قبل عيد الأضحى.. أشخاص ممنوعون من تناول الكبدة

الكبدة قد تكون ممنوعة أو غير مستحبة لبعض الفئات من الناس بسبب محتواها العالي من فيتامين A، الكوليسترول، والمواد التي قد تؤثر على بعض الحالات الصحية.
إليك الفئات التي ينصح بتجنب تناول الكبدة أو تقليلها بشدة:
أشخاص يفضل أن يتجنبوا الكبدة أو يأخذوها بحذر:
1. النساء الحوامل
الكبدة تحتوي على كميات كبيرة جدًا من فيتامين A (الريتينول)، وتناوله بكميات عالية أثناء الحمل قد يؤدي إلى تشوهات خلقية في الجنين.
يُنصح الحوامل بتجنّب الكبدة تمامًا، خصوصًا في الثلث الأول من الحمل.
2. مرضى ارتفاع الكوليسترول أو أمراض القلب
الكبدة تحتوي على نسبة عالية من الكوليسترول والدهون المشبعة.
قد تسهم في تفاقم مشاكل الدهون الثلاثية أو تصلب الشرايين.
3. مرضى النقرس
الكبدة غنية بـالبيورينات التي تتحول إلى حمض اليوريك في الجسم.
هذا يزيد من خطر نوبات النقرس أو آلام المفاصل.
4. مرضى الكبد (مثل تليف الكبد أو الكبد الدهني)
الكبدة تحتوي على مكونات قد تكون صعبة على الكبد الضعيف معالجتها، كما أن ارتفاع فيتامين A قد يُجهد الكبد.
5. الأطفال دون 6 سنوات
لا يُفضل تقديم الكبدة لهم بشكل منتظم أو بكميات كبيرة بسبب خطر فرط فيتامين A على النمو.
6. الأشخاص الذين يتناولون مكملات فيتامين A
الجمع بين الكبدة والمكملات…
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الدستور

منذ 44 دقائق

• الدستور

استشاري تغذية علاجية توضح أفضل وقت لتناول وجبة "الفتة"

قدمت الدكتورة ياسمين الصيرفي، استشاري التغذية العلاجية، نصائح للحفاظ على الصحة خلال عيد الأضحى، وتجنب المشاكل الهضمية الناتجة عن تناول اللحوم. وقالت استشاري التغذية العلاجية، خلال حوار لها عبر فضائية "إكسترا نيوز"، إنه يجب التأكد من خلو اللحم من الروائح الغريبة والبقع عند شرائه من جزار موثوق، ومن الضروري ترك الأضحية لمدة 4 إلى 6 ساعات بعد الذبح لتصفية الدم الذي قد يحتوي على بكتيريا. وشددت الدكتورة ياسمين الصيرفي، على أهمية الاعتدال في كميات اللحوم وطريقة طهيها، خاصة للمصابين بأمراض مزمنة، مرضى النقرس والكلى والكبد يجب عليهم توخي الحذر بشكل خاص من تناول اللحوم، ومرضى السكري من النوع الثاني بسبب تناول الفتة مع الأرز، وأيضًا مرضى ارتفاع الكوليسترول على الرغم من أن معظم الكوليسترول يتم إنتاجه في الجسم، إلا أنه من المهم الاعتدال في الأكل وممارسة الرياضة. وحذرت الصيرفي، من العادة الشائعة بتناول الفتة واللحوم مباشرة بعد صلاة العيد، ونوهت أفضل وقت لتناول وجبة اللحم الرئيسية هو وقت الغداء المعتاد، حوالي الساعة 1 أو 2 ظهرًا، ويُنصح ببدء اليوم بوجبة إفطار خفيفة لتهيئة المعدة.

مصراوي

منذ 3 ساعات

• مصراوي

لن تتخيل ما يحدث للجسم عند تناول "الفتة" أول أيام العيد

الفتة هي طبق أساسي على موائد المصريين في أول أيام العيد، خاصة عيد الأضحى. هي وجبة دسمة وغنية، وتناولها بعد فترة صيام أو تغيير في النظام الغذائي يمكن أن يؤثر على الجسم بطرق مختلفة، وفقًا لما أشار إليه أحمد صلاح. وأضاف أخصائي التغذية العلاجية، تحتوي الفتة على الأرز والخبز (كربوهيدرات) واللحم (بروتين ودهون)، بالإضافة إلى الصلصة. هذه المكونات توفر طاقة سريعة للجسم بعد صيام يوم عرفة أو فترة من التغيير في النظام الغذائي قبل العيد. الكربوهيدرات تتحول إلى جلوكوز ليمده بالطاقة الفورية. ارتفاع مستويات السكر في الدم وتابع من خلال تصريح لمصراوي، بسبب الكمية الكبيرة من الكربوهيدرات (الأرز والخبز)، يمكن أن تشهد مستويات السكر في الدم ارتفاعاً سريعاً، خاصة إذا كانت الصلصة تحتوي على سكر أو تم استخدام كميات كبيرة من الأرز والخبز الأبيض. هذا الارتفاع قد يتبعه انخفاض سريع، مما قد يسبب الشعور بالتعب أو الخمول بعد فترة قصيرة. إجهاد الجهاز الهضمي وأكد، الفتة طبق دسم وغني بالدهون (خاصة من اللحم والصلصة) والكربوهيدرات المعقدة. هضم هذه الوجبة الثقيلة يتطلب مجهوداً كبيراً من الجهاز الهضمي، مما قد يؤدي إلى: الشعور بالانتفاخ والغازات وأشار إلى أن نتيجة صعوبة هضم بعض المكونات والتخمر في الأمعاء. عسر الهضم والحموضة خاصة إذا تم تناولها بكميات كبيرة أو بسرعة، مما يرهق المعدة. الإمساك أو الإسهال اعتماداً على حساسية الجهاز الهضمي للشخص وكمية الدهون والألياف المستهلكة. زيادة محتملة في الوزن الفتة وجبة عالية السعرات الحرارية. تناول كميات كبيرة منها، خاصة مع أطباق العيد الأخرى والحلويات، يمكن أن يؤدي بسهولة إلى تجاوز الاحتياج اليومي من السعرات الحرارية وتخزين الفائض كدهون، مما يساهم في زيادة الوزن. تأثير على مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية بما أنها تحتوي على كميات كبيرة من اللحوم الحمراء والدهون المشبعة، فإن تناول الفتة بكميات كبيرة يمكن أن يرفع مستويات الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية في الدم، خاصة لدى الأشخاص المعرضين لذلك. هذا قد يكون له تأثير سلبي على صحة القلب على المدى الطويل إذا تكرر الأمر. الشعور بالخمول والتعب بعد وجبة دسمة مثل الفتة، يتدفق الدم بشكل أكبر نحو الجهاز الهضمي للمساعدة في عملية الهضم، مما يقلل من تدفق الدم إلى الدماغ والعضلات، هذا يمكن أن يسبب الشعور بالخمول، النعاس، وصعوبة التركيز بعد الأكل مباشرة (الخمول بعد الأكل). تحدي لنظام الشرب قد يركز البعض على الأكل وينسون شرب كمية كافية من الماء، مما قد يزيد من الشعور بالثقل أو يعزز عسر الهضم. بلوجر تتعرض لموقف صادم ومرعب في منزلها.. ما القصة؟

مصراوي

منذ 4 ساعات

• مصراوي

فوائد مذهلة للفول السوداني.. و3 فئات ممنوعة من تناوله

الفول السوداني هو نوع من البقوليات الغنية بالعناصر الغذائية التي تقدم العديد من الفوائد الصحية المذهلة، ومع ذلك، هناك فئات معينة من الأشخاص يجب عليهم توخي الحذر أو تجنب تناوله تماماً، وفقًا لـ healthline. فوائد مذهلة للفول السوداني خفض الكوليسترول الضار يحتوي الفول السوداني على دهون أحادية غير مشبعة ومتعددة غير مشبعة، مثل حمض الأوليك، التي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) ورفع الكوليسترول الجيد (HDL). الوقاية من أمراض القلب يساعد محتواه من المغنيسيوم، النياسين، والنحاس في الحفاظ على صحة القلب، ويقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. مضادات الأكسدة يحتوي على مضادات أكسدة مثل الريسفيراترول، التي تحمي الخلايا من التلف. المساعدة في إدارة الوزن الشعور بالشبع غني بالبروتين والألياف، مما يجعله يعطي شعوراً بالشبع لفترات طويلة ويقلل من الرغبة في تناول الطعام، وبالتالي يمكن أن يساعد في التحكم في الوزن وتقليل خطر السمنة عند تناوله باعتدال. زيادة معدل حرق الدهون: بعض الدراسات تشير إلى أن الفول السوداني قد يرفع معدل حرق الدهون في الجسم. صحة الدماغ: يحتوي على النياسين (فيتامين B3) ومضادات الأكسدة مثل الريسفيراترول، التي تعزز وظائف الدماغ وتحميه من التدهور المعرفي المرتبط بالعمر، مثل مرض الزهايمر. يحتوي على مادة التربتوفان التي تساعد على إنتاج السيروتونين، وهو ناقل عصبي مرتبط بتحسين المزاج وتقليل التوتر. تحسين صحة الجهاز الهضمي الألياف الموجودة في الفول السوداني تساعد على تحسين حركة الأمعاء ومنع الإمساك. يساهم في تعزيز صحة بكتيريا الأمعاء النافعة، مما يقوي المناعة ويحسن الهضم بشكل عام. مصدر غني بالبروتين والطاقة يحتوي على كمية عالية من البروتين النباتي، مما يجعله مفيداً لبناء العضلات وإصلاح الأنسجة. يوفر دفعة سريعة ومستدامة للطاقة بفضل محتواه من البروتينات والدهون الصحية والكربوهيدرات. الوقاية من حصوات المرارة بعض الدراسات تشير إلى أن الاستهلاك المنتظم للفول السوداني قد يقلل من خطر الإصابة بحصوات المرارة، نظراً لدوره في خفض مستويات الكوليسترول (الذي تتكون منه معظم حصوات المرارة). غني بالفيتامينات والمعادن يحتوي على مجموعة واسعة من الفيتامينات والمعادن الأساسية مثل: فيتامينات B (خاصة النياسين، الثيامين، الفولات)، فيتامين E، المغنيسيوم، الفسفور، البوتاسيوم، الزنك، النحاس، والسيلينيوم. 3 فئات ممنوعة من تناول الفول السوداني على الرغم من فوائده العديدة، هناك فئات معينة يجب عليها تجنب الفول السوداني تماماً أو تناوله بحذر شديد: مرضى حساسية الفول السوداني هذه هي الفئة الأكثر أهمية. حساسية الفول السوداني يمكن أن تكون شديدة جداً ومهددة للحياة. يمكن أن تتراوح الأعراض من خفيفة (طفح جلدي، حكة، تورم، سيلان الأنف) إلى شديدة (صعوبة في التنفس، تورم الحلق، انخفاض ضغط الدم، الصدمة التحسسية المهددة للحياة أو التأق). يجب على هؤلاء الأشخاص تجنب الفول السوداني ومنتجاته (مثل زبدة الفول السوداني وزيوت الطهي) بشكل قاطع. مرضى أنيميا الفول (نقص إنزيم G6PD): الفول السوداني، كغيره من البقوليات، يمكن أن يسبب تكسر خلايا الدم الحمراء لدى الأشخاص الذين يعانون من نقص إنزيم جلوكوز-6-فوسفات ديهيدروجيناز (أنيميا الفول)، مما يؤدي إلى فقر دم حاد. يجب على هؤلاء المرضى تجنب الفول السوداني وجميع البقوليات الأخرى. مرضى القولون العصبي أو من لديهم حساسية للبقوليات الفول السوداني يحتوي على نسبة عالية من الألياف والدهون، والتي قد تسبب اضطرابات هضمية مثل الانتفاخ، الغازات، وآلام البطن لدى بعض الأشخاص الذين يعانون من القولون العصبي أو لديهم حساسية تجاه البقوليات بشكل عام. على الرغم من أنه ليس ممنوعاً بشكل قاطع مثل الحساسية المهددة للحياة، إلا أنه يُنصح بتناوله بحذر واعتدال، أو تجنبه إذا كانت الأعراض تتفاقم.