logo
الكرملين: لقاء بوتين وترامب ضروري ويحتاج إلى تحضيرات

الكرملين: لقاء بوتين وترامب ضروري ويحتاج إلى تحضيرات

أهل مصر٢٠-٠٧-٢٠٢٥
قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف إن لقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب ضروري وسيحدث بالتأكيد.
وقال المسؤول في الكرملين - بحسب وكالة تاس الروسية - أن الأمر يتطلب عملا تحضيريا مكثفا، متابعا " إنه ممكن ومع الوقت سيحدث بالتأكيد"، مشيرا إلى أن مثل هذا اللقاء ضروري.
وأضاف المتحدث باسم الكرملين إن المحادثة الأخيرة بين بوتين وترامب كانت براجماتية وعملية وأن كلا السياسيين لهما موقف خاص بهما لكنهما مستعدان للاستماع إلى بعضهما البعض.
وأوضح بيسكوف: "كانت هذه محادثة عملية براجماتية بين أفراد ملتزمين بمواقفهم بقوة لكنهم مستعدون للاستماع إلى بعضهم البعض".
يشار إلى أنه في 14 يوليو، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في حضور الأمين العام لحلف الناتو مارك روته، إنه "يشعر بخيبة أمل" من روسيا ، كما أعلن قراره بمواصلة توريد الأسلحة والمعدات العسكرية لنظام كييف إذا تحملت أوروبا التكلفة بالتنسيق مع الناتو.
بالإضافة إلى ذلك، قال ترامب إن الولايات المتحدة ستفرض تعريفات استيراد بنسبة 100% تقريبا على روسيا وشركائها التجاريين إذا لم تتوصل موسكو وواشنطن إلى اتفاق بشأن التسوية الأوكرانية في غضون 50 يوما.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : كارثة غزة: مجاعة تتوسع والموت ينتظر عند طوابير الخبز
أخبار العالم : كارثة غزة: مجاعة تتوسع والموت ينتظر عند طوابير الخبز

نافذة على العالم

timeمنذ 16 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : كارثة غزة: مجاعة تتوسع والموت ينتظر عند طوابير الخبز

الثلاثاء 29 يوليو 2025 03:10 صباحاً نافذة على العالم - تواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بوتيرة دامية، حيث ارتفعت حصيلة الشهداء إلى نحو 59،900 شهيد منذ أكتوبر 2023، بينهم آلاف من النساء والأطفال، ومئات قُتلوا أثناء محاولات الوصول إلى نقاط توزيع المساعدات. وفي يوم الاثنين 28 يوليو وحده، استشهد 96 فلسطينيًا، بينهم 41 من طالبي المساعدات الإنسانية، في قصف عنيف طال مناطق متفرقة أبرزها مواقع توزيع الغذاء والملاجئ المؤقتة. الوضع الإنساني بلغ مرحلة الكارثة، حيث ارتفعت أعداد الوفيات الناتجة عن سوء التغذية والمجاعة، مع تسجيل 63 حالة وفاة بسبب الجوع في يوليو فقط، من أصل 74 حالة منذ بداية العام، معظمهم من الأطفال. تقديرات أممية تفيد بأن ثلث سكان القطاع لا يحصلون على الطعام لأيام متتالية، وأكثر من نصف مليون مواطن يعيشون ظروفًا قريبة من المجاعة. اليونيسف أكدت أن "الجميع جوعى في غزة، والأطفال هم الأكثر معاناة". إسرائيل أعلنت عن وقف مؤقت للعمليات العسكرية يوميًا من العاشرة صباحًا حتى الثامنة مساءً، بهدف تسهيل مرور المساعدات الإنسانية، مع السماح بعبور الإمدادات حتى الحادية عشرة ليلًا. من جهتها، أعلنت القاهرة عن تحرك الفوج الثاني من شاحنات المساعدات إلى معبر كرم أبو سالم، محملة بكميات كبيرة من الدقيق، في ظل النقص الحاد لهذه السلعة، بينما أشار الهلال الأحمر المصري إلى أن دفعة المساعدات الجديدة تحمل نحو 1500 طن من الإمدادات. ووفق بيانات رسمية، دخلت نحو 35 ألف شاحنة مساعدات إلى غزة منذ بداية الأزمة. دول أوروبية، بينها ألمانيا وفرنسا وبريطانيا، أعلنت بالتعاون مع الأردن عن إطلاق جسر جوي إنساني لدعم سكان القطاع، فيما أكد رئيس الوزراء الإسباني أن الجيش الإسباني سينفذ عمليات إنزال جوي للمساعدات الغذائية يوم الجمعة المقبل. دبلوماسيًا، بدأت في نيويورك أعمال مؤتمر دولي للسلام يستمر حتى 29 يوليو، بمشاركة دولية واسعة لبحث حل سياسي للصراع، يتضمن الاعتراف بالدولة الفلسطينية وتحرير الرهائن. الولايات المتحدة أعلنت انسحابها من مفاوضات الدوحة في 24 يوليو، واتهمت الجانب الفلسطيني بعدم الجدية، كما رفضت دعم مؤتمر الأمم المتحدة، معتبرة أنه يعزز موقف حركة حماس. تصريحات متعددة صدرت من قادة دوليين، أبرزها من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الذي أعلن عن مساهمة أمريكية بقيمة 60 مليون دولار للمساعدات الغذائية، ودعا لإنشاء مراكز توزيع طعام مفتوحة داخل غزة دون حواجز. ترامب انتقد بشدة الموقف الإسرائيلي من أزمة الغذاء، مؤكدًا ضرورة تحمل تل أبيب مسؤوليتها في ضمان تدفق المساعدات، وقال إن "الصور من غزة تظهر جوعًا حقيقيًا، وهذه مجاعة لا يمكن إنكارها". في المقابل، وجّهت عدة جهات دولية انتقادات حادة لإسرائيل، أبرزها من وزير الخارجية الفرنسي الذي قال إن "الأجساد في غزة تحمل ندوب المجاعة والرعب"، محملًا الحكومة الإسرائيلية مسؤولية تدهور الوضع، فيما طالب الأمين العام للأمم المتحدة بوقف ما وصفه بـ "التطهير العرقي" ومحاسبة المسؤولين عن الجرائم ضد المدنيين. التحليلات تشير إلى أن قطاع غزة يشهد تفككًا مؤسسيًا واجتماعيًا واسعًا، مع فقدان حركة حماس السيطرة على نحو 80% من القطاع، وظهور جماعات مسلحة جديدة وسط انهيار شبه كامل في منظومات الخدمات الأساسية. التطورات الميدانية والإنسانية والدبلوماسية تشير إلى أن غزة تقف على حافة الكارثة الكبرى، بانتظار نتائج مؤتمر نيويورك ومآلات المفاوضات الدولية التي قد تحدد ملامح المرحلة القادمة.

إقتصاد : تباين المؤشرات الأمريكية بعد إعلان اتفاق تجاري ضخم مع الاتحاد الأوروبي
إقتصاد : تباين المؤشرات الأمريكية بعد إعلان اتفاق تجاري ضخم مع الاتحاد الأوروبي

نافذة على العالم

timeمنذ 2 ساعات

  • نافذة على العالم

إقتصاد : تباين المؤشرات الأمريكية بعد إعلان اتفاق تجاري ضخم مع الاتحاد الأوروبي

الثلاثاء 29 يوليو 2025 01:00 صباحاً نافذة على العالم - مباشر: تباين أداء مؤشرات الأسهم الأمريكية بنهاية تعاملات اليوم الاثنين، ليتراجع مؤشر "داو جونز" منفرداً. وهبط مؤشر داو جونز الصناعي عند الإغلاق بنسبة 0.1%، ليسجل خسائر 65 نقطة، عند مستوى 44837 نقطة. وأنهى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 جلسة اليوم، مستقراً عند مستوى 6389 نقطة. وصعد مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.3%، بمكاسب 70 نقطة، عند مستوى 21178 نقطة. وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عقب لقائه برئيسة المفوضية الأوروبية في اسكتلندا، التوصل إلى اتفاق تجاري جديد مع الاتحاد الأوروبي، واصفًا إياه بأنه "أكبر اتفاق على الإطلاق". وأوضح ترامب أن الجانبين اتفقا على فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على السيارات، في حين وافق الاتحاد الأوروبي على شراء معدات عسكرية أميركية بمليارات الدولارات، بالإضافة إلى استيراد طاقة أميركية بقيمة 150 مليار دولار. وأشار إلى أن الاتفاق سيُفضي إلى استثمارات أمريكية مباشرة في دول الاتحاد بقيمة تصل إلى 600 مليار دولار، لافتًا إلى أن واشنطن تسعى أيضًا لإبرام اتفاقات تجارية مع ثلاث أو أربع دول أخرى قريبًا. من جانبها، أكدت رئيسة المفوضية الأوروبية أن الجانبين توصلا إلى اتفاق شامل يشمل فرض رسوم جمركية موحدة بنسبة 15% في مختلف القطاعات، بهدف إعادة التوازن للعلاقات التجارية مع الولايات المتحدة، معتبرة أن الاتفاق سيساهم في جلب الاستقرار الاقتصادي. وجاء التوصل إلى الاتفاق بعد محادثات مكثفة بين وفدي الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في ملعب ترامب للغولف في تيرنبيري غرب اسكتلندا، وتركزت المفاوضات على الرسوم الجمركية المفروضة على قطاعات رئيسية مثل السيارات والصلب والألمنيوم والأدوية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات وزير الخارجية السعودي: نعمل على تمكين اقتصاد فلسطين ولا يمكن فرض الأمر الواقع

كارثة غزة: مجاعة تتوسع والموت ينتظر عند طوابير الخبز
كارثة غزة: مجاعة تتوسع والموت ينتظر عند طوابير الخبز

بوابة الفجر

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة الفجر

كارثة غزة: مجاعة تتوسع والموت ينتظر عند طوابير الخبز

تواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بوتيرة دامية، حيث ارتفعت حصيلة الشهداء إلى نحو 59،900 شهيد منذ أكتوبر 2023، بينهم آلاف من النساء والأطفال، ومئات قُتلوا أثناء محاولات الوصول إلى نقاط توزيع المساعدات. وفي يوم الاثنين 28 يوليو وحده، استشهد 96 فلسطينيًا، بينهم 41 من طالبي المساعدات الإنسانية، في قصف عنيف طال مناطق متفرقة أبرزها مواقع توزيع الغذاء والملاجئ المؤقتة. الوضع الإنساني بلغ مرحلة الكارثة، حيث ارتفعت أعداد الوفيات الناتجة عن سوء التغذية والمجاعة، مع تسجيل 63 حالة وفاة بسبب الجوع في يوليو فقط، من أصل 74 حالة منذ بداية العام، معظمهم من الأطفال. تقديرات أممية تفيد بأن ثلث سكان القطاع لا يحصلون على الطعام لأيام متتالية، وأكثر من نصف مليون مواطن يعيشون ظروفًا قريبة من المجاعة. اليونيسف أكدت أن "الجميع جوعى في غزة، والأطفال هم الأكثر معاناة". إسرائيل أعلنت عن وقف مؤقت للعمليات العسكرية يوميًا من العاشرة صباحًا حتى الثامنة مساءً، بهدف تسهيل مرور المساعدات الإنسانية، مع السماح بعبور الإمدادات حتى الحادية عشرة ليلًا. من جهتها، أعلنت القاهرة عن تحرك الفوج الثاني من شاحنات المساعدات إلى معبر كرم أبو سالم، محملة بكميات كبيرة من الدقيق، في ظل النقص الحاد لهذه السلعة، بينما أشار الهلال الأحمر المصري إلى أن دفعة المساعدات الجديدة تحمل نحو 1500 طن من الإمدادات. ووفق بيانات رسمية، دخلت نحو 35 ألف شاحنة مساعدات إلى غزة منذ بداية الأزمة. دول أوروبية، بينها ألمانيا وفرنسا وبريطانيا، أعلنت بالتعاون مع الأردن عن إطلاق جسر جوي إنساني لدعم سكان القطاع، فيما أكد رئيس الوزراء الإسباني أن الجيش الإسباني سينفذ عمليات إنزال جوي للمساعدات الغذائية يوم الجمعة المقبل. دبلوماسيًا، بدأت في نيويورك أعمال مؤتمر دولي للسلام يستمر حتى 29 يوليو، بمشاركة دولية واسعة لبحث حل سياسي للصراع، يتضمن الاعتراف بالدولة الفلسطينية وتحرير الرهائن. الولايات المتحدة أعلنت انسحابها من مفاوضات الدوحة في 24 يوليو، واتهمت الجانب الفلسطيني بعدم الجدية، كما رفضت دعم مؤتمر الأمم المتحدة، معتبرة أنه يعزز موقف حركة حماس. تصريحات متعددة صدرت من قادة دوليين، أبرزها من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الذي أعلن عن مساهمة أمريكية بقيمة 60 مليون دولار للمساعدات الغذائية، ودعا لإنشاء مراكز توزيع طعام مفتوحة داخل غزة دون حواجز. ترامب انتقد بشدة الموقف الإسرائيلي من أزمة الغذاء، مؤكدًا ضرورة تحمل تل أبيب مسؤوليتها في ضمان تدفق المساعدات، وقال إن "الصور من غزة تظهر جوعًا حقيقيًا، وهذه مجاعة لا يمكن إنكارها". في المقابل، وجّهت عدة جهات دولية انتقادات حادة لإسرائيل، أبرزها من وزير الخارجية الفرنسي الذي قال إن "الأجساد في غزة تحمل ندوب المجاعة والرعب"، محملًا الحكومة الإسرائيلية مسؤولية تدهور الوضع، فيما طالب الأمين العام للأمم المتحدة بوقف ما وصفه بـ "التطهير العرقي" ومحاسبة المسؤولين عن الجرائم ضد المدنيين. التحليلات تشير إلى أن قطاع غزة يشهد تفككًا مؤسسيًا واجتماعيًا واسعًا، مع فقدان حركة حماس السيطرة على نحو 80% من القطاع، وظهور جماعات مسلحة جديدة وسط انهيار شبه كامل في منظومات الخدمات الأساسية. التطورات الميدانية والإنسانية والدبلوماسية تشير إلى أن غزة تقف على حافة الكارثة الكبرى، بانتظار نتائج مؤتمر نيويورك ومآلات المفاوضات الدولية التي قد تحدد ملامح المرحلة القادمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store