logo
ترامب: المواقع النووية الإيرانية الثلاثة دمرت

ترامب: المواقع النووية الإيرانية الثلاثة دمرت

عمونمنذ 6 أيام
عمون - قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم السبت، إن المواقع النووية الإيرانية التي استهدفها القصف الأميركي دُمّرت، و«سيستغرق الأمر سنوات لإعادتها إلى الخدمة».
وأوضح ترامب، في منشور عبر منصة «تروث سوشال»: «تم تدمير المواقع النووية الثلاثة في إيران بالكامل. وسيستغرق الأمر سنوات لإعادتها إلى الخدمة».
وتابع: «وإذا أرادت إيران القيام بذلك، فسيكون من الأفضل لها أن تبدأ من جديد، في ثلاثة مواقع مختلفة، قبل أن يتم طمس تلك المواقع. أشكركم على اهتمامكم بهذه المسألة».
وفجر 13 يونيو (حزيران)، بدأت إسرائيل الحرب بهجوم مباغت استهدف مواقع عسكرية ونووية في إيران، تخللته عمليات اغتيال لقادة عسكريين وعلماء نوويين، معلنة عزمها على منع إيران من امتلاك القنبلة النووية، في حين تنفي طهران السعي لامتلاك سلاح نووي، مؤكدة حقها في الحصول على الطاقة النووية المدنية.
وليل 21 إلى 22 يونيو، شنّت الولايات المتحدة ضربات على ثلاثة مواقع نووية إيرانية رئيسية. وبعد 12 يوماً من الحرب، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل في 24 يونيو. وتوعّد في وقت لاحق بأن تعاود الولايات المتحدة توجيه ضربات إلى إيران في حال قامت بتخصيب اليورانيوم للاستخدام العسكري.
الشرق الاوسط
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يصعد لهجته تجاه حركة "حماس" .. وسنقضي عليهم وهم يريدون الموت
ترامب يصعد لهجته تجاه حركة "حماس" .. وسنقضي عليهم وهم يريدون الموت

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

ترامب يصعد لهجته تجاه حركة "حماس" .. وسنقضي عليهم وهم يريدون الموت

أخبارنا : صعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لهجته تجاه حركة "حماس"، متهما إياها بإفشال جهود التوصل إلى اتفاق تبادل الأسرى في غزة، مؤكدا في الوقت نفسه أن "القتال ضدها بات ضرورياً". وفي تصريحات صحفية أدلى بها مساء الجمعة، قال ترامب إن واشنطن "انسحبت من مفاوضات غزة"، واصفا القرار بـ"المؤسف"، لكنه أشار إلى أن "حماس لم تبد أي اهتمام بإبرام صفقة"، مضيفا أنه: "لا بد من القضاء على حماس.. لقد وصلنا إلى نقطة يجب فيها الانتهاء من المهمة. سيتعين عليهم (الإسرائيليون) القتال وتطهير المنطقة. سنحتاج إلى التخلص منهم (حماس)". وتابع: "أعتقد أن حماس تعرف ماذا سيحدث بعد استعادة كل الرهائن، ولهذا لا تريد التوصل إلى اتفاق. هي لا تريد عقد صفقة... أعتقد أنهم يريدون الموت، وهذا أمر سيء للغاية"، على حد قوله. وأوضح ترامب أن بلاده ساهمت في إطلاق عدد كبير من الأسرى المحتجزين في قطاع غزة، لكنه أشار إلى أن "عملية إطلاق من تبقى منهم ستكون أصعب، لأن حماس لم يعد لديها أوراق مساومة". وأضاف: "تحدثت مع (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو، لا أستطيع أن أقول عن ماذا، لكن عندما يصل الأمر إلى آخر عشرة أو عشرين رهينة، سيكون من الصعب جدا إبرام صفقة مع حماس". وفي إشارة إلى دور إدارته في ملف الأسرى، قال ترامب إن "عائلات الأسرى الإسرائيليين طلبت منه التدخل"، مضيفا: "بالفعل ساعدنا في إعادة بعضهم، بمن فيهم من لقوا حتفهم". وبشأن المساعدات الإنسانية لغزة، قال ترامب إنه تحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول هذا الملف، لكنه رفض الخوض في التفاصيل، مكتفياً بالقول: "قدّمنا 60 مليون دولار مساعدات لغزة وسنقدم المزيد، ونأمل أن تصل إلى مستحقيها، لأن الأموال والمساعدات تتعرض للسرقة". وختم ترامب تصريحاته بالتعبير عن خيبة أمله من بعض تفاصيل محادثاته مع نتنياهو، قائلاً: "لا أستطيع البوح بما دار بيننا، لكنه كان مخيبا إلى حد ما". وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه المفاوضات بشأن تبادل الأسرى في غزة حالة من الجمود، وسط استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية وتفاقم الوضع الإنساني في القطاع. وكان المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف أعلن سحب الفريق التفاوضي الأمريكي من الدوحة، وذلك عقب الرد الذي قدمته حركة حماس بشأن مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وقال ويتكوف، عبر منشور على منصة "إكس": "قررنا إعادة فريقنا التفاوضي من الدوحة لإجراء مشاورات، بعد الرد الأخير من حماس، والذي يظهر بوضوح عدم رغبتها في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة"، مشيرا إلى أن الموقف الأخير للحركة يعكس "غياب الجدية في إنهاء النزاع". وأضاف المبعوث الأمريكي أن واشنطن ستبدأ "بدراسة خيارات بديلة لإعادة الرهائن إلى ديارهم"، معربا عن أسفه لما وصفه بـ"السلوك الأناني" من جانب حماس. وذكرت هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن مصدر سياسي اليوم الخميس، أن المفاوضات بشأن غزة لم تنهر، لافتا إلى أن الوفد الإسرائيلي سيعود إلى قطر عندما تكون هناك فرصة سانحة للتوصل إلى اتفاق. وقالت القناة 13 العبرية بحسب مسؤول إسرائيلي رفيع شارك في المحادثات في الدوحة إنه "بالرغم من عودة الوفد، فإن المحادثات ستستمر خلال الأيام القادمة، والمفاوضات ستكون تحت النار". ومن جانبها، أعربت حركة "حماس" عن استهجانها من تصريحات ويتكوف السلبية بشأن المفاوضات، مؤكدة أنها تعاملت بمرونة عالية وحرص شديد. وأكدت الحركة حرصها على استكمال المفاوضات، والانخراط فيها بما يساهم في تذليل العقبات والتوصل إلى اتفاق دائم لوقف إطلاق النار. المصدر: RT

واشنطن تسحب وفدها من الدوحة وحماس تُدافع عن موقفها
واشنطن تسحب وفدها من الدوحة وحماس تُدافع عن موقفها

السوسنة

timeمنذ 2 ساعات

  • السوسنة

واشنطن تسحب وفدها من الدوحة وحماس تُدافع عن موقفها

السوسنة - وسط تصاعد التوترات بشأن الوضع الإنساني المتدهور في غزة، زعم الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) غير جادة في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، في حين أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن تل أبيب تدرس خيارات بديلة لإعادة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة.وصرّح ترامب للصحفيين في البيت الأبيض أن إدارة بلاده قررت استدعاء فريقها التفاوضي من الدوحة لإجراء مشاورات بعد أن قدمت حماس أحدث مقترحاتها، مشيرًا إلى أن الرد الفلسطيني لا يعكس نية حقيقية في إنهاء القتال. وأضاف أن حماس تعرف "ما الذي سيحدث بعد استعادة الرهائن" ولهذا، بحسب تعبيره، لا ترغب في اتفاق.وفيما يتعلق بالموقف الإسرائيلي، قال نتنياهو إن حكومته تدرس بالتنسيق مع واشنطن خيارات متعددة لضمان إطلاق سراح الأسرى وإنهاء حكم حماس في القطاع، مؤكدًا أن الحركة تشكل العقبة الكبرى أمام تحقيق اتفاق شامل.المبعوث الأميركي ستيفن ويتكوف وصف رد حماس الأخير بأنه "أناني وغير منسّق"، معبرًا عن خيبة أمله من موقف الحركة، ومشددًا على أن واشنطن ستواصل جهودها لتحقيق سلام دائم في غزة، بالتعاون مع الوسطاء الإقليميين مثل قطر ومصر.بالمقابل، عبّرت حماس عن استغرابها من تصريحات ويتكوف، مؤكدة أن ردها جاء بعد مشاورات موسعة مع الفصائل والوسطاء، وعبّر عن نية واضحة للتوصل إلى اتفاق. وأكدت في بيان رسمي أنها تعاملت مع المفاوضات بكل "مسؤولية وطنية ومرونة"، وحرصت على إنهاء المعاناة في قطاع غزة، متهمة ويتكوف بتجاهل الموقف الإيجابي الذي لقي ترحيبًا من الوسطاء.وفي سياق متصل، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن استدعاء الوفد الإسرائيلي من الدوحة لمزيد من المشاورات، مؤكدين أن ذلك لا يعكس بالضرورة انهيار المحادثات، بل يأتي ضمن إجراءات اتخاذ القرار داخل القيادة الإسرائيلية.المفاوضات الجارية منذ السادس من يوليو/تموز، بوساطة قطرية ومصرية وبدعم أميركي، تشمل مقترحًا بتبادل الأسرى ووقف لإطلاق النار لمدة ستين يومًا، يعقبها تفاوض لإنهاء الحرب بشكل دائم. ومع ذلك، تظل الفجوات قائمة بشأن الانسحاب العسكري الإسرائيلي من غزة، وعدد ونوع الأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم. اقرأ ايضاً:

ترامب: حماس غير جادة في التوصل لهدنة في غزة
ترامب: حماس غير جادة في التوصل لهدنة في غزة

جفرا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • جفرا نيوز

ترامب: حماس غير جادة في التوصل لهدنة في غزة

جفرا نيوز - قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة إنّ حركة (حماس) لا ترغب بإبرام اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإطلاق سراح المحتجزين. وجاء ذلك في تصريحات للصحفيين في البيت الأبيض بعد يوم واحد من إعلان مبعوث ترامب للسلام في الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، بأن الإدارة الأميركية قررت استدعاء فريقها التفاوضي إلى البلاد لإجراء مشاورات عقب تقديم حماس لأحدث المقترحات. وعبّرت حركة (حماس) عن استغرابها من تصريحات ويتكوف التي أشارت إلى عدم رغبة الحركة بالتوصل إلى وقف إطلاق نار في غزة، مؤكدة حرصها على مواصلة المحادثات بشأن اتفاق محتمل. وأكدت حماس في بيان "حرصها على استكمال المفاوضات والانخراط فيها بما يُسهم في تذليل العقبات والتوصل إلى اتفاق دائم لوقف إطلاق النار". وكان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قد قال الخميس، إنّ إسرائيل تدرس رد (حماس) على مقترح لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. واعتبر مسؤول فلسطيني مطّلع على المفاوضات أنّ ردّ حماس "إيجابي"، مضيفا أنّ الردّ "يتضمّن أيضا المطالبة بتعديلات على خرائط الانسحاب الإسرائيلي"، مشيرا إلى أنّ الحركة طالبت بأن "تنسحب القوات الإسرائيلية من التجمعات السكنية وطريق صلاح الدين (الواصل بين شمال القطاع وجنوبه)، مع بقاء قوات عسكرية كحد أقصى بعمق 800 متر في كافة المناطق الحدودية الشرقية والشمالية الحدودية للقطاع". وأوضح أن ردّ حماس "عالج بشكل رئيسي ملف دخول المساعدات إلى قطاع غزة وخرائط الانسحاب العسكري الإسرائيلي من قطاع غزة وضمانات الوصول إلى وقف الحرب بشكل دائم". وللأسبوع الثالث على التوالي، يواصل وفدان من حماس وإسرائيل مفاوضات غير مباشرة في الدوحة بوساطة قطرية ومصرية وأميركية، بهدف الوصول لاتفاق لوقف إطلاق النار بعد 21 شهرا من حرب مدمّرة في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store