logo
الانتقالي يكشف اكبر كذبات صالح والإخوان

الانتقالي يكشف اكبر كذبات صالح والإخوان

اليمن الآنمنذ 13 ساعات

اليوم السابع – عدن:
كشف المجلس الانتقالي الجنوبي، أكبر كذبات الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله صالح، وحزب الاصلاح (الاخوان في اليمن)، التي أطلقوها بهدف تخدير الشعب وجعله يعيش في أوهام سرعان مابددها الواقع المر.
صدر هذا في تصريح لرئيس مركز دعم القرار لهيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي لطفي شطارة، أكد فيه تدمير صالح والاخوان، اليمن خلال شراكتهم وتكوينهم امبراطوريات عائلية خاصة، بدلاً من توفير الخدمات الأساسية وبناء دولة حقيقية.
وقال شطارة: "(وقعت وزارة الكهرباء مع شركة أميركية مقرها بوسطن على اتفاقية مشاركة إقامة خمس محطات نووية لإنتاج 5000 ميغاوات من الكهرباء، وستكون الشركة باورد كوربوريشن المسؤولة عن عملية تأمين تمويل تكاليف المشروع بمقدار 15 ملياراً)".
مضيفاً في تغريدة على منصة التدوين المصغر "إكس": "هذا نص تصريح من 20 سنة للوزير مصطفى بهران، وقالك العفافيش رجال دولة".
وتابع في تغريدة ثانية: "في زمان الشراكة بين المؤتمر والاصلاح قبل أن يتقاتلوا في شوارع صنعاء باسم ثورة ارحل، وبعد أن نهبوا كل شيء، عاشت اليمن اطول فترة اكاذيب وتخدير للشعب، بدءاً من إنتاج الكهرباء نوويا وحتى بناء جسر طوله 27 كيلومتراً بتكلفة 20 مليار دولار يربط اليمن بجيبوتي".
وخلص إلى القول: "دمروا الشمال ويريدوا يكذبوا على الجنوب".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رصد مؤشرات على محاولة حوثية لتهريب النفط الخام من الخزان البديل لـ"صافر"
رصد مؤشرات على محاولة حوثية لتهريب النفط الخام من الخزان البديل لـ"صافر"

اليمن الآن

timeمنذ 12 ساعات

  • اليمن الآن

رصد مؤشرات على محاولة حوثية لتهريب النفط الخام من الخزان البديل لـ"صافر"

رصد مؤشرات على محاولة حوثية لتهريب النفط الخام من الخزان البديل لـ"صافر" كشفت منصة تحليل البيانات "يوب يوب" عن تحركات مثيرة للريبة تشير إلى محاولات من قبل عصابة الحوثي لتهريب النفط الخام من خزان "اليمن" العائم، الذي تم اعتماده كبديل لخزان "صافر" المتهالك، ويحتوي على أكثر من مليون برميل من النفط الخام . ووفقًا لبيانات رصدتها أداة الملاحة العالمية "مارين ترافيك"، فإن ناقلة النفط "SEASTAR 1"، التابعة لشركة سيستار للشحن المحدودة (مقرها هونغ كونغ)، التحمت صباح السبت 8 يونيو، بخزان "اليمن "Yemen" العائم، وتم رصد عملية نقل للنفط إلى متنها. وتُعد هذه الناقلة واحدة من السفن التي تستخدم لنقل الشحنات إلى ميناء رأس عيسى بمحافظة الحديدة بالساحل الغربي لليمن، وفق المنصة. واشارت المنصة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تقترب فيها الناقلة من الخزان ، ما يثير شبهات قوية، خاصة في ظل تراجع تدفقات النفط الإيراني نحو عصابة الحوثي، واحتمالات سعيها لتعويض النقص عبر الاستفادة من المخزون المحلي الذي قد تصل عائداته إلى أكثر من 80 مليون دولار. واكدت أن عصابة الحوثي تحاول الاستفادة من مخزون النفط في خزان "اليمن" للاستخدام المحلي للنفط، في ظل امتلاك عصابة الحوثي مصافي بدائية تستخدم لتكرير الخام داخل مناطق سيطرتها. يأتي ذلك في ظل صمت حكومي مستمر تجاه أنشطة عصابة الحوثي بما فيها نهب مخزون النفط في الخزان العائم ومحاولات استنزافه.

عدّ تنازلي لانهيار اقتصادي شامل في صنعاء.. والحوثي يرسل موظفين سريين لعدن لتفادي انفجار الشعب
عدّ تنازلي لانهيار اقتصادي شامل في صنعاء.. والحوثي يرسل موظفين سريين لعدن لتفادي انفجار الشعب

اليمن الآن

timeمنذ 13 ساعات

  • اليمن الآن

عدّ تنازلي لانهيار اقتصادي شامل في صنعاء.. والحوثي يرسل موظفين سريين لعدن لتفادي انفجار الشعب

اخبار وتقارير عدّ تنازلي لانهيار اقتصادي شامل في صنعاء.. والحوثي يرسل موظفين سريين لعدن لتفادي انفجار الشعب الإثنين - 09 يونيو 2025 - 12:30 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص تفاقمت الأزمة المالية في العاصمة المحتلة صنعاء وباقي مناطق سيطرة الحوثيين، وسط مؤشرات على انهيار صامت في سوق العملات الأجنبية، بعد امتناع شبه كلي لشركات ومحال الصرافة عن تسليم الحوالات القادمة بالدولار الأمريكي، ما تسبب بحالة سخط واسعة في أوساط المواطنين وارتفاع مخيف في أسعار الصرف. وبحسب مصادر مالية، فإن مافيا الصرافة الخاضعة لإشراف الحوثيين باتت تفرض تسعيرة مجحفة على الحوالات، حيث تُحوَّل بالدينار السعودي أو بالريال اليمني المنهار، وبأسعار صرف أدنى من السوق، ما يعني اقتطاع جزء كبير من أموال الناس دون وجه حق. إجراءات سرية... ومهربون بربطات الدولارات وفي مواجهة الشح الحاد للعملات الصعبة، كشفت المصادر أن الجماعة طلبت من البنوك إرسال موظفين سريين إلى مناطق الحكومة الشرعية لشراء الدولار والريال السعودي نقدًا وإعادة تهريبها إلى صنعاء، في عملية مثيرة للدهشة تعكس حجم الانهيار الحقيقي للنظام المالي داخل مناطق سيطرة الحوثي. انهيار الثقة... ونذر انفجار قادم الشارع يعيش حالة غليان، لا سيما بعد فشل الإجراءات الحوثية في ضبط السوق أو تأمين السيولة. ويرى مراقبون أن الأزمة الحالية لم تعد مجرد "نقص سيولة"، بل هي انفجار ثقة في قطاع مالي بات يُدار من خلف الستار وبعقلية الجباية والسيطرة لا المهنية والاستقلال. ويتوقع خبراء أن تؤدي الأزمة إلى انفلات أكبر في أسعار السلع، خصوصًا أن الاستيراد الخارجي يعتمد كليًا على الدولار والريال السعودي، بينما المواطنون يُجبرون على استلام تحويلاتهم بعملة ورقية فقدت قيمتها وبلا ضمانات حقيقية. صمت رسمي... وغضب شعبي حتى اللحظة، لم تصدر سلطات الحوثي أي بيان رسمي حول الأزمة، وسط تزايد أصوات الغضب من الأسر التي تعيش على التحويلات الخارجية، والتي أصبحت الآن ضحية لسياسات مالية عبثية يُراد من خلالها امتصاص كل دولار يمر عبر صنعاء. ويرى محللون أن تجاوز هذه الكارثة يتطلب إعادة توحيد السياسة النقدية في البلاد، وكبح جماح تدخل الحوثيين في القطاع المصرفي، قبل أن يصل الوضع إلى نقطة اللاعودة اقتصاديًا واجتماعيًا. الاكثر زيارة اخبار وتقارير جرم في وضح النهار.. استغلال الأطفال بتعز يتحول إلى تجارة قذرة برعاية الآباء. اخبار وتقارير المنتخب الوطني الاول يكشف أسماء اللاعبين الذين سيواجهون منتخب لبنان. اخبار وتقارير بئر ماء تقتل 3 شباب من أسرة واحدة في إب. اخبار وتقارير ارتفاع جنوني لأسعار الصرف في ثالث أيام عيد الأضحى.

الانتقالي يكشف اكبر كذبات صالح والإخوان
الانتقالي يكشف اكبر كذبات صالح والإخوان

اليمن الآن

timeمنذ 13 ساعات

  • اليمن الآن

الانتقالي يكشف اكبر كذبات صالح والإخوان

اليوم السابع – عدن: كشف المجلس الانتقالي الجنوبي، أكبر كذبات الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله صالح، وحزب الاصلاح (الاخوان في اليمن)، التي أطلقوها بهدف تخدير الشعب وجعله يعيش في أوهام سرعان مابددها الواقع المر. صدر هذا في تصريح لرئيس مركز دعم القرار لهيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي لطفي شطارة، أكد فيه تدمير صالح والاخوان، اليمن خلال شراكتهم وتكوينهم امبراطوريات عائلية خاصة، بدلاً من توفير الخدمات الأساسية وبناء دولة حقيقية. وقال شطارة: "(وقعت وزارة الكهرباء مع شركة أميركية مقرها بوسطن على اتفاقية مشاركة إقامة خمس محطات نووية لإنتاج 5000 ميغاوات من الكهرباء، وستكون الشركة باورد كوربوريشن المسؤولة عن عملية تأمين تمويل تكاليف المشروع بمقدار 15 ملياراً)". مضيفاً في تغريدة على منصة التدوين المصغر "إكس": "هذا نص تصريح من 20 سنة للوزير مصطفى بهران، وقالك العفافيش رجال دولة". وتابع في تغريدة ثانية: "في زمان الشراكة بين المؤتمر والاصلاح قبل أن يتقاتلوا في شوارع صنعاء باسم ثورة ارحل، وبعد أن نهبوا كل شيء، عاشت اليمن اطول فترة اكاذيب وتخدير للشعب، بدءاً من إنتاج الكهرباء نوويا وحتى بناء جسر طوله 27 كيلومتراً بتكلفة 20 مليار دولار يربط اليمن بجيبوتي". وخلص إلى القول: "دمروا الشمال ويريدوا يكذبوا على الجنوب".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store