logo
مسير عسكري لوحدة التدخل السريع من ذمار إلى العاصمة صنعاء

مسير عسكري لوحدة التدخل السريع من ذمار إلى العاصمة صنعاء

يمرسمنذ يوم واحد

ويعكس هذا المسير، الذي شارك فيه أفراد الوحدة، التدريب المكثف والقدرة على التحمل التي يتمتع بها المقاتلون، ويجسد الروح المعنوية المرتفعة والإصرار على تنفيذ المهام الموكلة إليهم بكل كفاءة واقتدار.
واظهر المسير الجاهزية العالية والانضباط الكبير الذي يتحلّى به منتسبو التدخل السريع، وما اكتسبوه من مهارات نوعية خلال الدورات التأهيلية.
وأكد المشاركون عن جاهزيتهم العالية واستعدادهم التام لإسناد زملائهم في القوات المسلحة في معركة "الفتح الموعود" والجهاد المقدّس، مؤكدين أنهم على العهد ماضون في نصرة الشعب الفلسطيني ودعم قضيته العادلة.
وجدد المشاركون في المسير العهد، بمواصلة بذل الغالي والنفيس دفاعاً عن أمن واستقرار الوطن، وحماية الممتلكات العامة والخاصة، والتصدي الحازم لكل من تسوّل له نفسه المساس بأمن وسلامة المجتمع.
وأكدوا تفويضهم المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي يحفظه الله باتخاذ ما يلزم من قرارات وخيارات لمواجهة الأعداء والتصدي لمؤامراتهم العدوانية ضد الشعب اليمني، والاستمرار في دعم القضية الفلسطينية حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن أبناء غزة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسئول فلسطيني: ننتظر خطوات عملية من مؤتمر حل الدولتين بنيويورك
مسئول فلسطيني: ننتظر خطوات عملية من مؤتمر حل الدولتين بنيويورك

مصرس

timeمنذ 25 دقائق

  • مصرس

مسئول فلسطيني: ننتظر خطوات عملية من مؤتمر حل الدولتين بنيويورك

• المقرر عقده في الأمم المتحدة أيام 17 و18 و19 يونيو، وفق تصريحات لمساعد وزير الخارجية الفلسطيني عمر عوض الله قال مساعد وزير الخارجية الفلسطيني عمر عوض الله، السبت، إن فلسطين تنتظر خطوات عملية وتعهدات من دول العالم بشأن مجمل الحقوق الفلسطينية، خلال مؤتمر حل الدولتين المزمع عقده في مقر الأمم المتحدة بنيويورك.جاء ذلك في تصريحات لتلفزيون فلسطيني (حكومي)، على هامش مشاركته في اجتماع تحضيري للمؤتمر عقد السبت، في نيويورك، موضحا أن المؤتمر سيكون "مؤتمر قمة"، وسيعقد أيام 17 و18 و19 يونيو المقبل.وأشار عوض الله إلى أن "مؤتمر الأمم المتحدة لحل الدولتين يُعقد في وقت تواصل فيه إسرائيل حرب الإبادة لإنهاء وجود الشعب الفلسطيني على أرضه، وستأتي 193 دولة لتجتمع وتؤكد حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير".وتوقع أن "تتخذ عدة دول خطوات عملية تأخذنا نحو الدولة الفلسطينية".وتابع: "النقاش الآن يدور حول كيفية تجسيد الدولة الفلسطينية وتقويتها وتقوية صمود الشعب الفلسطيني وتقوية الحكومة ومنظمة التحرير تلمس نوايا طيبة وأن دولا ستقدم تعهدات رسمية حول كيفية إنهاء الاحتلال".وتترأس السعودية وفرنسا بشكل مشترك "المؤتمر الدولي رفيع المستوى من أجل تسوية سلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين" والذي سيعقد في نيويورك، وفق الموقع الإلكتروني للأمم المتحدة.وأشار المسؤول الفلسطيني إلى أن المؤتمر ستتخلله "8 طاولات مستديرة تناقش كل جوانب القضية الفلسطينية، حيث سيكون لدولة فلسطين مداخلة فيها".وأضاف أن تلك المداخلات "تتضمن مطالبات سياسية باتجاه الاعتراف بدولة فلسطين ورفض الاحتلال وأخذ خطوات إيجابية لا رجعة فيها تجاه حقوق الشعب الفلسطيني، وخطوات عملية نحو دعم الاقتصاد الفلسطيني، وإعمار غزة ووقف العدوان (الإسرائيلي) وتمكين الوسطاء من الوصول لوقف إطلاق نار سريع لوقف الإبادة والمجاعة".وذكر عوض الله أنه من مطالب فلسطين في المؤتمر "الحفاظ على حل الدولتين من التهديد الإستراتيجي وهو الاستيطان، بمعنى أن تأخذ الدول خطوات فاعلة باتجاه مواجهة الاستيطان الاستعماري والتوقف عن التعامل مع المنظومة الاستيطانية وبضائعها ومستوطنيها وصولا لفرض عقوبات عليها".وشدد على أن "هذا المؤتمر ليس حول مبادئ عامة، إنما حول الخطوات العملية والجدول الزمني لتحقيق المطالب السابقة".وقال عوض الله إن أوروبا "شريك أساسي مع فلسطين (...) والاتحاد الأوروبي جزء أساسي في لجان المؤتمر ويرأس أحداها مع الجامعة العربية".وأشار المسؤول الفلسطيني إلى "نضوج دولي هام الآن يجب أن نستفيد منه باتجاه ترسيخ حل الدولتين بأسرع وقت ممكن".وقال إن هناك "دولا تغير موقفها بالاتجاه الصحيح والكل يتحدث عن ضرورة وقف إسرائيل لجرائمها ضد أبناء شعبنا باعتباره أساسيا وباعتبار الاحتلال جذر المشاكل التي يعاني منها الشعب الفلسطيني".ومنذ 7 أكتوبر 2023، تواصل إسرائيل حرب إبادة جماعية واسعة ضد فلسطينيي قطاع غزة، بما يشمل القتل والتدمير والتجويع والتهجير القسري، متجاهلة كافة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.وخلفت تلك الإبادة التي تدعمها الولايات المتحدة أكثر من 176 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.وبالتوازي مع حرب الإبادة الجماعية بقطاع غزة، صعّد جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى استشهاد 969 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا، وفق معطيات فلسطينية.

كيف يشارك آلُ سعود وحكام الخليج في جرائم الإبادة الإسرائيلية بغزة؟
كيف يشارك آلُ سعود وحكام الخليج في جرائم الإبادة الإسرائيلية بغزة؟

يمني برس

timeمنذ 25 دقائق

  • يمني برس

كيف يشارك آلُ سعود وحكام الخليج في جرائم الإبادة الإسرائيلية بغزة؟

يمني برس – تقرير – عباس القاعدي غادر المجرم ترامب منطقةَ الخليج منذ أَيَّـام، محمَّلًا بالأموال الطائلة، وفي مشهد أصاب حُكَّامَ الخليج بالذُّلِّ والخزي والعار. واللافتُ أنه بعد هذه الزيارة، تصاعدت وتيرة الجرائم الصهيونية المدعومة أمريكيًّا في قطاع غزة، حَيثُ لم يتوقف العدوّ الإسرائيلي عن شن غاراته الإجرامية، لاستهداف بقايا المنازل ومخيمات النازحين في مناطق متفرقة من قطاع غزة. هذا المشهد، كان حاضرًا في ذهنية الشهيد القائد السيد حسين بد الدين الحوثي -رضوان الله عليه- قبل أكثر من 20 سنة، حَيثُ تحدث عن الولاء لليهود والنصارى، وأن هذا سيقود الأُمَّــة إلى نتيجة شواهدها واضحة، وهي الذل والخزي والهوان، والتبعية والمودة لأُولئك الأعداء المجرمين، وهذا ما حصل بالفعل لحكام الخليج أثناء زيارة ترامب المجرم إلى بلدانهم، وقد شاهد العالم ذلك بكل وضوح أمام عدسات الكاميرا. ويمر العرب بفترة من الذل والهوان لا مثيل لها؛ فصمتُ الكثير منهم وتواطؤهم مع أحداث غزة خيرُ دليل على ذلك؛ فلو كانت هذه الجرائم والمجازر تحدث بحق يهود أَو نصارى أَو حتى بحق عُبَّاد البقر في الهند، لَمَا صمتت شعوبُهم وأمتُهم على هذا الظلم، وهذا ما أشار إليه السيد القائد عبد الملك بن بدرالدين الحوثي -يحفظُه الله- منذ سنوات. مجازر غزة تكشفُ حقيقة الموقف العربي: ويتعرض الشعب الفلسطيني على مدار العقود الماضية وحتى يومنا هذا لمجازرَ وحرب إبادة متواصلة من قبل كيان العدوّ الإسرائيلي، وهي تكشف بوضوح عن الموقف العربي في كُـلّ مرحلة من مراحل الحرب مع العدوّ الإسرائيلي، حَيثُ يكون هذا الموقف في كُـلّ مرة أكثر ضعفًا وتراجعًا عما كان عليه في السابق. وفي ظل تصاعد حلقات العداء وارتفاع وتيرة السلوكيات الإجرامية من قبل الصهاينة والأمريكيين، من المفترض والطبيعي أن تستيقظَ الأُمَّــةُ من غفلتها وتحافظ على أدنى درجات مواقفها الإنسانية والدينية والأخلاقية، بما في ذلك مقاطعة أعدائها، لكن الواقع بعكس ذلك تمامًا؛ فكلما زاد حقد وإجرام اليهود الأمريكان وتجلّت مخطّطاتهم الإجرامية، كلما تخاذل العرب والمسلمون وانساقوا في أحضان عدوِّهم. للنصر شروط وبرنامج متكامل: يشمل هذا، كُـلَّ مجالات الحياة العسكرية والاقتصادية والثقافية والسياسية والاجتماعية، وهذا النصر لا يتجلى إلا بخروج الشعوب العربية والإسلامية، وأنظمتها من دائرة الولاء لليهود والنصارى. وهنا يقول الله تعالى: [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ، ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ]. هذه الآية تنطبق بحذافيرها على موقف الشعب اليمني وقيادته التي تجسِّدُ القرآنَ الكريمَ قولًا وعملًا. إن الحقَّ واضحٌ عند كُـلّ المسلمين والعرب حول عدوانية اليهود، وشواهد ذلك العداء والحقد موجودة اليوم وتعيشها الأُمَّــة من مآسٍ ونكبات وتآمر وحكام خونة وعملاء يسومون الشعوب سوء العذاب؛ ولهذا من الواجب الاستجابة لهدي القرآن الكريم والجهاد في سبيل الله، والذي به تتمكّنُ الأُمَّــة من الدفاع عن نفسها، وتعيش حياة كريمة مستقلة كبقية الأمم والشعوب الحرة في هذا العالم. المشروع القرآني مشروعُ حياة ونصر: وعلى الرغمِ من كثرةِ النظريات السياسيَّة التي يقدِّمُها الأعداءُ للشعوب العربية والإسلامية في المدارس وفي مراكز الأبحاث والجامعات، يثبت الواقع أن تلك النظريات -سواءٌ أكانت بصبغة دينية أَو علمانية- فاشلة ولم تحقّق للعرب والمسلمين العزة والكرامة والاستقلال والخلاص من سيطرة أعدائهم. ولهذا، لم يتبقَّ أمام الأُمَّــة إلا المشروع القرآني، الذي أثبت الواقع أنه المشروع القابل للحياة وللنصر، والذي يُخرِجُ الأُمَّــةَ وشعوبَها من الذل والخضوع؛ فهو المشروع الذي ينطلق من الواقع القرآني، ولذلك، اليوم لم يعد القرآن الكريم مُجَـرّد آيات نظرية تُتلى، بل أصبح -بفضل الله سبحانه وتعالى- في اليمن موقفًا وجهادًا وحركةً على الأرض، وأصبح الشعب اليمني يجسِّدُ ذلك الموقفَ القرآني، الذي كانت نتيجته النصر على أعداء الله من الأمريكيين. ويقدِّمُ الشعبُ اليمني نموذجًا للإيمان والثبات والعودة إلى الهُوية الإيمانية الأصيلة للأُمَّـة، والذي أفشل كُـلّ الحروب الثقافية الوهَّـابية، التي كانت تستهدفُ اليمن، بشكل خاص، واليوم يخوضُها الأعداءُ ضد الشعوب العربية والإسلامية، من خلالِ الجماعات الدينية بمختلفِ مسمياتها، والخطابات التكفيرية الهادفة إلى إضاعةِ الإسلام والحق، حتى وصل بالكثيرِ من الناس إلى الإحباط والتوجُّـه نحو المذاهب المادية والإلحادية. الفكر الوهَّـابي سببٌ لانتشار الكفر والإلحاد في السعوديّة: الوهَّـابية وسلوكُها وأُسلُـوبُها وفكرُها كانت واحدةً من أسباب انتشار ظاهرة الإلحاد في السعوديّة التي أصبحت من أكبر البلدان العربية انتشارًا لهذه الظاهرة، التي جعلت الكثير من الشباب يعتقدون أن الإسلام مُجَـرّد النموذج البسيط، لكن الارتماء في أحضان اليهود والولاء لهم أمرٌ طبيعي عندهم. وفي المقابل نجد الإسلامَ الحقيقي في اليمن، الإسلام الذي لم تُشرِفْ عليه دوائرُ المخابرات الأمريكية ولا تموِّلُه؛ ولهذا فَــإنَّ موقف الشعب اليمني الإنساني والديني الذي يجسده القرآن أصبح مؤثرًا وتلتف حوله الأمم، وصار محل إعجاب حتى عند من ليسوا بمسلمين، وهذا نتيجة المشروع القرآني وقيادته الحكيمة التي انطلقت من القرآن لتشخيص العلة والمرض، ومن ثَمَّ اكتشفت الحَلَّ والعلاج. الشهيدُ القائد ونتائجُ النظرة القرآنية للواقع والأحداث: والحقيقةُ أن خلفيةَ الموقف اليمني وسببَه وسِرَّه هو المشروعُ القرآني، الذي أعاد للأُمَّـة هُويتَها الإيمانية، وجعل الفرد يعتز بنفسه ويثق بربه ويعتمد على نفسه متوكلًا على الله ويتحمل المسؤولية مهما كانت صعوبتها، والنتيجة ستكون عزّة وقوة وغلبة ونصرًا تجاه الأعداء الذين يتحدثون بمصطلحات وثقافات مغلوطة؛ بهَدفِ تضليل الشعوب. وفي ظِلِّ استمرارِ جريمةِ الإبادة في غزة، وبعد عودة المجرم ترامب بالمليارات، فَــإنَّ ذلك سينعكسُ على قتل الأطفال والنساء في قطاع غزة، ومنح العدوّ الإسرائيلي مزيدًا من القنابل المدمّـرة، والأسلحة المحرَّمة التي يستخدمها ضد الشعب الفلسطيني، وبالتالي آل سعود وحكام الإمارات وقطر والبحرين شركاء في الإبادة في غزة، لذلك، من هي أمريكا التي يعطيها هؤلاء تريليونات الدولارات من ثروات الشعوب العربية والإسلامية؟

رئيس الحكومة اللبنانية يعلق على التقارير حول صفقة تبادل الأسرى
رئيس الحكومة اللبنانية يعلق على التقارير حول صفقة تبادل الأسرى

الجمهورية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجمهورية

رئيس الحكومة اللبنانية يعلق على التقارير حول صفقة تبادل الأسرى

وقال سلام: "لم نتوقف يوما عن المطالبة بتسليم ال أسرى ال لبنان يين والانسحاب ال إسرائيل ي الكامل من النقاط التي تحتلها إسرائيل". وأضاف: "مهما أُعطينا من ضمانات إسرائيل ية لا يُمكن أن نثق بها ونشكر الله أن الانتخابات حصلت من دون أي تصعيد إسرائيل ي". وتابع سلام: "لا أحد ينكر الشوائب التي حصلت خاصة في انتخابات الشمال وتعلمنا منها وبعد هذه الانتخابات سنبدأ العمل على التحضير للانتخابات النيابية بعد سنة. وسنعد مشروع قانون انتخاب يسد الشوائب الموجودة". وأكد: "من جهتنا وعدنا ووفينا بأن تتم الانتخابات بموعدها وجهوزية وزارة الداخلية كانت عالية جدا". وأشار إلى أن الحكومة ال لبنان ية تسعى مع البنك الدولي والجهات المانحة لحشد ما هو مطلوب لإعادة الإعمار ومستمرون بالسعي مع الدول الصديقة لتأمين مساعدات أكبر. وتداولت وسائل إعلام في وقت سابق "أنباء عن اتفاق لتبادل سجناء بين العراق وإيران و إسرائيل في ظل تقدّم في المفاوضات النووية بين أمريكا وإيران". وأشارت إلى أن "التبادل يشمل أعضاء من " حزب الله" ال لبنان ي وقبطانا بحريا لبنان يا وأكاديمية إسرائيل إسرائيل ية روسية اختطفت في العراق عام 2023".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store