
«دي بي ورلد» للغولف تعلن بدء العد التنازلي لاستضافة الإمارات التصفيات الختامية
وتعود بطولة «أبوظبي إتش إس بي سي» إلى ملعب ياس لينكس من السادس إلى التاسع من نوفمبر المقبل، محتفلة بمرور 20 عاماً على انطلاقتها، بعد أن رسخت مكانتها حدثاً عالمياً بارزاً تنظمه جولة «دي بي ورلد» ومجلس أبوظبي الرياضي.
وتشكل البطولة المحطة الأولى من التصفيات الختامية للجولة، بمشاركة 70 من أفضل اللاعبين في تصنيف «السباق إلى دبي».
ومن 13 إلى 16 نوفمبر 2025، يستضيف ملعب «ذا إيرث» في عقارات جميرا للغولف في دبي منافسات بطولة جولة «دي بي ورلد» التي تمثّل ختام موسم «السباق إلى دبي»، حيث يتنافس أفضل 50 لاعباً على لقب بطل الموسم الذي أحرزه روري ماكلروي العام الماضي، للمرة السادسة في مسيرته.
وتعكس استضافة الإمارات للتصفيات الختامية للجولة، مكانة الدولة المرموقة على الساحة الرياضية العالمية.
وأكد النجم العالمي روري ماكلروي المتوج بالألقاب الكبرى الأربعة «الغراند سلام»، مشاركته في بطولة «أبوظبي إتش إس بي سي» هذا الموسم.
من جهته، شدد الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي، عارف حمد العواني، على أن استضافة البطولة للعام الـ20 على التوالي تُمثّل إنجازاً مهماً يعكس ريادة العاصمة، مشيراً إلى أن إقامتها في جزيرة ياس تعزز مكانة أبوظبي مركزاً رياضياً عالمياً، وتوفر تجربة استثنائية للجماهير والزوار.
من جانبه، قال الأمين العام لمجلس دبي الرياضي، سعيد حارب، إن بطولة جولة «دي بي ورلد» أكثر من مجرد منافسة رياضية، فهي واحدة من أبرز الفعاليات العالمية التي تحتضنها دبي سنوياً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 34 دقائق
- البيان
كرة القدم المصغرة .. الإمارات تقود المشهد العربي نحو التطوير
تواصل دولة الإمارات ترسيخ دورها الريادي في قيادة وتطوير رياضة كرة القدم المصغرة على الصعيد العربي، وهو ما تجسد بوضوح من خلال توليها رئاسة الاتحاد العربي للعبة اعتبارا من مايو 2025، عقب أول تشكيل رسمي له. وتأكيدا على هذه المكانة، تستضيف الإمارات المقر الرئيسي للاتحاد، إلى جانب فوزها بحق تنظيم النسخة الأولى من البطولة العربية عام 2026، الأمر الذي يعكس الثقة الكبيرة التي توليها الاتحادات العربية لدولة الإمارات، وقدرتها على قيادة التحول المنشود للعبة وتطوير آفاقها عربيا ودوليا. وتعزيزا لهذا الدور، تدخل اللعبة في مرحلة جديدة مع إعلان "اتحاد الإمارات للجميع" عن إطلاق مسابقتي الدوري والكأس للموسم المقبل 2025 - 2026، حيث يندرج هذا الإعلان ضمن إستراتيجية وطنية متكاملة تهدف إلى تقديم نموذج عربي مميز في نشر اللعبة وتطويرها، وإقامة مسابقات منظمة، وتأهيل كوادر فنية وإدارية قادرة على إدارة الأندية والبطولات بكفاءة عالية، بما يعزز مكانة الدولة كمنصة إقليمية للرياضات النوعية. وتستند هذه الريادة الحالية على نجاحات عالمية سابقة، أبرزها الاستضافة الناجحة للنسخة الرابعة من كأس العالم لكرة القدم المصغرة في إمارة رأس الخيمة عام 2023، ضمن خطوة إستراتيجية من الاتحاد الدولي للعبة تهدف إلى تعزيز انتشارها في المنطقة، بالنظر إلى الموقع الجغرافي الحيوي للدولة، ومكانتها الرائدة على خارطة الرياضة العالمية. وتأتي هذه الجهود الإماراتية مواكبة للنمو العالمي الكبير الذي تشهده كرة القدم المصغرة، فوفقا لبيانات الاتحاد الدولي، تمارس اللعبة حاليا في 144 دولة، وتمتلك ما بين 70 إلى 75% من دول العالم اتحادات وطنية معترف بها، مع توقعات بزيادة هذه النسبة في السنوات القادمة. وتلعب بطولة العالم لكرة القدم المصغرة كل عامين بمشاركة منتخبات من مختلف القارات، وبمشاركة 6 لاعبين لكل فريق، على ملاعب ذات أبعاد أصغر من ملاعب كرة القدم التقليدية، باستخدام عشب صناعي وشبكة علوية لمنع خروج الكرة. وفي تطور مهم، أقرّت الجمعية العمومية للاتحاد الدولي في اجتماعها الأخير بأذربيجان نظام التأهل للنسخة السادسة من المونديال عام 2027 عبر البطولات القارية، ومنها كأس آسيا، وكأس أفريقيا، إلى جانب البطولة العربية المقرر تنظيمها في دولة الإمارات عام 2026. وحظيت هذه الريادة بإشادة واسعة من الشخصيات القيادية في اللعبة، حيث أكد سعيد العاجل، رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم المصغرة، نائب رئيس الاتحاد الآسيوي لمنطقة غرب آسيا، أن المرحلة المقبلة ستشهد نمواً ملحوظاً للعبة، في ظل الإقبال المتزايد على ممارستها، والدعم الرسمي من الاتحادات الوطنية، واهتمام وسائل الإعلام، إلى جانب ظهور مواهب واعدة في مختلف الدول العربية والخليجية. وأوضح العاجل أن تأسيس الاتحاد العربي حظي بدعم كبير من الاتحاد الدولي واعتماد رسمي من اتحاد الاتحادات العربية، ما يمثل انطلاقة قوية لنشر اللعبة وتوسيع قاعدتها في العالم العربي، انطلاقاً من القيم الرياضية الجامعة، ودورها في توطيد العلاقات الثقافية والإنسانية بين الشعوب. واعتبر أشرف بن صالحة، نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم المصغرة، رئيس الكونفدرالية الأفريقية، أن ما تشهده اللعبة من توسع وتطور يعكس نجاح الشراكة بين الاتحاد الدولي والاتحادات القارية والوطنية، متوقعاً نمواً أكبر في شعبيتها خلال المرحلة المقبلة، لا سيما في ظل الأرقام القياسية في الحضور الجماهيري والمشاهدات العالمية لبطولات اللعبة. وأشار عادل صليبيخ، أمين السر العام في الاتحاد البحريني لكرة القدم المصغرة، إلى أن اللعبة شهدت تطوراً لافتاً منذ انطلاق أول نسخة من المونديال عام 2015 في الولايات المتحدة، مؤكداً اهتمام مملكة البحرين باستضافة النسخة السادسة من البطولة في 2027، بعد مشاركة ناجحة لمنتخبها في نسخة أذربيجان. وبهذه الجهود المتكاملة، تجسد دولة الإمارات دورها المحوري في رسم ملامح مستقبل كرة القدم المصغرة، وتحقيق نقلة نوعية تواكب الاهتمام العالمي المتزايد بهذه اللعبة، وترسخ مكانتها كوجهة رياضية رائدة على المستويين الإقليمي والدولي.


صحيفة الخليج
منذ 38 دقائق
- صحيفة الخليج
نادي درجة ثانية يثير اهتمام ديوكوفيتش ونجمي فورمولا
أثار نادي لومان الفرنسي، المنافس في الليغ 2، اهتمام مشاهير الرياضة واشترى نجم التنس الصربي نوفاك ديوكوفيتش ونجما الفورمولا 1 السابقان فيليب ماسا وكيفن ماغنوسين أسهماً فيه. وأطلقت الصحافة على النادي لقب «ريكسهام الفرنسي» في تشبيه واضح للنادي الويلزي الذي اشتراه نجمان من هوليوود. وأعلن نادي لومان رسمياً استثمار شركة «آوت فيلد» مقابل شراء أسهم لم يكشف عن نسبتها، واصفة مشاركة بطل الغراند سلام 24 مرة في ملكيته بـ«الإضافة الكبيرة من الناحية الذهنية». وعن مساهمة نجمي الفورمولا 1، قال البيان إن ماسا وماغنوسين «سيبنيان جسراً بين كرة القدم وعالم السباقات، ويضيفان قوة لماركة لومان التجارية». ويشجع ماسا نجم فيراري السابق فريق ساو باولو البرازيلي لكرة القدم، وعلّق ماسا على تجربته الجديدة: «أعتقد أن الجميع يعرف شغفي لكرة القدم، وهو الذي قادني لهذه الخطوة، لومان يرتبط بعالم الفورمولا 1، وعندما عرض عليّ صديقي وشريكي جيورجيوس فرانغوليس المشروع، أردت أن أكون جزءاً منه خصوصاً مع رياضيين أكن لهم الاحترام مثل ديوكوفيتش، الغني عن التعريف، وماغنوسين الذي تقاسمت معه الكثير من الذكريات في الحلبة». أما ماغنوسين سائق فريق هاس السابق فقد فاز والده، يان، 4 مرات بسباق لومان 24 ساعة، وسيساعد استثمار وشهرة هؤلاء الأساطير الثلاثة النادي للعودة لليغ 1 لأول مرة منذ 2010، خصوصاً أن ملعب الفريق ماري مارفين يقع بجوار حلبة السباقات الشهيرة.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
الأكاديمية العربية لفنون الإعلام تكرّم عبدالله فرج بلقب "سفير فوق العادة"
كرّمت الأكاديمية العربية لفنون الإعلام، ومقرها في مصر، عبدالله أحمد فرج، مدير إدارة الإعلام والتسويق والفعاليات وعلاقات الشركاء بنادي دبي لسباقات الهجن، بمنحه لقب "سفير فوق العادة"، تقديراً لمسيرته المهنية الطويلة، وإسهاماته المؤثرة في تطوير التسويق الرياضي، وتوسيع الحضور المؤسسي والدولي للرياضات التراثية، وعلى رأسها سباقات الهجن. ويمتلك عبدالله فرج خبرة تتجاوز العقدين في مجالات التسويق والإعلام الرياضي والعلاقات المؤسسية وصناعة الفعاليات وبناء الشراكات الدولية، ويُعد من أوائل من أدخلوا مفاهيم الرعاية التجارية والتسويق الاحترافي إلى عالم الهجن، كما ساهم بشكل فاعل في تطوير "القرية التراثية" وتحويلها إلى وجهة ثقافية وسياحية متكاملة، عبر استراتيجية دمجت بين الأصالة والإعلام والتسويق الحديث. ومن أبرز إنجازاته توقيع اتفاقية شراكة تاريخية مع نادي جراسينبوا الألماني، التي حمل بموجبها شعار نادي دبي لسباقات الهجن على قمصان لاعبي الفريق، وفي خطوة استثنائية تم اختيار عبدالله فرج عضواً شرفياً في مجلس الشرف بالنادي الألماني، ليكون بذلك أول إماراتي وعربي يُمنح هذا اللقب، عرفاناً بدوره في بناء جسور رياضية وثقافية بين الإمارات وأوروبا. وفي احتفالات النادي الألماني بمرور 50 عاماً على تأسيسه تم تكريم عبدالله فرج بمرور 10 سنوات من الصداقة والتعاون . كما حصل عبدالله فرج على إحدى الجوائز ضمن مبادرة "أفضل 101 فكرة في الاحتفال بعام زايد " عن مبادرته في الترويج لعام زايد خارج الدولة، إضافة إلى عدة تكريمات من مؤسسات محلية ودولية، تقديراً لإسهاماته في تطوير التسويق الرياضي وفتح آفاق جديدة للرياضات التراثية. وقال عبدالله فرج: "هذا التكريم يُعد فخراً وإنجازاً أعتز به كثيراً، وهو تتويج لمسيرة مهنية امتدت لأكثر من عقدين من الزمن في ميادين الإعلام والتسويق وصناعة الفعاليات والشراكات الدولية، وهو دافع متجدد للاستمرار في الابتكار والعطاء، وبناء جسور التواصل الهادف." وأضاف: " يُجسّد هذا التكريم العربي مسيرة حافلة بالعطاء الوطني، ويؤكد أن الاستثمار في الإعلام النوعي والتسويق والشراكات قادر على تحويل الموروث الثقافي إلى رسالة عالمية حيّة تعزز حضور الإمارات في مشهد الرياضة والهوية".