أكثر من 1100 وفاة خلال موجة الحر الأخير في إسبانيا
ويبلغ العدد الدقيق للوفيات المنسوبة إلى موجة الحر التي استمرت من 3 إلى 18 آب، 1149 حالة وفاة بحسب هذا النظام المسمى "مومو" وهو نظام رصد الوفيات الذي يجمع عدد الوفيات في إسبانيا على أساس يومي ويحسب الفرق في الوفيات مقارنة بالوفيات المتوقعة بناء على سلاسل تاريخية مسجلة.
وشهدت إسبانيا والبرتغال وتركيا ومنطقة البلقان حرائق غابات في الأيام الماضية، حيث تجاوزت درجات الحرارة 40 درجة مئوية في أجزاء من أوروبا.
وفي ألبانيا والجبل الأسود، دمرت حرائق الغابات منازل وممتلكات منذ الأسبوع الماضي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 3 ساعات
- الرأي
أكثر من 1100 حالة وفاة في إسبانيا مرتبطة بموجة الحر الأخيرة
أظهرت تقديرات تم إجراؤها باستخدام أداة يديرها معهد كارلوس الثالث لأبحاث الصحة العامة أن أكثر من 1100 حالة وفاة على صلة بموجة الحر التي انتهت للتو في إسبانيا واستمرت 16 يوما. ويبلغ العدد الدقيق للوفيات المنسوبة إلى موجة الحر التي استمرت من 3 إلى 18 آب/أغسطس، 1149 حالة وفاة بحسب هذا النظام المسمى "مومو" (رصد الوفيات) الذي يجمع عدد الوفيات في إسبانيا على أساس يومي ويحسب الفرق في الوفيات مقارنة بالوفيات المتوقعة بناء على سلاسل تاريخية مسجلة.

عمون
منذ 3 ساعات
- عمون
أكثر من 1100 وفاة خلال موجة الحر الأخير في إسبانيا
عمون - أظهرت تقديرات تم إجراؤها باستخدام أداة يديرها معهد كارلوس الثالث لأبحاث الصحة العامة أن أكثر من 1100 حالة وفاة على صلة بموجة الحر التي انتهت في إسبانيا واستمرت 16 يوما. ويبلغ العدد الدقيق للوفيات المنسوبة إلى موجة الحر التي استمرت من 3 إلى 18 آب، 1149 حالة وفاة بحسب هذا النظام المسمى "مومو" وهو نظام رصد الوفيات الذي يجمع عدد الوفيات في إسبانيا على أساس يومي ويحسب الفرق في الوفيات مقارنة بالوفيات المتوقعة بناء على سلاسل تاريخية مسجلة. وشهدت إسبانيا والبرتغال وتركيا ومنطقة البلقان حرائق غابات في الأيام الماضية، حيث تجاوزت درجات الحرارة 40 درجة مئوية في أجزاء من أوروبا. وفي ألبانيا والجبل الأسود، دمرت حرائق الغابات منازل وممتلكات منذ الأسبوع الماضي.

سرايا الإخبارية
منذ 3 ساعات
- سرايا الإخبارية
موجة الحر في إسبانيا تسجل 1149 وفاة خلال 16 يومًا
سرايا - تسببت موجة الحر الأخيرة في إسبانيا، والتي امتدت 16 يومًا وانتهت مؤخرًا، في خسائر بشرية كبيرة، حيث أظهرت تقديرات معهد كارلوس الثالث لأبحاث الصحة العامة وفاة أكثر من 1100 شخص. ويأتي ذلك وسط تحذيرات متكررة من السلطات الصحية حول تأثير ارتفاع درجات الحرارة على صحة السكان، خاصة الفئات الأكثر ضعفًا. وحسب النظام المعروف باسم "مومو" (رصد الوفيات)، الذي يجمع البيانات اليومية للوفيات ويقارنها بالعدد المتوقع وفق سجلات تاريخية، بلغ العدد الدقيق للوفيات 1149 حالة خلال الفترة من 3 إلى 18 أغسطس/آب، وهي الموجة الحرارية التي اجتاحت البلاد وأدت إلى تأثيرات واسعة على السكان والصحة العامة.