logo
صفقة الفرقاطات الأسترالية: لماذا اليابان وألمانيا؟

صفقة الفرقاطات الأسترالية: لماذا اليابان وألمانيا؟

الدفاع العربيمنذ 7 ساعات
صفقة الفرقاطات الأسترالية: لماذا اليابان وألمانيا؟
تقترب الحكومة الألبانية من اتخاذ أهم قرار دفاعي لها منذ توليها السلطة عام ٢٠٢٢، إذ تستعد. لاختيار الشركة المصنِّعة لأسطول الفرقاطات الجديد. التابع للبحرية الملكية الأسترالية، وهو برنامج تُقدَّر قيمته بعشرة مليارات دولار.
ووفقًا لصحيفة 'ذا أستراليان'، من المتوقع أن تُعلن لجنة الأمن القومي بمجلس الوزراء خلال أيام عن اختيارها. بين الفرقاطة اليابانية من طراز. موغامي، التي تقدِّمها شركة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة. والفرقاطة الألمانية ميكو A-٢٠٠، التي تقدِّمها شركة تيسنكروب للأنظمة البحرية. وذلك بعد ثمانية أشهر من التقييمات المفصَّلة التي أجرتها وزارة الدفاع.
الفرقاطة اليابانية 'موغامي 30DX'
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
المواصفات الفنية:
الإزاحة الكاملة: 5500 طن
5500 طن السرعة القصوى: 30 عقدة
30 عقدة نظام الدفع: CODAG (توربين غازي MT30 + محركي ديزل MAN)
CODAG (توربين غازي MT30 + محركي ديزل MAN) الطاقم: 90 فردًا (أتمتة عالية)
التسليح: أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
مدفع Mk 45 عيار 127 ملم
Mk 45 عيار 127 ملم 8 صواريخ مضادة للسفن Type 17
منظومة SeaRAM الدفاعية
طوربيدات Type 12
Type 12 خلايا إطلاق عمودي VLS Mk 41 (عدد 16 خلية)
دعم لمروحية SH-60L وطائرات بحرية دون طيار
الميزات الاستراتيجية:
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
تصميم شبحي حديث
تصنيع مشترك محتمل داخل أستراليا
تطابق سياسي مع مصالح الحكومة الأسترالية بعد ملف الغواصات
التحديات:
تكلفة أعلى بنسبة 20% من التصميم الألماني
خبرة محدودة لليابان في التصدير البحري العسكري
الفرقاطة الألمانية 'MEKO A-200'
المواصفات الفنية:
الإزاحة الكاملة: 3400 طن
3400 طن الطول: 118 مترًا
118 مترًا السرعة القصوى: 32 عقدة
32 عقدة نظام الدفع: CODOG
التسليح:
مدفع عيار 127 ملم
عيار 127 ملم منظومات CIWS (Phalanx أو Sea Zenith)
صواريخ ESSM / Sea Sparrow (VLS)
صواريخ Harpoon / RBS-15
Harpoon / RBS-15 طوربيدات خفيفة
دعم لطائرات Seahawk أو Super Seasprite
الميزات الاستراتيجية: أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
نظام Saab 9LV القتالي (متوافق مع البحرية الأسترالية)
سجل ناجح في التصدير
مخاطرة تشغيلية أقل وسهولة الدمج
سياق الصفقة الأسترالية
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
خطة الشراء:
11 فرقاطة
أول 3 تُبنى في الخارج
البقية تُنتج محليًا في هندرسون، غرب أستراليا
العوائق التشغيلية:
تأخير تجهيز الحوض
ضغط على أوستال بسبب برنامج زوارق الإنزال الثقيلة
العملية السياسية:
لا تفضيل رسمي من وزارة الدفاع
القرار قد يصدر هذا الأسبوع بعد تأجيل أسبوعين
الحكومة تميل نحو مفاوضات مغلقة مع مزود مفضل
الرأي التحليلي:
اليابان تتفوّق تقنيًا، لكن بسعر أعلى
تتفوّق تقنيًا، لكن بسعر أعلى ألمانيا أكثر توافقًا تشغيليًا وأقل مخاطرة
قرار يشكّل نقطة تحول في السياسة البحرية الأسترالية
يمثل قرار الفرقاطة الأسترالية أكثر من مجرد اختيار تقني بين تصميمين؛ إنه اختبار لمعادلة دقيقة. تجمع بين الكفاءة العسكرية، والملاءمة الاقتصادية، والتوازن السياسي مع شركاء دفاعيين عالميين.
وبينما يرجّح التصميم الياباني من حيث الحداثة والقوة النارية، فإن التصميم الألماني يعكس واقعية تشغيلية . ومخاطرة أقل. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
ومع اقتراب صدور القرار، يتضح أن مسار البحرية الأسترالية في السنوات القادمة سيتحدد ليس فقط. بالمواصفات، بل بمن تختار أستراليا أن تبني معه شراكتها الإستراتيجية في أعالي البحار.
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"عمالقة التكنولوجيا" يخططون لاستثمار مئات المليارات في سباق الذكاء الاصطناعي
"عمالقة التكنولوجيا" يخططون لاستثمار مئات المليارات في سباق الذكاء الاصطناعي

الشرق السعودية

timeمنذ 19 دقائق

  • الشرق السعودية

"عمالقة التكنولوجيا" يخططون لاستثمار مئات المليارات في سباق الذكاء الاصطناعي

أنفقت الشركات الأميركية في عام 2025 أكثر من 155 مليار دولار على تطوير الذكاء الاصطناعي، وهو مبلغ يفوق ما أنفقته الحكومة الأميركية على التعليم والتدريب والتوظيف والخدمات الاجتماعية في السنة المالية 2025 حتى الآن، حسبما أوردت صحيفة "الجارديان" البريطانية. وخلال الأسبوعين الماضيين، نشرت كل من "ميتا" ومايكروسوفت وأمازون وألفابت، الشركة الأم لجوجل، تقاريرها المالية العامة الفصلية. وكشفت كل منها أن نفقاتها الرأسمالية السنوية حتى تاريخه، وهو رقم يشير إلى الأموال التي تنفقها الشركات لشراء أو ترقية الأصول الملموسة، بلغت بالفعل عشرات المليارات. ويُعتبر مصطلح Capex اختصاراً، مؤشراً على إنفاق شركات التكنولوجيا على الذكاء الاصطناعي، لأن هذه التكنولوجيا تتطلب استثمارات هائلة في البنية التحتية المادية، وتحديداً مراكز البيانات، والتي تتطلب كميات كبيرة من الطاقة والمياه وأشباه الموصلات باهظة الثمن. استثمارات أكبر وصرحت جوجل خلال أحدث إفصاح لها، أن نفقاتها الرأسمالية "تعكس بشكل أساسي استثمارات في الخوادم ومراكز البيانات لدعم الذكاء الاصطناعي". وبلغت النفقات الرأسمالية لشركة "ميتا" 30.7 مليار دولار، أي ضعف الرقم البالغ 15.2 مليار دولار المسجل في الفترة نفسها من العام الماضي، وفقاً لتقرير أرباحها. وفي الربع الأخير وحده، أنفقت الشركة 17 مليار دولار على النفقات الرأسمالية، أي ضعف ما أنفقته في الفترة نفسها من عام 2024، والبالغ 8.5 مليار دولار. وأعلنت ألفابت عن إنفاق رأسمالي يقارب 40 مليار دولار خلال الربعين الأولين من السنة المالية الحالية، بينما أعلنت أمازون عن 55.7 مليار دولار. وأعلنت مايكروسوفت أنها ستنفق أكثر من 30 مليار دولار في الربع الحالي لبناء مراكز البيانات التي تدعم خدمات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. ومن المتوقع أن يرتفع إجمالي الإنفاق الرأسمالي لشركات التكنولوجيا الكبرى بشكل هائل في السنة المالية المقبلة، متجاوزاً المبالغ الباهظة التي رُصدت في العام السابق. وصرح الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت، ساتيا ناديلا، الأربعاء الماضي، بأن الشركة تعتزم إنفاق حوالي 100 مليار دولار على الذكاء الاصطناعي في السنة المالية المقبلة. وتخطط شركة "ميتا" لإنفاق ما بين 66 و72 مليار دولار. وتخطط ألفابت لإنفاق 85 مليار دولار، وهو رقم أعلى بكثير من تقديراتها السابقة البالغة 75 مليار دولار. وقدّرت أمازون أن إنفاقها في عام 2025 سيصل إلى 100 مليار دولار، حيث تستثمر الأموال في AWS، والتي يتوقع المحللون الآن أن تصل إلى 118 مليار دولار. وفي المجمل، ستنفق شركات التكنولوجيا الأربع، أكثر من 400 مليار دولار على النفقات الرأسمالية في العام المقبل، وفق صحيفة "وول ستريت جورنال". سباق محموم وتعد هذه الأرقام التي تُشير إليها الصحيفة، أكبر من الإنفاق ربع السنوي للاتحاد الأوروبي على الدفاع. ومع ذلك، يبدو أن شركات التكنولوجيا العملاقة لا تنفق ما يكفي بالنسبة لمستثمريها. وأبلغت مايكروسوفت وجوجل و"ميتا" محللي "وول ستريت" في الربع الماضي، أن إجمالي نفقاتها الرأسمالية سيكون أعلى من التقديرات السابقة. في حالة الشركات الثلاث، كان المستثمرون سعداء للغاية، وارتفعت أسهم كل شركة ارتفاعاً حاداً بعد تقارير أرباحها. وبلغت القيمة السوقية لشركة مايكروسوفت 4 تريليونات دولار في اليوم التالي لنشر تقريرها. وحتى شركة أبل، الأكثر حذراً بين عمالقة التكنولوجيا، أشارت إلى أنها ستعزز إنفاقها على الذكاء الاصطناعي في العام المقبل بشكل كبير، إما من خلال الاستثمارات الداخلية أو عمليات الاستحواذ. وارتفع الإنفاق الرأسمالي الفصلي للشركة إلى 3.46 مليار دولار، مقارنة بـ 2.15 مليار دولار خلال الفترة نفسها من العام الماضي. وأعلنت الشركة المصنعة لأجهزة أيفون عن أرباح ضخمة، الخميس الماضي، مع انتعاش مبيعات "آيفون" وأعمال تجارية أفضل من المتوقع في الصين، لكنها لا تزال تُعتبر الأكثر تأخراً في تطوير ونشر منتجات الذكاء الاصطناعي بين عمالقة التكنولوجيا. وصرح تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة أبل، الخميس الماضي، بأن الشركة تُعيد تخصيص "عدد لا بأس به" من الموظفين للتركيز على الذكاء الاصطناعي، وأن "جوهر استراتيجيتنا للذكاء الاصطناعي" يتمثل في زيادة الاستثمارات و"دمج" الذكاء الاصطناعي في جميع أجهزتها ومنصاتها. إلا أن كوك امتنع عن الكشف عن المبلغ الذي تنفقه أبل بالضبط. وقال: "نحن نزيد استثماراتنا بشكل كبير، ولن أضع أرقاماً محددة وراء ذلك". وتحاول الشركات الصغيرة مواكبة الإنفاق الهائل للشركات القائمة. وأعلنت OpenAI أنها جمعت 8.3 مليار دولار من الاستثمارات، كجزء من جولة تمويلية مخططة بقيمة 40 مليار دولار، مما يُقدر قيمة الشركة الناشئة، التي انطلق روبوت الدردشة ChatGPT الخاص بها في عام 2022، عند 300 مليار دولار.

تمديد هدنة الرسوم الجمركية على طاولة أميركا والصين
تمديد هدنة الرسوم الجمركية على طاولة أميركا والصين

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

تمديد هدنة الرسوم الجمركية على طاولة أميركا والصين

يستأنف كبار المسؤولين الاقتصاديين من الولايات المتحدة والصين محادثاتهم في ستوكهولم اليوم الإثنين في محاولة للتغلب على الخلافات الاقتصادية القائمة منذ وقت طويل، والتي تدور حولها الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، إذ سيسعون إلى تمديد هدنة تجارية لمدة ثلاثة أشهر التي أوقفت تطبيق رسوم جمركية مرتفعة. وتواجه الصين موعداً نهائياً في الـ12 من أغسطس (آب) المقبل للتوصل إلى اتفاق دائم في شأن الرسوم الجمركية مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب بعدما توصل البلدان إلى اتفاقات أولية في مايو (أيار) ويونيو (حزيران) الماضيين لإنهاء تبادلهما فرض رسوم جمركية ووقف تصدير المعادن الأرضية النادرة في تصعيد استمر لأسابيع. ومن دون التوصل إلى اتفاق قد تواجه سلاسل التوريد العالمية تجدد الاضطرابات مع عودة الرسوم الأميركية إلى مستويات في خانة المئات، وهو ما قد يؤدي إلى حظر للتجارة الثنائية. تأتي محادثات ستوكهولم في أعقاب أكبر اتفاق تجاري لترمب حتى الآن، والذي أبرمه مع الاتحاد الأوروبي أمس الأحد ويفرض رسوماً جمركية 15 في المئة على معظم صادرات التكتل من السلع إلى الولايات المتحدة، بما في ذلك السيارات. وستشتري الكتلة الأوروبية ما قيمته 750 مليار دولار من الطاقة الأميركية وستضخ استثمارات في الولايات المتحدة بقيمة 600 مليار دولار في الأعوام المقبلة. هل نتوقع انفراجة في المحادثات؟ ومن غير المتوقع حدوث انفراجة مماثلة في المحادثات بين الولايات المتحدة والصين، لكن محللين في مجال التجارة قالوا إن من المحتمل الاتفاق على تمديد آخر 90 يوماً لهدنة الرسوم الجمركية وضوابط التصدير التي توصل إليها في منتصف مايو. ومن شأن هذا التمديد أن يمنع مزيداً من التصعيد ويسهل التخطيط لاجتماع محتمل بين ترمب ونظيره الصيني شي جينبينغ في أواخر أكتوبر (تشرين الأول) أو أوائل نوفمبر (تشرين الثاني). وأحجم متحدث باسم وزارة الخزانة الأميركية عن التعليق على تقرير نشرته صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" الذي نقل عن مصادر لم تسمها القول إن الجانبين سيمتنعان 90 يوماً أخرى عن فرض رسوم جمركية جديدة أو اتخاذ أي خطوات أخرى قد تؤدي إلى تصعيد الحرب التجارية. وتستعد إدارة ترمب لفرض رسوم جمركية جديدة على قطاعات معينة ستؤثر في الصين في غضون أسابيع، ومنها رسوم على أشباه الموصلات والأدوية ورافعات الحاويات وغيرها من المنتجات. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال ترمب للصحافيين قبل إبرام اتفاق الرسوم الجمركية مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أمس "نحن قريبون جداً من التوصل إلى اتفاق مع الصين. توصلنا إلى اتفاق إلى حد ما، لكننا سنرى كيف ستسير الأمور". ماذا قدمت أميركا للصين اليوم؟ وذكرت صحيفة "فاينانشيال تايمز" اليوم أن الولايات المتحدة أوقفت القيود المفروضة على صادرات التكنولوجيا إلى الصين لتجنب تعطيل المحادثات التجارية مع بكين ودعم جهود ترمب الرامية لترتيب اجتماع مع شي هذا العام. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين حاليين وسابقين القول إن مكتب الصناعة والأمن التابع لوزارة التجارة الأميركية، الذي يشرف على ضوابط التصدير، تلقى تعليمات بتجنب اتخاذ خطوات صارمة ضد الصين. ولم يتسن لـ"رويترز" التحقق من التقرير بعد. ولم يرد البيت الأبيض والوزارة على طلبات "رويترز" للتعليق خارج ساعات العمل. ركزت المحادثات التجارية السابقة بين الولايات المتحدة والصين في جنيف ولندن في مايو ويونيو على خفض الرسوم الجمركية المضادة الأميركية والصينية من المستويات المرتفعة واستعادة تدفق المعادن الأرضية النادرة التي أوقفتها بكين وتدفق رقائق "أتش 20" للذكاء الاصطناعي التي تصنعها "إنفيديا" وغيرها من السلع التي أوقفتها واشنطن. ولم تتطرق المحادثات حتى الآن إلى قضايا اقتصادية أوسع نطاقاً مثل شكاوى الولايات المتحدة من أن نموذج الصين، الذي تقوده الدولة ويحركه التصدير، يغرق الأسواق العالمية بسلع رخيصة، وكذلك شكاوى بكين من أن ضوابط الأمن القومي الأميركي على تصدير السلع التكنولوجية تسعى إلى إعاقة النمو الصيني. ما أسباب تعقد المفاوضات بين الجانبين؟ وقال المتخصص في الاقتصاد الصيني في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن سكوت كينيدي "كانت (محادثات) جنيف ولندن في الحقيقة مجرد محاولة لإعادة العلاقة إلى مسارها الصحيح حتى يتمكنا في مرحلة ما من التفاوض الفعلي حول القضايا التي تحرك الخلاف بين البلدين في المقام الأول". وأضاف كينيدي "يبدو أن تمديداً آخر 90 يوماً هو النتيجة الأكثر ترجيحاً". وأشار وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت إلى تمديد الموعد النهائي، وقال إنه يريد من الصين إعادة التوازن لاقتصادها بعيداً من الصادرات مع التركيز أكثر على زيادة الاستهلاك المحلي، وهو هدف لصناع السياسة الأميركية منذ عقود. ويقول محللون إن المفاوضات الأميركية - الصينية أكثر تعقيداً بكثير مقارنة بالمحادثات مع الدول الآسيوية الأخرى، وستتطلب وقتاً أطول. وأثبتت سيطرة الصين على السوق العالمية للمعادن الأرضية النادرة والمغناطيسات، المستخدمة في كل شيء تقريباً من العتاد العسكري إلى محركات مساحات زجاج السيارات، أنها نقطة ضغط فعالة على الصناعات الأميركية. وقال ترمب إنه سيتخذ القرار قريباً في شأن القيام بزيارة تاريخية إلى الصين، ومن المرجح أن يؤدي تصعيد جديد لحرب الرسوم الجمركية وضوابط التصدير إلى عرقلة ذلك. وقال محللون إن من المرجح أن تطلب الصين تخفيض الرسوم الجمركية الأميركية متعددة المستويات التي يبلغ مجموعها 55 في المئة على معظم السلع وتخفيفاً جديداً لضوابط التصدير الأميركية على التكنولوجيا المتقدمة. وتقول بكين إن هذه المشتريات من شأنها أن تساعد على تقليل العجز التجاري الأميركي مع الصين، والذي بلغ 295.5 مليار دولار عام 2024.

آبل تطور منافسًا لشات جي بي وتعيد رسم استراتيجيتها التقنية
آبل تطور منافسًا لشات جي بي وتعيد رسم استراتيجيتها التقنية

صدى الالكترونية

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى الالكترونية

آبل تطور منافسًا لشات جي بي وتعيد رسم استراتيجيتها التقنية

كشف تقرير لوكالة 'بلومبيرغ' أن شركة آبل بدأت العمل على تطوير أداة دردشة وبحث مدعومة بالذكاء الاصطناعي، مشابهة لـ'شات جي بي تي'، في خطوة تعكس تغييرًا في توجه الشركة تجاه هذه التقنية. وبحسب التقرير، فإن قسم الذكاء الاصطناعي داخل آبل كان يعارض سابقًا تطوير أداة مماثلة، لاقتناعه بأن المستخدمين لا يظهرون اهتمامًا كبيرًا بهذا النوع من التطبيقات، قبل أن تتغير النظرة نتيجة تزايد الاعتماد العالمي على أدوات الذكاء الاصطناعي التفاعلية. وتغيرت وجهة النظر هذه بعد طرح 'آبل إنتليجينس' وتأجيل 'سيري' المطورة وفقا للتقرير، فضلا عن الشعبية المتزايدة لأدوات الدردشة بالذكاء الاصطناعي. وتواجه شركة آبل أزمة مالية بعد توقف مدفوعات سنوية كانت تتقاضاها من 'ألفابت' المالكة لغوغل، والتي بلغت نحو 20 مليار دولار مقابل تعيين محرك البحث كمحرك افتراضي على أجهزتها. وجاء ذلك عقب الحكم في قضايا الاحتكار المرفوعة ضد غوغل من قبل وزارة العدل الأميركية، ما أدى إلى إنهاء الشراكة وخسارة آبل لمحرك البحث الرئيسي. وأسست الشركة فريقا جديدا ضمن قسم الذكاء الاصطناعي وتحت قيادة روبي ووكر الذي كان مسؤولا في السابق عن تطوير 'سيري'، ويحمل الفريق الجديد اسم فريق 'الإجابات والمعرفة والمعلومات إيه كيه آي' (AKI) حسب التقرير. وتواصل آبل العمل على تطوير محرك بحث جديد مدعوم بالذكاء الاصطناعي، لكن تفاصيل دمجه في أنظمتها لا تزال غير واضحة، إذ تشير التقارير إلى احتمال طرحه كتطبيق مستقل، إلى جانب دمجه في 'سيري'، ومتصفح 'سفاري'، وأدوات البحث الأخرى. وتعزز إعلانات التوظيف التي نشرتها الشركة مؤخرًا هذه التوقعات، حيث ركزت على استقطاب مهندسين متخصصين في محركات البحث والخوارزميات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store