ديمي مور تتألق وتتصدّر الترند في حفل 'بافتا'

تألّقت ديمي مور على السّجّادة الحمراء بثقة وفخر وسط ومضات كاميرات التصوير الموجّهة نحوها، وتمكّنت من أن تجعل كل الأضواء مسلّطة عليها بإطلالتها المميّزة التي اختارها لها خبير المظهر براد غورسكي من مجموعة ربيع وصيف 2025 لدار 'الكسندر ماكوين' (Alexander McQueen).
ومما لا شك فيه، أن اختيار هذا الفستان بالذات مناسب تماماً لبطلة فيلم 'المادة' (The Substance) لأن مجموعة الصيف التي قام بتصميمها شون ماكجير المدير الإبداعي لدار'الكسندر ماكوين' (Alexander McQueen)، مستوحاة من الطاقة الشبابيّة و'الوحش الداخلي الذي يكمن فيها'، تماماً كالنسخة الأصغر سناً التي تنبثق في الفيلم المذكور من جسم ديمي مور.
تميّز الفستان بقصّة طويلة تعانق الجسم، وهو بقبّة عالية ومكشوف الكتفين والظهر بنمط 'هالتر نك'، تبرز فيه الرسومات اليدويّة المنمّقة بالكريستال الملوّن والترتر البرّاق، وهو مقرون بقطارٍ طويل ينسدل من الخلف. كذلك، عزّزت ديمي مظهرها الفاخر بمجموعة من المجوهرات الرائعة من 'دي بيرز' (De Beers) التي تمّت صياغتها من البلاتين والألماس، وانتعلت كندرة سوداء بنمط (Peep-Toe) من 'كريستيان لوبوتان' (Christian Louboutin).
(النهار)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

المدى

١٩-٠٣-٢٠٢٥

• المدى

الليدي غاغا تقلق جمهورها بنحافتها المفرطة

خلال مشاركتها في حفل I Heart Radio Music Awards للجوائز الموسيقية لفتت الليدي غاغا الأنظار ، وذلك بشكلها المختلف بعد خسارة وزنها وظهورها بنحافة مفرطة. وظهرت النجمة الأميركية على السجادة الحمراء بفستان أسود قصير وضيق من مجموعة Stella McCartney لخريف وشتاء 2025، وتألقت على المسرح بفستان أحمر طويل من مجموعةAlexander McQueen لخريف وشتاء 2025، وكان بارزاً تغيّر شكلها وملامح وجهها بالنحافة، حيث بدا ، وهو ما تفاعل معه الجمهور ، لافتين الى أنها قد تكون اعتمدت على حقن التخسيس السائدة في الفترة الأخيرة.

المدى

١٦-٠٢-٢٠٢٥

• المدى

ديمي مور تتألق وتتصدّر الترند في حفل 'بافتا'

تألّقت ديمي مور على السّجّادة الحمراء بثقة وفخر وسط ومضات كاميرات التصوير الموجّهة نحوها، وتمكّنت من أن تجعل كل الأضواء مسلّطة عليها بإطلالتها المميّزة التي اختارها لها خبير المظهر براد غورسكي من مجموعة ربيع وصيف 2025 لدار 'الكسندر ماكوين' (Alexander McQueen). ومما لا شك فيه، أن اختيار هذا الفستان بالذات مناسب تماماً لبطلة فيلم 'المادة' (The Substance) لأن مجموعة الصيف التي قام بتصميمها شون ماكجير المدير الإبداعي لدار'الكسندر ماكوين' (Alexander McQueen)، مستوحاة من الطاقة الشبابيّة و'الوحش الداخلي الذي يكمن فيها'، تماماً كالنسخة الأصغر سناً التي تنبثق في الفيلم المذكور من جسم ديمي مور. تميّز الفستان بقصّة طويلة تعانق الجسم، وهو بقبّة عالية ومكشوف الكتفين والظهر بنمط 'هالتر نك'، تبرز فيه الرسومات اليدويّة المنمّقة بالكريستال الملوّن والترتر البرّاق، وهو مقرون بقطارٍ طويل ينسدل من الخلف. كذلك، عزّزت ديمي مظهرها الفاخر بمجموعة من المجوهرات الرائعة من 'دي بيرز' (De Beers) التي تمّت صياغتها من البلاتين والألماس، وانتعلت كندرة سوداء بنمط (Peep-Toe) من 'كريستيان لوبوتان' (Christian Louboutin). (النهار)

الجريدة

٠٨-٠٢-٢٠٢٥

• الجريدة

ديمي مور تقترب من الفوز بجائزة الأوسكار

فازت ديمي مور بجائزة أفضل ممثلة خلال توزيع جوائز اختيار النقاد «كريتيكس تشويس»، أمس الأول، في لوس أنجلس، ما يعزز كونها الأوفر حظاً للفوز بأوسكار أفضل ممثلة، في وقت تتراجع فيه حظوظ الإسبانية كارلا صوفيا غاسكون، بسبب جدل أثارته تصريحات سابقة لها.وفازت مور بالجائزة عن دورها في فيلم «ذي سابستنس» (The Substance)، الذي نال أيضاً جائزة أفضل سيناريو أصلي في «كريتيكس تشويس»، وهي جوائز يمنحها نقاد السينما.وفي هذا الفيلم، الذي تولَّت إخراجه الفرنسية كورالي فارجا، تؤدي ديمي مور (62 سنة) دور نجمة هوليوودية سابقة تُدمن عقاراً لتجديد الشباب. وكانت مور حصلت على جائزة غولدن غلوب عن هذا الدور في يناير، وتُعد الأوفر حظاً لنيل أوسكار أفضل ممثلة خلال احتفال توزيع هذه المكافآت السينمائية المرتقب في مارس.وقالت مور: «السباق كان مجنوناً»، وتوجهت بالشكر إلى نقاد السينما، لمكافأتها على أدائها في «ذي سابستنس». وأسفت لأن «هذا النوع من أفلام الرعب نادراً ما يحظى باهتمام لناحية العمق الذي يمكن أن ينطوي عليه». ويأتي فوز ديمي مور وسط جدل يحيط بالممثلة كارلا صوفيا غاسكون، نجمة فيلم «إميليا بيريز»، التي تراجعت حظوظ فوزها بأوسكار أفضل ممثلة، بعدما عاودت رسائل عنصرية قديمة لها عبر مواقع التواصل، الظهور.وفي تصريحاتها، هاجمت غاسكون الإسلام، معتبرة أنه «بؤرة عدوى للإنسانية من الضروري معالجتها». وسخرت من التنوع في مجال الترفيه، وكذلك من الحركة المناهضة للعنصرية التي ولدت بعد وفاة جورج فلويد، الأميركي الأسود الذي قتلته الشرطة عام 2020.ونأى مخرج فيلم «إميليا بيريز»، الفرنسي جاك أوديار، بنفسه عن بطلته، واصفاً تعليقاتها بأنها «مليئة بالكراهية».