شكر على تعاز بوفاة حسين البكار شقيق وزير العمل
حسين محمود محمد البكار
كما نتقدم بجزيل الشكر وبعظيم الامتنان والعرفان لرئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان والفريق الوزاري على مواساتهم بمصابهم الجلل.
ونشكر كل من رئيسي مجلسي الأعيان والنواب وأعضاء المجلسين علىى مشاركتهم لنا في مصابنا بفقدان ابننا الغالي.
كما نتقدم بالشكر الموصول لرؤساء الوزراء والوزراء السابقين وقادة الأجهزة العسكرية والأمنية وشيوخ العشائر على مواساتهم لنا في مصابنا.
كما نقدم الشكر لكل من قدم لنا التعازي والمواساة على اختلاف مواقعهم ومراكزهم الرسمية الإعلامية والشعبية والاجتماعية، كما نشكر الأهل والأقرباء والانسباء والأصدقاء على امتداد مساحة الوطن سواء بالحضور الى بيت العزاء او عبر الاتصال الهاتفي او عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
لقد كان لمشاركتكم احزاننا الاثر الكبير في نفوسنا ونشكركم على مواساتنا الصادقة ودعواتكم الطيبة، سائلين الله عز وجل ان يحفظ الأردن عزيزاً قوياُ ولا اراكم الله مكروهاً بعزيز.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- سرايا الإخبارية
اختيار المسؤول القيادي الناجح حجازين وزيراً للسياحة جاء في زمن صعب ولحظة حاسمة وتوقيت مناسب
سرايا - يتقدم الصحفي حسين السلامين بأسمى آيات التهنئة والمباركة إلى معالي الدكتور عماد نعيم حجازين بمناسبة صدور الإرادة الملكية السامية بتعينه وزيراً للسياحة والآثار. وفق الله تعالى معالي الدكتور حجازين إلى ما فيه مصلحة الوطن والمواطن نحو مزيد من التقدم والتطوير والتحسين نحو المستوى الأفضل، سيما وأن معاليه يمتلك خبرة ومعرفة كبيرة وواسعة في مجال الإدارة السياحية والتنمية المحلية الشاملة والمستدامة، إضافة إلى تمتعه برؤية ثاقبة وواضحة، والقدرة على التواصل المباشر مع الميدان، علاوة على إتصاف معاليه بالنزاهة. سائلاً الله العلي القدير التقدم والنجاح الى معالي الدكتور حجازين تحت ظل الراية الهاشمية بقيادة جلاله الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم.


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
وفيات الأحد .. 10 / 8 / 2025
#سواليف #وفيات الأحد .. 10 / 8 / 2025 راكان سليم ارشيد الفايز الحاج عبدالرحيم عواد اخو شيخة الرحاحلة إبراهيم محمد إبراهيم قصقص الحاجة فضة موسى الطرودي الزعبي الحاجة رسمية عبدالله العناسوة الحاجه رسمية العناسوه (ام خالد) أبو العبد غالب النسور غالب النسور ابو العبد مفيد محمد المبسلط مايكل جورج ميخائيل الزعمط مصطفى محمد علي عليان حميدة سالم الحميديين الدعجة فاتنة خميس قاسم وادي رائد عبدالسلام الشمايلة موسى محمد حسن غيث ماجد ابراهيم صالح فاديا سعيد محمد المتولي عبدالرحمن نزيه محمود علان رحمهم الله والهم ذويهم الصبر و السلوان هذا المحتوى وفيات الأحد .. 10 / 8 / 2025 ظهر أولاً في سواليف.


صراحة نيوز
منذ 6 ساعات
- صراحة نيوز
الأردن: ليس عبئًا بل حارس للتاريخ والجغرافيا
صراحة نيوز – المهندس مدحت الخطيب في زمن الالتباس السياسي والانهيارات الأخلاقية لبعض الأنظمة والمواقف التي أصبحت توجع القلب حيال ما يحدث في غزة وفلسطين، يخرج صوت الأردن، صافيًا ثابتًا، صادقًا، ليقول ما لا يجرؤ كثيرون على قوله من تحت الطاولة ومن فوقها : لا تهجير بعد اليوم، ولا وطن بديل، بل عودة ودولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشريف.. هذا ليس شعارًا عابرًا يقال في المناسبات، بل عقيدة وطنية ترسّخت في ضمير الدولة الأردنية منذ تأسيسها، وتأكدت بدماء الشهداء في اللطرون وباب الواد، وتُروى يوميًا بمواقف القيادة الهاشمية والشعب الأردني العظيم، واستعداد الجيش العربي والأجهزة الأمنية الأردنية لحماية حدودنا.. نعم الأردن: ليس عبئًا بل حارس للتاريخ والجغرافيا فلم تكن فلسطين يومًا «قضية خارجية» بالنسبة للأردن، بل هي جزء من وجداننا وهويتنا الوطنية، انطلاقا من القدس التي يرعاها الهاشميون، إلى المخيمات التي احتضنت النكبة ولم تنسَ العودة، إلى الجيش العربي الذي سطّر ملحمة الكرامة، فلم يتغيّر موقف الأردن، ولم تنحنِ رايته بعون الله.. اليوم يكثر كلام المتطرفين الصهاينة ودقاقي الطبل من أبناء جلدتنا عن الوطن البديل والتهجير القسري لأهلنا في غزة وفلسطين فكلما ظنّ المتربصون أن الظروف باتت مواتية لفرض مشاريع تصفوية مشبوهة، يخرج الأردن ليعيدهم إلى نقطة الصفر: «شعارنا الدائم هو الذود عن الأردن وفلسطين ولسان الجميع يقول لا للوطن البديل، لا للتوطين، ولا للتفريط بالحق الفلسطيني، ونعم للعودة والدولة الفلسطينية المستقلة على تراب فلسطين».. نقول للمتربصين والمشككين وتجار القلم والدولار دروس الكرامة لم تُنس، ومن يروّج أن الزمن قد تجاوز مفاهيم «التحرير» و»الكرامة» و»السيادة» فهو واهم و لم يقرأ جيدًا تاريخ الأردن… فحرب الكرامة لم تكن مجرّد معركة عسكرية انتصر فيها الجيش الأردني، بل كانت إعلانًا صارخًا أن هذا البلد الصغير بحجمه، كبير بإرادته، لا يقبل المساومة على الأرض ولا على الحقوق ولا على الكرامة.. واليوم، من جديد، يحاول البعض اللعب على وتر «البدائل» و»الحلول الوظيفية»، لكنهم يصطدمون بجدار وطني صلب اسمه الأردن. من هنا لا تمر الصفقات، ولا تنجح الضغوط، ولا يُباع التاريخ في المزاد السياسي… فقيادة تقول وتعمل… وشعب يُجسد ذلك على الواقع. فليس صدفة أن يقف الملك عبد الله الثاني في كل منبر دولي ليذكّر العالم أن القدس خط أحمر، وأن القضية الفلسطينية ليست ورقة للتفاوض، بل جوهر الصراع. وليس غريبًا أن يحتضن الشعب الأردني إخوته الفلسطينيين دون أن يتنازل أحد عن هويته، ولا عن حلم العودة… وليس مستغربًا أن يبقى الجيش العربي الأردني على أهبة الاستعداد، لأن المعركة لم تنتهِ، والحق لم يُستوفَ بعد فطريق التحرير رسمت على نهر الأردن.. في الختام أقول قبح الله وجه كل من يراهن على تعب الشعوب أو غفلتها أو قابليتها للتطبيع، ولنا في الأردن نهج دين وديدن : لا تهجير بعد الآن، ولا وطن بديل، بل عودة ودولة. ومن لم يتّعظ من الكرامة، فعليه أن يعيد حساباته، لأن التاريخ لا يرحم، والأردن لا يساوم بل يكسر أيادي العابثين…