
568 مليون هاتف ذكي صناعة صينية فى النصف الاول من 2025
وأوضحت البيانات أن القيمة المضافة لقطاع تصنيع المعلومات الإلكترونية خلال النصف الأول من 2025 ارتفعت بنسبة 11.1 بالمئة على أساس سنوي، وكانت نسبة ارتفاعها أعلى بمقدار 4.7 و1.6 نقطة مئوية عن النسبتين المسجلتين للقطاع الصناعي وقطاع الصناعات التحويلية عالية التقنية خلال نفس الفترة على التوالي.
ومن بين المنتجات الرئيسية، بلغ إنتاج معدات الحواسيب الصغيرة 166 مليون وحدة، بزيادة 5.6 بالمئة على أساس سنوي، حيث بلغ إنتاج الدوائر المتكاملة 239.5 مليار وحدة، بزيادة 8.7 بالمئة، وفق وكالة "شينخوا" الصينية للأنباء.
كما حقق قطاع تصنيع المعلومات الإلكترونية زيادة بقيمة تسليم الصادرات بنسبة 3.6 بالمئة على أساس سنوي خلال الفترة المذكورة.
وبلغت الإيرادات التشغيلية المجمعة للشركات الكبرى في القطاع 8.04 تريليون يوان "1.12 تريليون دولار"، بزيادة 9.4 بالمئة على أساس سنوي، وبلغت أرباحها المجمعة 302.4 مليار يوان، بزيادة 3.5 بالمئة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
«مجرى»: استكمال 300 شركة لإجراءات «إقرار الأثر المؤسسي»
ويعد الإقرار المؤسسي خطوة إلزامية تمثل المرحلة التمهيدية، للحصول على «وسام الأثر المجتمعي»، ويهدف إلى قياس مدى التزام الشركات بتقديم تقارير في مجالات الحوكمة البيئية والاجتماعية والمسؤولية المجتمعية، بالإضافة إلى مساهماتها الفعلية في خدمة المجتمع الإماراتي، سواء من خلال الدعم المالي أو العيني أو المبادرات التطوعية. مشيرة إلى أن الصندوق يعمل على ترسيخ بيئة مؤسسية وطنية قائمة على التوثيق والتحفيز وقياس الأثر، وتمكين الشركات من تحويل التزاماتها التنموية إلى مساهمات قابلة للقياس، ما يترجم رؤية دولة الإمارات في جعل المسؤولية المجتمعية ممارسة مؤسسية مستدامة في القطاع الخاص. ويمنح الوسام بثلاثة مستويات، تشمل الفئة البلاتينية والذهبية والفضية، وفقاً لمعايير التقييم وشمولية التأثير، وبما يعزز من قدرة المؤسسات على الانخراط الفعلي في أجندة التنمية المستدامة لدولة الإمارات. وتوفير برامج تدريبية وورش عمل تخصصية، ودراسات متقدمة تهدف إلى تطوير الكفاءات المؤسسية، وضمان مواءمة جهود الشركات مع الأولويات الوطنية والتوجهات العالمية ذات الصلة. والمشاركة في تطوير السياسات ضمن دوائر مغلقة، إلى جانب فتح فرص شراكات استراتيجية، كما يدعم جهود الشركات في الترويج المؤسسي من خلال السماح باستخدام شعار الوسام في المواد الإعلامية والتسويقية. ويسهم في رفع كفاءة الأداء، من خلال مراجعة مؤشرات الأثر وتوثيق الإنجازات، ضمن سجل مؤسسي موحد على المنصة الرقمية، إلى جانب تمكين الشركات من الانضمام إلى مجتمع مهني، يضم نخبة الجهات العاملة في مجال التنمية المستدامة داخل الدولة.


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
هل يستسلم العالم لـ«عاصفة الرسوم التجارية»؟
مارتن ساندبو أبرم الاتحاد الأوروبي مؤخراً اتفاقاً تجارياً لم يكن في أمس الحاجة إليه مع الولايات المتحدة، أو على الأقل، هذا ما فعله رئيسا الجانبين، بحسب البيان المصاغ بعناية الصادر من بروكسل، والذي حرص على التأكيد أن الاتفاق «سياسي» و«غير ملزم قانونياً». ومع أنه من غير المرجح لسياساته أن تحقق ذلك فإنه إذا نجح فعلاً فسيكون من الضروري حسابياً أن تعدل الدول الأخرى موازينها الخارجية أيضاً. وتعتمد الإجابة جزئياً على الأدوات والسياسات، التي يرغب كل اقتصاد في استخدامها للتأثير على ميزانه الخارجي، وكذلك على مدى فاعلية هذه الأدوات مقارنة بتلك التي تملكها الأطراف الأخرى، التي قد ترفض التكيف. وتشير هذه الفرضية إلى أن قدرة الولايات المتحدة على تقليص عجزها التجاري تبقى محدودة، ما لم تغير الصين من سياساتها، كما أن ذلك يعني أن الاتحاد الأوروبي سيكون هو المتضرر الأكبر من إعادة توجيه الصادرات الصينية من السوق الأمريكية المغلقة إلى الأسواق الأوروبية، وهو هاجس عبر عنه العديد من صانعي السياسات في الاتحاد، وقد تم توثيقه وتحليله من قِبل البنك المركزي الأوروبي. وبالنسبة للاتحاد الأوروبي يتمثل الأمر في تحويل الفوائض المالية إلى استثمارات داخل التكتل بدلاً من تكديس المدخرات في الخارج، أما بالنسبة للصين فالأمر يشكل فرصة حقيقية لتعزيز الازدهار والأمن الاقتصادي لمئات الملايين من مواطنيها، لكن لن يتحقق أي من ذلك ما لم يتم إدراك العلاقة بين الوضع الخارجي للاقتصاد وبين فرص إعادة الهيكلة داخلياً.


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
«أدنوك للغاز» تورّد الغاز المسال إلى «هندوستان للبترول» لـ10 سنوات
وتؤكد هذه الاتفاقية الحضور المتنامي لشركة «أدنوك للغاز» في أسواق الغاز الطبيعي المسال العالمية، ولا سيما في قارة آسيا التي تشهد ارتفاعاً مستمراً في الطلب على هذا المورد الحيوي، وتسهم في تعزيز مكانة الشركة كمُورّد عالمي موثوق به للغاز الطبيعي المسال. كما تسهم هذه الاتفاقية طويلة الأمد في تعزيز علاقات الشراكة مع شركات الطاقة الهندية الرئيسة في سعيها المستمر لدعم أمن الطاقة في الهند، عقب الاتفاقيات الأخيرة التي وقعتها «أدنوك للغاز» مع كل من «شركة النفط الهندية»، و«شركة جيل». وقالت فاطمة النعيمي الرئيس التنفيذي لشركة «أدنوك للغاز»: «تُعد هذه الاتفاقية طويلة الأمد مع شركة هندوستان للبترول والتي تمثل الاتفاقية الثالثة من نوعها التي توقعها أدنوك للغاز مع شركات الطاقة الهندية في العام الماضي، دليلاً على الشراكة الراسخة بين دولة الإمارات والهند في مجال الطاقة. كما تؤكد هذه الخطوة قدرة أدنوك للغاز على المساهمة في تلبية الطلب العالمي المتزايد على الغاز الطبيعي المسال بشكل موثوق به ودعم طموح الهند لزيادة حصة الغاز الطبيعي في مزيج الطاقة لديها إلى 15% بحلول عام 2030». وسيتم توريد الغاز الطبيعي المسال من منشأة داس لتسييل الغاز التابعة لشركة «أدنوك للغاز»، والتي تبلغ سعتها الإنتاجية 6 ملايين طن سنوياً. يذكر أن منشأة داس التي تُعد ثالث أقدم منشأة للغاز الطبيعي المسال في العالم، قامت منذ بدء عملياتها الإنتاجية بتصدير أكثر من 3,500 شحنة من الغاز الطبيعي المسال إلى جميع أنحاء العالم. ويشكِّل الغاز الطبيعي وقوداً انتقالياً مهماً، إذ يتميز بانبعاثات كربونية أقل مقارنة بأنواع الوقود الأحفوري الأخرى، كما يمثل مادة خام أساسية لسلاسل القيمة للقطاع الصناعي.