«الأمن البيئي»: 90 ألف ريال عقوبة صيد المها العربي
وقالت القوات عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «إكس»، أن عقوبة صيد المها العربي تبلغ 90,000 ﷼.
وأهابت القوات بالإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداء على البيئة أو الحياة الفطرية، بالاتصال على 911 في مناطق مكة المكرمة والرياض والمدينة والشرقية، و999 في جميع مناطق المملكة، مشيرة إلى أن جميع البلاغات تعامل بسرية تامة دون أدنى مسؤولية على المبلغ
تبلغ عقوبة صيد المها الوضيحي غرامة (90,000)ريال.
#الأمن_البيئي pic.twitter.com/QA26UuSrwp
— القوات الخاصة للأمن البيئي (@SFES_KSA) August 16, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 9 دقائق
- حضرموت نت
موسم جديد للإثراء باسم النبي.. المليشيا تبدأ حملة جبايات باسم 'المولد النبوي'
قبيل الـ12 من شهر ربيع الأول من كل عام هجري، يوم مولد النبي محمد (ص) بأسابيع، تبدأ مليشيا الحوثي الإرهابية في مختلف المناطق الواقعة تحت سيطرتها خططها لنهب أموال اليمنيين وأقواتهم باسم النبي. ومنذ أكثر من 10 سنوات من انقلابها على مؤسسات الدولة بدعم إيراني، حولت مليشيا الحوثي هذه المناسبة إلى مجرد موسمٍ سنوي للنهب، ومصيدةٍ لجمع الأموال، وعملية إثراءٍ غيرِ مشروعةٍ لقياداتٍ تتغذى على آلامِ شعبٍ بات الجوع والفقر جزءًا من حياته اليومية. هذا العام، وفي الوقت الذي تتفاقم معاناة ملايين اليمنيين- في جميع المناطق المنكوبة بسيطرة المليشيا الحوثية- من وضع هو الأسوأ عالميًا، ولعل موت الطفلة 'أشواق' جوعًا مؤخرًا في أحد مخيمات النازحين بمحافظة حجة، شاهدٌ على ذلك.. تسيرُ مليشيا الحوثي في طريقها لإقامة احتفالاتٍ صاخبة بهذه المناسبة تُنفق عليها أموالًا طائلةً تنهبها من جيوب الجائعين أنفسهم. مصادر محلية في صنعاء قالت لـ'وكالة 2 ديسمبر'؛ إن المولد النبوي في نظر هذه المليشيا ليس مجرد مناسبة دينية، بل فرصةً للنهب وابتزاز التجار والمواطنين لرفد خزائن قياداتٍ تنعم في بحبوحة العيش، غير مكترثة بشعب غارق في الفقر والجهل والمرض، وبات توفير لقمة العيش- في ظل سياساتها- بالنسبة له يحتاج إلى معجزة. وأكدت المصادر أن التجار في تلك المناطق يُجبرون على دفع مبالغ مالية ضخمة، تتراوح من 50 ألف إلى 200 ألف ريال، وقد تصل إلى مبالغ مضاعفة عدة مرات للمتاجر الكبرى. أحد المواطنين في محافظة ذمار يقول لـ'وكالة 2 ديسمبر': 'المركز الصحي عندنا يفتقر إلى أبسط الأجهزة، ومع ذلك تنهب المليشيا منه 50 ألف ريال للمولد، بينما تُجبِر التجار على دفع مبالغ طائلة أقلها 200 ألف ريال، غير عابئة بما تسببت فيه جباياتها المستمرة من إفلاس العديد منهم واضطرارهم إلى الإغلاق'. هذا الابتزاز المالي، الذي يُمارس تحت مسميات 'دعم الفعالية'، يأتي في وقت يئن معظم اليمنيين تحت وطأة ظروف اقتصادية وإنسانية قاسية، سببها انقطاع المرتبات وتدهور الاقتصاد بشكل غير مسبوق. يُؤكّد صحفيون لـ'وكالة 2 ديسمبر'، أن مليشيا الحوثي الإرهابية حوّلت ذكرى المولد النبوي الشريف بالمناطق الخاضعة لسيطرتها بقوة السلاح إلى 'موسم سنوي ممنهج' لابتزاز المواطنين ونهب أموالهم. يقول الصحفي 'وليد الجبر'، في حديث مع 'وكالة 2 ديسمبر'؛ إن 'ما كان يُعدّ مناسبة دينية يحتفي بها اليمنيون، أضحى أداة قسرية لتمويل مشاريع المليشيا الطائفية، تحت شعارات دينية زائفة'. ويشير إلى أن الحوثيين يستغلون البُعد الديني للمناسبة والقيم الروحية التي تحملها في وجدان اليمنيين لتحويلها إلى ذريعة لفرض جبايات وإتاوات مالية باهظة على جميع فئات المجتمع. ويرى 'الجبر' أن هذا النهج أفرغ هذه المناسبة من جوهرها الروحي، وحوّلها إلى عبء مالي، ما دفع بالعديد من أصحاب المشاريع الصغيرة إلى الإغلاق في ظل هذا الضغط المتزايد. ويوضح أن 'الاحتفاء الذي كان يُفترض أن يُحيي قيم التراحم، أصبح وسيلة منظّمة لاستنزاف ما تبقى من القدرة المالية للمواطنين'. ووفق 'الجبر'، فإن الأمر لا يتعلق بالمال فقط، بل يتجاوزه إلى فرض مظاهر احتفالية قسرية، حيث تجبر المليشيا أصحاب المحال على تزيين واجهاتها ورفع شعاراتها باعتبار ذلك جزءًا من الاحتفاء يحدد مدى الولاء لها. مصادر محلية في عدة محافظات أكدت لـ'وكالة 2 ديسمبر'، أن مليشيا الحوثي ألزمت الجميع 'طلابًا وموظفين ومواطنين وتجارًا، وغيرهم' بدفع 'جبايات' وشراء مستلزمات وشعارات خاصة بالمناسبة.. لافتة إلى أن 'الجميع هناك ينفذ هذه الأوامر قسرًا؛ خوفًا من أن تطالهم اتهامات أو يُصنفوا ضمن فئة 'المعارضين'. حتى الأسر الفقيرة أيضًا لم تسلم من هذا الابتزاز، حيث تفرض عليها المليشيا 'تبرعات إجبارية تتراوح ما بين 5 إلى 10 آلاف ريال، رغم ضيق حالها وافتقارها لأدنى مقومات الحياة الكريمة'. يضيف الصحفي وليد الجبر أن هذا النهج الحوثي نجح في تحويل المولد النبوي إلى مورد اقتصادي ضخم يمول أنشطة المليشيا، وأصبح مناسبة سياسية تُظهر بها قوتها وسطوتها، على حساب معاناة الناس وأولوياتهم المعيشية المُلّحة. من جانبه، يؤكد الصحفي 'أحمد حوذان' أن هذه الممارسات تُبرز التناقض الصارخ في سلوك مليشيا الحوثي. ويضيف لـ'وكالة 2 ديسمبر': 'فبعد عقد من القتل والتهجير وتدمير المساجد والمدارس القرآنية، تحتفي المليشيا بما تسميه 'المولد النبوي' على أشلاء ضحاياها'. ويلفت 'حوذان' إلى أن اليمنيين كانوا يحتفون بهذه المناسبة حبًا في رسول الله. أما اليوم، فقد حوّلتها المليشيا إلى مناسبة للابتزاز ونهب أموال الضعفاء لخدمة مشروعها الطائفي والعنصري. ويرى أن استغلال الحوثيين لهذه المناسبة ليس نابعًا من حبهم للنبي، بل هو توظيف ديني لخدمة أجندات سياسية طائفية. مضيفًا أنهم 'يسعون من خلال ذلك إلى تأكيد شرعيتهم المفقودة، واستعراض قوتهم وقدرتهم على حشد وتوجيه الرأي العام، وإرسال رسالة إلى وكلائهم الإقليميين'. حب النبي الحقيقي- وفق 'حوذان'- لا يكون بالاحتفال على طريقة 'الطغاة واللصوص'، بل باتباع هديه وسنته.. معتبرًا مزاعم المليشيا بحب رسول الله 'كذبة' هدفها 'نهب اليمنيين' تتسع دائرة السخرية والتهكم المشوب بالحسرة، في صفوف المواطنين في المناطق المنكوبة بالمليشيا الحوثية، جراء ما وصفه البعض بـ'موسم الإثراء النبوي الحوثي'، فيما يرى آخرون أن ممارسات المليشيا إساءة إلى النبي محمد، الذي بُعث ليخرج الناس من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، وليس لاستعبادهم باسمه وآله، كما تزعم إيران ووكلاؤها. مناسبة دينية عظيمة حولتها ذراع طهران الحوثية إلى لعنة وعبء يضاعف الأثقال على كاهل الملايين من الأسر المطحونة بالجوع والمليشيا، التي تتلذذ بتعذيب اليمنيين وتجويعهم وتركيعهم، واستنزاف أموالهم المسروقة في تغذية حروب لا نهاية لها يسقط كل يوم آلاف الأبرياء من الشعب تحت صرختها المستوردة من إيران.


رواتب السعودية
منذ 5 ساعات
- رواتب السعودية
ضبط 22 مخالفا لنظام البيئة بعدة مناطق خلال أسبوع
نشر في: 17 أغسطس، 2025 - بواسطة: خالد العلي ضبطت القوات الخاصة للأمن البيئي، 22 مخالفا لنظام البيئة في عدد من مناطق المملكة، خلال أسبوع. وشملت قائمة المضبوطين 3 مواطنين لارتكابهم مخالفة رعي بمحميتي «الإمام عبد العزيز بن محمد»، و«الملك عبد العزيز» الملكيتين، ومواطنين نقلا حطبا محليا بمحمية «الإمام تركي بن عبد الله» الملكية، ومنطقة المدينة المنورة. كذلك تم ضبط 9 مقيمين من الجنسية اليمنية لاستغلالهم الرواسب في المنطقة الشرقية، ومواطن ارتكب مخالفة التخييم بمحمية «الإمام فيصل بن تركي» الملكية، ومقيمين من الجنسيتين الباكستانية واليمنية لتلويثهما البيئة بتفريغ مواد خرسانية في منطقة المدينة المنورة. وضبطت المديرية العامة لحرس الحدود 3 مواطنين ومقيما من الجنسية البنجلاديشية مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية في المناطق البحرية لارتكابهم مخالفة الصيد دون تصريح في منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة، كذلك ضبطت القوات الخاصة للأمن والحماية مخالفا لنظام البيئة من الجنسية الباكستانية لاستغلاله الرواسب في منطقة تبوك، وطقت الجهات المختصة الإجراءات النظامية بحق المخالفين. خلال أسبوع.. (22) مخالفًا لنظام البيئة في عدد من مناطق المملكة. @SFES_KSA@BG994..لأجل_بيئة_مستدامة وزارة الداخلية 🇸🇦 (@MOISaudiArabia) August 17, 2025 المصدر: عاجل

صحيفة عاجل
منذ يوم واحد
- صحيفة عاجل
«الأمن البيئي»: 90 ألف ريال عقوبة صيد المها العربي
حذرت القوات الخاصة للأمن البيئي، من صيد المها العربي «الوضيحي». وقالت القوات عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «إكس»، أن عقوبة صيد المها العربي تبلغ 90,000 ﷼. وأهابت القوات بالإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداء على البيئة أو الحياة الفطرية، بالاتصال على 911 في مناطق مكة المكرمة والرياض والمدينة والشرقية، و999 في جميع مناطق المملكة، مشيرة إلى أن جميع البلاغات تعامل بسرية تامة دون أدنى مسؤولية على المبلغ تبلغ عقوبة صيد المها الوضيحي غرامة (90,000)ريال. #الأمن_البيئي — القوات الخاصة للأمن البيئي (@SFES_KSA) August 16, 2025