logo
بذكاء مذهل.. غوغل درايف يلخّص الفيديوهات بلمح البصر

بذكاء مذهل.. غوغل درايف يلخّص الفيديوهات بلمح البصر

ليبانون 24منذ 2 أيام

يُوسع غوغل درايف نطاق إمكانيات جيميني Gemini، فبالإضافة إلى تلخيص المستندات وملفات PDF، حيث يُمكن لجيميني الآن تلخيص مقاطع الفيديو المُخزنة في درايف وهذا يعني أنه يُمكن للمستخدمين الحصول على نظرة عامة سريعة أو طرح أسئلة حول مقطع فيديو دون الحاجة إلى مشاهدته كاملاً.
وبدأ طرح التحديث لمستخدمي نطاقات الإصدار السريع، وسيصل إلى نطاقات الإصدار المُجدول في 16 يونيو، حيث يتوفر التحديث لمستخدمي باقات Business Standard وPlus، وEnterprise Standard وPlus، بالإضافة إلى مستخدمي Gemini Education أو Gemini Education Premium.
ويشمل التحديث أيضًا مشتركي Google One AI Premium، وأي شخص سبق له شراء إضافات Gemini Business أو Enterprise.
بمجرد توفر الميزة، يمكن للمستخدمين فتح ملف فيديو في معاينة التراكب أو في علامة تبويب جديدة بالمتصفح، ومن هناك، يمكنهم النقر على زر "اسأل جيميني" النجمي في الزاوية العلوية اليمنى للبدء.
ويستطيع جيميني الاستجابة لطلبات مثل "لخّص هذا الفيديو"، أو "اذكر بنود العمل من هذا الاجتماع".
تعمل الأداة حاليًا باللغة الإنجليزية فقط، وتتطلب تفعيل الترجمة في الفيديو و هذا يعني أنه على المشرفين التأكد من تفعيل الترجمة في إعدادات مؤسستهم لاستخدام ميزات Gemini بشكل عام ، يجب أيضًا تفعيل الميزات الذكية والتخصيص في لوحة تحكم المشرف.
يهدف هذا التحديث إلى مساعدة المستخدمين على توفير الوقت، حيث إن مشاهدة مقاطع الفيديو كاملةً للعثور على جزء معين أو تذكر ما تمت مناقشته خلال الاجتماع قد يستغرق وقتًا طويلاً.
باستخدام Gemini، يُسهّل العثور على التفاصيل الرئيسية، خاصةً في التسجيلات الطويلة مثل الاجتماعات أو العروض التقديمية. (اليوم السابع)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"غوغل" تضيف ميزة تحليل الفيديو إلى روبوت الذكاء الاصطناعي "جيمناي" في خدمة درايف
"غوغل" تضيف ميزة تحليل الفيديو إلى روبوت الذكاء الاصطناعي "جيمناي" في خدمة درايف

النهار

timeمنذ 13 ساعات

  • النهار

"غوغل" تضيف ميزة تحليل الفيديو إلى روبوت الذكاء الاصطناعي "جيمناي" في خدمة درايف

أصبح بإمكان "جيمناي"، روبوت الذكاء الاصطناعي من "غوغل"، تحليل الفيديوات المخزّنة في درايف، وتقديم إجابات مستندة إلى محتواها، في خطوة تعتمد على التسميات التوضيحية التلقائية المُولّدة لكلّ ملف، ممّا يوفّر وقت المستخدم، ويجنّبه عناء متابعة المحتوى المرئيّ بالكامل. وكان "جيمناي" أصبح متاحاً سابقاً في خدمة "غوغل" درايف لأداء مهام متعددة، مثل تلخيص المستندات أو المجلدات، وتحليل البيانات، وتوسيع النقاشات الواردة في الملفات النصية. أما التحديث الجديد، فيضيف إمكانات معالجة الفيديو، ممّا يمنح المستخدم القدرة على استخلاص المعلومات من تسجيلات مرئيّة من دون الحاجة إلى مشاهدتها زمنياً. تتجلّى أهمية هذا التطور في حالات عملية مثل تسجيلات الاجتماعات، حيث يمكن للمستخدم سابقاً أن يعيد مشاهدة الاجتماع لتدوين ملاحظات أو استرجاع حوار معين. أما الآن، فيمكنه ببساطة أن يطلب إلى "جيمناي" تلخيص محتوى الفيديو، وتحديد أهمّ النقاط الواردة فيه. ويُعدّ هذا الاستخدام للذكاء الاصطناعي أكثر فاعلية عندما يستند إلى ملف محدّد، ممّا يرفع من دقّة المخرجات. الميزة الجديدة ستكون متاحة فقط من خلال الواجهة الخاصة بـ"جيمناي" في داخل "غوغل درايف"، أو من خلال عارض الملفات المستقلّ في الخدمة. وتعتمد هذه الوظيفة على التسميات التوضيحية التي تُنتَج تلقائياً لجميع الفيديوات المُحمّلة إلى درايف. هذه الميزة مفعّلة افتراضياً، ولكن في الحسابات المُدارة ضمن بيئة Google Workspace، قد يحتاج المسؤول إلى تفعيلها أو ضبطها لتوليد التسميات عند الطلب، عبر إعداد "إدارة مسارات الترجمة". ووفق ما هو معتاد في ميزات "غوغل" وبيئة العمل الخاصة بها، فإن الإطلاق سيكون تدريجياً، ولن يصل إلى جميع المستخدمين في الوقت ذاته. تشمل الفئات المؤهّلة للاستفادة من هذه الميزة حسابات الأعمال، والتعليم، والمؤسسات، بالإضافة إلى مشتركي خدمة Google One AI Premium المدفوعة. وعلى الرغم من أن "غوغل" لم تذكر اشتراك AI Ultra على وجه التحديد، فمن المتوقع أن يشمله التحديث أيضاً. ومن المنتظر أن يستغرق تفعيل هذه الميزة ما يصل إلى 15 يوماً لتصبح متوفرة لجميع الحسابات المؤهلة.

Gmail يسهل قراءة الرسائل عبر تلخيصات تعتمد على الذكاء الإصطناعي
Gmail يسهل قراءة الرسائل عبر تلخيصات تعتمد على الذكاء الإصطناعي

ليبانون 24

timeمنذ 13 ساعات

  • ليبانون 24

Gmail يسهل قراءة الرسائل عبر تلخيصات تعتمد على الذكاء الإصطناعي

كشف تقرير حديث عن إنشاء gmail الآن ملخصات تلقائية للرسائل المعقدة وتظهر فوق الرسائل نفسها، وسيشهد مستخدمو Google Workspace جهودًا أكبر من Gemini لتلخيص رسائل البريد الإلكتروني. منذ العام الماضي، عُثر على ملخصات رسائل البريد الإلكتروني المدعومة بالذكاء الاصطناعي في حسابات Google Workspace، ولكن حتى الآن كان عليك تشغيلها يدويًا، وبدلاً من ذلك سيُحدد الذكاء الاصطناعي من Google الآن متى يكون الملخص مفيدًا، ويُنشئه دون الحاجة إلى "سلاسل رسائل بريد إلكتروني أطول أو رسائل ذات ردود متعددة، وسيتم تحديث ملخصات سلاسل الرسائل الإلكترونية باستمرار بالردود الجديدة فور ورودها. كما ستظهر الملخصات التلقائية الآن فوق رسائل البريد الإلكتروني المكتوبة باللغة الإنجليزية ، ولكن على الأجهزة المحمولة فقط، وقد يستغرق ظهورها لحسابك ما يصل إلى أسبوعين ، ولم تُعلن جوجل ما إذا كانت هذه الميزة ستُتاح لتطبيق Gmail على أجهزة الكمبيوتر، أو لمستخدمي Gmail الذين لا يملكون حسابات Workspace مدفوعة، أو متى سيتم ذلك. وإذا لم يُنشئ Gmail ملخصًا للذكاء الاصطناعي تلقائيًا، فسيظل بإمكانك طلب إنشائه، كما كان الحال حتى الآن، وإذا كنت تفضل عدم رؤيتها إطلاقًا، يمكنك تعطيل جميع ميزات الذكاء الاصطناعي في Gmail بإيقاف تشغيل "الميزات الذكية" في إعدادات التطبيق. (اليوم السابع)

"غوغل تعبث بالحقيقة".. تقنية "Veo-3" تثير قلق الخبراء
"غوغل تعبث بالحقيقة".. تقنية "Veo-3" تثير قلق الخبراء

الميادين

timeمنذ 20 ساعات

  • الميادين

"غوغل تعبث بالحقيقة".. تقنية "Veo-3" تثير قلق الخبراء

أثار إعلان شركة غوغل عن إطلاق أداة 'Veo-3″، القادرة على إنتاج فيديوهات فائقة الواقعية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. هذا الابتكار، الذي لا يفصل بينه وبين الحقيقة سوى خيط رفيع، موجة من التحذيرات داخل الأوساط التقنية المغربية. وعبّرت هذه الجهات عن قلق متزايد من حجم التحديات التي تفرضها هذه التكنولوجيا، خاصة في ظل ضعف البنية القانونية التي تؤطر مثل هذه الابتكارات. فمع الانتشار المتسارع لمقاطع مصممة بعناية تحاكي الواقع إلى حدّ يصعب على المستخدم العادي تمييزها عن المشاهد الحقيقية، ترتفع الأصوات المنادية بضرورة التحرك العاجل لمواجهة تداعيات هذه التحولات الرقمية، التي باتت تهدد ليس فقط الخصوصية الفردية والحقوق الفنية، بل تمتد آثارها لتطال نزاهة الحياة السياسية ومصداقية المعلومات داخل الفضاء العام. Marble Run 🟢🔊 Made with Veo 3 in @GeminiApp. السياق، قال الطيب الهزاز، خبير دولي في مجال الأمن السيبراني والمعلوماتي، إنه منذ إطلاق برنامج 'Veo-3' قبل 48 ساعة فقط، تم تداول مقاطع مصورة على الإنترنت تبدو حقيقية تماماً، ليتضح لاحقاً أنها من إنتاج الذكاء الاصطناعي. واعتبر أن "غوغل" لجأت إلى هذه الخطوة بعدما فشل برنامجها 'Gemini' في منافسة أدوات مثل 'ChatGPT'، مشيرًا إلى أن 'Veo-3' يمثل نقلة تكنولوجية مذهلة لكنها محفوفة بالمخاطر. موضوع خطير مع إطلاق Google لنموذجهم الجديد في انتاج الفيديو #Veo3 ولا بدنا ننتبه كلنا في هالمرحلة القادمةالعين المفروض ما تصدق اللي تشوفه إلا بعد استشاره العقل !! 👁️🧠 الهزاز، ضمن تصريحه لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن هذه التقنية قد تتحول إلى تهديد مباشر في المغرب إذا لم يُسَنّ قانون يواكبها، خصوصاً وأنها قادرة على إنتاج أفلام ومسلسلات ومشاهد حية لأشخاص حقيقيين، ما قد يضر بالحقوق الفردية والإبداعية، ويجعل من الصعب حماية الخصوصية وحقوق الفنانين. وقال المتحدث ذاته إن ما يثير القلق اليوم هو أن العملية الإبداعية لم تعد تتطلب وجود كاتب سيناريو أو مخرج أو طاقم تصوير، بل يكفي تزويد الذكاء الاصطناعي بنص بسيط ليُنتج محتوى متكاملا بصيغة بصرية. واعتبر أن هذا التحول يحمل في طياته خطراً كبيراً على مستقبل الإبداع والحقوق الفكرية، إذ سيصبح من السهل الاستغناء عن مئات الوظائف المرتبطة بالمجال الفني، من التأليف إلى الإخراج. وحذر الخبير الدولي في مجال الأمن السيبراني والمعلوماتي من الأثر النفسي والاجتماعي على المغاربة، قائلاً: "إذا كنا نعتبر أن المؤثرين يشكلون خطراً على الوعي الجماعي، فإن هذا النوع من الذكاء الاصطناعي أخطر بكثير، لأنه لا يتوقف عند التأثير، بل يصنع واقعاً مزيفاً بالكامل يصعب كشفه". وأكد أن إمكانية تطوير أدوات تقنية لتمييز الفيديوهات المزيفة واردة من الناحية التقنية، لكن تبقى الإشكالية في مدى توفر هذه الأدوات لعامة المواطنين، لافتاً إلى إن "الأشخاص العاديين لن يكون بمقدورهم التمييز بين الفيديو المفبرك والحقيقي، وهذا يفتح الباب أمام استغلال واسع لهذه التقنية لأغراض مشبوهة". Google تعبث بالحقيقة والواقعبـ Veo 3فيديوهات واقعية تمامًا تُنتج من مجرد نص؟تخيّل كم من السهل تزوير مشهد أو تصريح وإقناع الناس به.التقنية تتقدم… لكن الوعي لا بد أن يسبقه الهزاز بفيديو شاهده على الإنترنت يظهر فيه شخص يتحدث الدارجة المغربية بطلاقة، إلى درجة جعلت المشاهد يعتقد أنه فعلاً مغربي. وأضاف أن الذكاء الاصطناعي بلغ مرحلة متقدمة تمكّنه من تقليد اللهجات بدقة، وهو ما يزيد من خطورته في السياقات المحلية. من جهته، قال حسن خرجوج، خبير معلوماتي متخصص في الشؤون الرقمية، إن إطلاق 'Veo-3' يُعد استجابة قوية من غوغل لتعويض تراجع مكانتها أمام منافسين مثل OpenAI. واعتبر أن البرنامج الجديد يمثل نقلة نوعية في الذكاء الاصطناعي، لأنه يتيح إنتاج فيديوهات واقعية للغاية اعتماداً على وصف بسيط أو تخييل، مع إمكانية تركيب هذه المقاطع في فيديوهات متكاملة ذات مضمون سردي. وأوضح خرجوج، في تصريح لجريدة "هسبريس" الإلكترونية، أن هذا التقدّم التكنولوجي يحمل جانباً إيجابياً من حيث الابتكار، لكنه أيضاً يفتح المجال أمام مشاكل أخلاقية وقانونية، خاصة إذا تم استخدام هذه الفيديوهات لأغراض تضليلية أو احتيالية. وعن إمكانية التمييز بين الفيديوهات الحقيقية والمفبركة، أشار المتخصص في الشؤون الرقمية إلى أن المستخدمين لا يزال بإمكانهم التمييز بين النوعين في الوقت الحالي، غير أن غوغل أعلنت عند إطلاق Veo-3 أن هذا التمييز سيصبح شبه مستحيل خلال الأشهر القليلة المقبلة. وأضاف أن هذا التصريح يُعد بمثابة إنذار مبكر، يستدعي تحركًا عاجلًا من المؤسسات التشريعية في مختلف الدول، ومن بينها المغرب. وأكد أن الإشكال لا يتعلق فقط بالتقنية في حد ذاتها، بل بمدى وعي المواطنين بها. وقال: "إذا لم يُرفع منسوب الوعي الرقمي لدى المغاربة، فإننا سنجد أنفسنا أمام واقع يُشكّل فيه التزييف العميق قناعات مجتمعية يصعب تصحيحها لاحقًا". Create videos with Veo 3, now available in 73 countries right in the Gemini app 🎬 خرجوج على أن أولى الخطوات التي يجب أن تتخذها الدولة هي سن تشريعات فعالة تواكب هذه الطفرات الرقمية، لكنه استدرك قائلاً إن هذه القوانين لن تكون مجدية ما لم يتم إشراك المتخصصين في صياغتها. وأوضح: "نحن نُستدعى فقط للندوات أو المؤتمرات، بينما القرارات تُتخذ في غيابنا، وهذا خلل يجب تصحيحه إذا أردنا مواكبة التطورات التكنولوجية بشكل فعلي". وكشف المتحدث لجريدة "هسبريس" الإلكترونية عن محاكاة واقعية قام بها، حيث زوّد أداة Veo-3 بصورة غير واضحة لوجهه، دون إدخال أي بيانات صوتية، ورغم ذلك تمكن البرنامج من استكمال ملامح وجهه بدقة، واستخرج صوتًا مطابقًا لصوته الحقيقي استنادًا إلى بيانات متاحة على الإنترنت، لينتج مقطع فيديو يُظهره وكأنه يتحدث شخصيًا. ومن خلال ما اطلعت عليه الصحيفة، بدا الفيديو كأنه فعلاً شيء حقيقي، سواء من حيث الحركة أو النبرة!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store