logo
ثورة انتقالات في أرسنال.. مادويكي يعود لمنزل والديه وجيوكريش ينتظر في ستوكهولم

ثورة انتقالات في أرسنال.. مادويكي يعود لمنزل والديه وجيوكريش ينتظر في ستوكهولم

صحيفة الخليجمنذ 5 أيام
قرر النجم الإنجليزي نوني مادويكي، المنضم لنادي أرسنال من تشيلسي مقابل 52 مليون استرليني، العودة للسكن مع والديه في بارنيت شمال لندن من حيث بدأت مسيرته عندما انضم لأكاديمية توتنهام بسن الـ12 حتى الـ17.
وقال مادويكي: «من الرائع العودة إلى البيت، أتواجد مع أمي وأبي وأعرف أن أمي تفتقد وجودي في المنزل. أنا فعلاً فخور».
واعتاد مادويكي، الذي وقع أكثر من 5 آلاف مشجع لأرسنال التماساً لعدم التعاقد معه، مواجهة التحديات منذ الصبا إذ رفض عرضاً من مانشستر يونايتد واختار الانتقال لآيندهوفن الهولندي في يونيو 2018 مصطحباً والدته معه.
وعلق مادويكي على الصفقة: «أنا شخص أمشي وراء حدسي كثيراً وحتى الآن مشى بي بالاتجاه الصحيح لذلك لا أرى أن الوضع يختلف هنا في أرسنال ومتلهف لإضافة أسلوبي ومساعدة زملائي».
ويقوم أرسنال بثورة انتقالات للتخلص من مركز الوصيف الذي ارتبط به في آخر موسمين بالدوري الإنجليزي، حيث يريد التعاقد أيضاً مع السويدي فكتور جيوكريش هداف سبورتنغ لشبونة البرتغالي.
وقال تقرير برتغالي إن اللاعب السويدي كلف صديقه بمهمة نقل أثاث منزله في العاصمة البرتغالية تمهيداً لصفقة انتقاله للمدفعجية رغم عقبات المفاوضات بين أرسنال وسبورتنغ لشبونة حول السعر.
ويتواجد جيوكريش في ستوكهولم حالياًَ بانتظار الضوء الأخضر لسفره إلى لندن لوضع اللمسات الأخيرة للصفقة.
من جهته، شرح الظهير الياباني الدولي تاكاهيرو تومياسو ظروف فسخ العقد ودياً مع أرسنال ورحيله الفوري عنه في الـ4 من يوليو الجاري وقال اللاعب: «لم يكن القرار مفاجئاً، لعبت في أرسنال 4 سنوات لكن لم ألعب سوى 5 دقائق الموسم الماضي وتعرضت لضغوط وتوتر وبصراحة فقدت شعور الانتماء للفريق. ودعت اللاعبين والطاقم فرداً فرداً وشعرت بالكثير من الحب».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في تاريخ «البريميرليج».. «صراع القمة» لا يتّسع للجميع!
في تاريخ «البريميرليج».. «صراع القمة» لا يتّسع للجميع!

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

في تاريخ «البريميرليج».. «صراع القمة» لا يتّسع للجميع!

عمرو عبيد (القاهرة) يُعد التطلع لنيل لقب «البريميرليج» حلماً مشروعاً لجميع الفرق، وبحسب رأي مدرب أرسنال، ميكل أرتيتا، فإنه يرى بين 7 و9 فرق يُمكنها الفوز بالدوري خلال الموسم المُقبل، وإذا كانت تلك الترشيحات تبدو منطقية نظرياً، ولا يعني هذا بالطبع، ضرورة استمرار كل هذا العدد من المُرشّحين حتى نهاية السباق الإنجليزي، فإنه يكفي بقاء 4 أو 5 منها في «قلب المعركة» حتى الأمتار الأخيرة، وهو ما يتمناه عُشاق الكرة العالمية بالتأكيد، وقد يبدو واقعياً، لكن تاريخ «البريميرليج» لا يعترف بذلك أبداً. صراع القمة لا يتّسع للجميع.. تلك الحقيقة المؤكدة، التي وثّقتها النُسخ الـ33 السابقة من البطولة الإنجليزية، بل إن مسألة تجاوز حدود «الصراع الثُنائي» كانت نادرة طوال تلك السنوات، أما «المعركة» الثُلاثية أو الرُباعية، فكانت أكثر نُدرة، وتحت ظروف معينة وبصورة غير مُكتملة حتى الجولات الأخيرة الحاسمة، كما أن كثيراً من تلك النُسخ حُسمت بسهولة وفي توقيت مُبكّر لكبار الفرق، دون وجود أي منافسة شرسة حقيقية حتى النهاية. ويُمكن القول بأن أكثر من نصف عدد تلك المواسم السابقة، شهد تتويج فريق باللقب دون عناء يُذكر، في 17 نُسخة، وبفوارق ضخمة من النقاط في بعض الأحيان، كما أن 10 مواسم انتهت بسباق «ثُنائي» فقط، مع اكتفاء الآخرين بدور «المُتفرّج»، كان أشهرها مبارزات مانشستر يونايتد وأرسنال، نهاية تسعينيات القرن الماضي وبداية الحالي، وبعض المناوشات بين «اليونايتد» وتشيلسي، في حين كان أبرزها وأقواها «المعارك الضارية»، التي فاز بها مانشستر سيتي على حساب «اليونايتد» وليفربول وأرسنال، على الترتيب، خلال السنوات الأخيرة في الحقبة الحديثة. 6 مواسم فقط، بنسبة 18.2%، كانت شاهدة على صراع ثُلاثي أو رُباعي «على استحياء» من أجل الفوز بلقب «البريميرليج»، وكانت البداية في نُسخة 1996-1997، عندما ظهرت 4 فرق تُنافس على القمة، لكن بدرجة محدودة، بعدما حصد مانشستر يونايتد اللقب بفارق 7 نقاط عن ملاحقيه، نيوكاسل يونايتد وأرسنال وليفربول، الذين احتلوا المراكز من الثاني إلى الرابع على الترتيب، بنفس الرصيد، 68 نقطة، لكن موسم 1998-1999 كان أكثر سخونة، حيث تصارع «اليونايتد» و«الجانرز» و«البلوز» بشدة، واقتنص «الشياطين» اللقب بفارق نقطة واحدة عن «المدفعجية»، وحلّ تشيلسي ثالثاً بفارق 4 نقاط عن البطل. وفي معركة «ثُلاثية» مُثيرة بموسم 2007-2008، تُوّج مانشستر يونايتد باللقب بفارق نقطتين عن تشيلسي، ثم جاء أرسنال في المرتبة الثالثة بفارق نقطتين عن الوصيف و4 عن البطل، وبصورة أقل حدة في 2008-2009، فاز «اليونايتد» بالدوري برصيد 90 نقطة، مقابل 86 لليفربول و83 لتشيلسي. ثم تكررت المنافسة الرُباعية للمرة الثانية فقط طوال تلك السنوات، في موسم 2013-2014، بصورة محدودة، إذ حصد مانشستر سيتي لقبه الرابع التاريخي آنذاك، بفارق نقطتين عن ليفربول، وأتى تشيلسي ثالثاً بفارق 4 نقاط عن «البلومون»، بينما ابتعد أرسنال «الرابع» بفارق 7 نقاط عن البطل. وأخيراً، استعاد «البريميرليج» لمحة من الزمن القديم، في نُسخة 2023-2024، عندما اشتعل الصراع بين «الثُلاثي»، مانشستر سيتي وأرسنال وليفربول، خلال فترة متأخرة من الموسم، لكن الأمر لم يستمر على نفس الوهج، إذ تحوّل الأمر في النهاية إلى مُبارزة ثُنائية بين «السيتيزن» و«الجانرز»، حسمتها «كتيبة جوارديولا» بفارق نقطتين عن الوصيف، وجاء «الريدز» ثالثاً بفارق 9 نقاط وقتها عن البطل «السماوي».

نشرت رسائلها مع زوجها.. زوجة لاعب تكشف الجانب الإنساني في الانتقالات
نشرت رسائلها مع زوجها.. زوجة لاعب تكشف الجانب الإنساني في الانتقالات

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

نشرت رسائلها مع زوجها.. زوجة لاعب تكشف الجانب الإنساني في الانتقالات

كشفت زوجة لاعب كرة، الجانب الإنساني في صفقات انتقال اللاعبين الصيفية من خلال نشر رسائل المحادثات على تطبيق واتس أب في هاتف زوجها. وفي التفاصيل، شاركت سابرينا زوجة المهاجم السويسري هاريس تاباكوفيتش المنتقل لبوروسيا مونشنغلادباخ الألماني بعقد إعارة من هوفنهايم، الرسائل التي تبادلتها مع زوجها وكتب هاريس:«حبيبتي، احزمي الحقائب»، فردت عليه:«مهلاً، لحظة. يا إلهي، لحظة»، فيرد عليها:«سنحلق اليوم، الفحص الطبي غداً» فتقول: «ماذا؟ يا إلهي». ووفق الاتحاد الدولي لكرة القدم، انتقل العام الماضي 8 آلاف لاعب ولاعبة في جميع الفئات حول العالم، وربما يتصور البعض أن اللاعبين يتمتعون بالكثير من القوة النفسية ولا يبالون بالتغيير الذي يؤثر حتى في عائلاتهم الصغيرة، لكن رسائل هاريس مع زوجته وأم ابنته تكشف العكس تماماً. وكتبت سابرينا لاحقاً لزوجها:«فصل جديد يبدأ، من هوفنهايم لغلادباخ. فخورة جداً بك وبقوتك وبانضباطك وبشجاعتك التي تلهمك مواصلة العمل. أنا دوماً معك وأدعمك ومن كل قلبي، ولتدم عليك نعمة الصحة وتجرب كل شيء وتقاتل بقوة. نسير في هذا الطريق معاً اليوم وغداً ودائماً».

ما هي إمكانية انتقال رودري إلى ريال مدريد؟
ما هي إمكانية انتقال رودري إلى ريال مدريد؟

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

ما هي إمكانية انتقال رودري إلى ريال مدريد؟

انتشرت في الآونة الأخيرة شائعات انتقال نجم مانشستر سيتي الإسباني رودري، الفائز بالكرة الذهبية العام الماضي، لنادي ريال مدريد كخليفة محتمل للنجم الكرواتي لوكا مودريتش الراحل صوب ميلان الإيطالي، فما هي حقيقة إمكانية ارتداء رودري القميص الأبيض؟ نبدأ أولاً بالحديث عن رودري (29 عاماً) العائد من إصابة خطيرة بالرباط الصليبي في آخر أسبوع من موسم البريميرليغ والذي بدأ أساسياً مرة واحدة فقط في مونديال الأندية وكانت لـ37 دقيقة فقط بمباراة الخسارة أمام الهلال السعودي. وشارك رودري، المرتبط بعقد مع سيتي حتى 2027، في المونديال 3 مرات من الدكة لرغبة مدربه غوارديولا في عدم الضغط عليه. وتعاقد سيتي مع الإسباني نيكو غونزاليز من بورتو مقابل 50 مليون استرليني في يناير الماضي لسد فراغ رودري، ثم أضاف الهولندي تيجاني ريندرز قبل مونديال الأندية واشترى النرويجي الواعد سفير نيبان الأسبوع الماضي في توجه يعكس عدم اعتماد الفريق على رودري كثيراً الموسم المقبل سواء بهدف حمايته أو ربما بيعه. في المقابل، قد تدفع الشكوك حول لياقة رودري مستقبلاً إدارة الريال للانتظار 12 شهراً أخرى لطرد الشكوك، لكن مدرب الريال ألونسو يريد مواطنه فوراً خشية رفع سيتي سعر صانع الألعاب المميز في حال أثبت لياقته هذا الموسم. ويعتقد الريال أن رودري، المولود في مدريد ونجم جاره أتلتيكو سابقاً، مهتم بالعودة لبلاده بعد 6 سنوات في البريميرليغ وربما يوافق سيتي على بيعه إن كان العرض ضخماً. وأخيراً، مونديال 2026 على الأبواب ويريد الريال أن يتباهى بتواجد نجم الكرة الذهبية في صفوفه وفي المنتخب الإسباني الذي حصد رودري لقب يورو معه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store