
شركة روسية تسجل دواء لعلاج سرطان الدم
ووفقا له، ستطرح الشركة هذا العام، وربما في النصف الأول من عام 2026، ثلاثة أدوية جديدة مبتكرة في السوق. وجميعها تتنافس لتصبح أدوية رائدة في مجالها. أولها "فاموتينيب" وهو دواء لعلاج سرطان الدم النقوي المزمن. وقد اكتملت تقريبا التجارب سريرية، وتم تقديم طلب رسمي لتسجيل الدواء.
ويشير مدير الشركة إلى أنه وفقا لنتائج الاختبارات السريرية، يعتبر هذا الدواء من أكثر الأدوية أمانا في العالم. وأن "مستوى السلامة يتفوق على جميع مثبطات كيناز التيروزين. كما أن مستوى الفعالية يضاهي أحدث جيل من مثبطات كيناز التيروزين".
ووفقا له، يبلغ حجم السوق العالمية لمثبطات كيناز التيروزين 61 مليار دولار. ويقول: "لدينا في روسيا حاليا واحد من أفضل الأدوية في فئته، ويمكننا تطويره. وأستطيع أن أضمن عمليا أن هذا الدواء سيجلب لنا عائدات من النقد الأجنبي تزيد عن مليار يورو".
المصدر: تاس
كشف فريق من علماء مركز أمستردام الطبي ومركز موفيت للسرطان، كيفية تأثير سرطان الدم الليمفاوي المزمن (CLL) على طاقة الخلايا التائية، ما قد يؤدي إلى تحسين العلاجات المناعية مستقبلا.
اكتشف فريق علماء دولي طريقة حديثة لعلاج سرطان الدم، باستخدام فئة جديدة من الأدوية تسمى إيميتيلستات.
قد تختلف أعراض سرطان الدم اعتمادا على نوعه، ولكن هناك بعض الأعراض الشائعة التي يجب الانتباه إليها، بما في ذلك فقدان الوزن غير المبرر.
اكتشف علماء معهد كولبنكيان في البرتغال سبب ظهور سرطان الدم الذي ينتشر بين الأطفال ويصيب الكبار أيضا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
هل أوميغا-3 مفيدة للجميع؟
ويضيف موسكاليوف: "كشفت الدراسات أن فوائد أوميغا 3 ليست شاملة للجميع. فعلى سبيل المثال، قد يتسبب زيت السمك في آثار ضارة في حالات معينة. حيث أظهرت النتائج ارتفاع خطر الإصابة بالرجفان الأذيني بين الأصحاء الذين يتناولونه وقائياً. في المقابل، فإن المرضى المصابين بأمراض قلبية ويتلقون علاجات تحتوي على أوميغا 3، يشهدون انخفاضاً في احتمالات تدهور حالتهم الصحية وخطر الوفاة." ما زالت الآليات الدقيقة لهذا التأثير غير واضحة تماما، غير أن الباحثين يرجحون أن الجرعات المرتفعة من المكملات الغذائية وتركيبتها الكيميائية قد تلعب دورا محورياً في هذه الظاهرة. فغالبا ما تحتوي هذه المكملات على أوميغا 3 في صورة إسترات إيثيلية - وهي شكل أقل قابلية للامتصاص من قبل الجسم، وقد تسهم في ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار (LDL). وبالإضافة إلى ذلك، من المهم الانتباه إلى النسبة الصحيحة بين نوعي أوميغا 3- حمض إيكوسابنتاينويك وحمض دوكوساهيكسانويك. لأن تناول كميات زائدة من الأخير قد يؤدي إلى تحييد التأثيرات المفيدة للأول. وبما أن العلماء لم يتوصلوا إلى إجماع حول هذه المسألة إلى الآن. لذلك من الأفضل على الشخص توخي الحذر عند تناول مكملات أوميغا 3. المصدر: العلماء أن أحماض أوميغا-3 الدهنية تؤدي وظيفة مهمة في دماغ الأشخاص الذين أعمارهم 40-50 عاما. يبحث العلماء عن دواء يطيل فترة الشباب، و تتنافس في هذا المجال أحماض "أوميغا-3" الدهنية المتعددة غير المشبعة. وهذا ما يثبته اليابانيون. اكتشف علماء أمريكيون أن المكملات الغذائية المحتوية على أوميغا-3 التي توصف للمرضى غالبا لتخفيض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، تحفز عند بعضهم تطور الرجفان الأذيني. كشفت دراسة جديدة أن الأسماك الدهنية والمكسرات لا تؤثر على الصحة العقلية كما تروج لها العديد من "الأساطير".

روسيا اليوم
منذ 18 ساعات
- روسيا اليوم
وداعا للأدوية؟.. طرق طبيعية تمنحك شعور الشبع وتساعد على فقدان الوزن
وعلى الرغم من انتشار هذه الأدوية، تفضّل الغالبية فقدان الوزن بطرق طبيعية وخالية من العقاقير. وتعمل أدوية "سيماغلوتايد" على زيادة هرمون GLP-1، الذي يبطئ الهضم ويقلل الشهية. كما تثبط إنزيما يعطل هذا الهرمون. لذلك، يظل الشعور بالشبع لفترة طويلة، ما يساعد على تقليل كمية الطعام المستهلك وفقدان الوزن. إلا أنه يمكن تحفيز هذا الهرمون بوسائل طبيعية عبر النظام الغذائي ونمط الأكل، وذلك من خلال: زيادة تناول الألياف: تتواجد في الفاصوليا والخضراوات والحبوب الكاملة والمكسرات والبذور. وعندما تتخمر هذه الألياف في الأمعاء، تنتج أحماضا دهنية قصيرة السلسلة تحفز إنتاج GLP-1، ما يساهم في فقدان الوزن حتى دون تقليل السعرات الحرارية. تناول الدهون الأحادية غير المشبعة: مثل زيت الزيتون وزيت الأفوكادو، التي تعزز مستوى GLP-1. وتظهر الدراسات أن تناول الخبز مع زيت الزيتون أو الأفوكادو يرفع من هذا الهرمون أكثر من الخبز وحده. ترتيب تناول الطعام: تناول البروتين والخضراوات قبل الكربوهيدرات يرفع مستوى GLP-1 أكثر من العكس. تنظيم وقت الوجبات: تناول الطعام في الصباح يحفز إفراز GLP-1 أكثر من مفعول الوجبة نفسها في المساء. سرعة تناول الطعام والمضغ: تناول الطعام ببطء ومضغه جيدا يزيدان من إفراز GLP-1. ورغم أن الطرق الطبيعية لرفع مستوى GLP-1 أقل فعالية بكثير من الأدوية، إلا أن النظام الغذائي الصحي والمتوازن يقلل من مخاطر أمراض القلب على المدى الطويل بنسبة 30%، متفوقا بذلك على أدوية GLP-1 التي تقلل الخطر بنسبة 20%. التقرير من إعداد ماري ج. سكوربوتاكوس، المحاضرة المساعدة في طب الأسرة والمجتمع، جامعة تورنتو. المصدر: ساينس ألرت أثار استخدام دواء "أوزمبيك" الشهير، المعروف بدوره في إنقاص الوزن، تحذيرات طبية جديدة بعد رصد أثر جانبي غير متوقع يصيب القدمين. حذر عالم رائد في مجال الأيض من أن انتشار دواء "أوزمبيك" قد يؤدي إلى أزمات صحية في المستقبل القريب. يواصل عقار "أوزمبيك"، الشهير بفعاليته في فقدان الوزن، جذب اهتمام الباحثين مع تزايد الدراسات حول آثاره الجانبية المحتملة. حقق دواء "أوزمبيك"، الذي يستخدم بشكل رئيسي لعلاج مرض السكري من النوع 2، انتشارا واسعا خاصة مع استخدامه أيضا كوسيلة لفقدان الوزن. تشير الأبحاث إلى أن حقن إنقاص الوزن "المعجزة" يمكن أن تساعد في تعزيز صحة الدماغ وحتى تقليل اعتماد الناس على النيكوتين.


روسيا اليوم
منذ 20 ساعات
- روسيا اليوم
طبيب: النوم لأكثر من 10 ساعات يوميا قد يسبب الإصابة بأمراض خطيرة
وفي مقابلة مع وكالة "نوفوستي" الروسية قال الطبيب:"يعتقد بعض الناس أن زيادة ساعات النوم عن الحد الطبيعي أمر جيّد، لكن النوم لأكثر من عشر ساعات يوميا قد يكون علامة على أمراض خفية، مثل قصور الغدة الدرقية، والاكتئاب، ومتلازمة انقطاع النفس النومي... كما أن الإفراط في النوم بحد ذاته يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، وداء السكري، وحتى الوفاة المبكرة". وأضاف:" جسم الإنسان عادة ما (يخبر نفسه) بالوقت الذي يحتاجه للنوم، إذا كان الشخص ينام 10-12 ساعة يوميا ولا يشعر بالنشاط، فعليه مراجعة الطبيب". من جهة أخرى أشار الطبيب الروسي ورئيس مركز طب النوم في العيادة الجامعية لجامعة موسكو الحكومية، ألكسندر كلينين إلى أن تحديد عدد ساعات معينة للنوم يوميا أمر خاطئ، إذ يختلف معدل النوم من شخص لآخر، والمدة التي يحتاجها الجسم من النوم يوميا تتراوح ما بين 7 إلى 9 ساعات. الحد الأدنى المقبول للنوم هو 6 ساعات يوميا، والحد الأقصى 10 ساعات. وذكر الطبيب أن الأشخاص الذين ينامون ما بين 10 إلى 12 ساعة يوميا غالبا ما يعانون من بعض الأمراض، مثل انقطاع التنفس أثناء النوم، وبالتالي لا يحصل جسمهم على الأكسجين الكافي، ويظل الجسم في حالة تعب مستمر، ويحس الشخص أنه بحاجة للنوم باستمرار طوال اليوم. المصدر: درس فريق من الباحثين في جامعة تسوكوبا اليابانية تأثير مركب الثيامين (فيتامين B1) رباعي هيدروفورفوريل ثنائي الكبريتيد (TTFD)، أحد المشتقات الشائعة للثيامين، على نشاط الدماغ والجسم. تشير الدكتورة إيرينا فولغينا الأستاذة المشاركة في قسم العلاج بكلية الطب بجامعة التعليم، إلى أن السبب الأكثر انتشارا للوذمة هو أمراض القلب التي تؤدي إلى قصور القلب. يعاني العديد من الناس من الأرق وقلة النوم، وتسبب هذه الحالة مشكلات نفسية وجسدية خطيرة.