، لكنه لاقى في أعماله الفنية إجماعاً منقطع النظير، وفي عبقريته ما جعله عشق السوريين والمصريين، والكثير من العرب الذين أصغوا إليه، رغم عامية أعماله ومحكيتها الغائرة في لبنانية محلية، تصعّب فهمها. يوم جعل فيروز تغني «كيفك إنت ملّا إنت» قامت الدنيا عليه ولم تقعد، كيف أخرج والدته من رصانتها، إلى كلمات بخفة لا تليق بها، لكن الوقت أثبت أن زياد كان يرى أبعد من الجميع، وأن «عندي ثقة فيك» و«مش قصة هاي»، و«إيه في أمل» لم تكن أقل عبقرية من «بحبك ما بعرف ليش» و«نسم علينا الهوا» أو أي من أغنيات الأخوين رحباني. ترك زياد أرشيفاً هائلاً، لا بد أن يجد اليوم من يعنى به ويجمعه ويجدده. فقد بدأ التلحين والتأليف صغيرا. إضافة إلى المسرحيات والأغنيات، هناك المقابلات الصحافية والموسيقات التصويرية التي قام بوضعها لأعمال فنية عديدة بينها أفلام، وكذلك هناك برامج إذاعية، وأعمال لم تنشر، عدا التوزيع الذي عمل عليه للكثير من الأغنيات التي أعادت غناءها فيروز في حفلاتها بعد وفاة عاصي، أضف إلى ذلك أغنياته الخاصة، وتلك التي غناها صديق عمره الراحل جوزيف صقر. زياد الرحباني ظاهرة، وليس فناناً. واكب حكاية لبنان وأرشفها موسيقى وكلمات ونصوصاً تمثيلية. هو كل لبناني ولد مع الحرب وبقي يعيشها حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، لكن زياد استطاع أن يقول ما عجز عنه الآخرون بالسخرية والنكتة والكلمة اللبنانية البليغة واللحن الخالد.


الشرق الأوسط
منذ 26 دقائق
- الشرق الأوسط
هل فشلت التجربة الفنية الأولى لنجم هوليوود مينا مسعود بمصر؟
بعد عرضه بالسينمات المصرية ومنافسته ما يقرب من 5 أسابيع، تم سحب فيلم «في عز الضهر» من دور العرض، حيث حقق الفيلم الذي يعدّ التجربة الفنية الأولى لنجم «هوليوود»، مينا مسعود بمصر، إيرادات أقل من 6 ملايين جنيه في «شباك التذاكر»، حسب بيان الموزع السينمائي المصري محمود الدفراوي. ونافس فيلم «في عز الضهر»، في موسم الصيف مع أفلام «المشروع X»، و«أحمد وأحمد»، و«ريستارت»، و«الشاطر»، بينما تزامن سحبه من دور العرض، مع سحب فيلم «سيكو سيكو»، الذي طرح بالسينمات خلال شهر مارس (آذار) الماضي. وتدور أحداث فيلم «في عز الضهر»، الذي بدأ العمل عليه منذ أكثر من 3 سنوات، في إطار أكشن وإثارة، حول شاب يدعى «حمزة»، يقوم بدوره مينا مسعود، يعمل لحساب المافيا، ويتم الاستعانة به في سرقة إحدى الوثائق المهمة والموجودة بأحد البنوك المصرية، إلا أنه يواجه الكثير من المفاجآت خلال الأحداث، الفيلم تأليف كريم سرور، وإخراج مرقس عادل، وقد شارك في بطولته بجانب مينا، شيرين رضا، وإيمان العاصي، وبيومي فؤاد، وجميلة عوض، وغيرهم. الملصق الترويجي لفيلم «في عز الضهر» (حساب مينا على فيسبوك) ويرى نقاد أن سحب الفيلم وعدم تحقيقه لنجاح ملحوظ، بجانب ضعف إيراداته، يعود لكون بطله لا يتمتع بحضور كبير في مصر بالمقارنة بوجوده الفني في «هوليوود»، بالإضافة لعدم الاهتمام بالترويج للفيلم، وانفراد مينا بالبطولة خلال تجربته الأولى في مصر. الناقد الفني المصري محمد عبد الرحمن أكد أن «تجربة مينا مسعود الأولى في مصر لم تحظ بنجاح كبير على مستوى الإيرادات، وعلى المستوى النقدي». وأضاف عبد الرحمن، لـ«الشرق الأوسط»، أن «مينا فنان موهوب ولديه جاذبية خاصة، لكنه يحتاج للاختلاط بالوسط الفني، والمشاركة بأعمال مصرية، وألا يطرح نفسه منافساً في (شباك التذاكر)، إلى جانب احتياجه للمعرفة الجيدة بما يتعلق بالسوق والمشاهد المصري، وأن يظهر في أفلام أخرى مشاركاً بجانب النجوم قبل أن ينفرد بالبطولة». وشارك مينا مسعود في تجارب فنية عالمية كان أبرزها فيلم «علاء الدين»، الذي حقق إيرادات مليونية، بينما أعلنت وزارة الثقافة المصرية، اختياره ممثلاً للثقافة والفنون بالخارج، بعدما استقبله الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة وكرمه بدرع الوزارة، خلال شهر مايو (أيار) الماضي، ووجه له دعوة رسمية ليكون ضيف شرف الدورة القادمة من مهرجان «القاهرة السينمائي الدولي». مينا مسعود (حسابه على فيسبوك) الكاتبة والناقدة الفنية المصرية ماجدة خير الله قالت إن «سحب الفيلم من دور العرض بهذه السرعة كان متوقعاً؛ لأنه لم يحظ باهتمام كبير من ناحية الدعاية، كما أن مينا لا يتمتع بجماهيرية كبيرة في مصر تؤهله للمنافسة على إيرادات شباك التذاكر». وأضافت، لـ«الشرق الأوسط»، أن «الجمهور المصري ينجذب إلى (الأفيش)، فيرى مَن بطل الفيلم ليحدد وجهته بناء على اسمه، وشهرة مينا مسعود في (هوليوود) لم تشفع له». وقالت ماجدة إن «مشاركة نجم بحجم (توم كروز)، على سبيل المثال، لن تحقق إيرادات تذكر أيضاً؛ لأن منطق الناس هكذا»، مؤكدة أن «الجمهور يبحث عن النجم المألوف لديه، فهو يبحث عن اسم البطل في المقام الأول وليس اسم صنّاع العمل، واسم مينا ليس جاذباً في مصر، وتم وضعه في منظومة خاطئة، وفي كل الحالات أرى أن ما جرى لن يؤثر على حجم جماهيريته العالمية».


مجلة سيدتي
منذ 26 دقائق
- مجلة سيدتي
بكلمات مؤثرة شريهان تنعى زياد الرحباني: تاريخ ما يموت أبداً
صدمة أُصيب بها كل أبناء الوسط الفني والجمهور والعالم العربي، بعد وفاة النجم اللبناني زياد الرحباني ، والذي رحل عن عالمنا صباح اليوم السبت الموافق 26 يوليو عن عمر ناهز الـ69 عاماً. وقد حرص عدد كبير من النجوم على نعيه وتقديم العزاء للعائلة وتحديداً والدته جارة القمر فيروز ، خاصةً بعدما تردد من صدمتها الكبيرة بعد رحيل نجلها، والاستعانة بالأطباء لمتابعة حالتها الصحية بعد لحظات الانهيار التي مرت بها بعد تلقي خبر رحيله، وكان من بينهم النجمة شريهان. شريهان تنعى زياد الرحباني بكلمات مؤثرة كتبت النجمة شريهان من خلال حسابها الشخصي على موقع التدوينات القصيرة "إكس"، رسالة مؤثرة نعت من خلالها زياد الرحباني ، وقدمت العزاء لوالدته السيدة فيروز داعية لها بالصبر والسلوان على رحيله، حيث قالت: "أنعَى الفن كل الفن، أنعَى لبنان وقلبي". وأكملت شريهان داعية لفيروز قائلة: "أصلي وأدعو للأم فيروز الإرادة، الصبر، الصلابة، العزيمة والفن والإبداع والأصالة... أنعَى الفن والإبداع، أنعَى لبنان وقلبي زياد الرحباني تاريخ ما يموت أبداً". أنعي الفن كل الفن ، أنعي #لبنان وقلبي ..... أصلي وأدعي للأم #فيروز الإرادة، الصبر، الصلابة، العزيمة والفن والإبداع والأصالة .. أنعي الفن و الإبداع، أنعي لبنان و قلبي ..... #زياد_الرحباني تاريخ ما بيموت أبداً #فيروز #لبنان — Sherihan (@Sherihan) July 26, 2025 كما حرص عدد كبير من نجوم الفن والغناء في الوطن العربي على نعي زياد الرحباني، منهم إليسا، هيفاء وهبي، ماجدة الرومي، جورج خباز، كندة علوش، جورج وسوف، ماغي بو غصن وآخرون. أسباب وفاة زياد الرحباني وقد أكدت مصادر لبنانية، أن جثمان الفنان الراحل زياد الرحباني يتواجد حالياً في مستشفى خوري بمنطقة الحمراء في بيروت، وسط حضور أفراد من أسرته ومحبيه. وأفادت أن الطبيب الشرعي اللبناني أقر بأن الوفاة طبيعية، بعد معاناة صحية استمرت نحو 15 يوماً، نتيجة تفاقم مشاكل مزمنة في الكبد، ما أدى إلى تدهور حالته ووفاته. اطلعوا على لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».