
خسائر بمليارات الدولارات تهدد قطاع السياحة الأميركي مع تراجع أعداد الزوار
أخبارنا :
تراجع عدد السائحين الأجانب إلى الولايات المتحدة بنسبة 12% في مارس/آذار الماضي مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، حسبما ذكرت صحيفة واشنطن بوست.
وذكر التقرير، نقلاً عن بيانات إدارة التجارة الدولية، وهي جزء من وزارة التجارة الأميركية، أن عدد السائحين من ألمانيا انخفض بشكل أكثر حدة، بنسبة بلغت 28% في مارس/آذار.
وبعد انخفاض بنسبة 2% في فبراير/شباط، كان هذا أول انخفاض كبير منذ جائحة "كوفيد-19"، حسبما ذكرت الصحيفة. وأفاد خبراء بأنه إذا استمر هذا الاتجاه، فإنه يعني خسائر لصناعة السياحة في الولايات المتحدة بقيمة مليارات الدولارات.
وأظهرت البيانات انخفاضًا بنسبة 17% في عدد السياح من أوروبا الغربية، و24% من أميركا الوسطى، و11% من الصين في شهر مارس/آذار.
ويشعر السياح الأجانب بالقلق بسبب سلسلة من الاعتقالات عند دخول الولايات المتحدة. وكان من بين هذه الحالات، حالات لمواطنين ألمان، حيث تم منع دخول أفراد على الرغم من امتلاكهم وثائق كاملة. وفي بعض الحالات، تم احتجاز بعض الأشخاص في مرافق الترحيل لأيام أو أسابيع.
وسعى وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو مؤخرًا إلى تهدئة المخاوف بشأن مشكلات دخول الولايات المتحدة.
وأضاف أن أولئك الذين لا يسافرون إلى الولايات المتحدة للمشاركة في مظاهرة لدعم حركة حماس الفلسطينية، أو التحريض على الاضطرابات في الجامعات، أو التخطيط للاضطرابات، ليس لديهم ما يخشون منه.
وقال خبير السياحة آدم ساكس لصحيفة واشنطن بوست إن قرار المسافرين الدوليين بتجنب الولايات المتحدة كان متوقعًا. وأرجع ذلك إلى السياسة والخطابات المثيرة للانقسام من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وذكرت الصحيفة أن أرقام عدد السياح الكاملة لم يتم الكشف عنها بعد، حيث لا تزال البيانات من دولتي المكسيك وكندا المجاورتين ناقصة.
ويجب أيضًا مراعاة أن عطلة عيد الفصح، التي ترتبط بالعديد من الرحلات، كانت في نهاية مارس/آذار من العام الماضي، في حين أنها جاءت هذا العام في نيسان/أبريل.
وبعد المكسيك وكندا، يأتي معظم السياح إلى الولايات المتحدة عادة من فرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا والمملكة المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية والصين والهند.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أخبارنا
خسائر بمليارات الدولارات تهدد قطاع السياحة الأميركي مع تراجع أعداد الزوار
أخبارنا : تراجع عدد السائحين الأجانب إلى الولايات المتحدة بنسبة 12% في مارس/آذار الماضي مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، حسبما ذكرت صحيفة واشنطن بوست. وذكر التقرير، نقلاً عن بيانات إدارة التجارة الدولية، وهي جزء من وزارة التجارة الأميركية، أن عدد السائحين من ألمانيا انخفض بشكل أكثر حدة، بنسبة بلغت 28% في مارس/آذار. وبعد انخفاض بنسبة 2% في فبراير/شباط، كان هذا أول انخفاض كبير منذ جائحة "كوفيد-19"، حسبما ذكرت الصحيفة. وأفاد خبراء بأنه إذا استمر هذا الاتجاه، فإنه يعني خسائر لصناعة السياحة في الولايات المتحدة بقيمة مليارات الدولارات. وأظهرت البيانات انخفاضًا بنسبة 17% في عدد السياح من أوروبا الغربية، و24% من أميركا الوسطى، و11% من الصين في شهر مارس/آذار. ويشعر السياح الأجانب بالقلق بسبب سلسلة من الاعتقالات عند دخول الولايات المتحدة. وكان من بين هذه الحالات، حالات لمواطنين ألمان، حيث تم منع دخول أفراد على الرغم من امتلاكهم وثائق كاملة. وفي بعض الحالات، تم احتجاز بعض الأشخاص في مرافق الترحيل لأيام أو أسابيع. وسعى وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو مؤخرًا إلى تهدئة المخاوف بشأن مشكلات دخول الولايات المتحدة. وأضاف أن أولئك الذين لا يسافرون إلى الولايات المتحدة للمشاركة في مظاهرة لدعم حركة حماس الفلسطينية، أو التحريض على الاضطرابات في الجامعات، أو التخطيط للاضطرابات، ليس لديهم ما يخشون منه. وقال خبير السياحة آدم ساكس لصحيفة واشنطن بوست إن قرار المسافرين الدوليين بتجنب الولايات المتحدة كان متوقعًا. وأرجع ذلك إلى السياسة والخطابات المثيرة للانقسام من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وذكرت الصحيفة أن أرقام عدد السياح الكاملة لم يتم الكشف عنها بعد، حيث لا تزال البيانات من دولتي المكسيك وكندا المجاورتين ناقصة. ويجب أيضًا مراعاة أن عطلة عيد الفصح، التي ترتبط بالعديد من الرحلات، كانت في نهاية مارس/آذار من العام الماضي، في حين أنها جاءت هذا العام في نيسان/أبريل. وبعد المكسيك وكندا، يأتي معظم السياح إلى الولايات المتحدة عادة من فرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا والمملكة المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية والصين والهند.


خبرني
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- خبرني
في المستقبل ... وجهك قد يصبح هو جواز سفرك الجديد
خبرني - استخدم الناس على مدى قرون أشكالا مختلفة من جوازات السفر أثناء تنقلهم من دولة إلى أخرى، لكن توحيد جوازات السفر على نطاق واسع كما نعرفها اليوم لم يبدأ إلا بعد الحرب العالمية الأولى عندما كانت تلك الجوازات تُستخدم إجراء أمنيا يهدف لمنع دخول الجواسيس إلى البلاد، واليوم يعتبر البعض أن جوازات السفر الحالية قد عفا عنها الزمن ولا تناسب العصر الحالي. يعرف جميع المسافرين جوازات السفر الورقية التي حُوّلت لجوازات سفر إلكترونية باستخدام شرائح "إن إف سي" (NFC) عام 2006 ولم يطرأ عليها أي تغيير حتى الآن، ومع ذلك تخضع جوازات السفر لأحد أكبر التحولات، إذ تعمل صناعة السفر والمطارات والحكومات على إيجاد طريقة تُلغي الحاجة لإظهار جواز سفرك عند السفر، وفي النهاية قد لا تحتاج لحمله على الإطلاق. بدلا من جواز السفر الورقي يمكن استخدام تقنية التعرف على الوجه والهواتف الذكية بشكل أكثر فاعلية للتحقق من هويتك وتأكيدها قبل أن تتمكن من السفر، ويزعم مؤيدو هذه الأنظمة أنها قادرة على تقليص وقت الانتظار والفحص الذي يواجه الناس في المطارات، ولكن خبراء الخصوصية يحذرون من بعض العقبات في التقنيات المستخدمة، وأن انتشارها قد يؤدي إلى انتهاكات في بيانات ومستويات أكبر من المراقبة. وتتزايد جهود الدول للتخلص من جوازات السفر الورقية في جميع أنحاء العالم. وحتى الآن، قامت المطارات في فنلندا وكندا وهولندا والإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة وإيطاليا والولايات المتحدة والهند ودول أخرى بتجربة مستويات مختلفة من طرق السفر من دون جوازات أو تقنية مخصصة لجعل ذلك ممكنا. وفي أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أعلن مسؤولون في سنغافورة أن سكانها يمكنهم السفر من وإلى البلاد دون استخدام جوازات سفر، ويدعي المسؤولون أن أكثر من 1.5 مليون شخص استخدموا هذه الأنظمة. وقالت أثينا يوانو، وهي محاضرة في تحليلات الأعمال بجامعة سري في المملكة المتحدة، "من المحتمل أن يصبح هذا هو الأسلوب السائد للسفر وأعتقد أننا سنرى ذلك قريبا جدا". وأضافت يوانو "انتشرت ظاهرة السفر بدون أي تلامس خلال جائحة كوفيد-19، والعديد من الجهود كانت موجهة لنقل المسافرين عبر المطارات بسرعة". وعلى الرغم من اختلاف مراحل التجارب العالمية لأنظمة جوازات السفر الرقمية والبنية التحتية التقنية المستخدمة، فإنها تتشارك في مبدأ عمل مشترك، فالبيانات التي كانت تُخزن سابقا على شريحة "إن إف سي" في جواز السفر، بما في ذلك بيانات الوجه، أصبحت الآن تُخزن رقميا وتُربط بهاتف المسافر. ويدرس الاتحاد الأوروبي إنشاء تطبيق خاص بالسفر، إذ يؤدي عرض هاتفك إلى تشغيل نظام التعرف على الوجه ومطابقة البيانات مع جواز سفرك. إحدى الطرق الأكثر شيوعا لهذه الخطوة هي استخدام اعتماد السفر الرقمي "دي تي سي" (DTC) التي تدعمها المنظمة الدولية للطيران المدني "آي سي إيه أو" (ICAO)، إذ إن "دي تي سي" تتكون من جزءين: جزء افتراضي يمثل المعلومات المخزنة في جوازات السفر، وجزء مادي وهو قطعة توضع على هاتف المسافر. ويرتبط هذان الجزءان بكود مشفر للتأكد من عدم حدوث تزييف بانتحال شخصية، والميزة الأساسية للاعتماد الرقمي من "آي سي إيه أو" هي أن السلطات يمكنها التحقق المسبق من بيانات جواز السفر الرقمية، مما يضمن سلامتها وموثوقيتها قبل وصول المسافر. فحص جواز السفر الرقمي هناك 3 طرق مختلفة لفحص جوازات السفر الرقمية، إذ إن الطريقة الأولى والثانية تتطلبان منك حمل جواز سفرك الورقي دون استخدامه بالضرورة، في حين أن الطريقة الثالثة التي قد تستغرق سنوات لإنجازها لا تتطلب حتى إصدار جواز سفر. وفي وقت سابق من هذا العام، أجرى مسؤولو الحدود في فنلندا تجربة صغيرة لفحص جوازات السفر الرقمية باستخدام تطبيق هاتف على 22 مسارا جويا، وبينما لا يزال يتعين على الركاب حمل جوازات السفر، خلص حرس الحدود الفنلندي إلى أن الفحوص استغرقت 8 ثوان فقط، حيث حدثت المعالجة الفنية في ثانيتين. وقال رئيس مشروع فحص جوازات السفر الرقمية ميكو فايسانين "السرعة ضرورية حقا هنا إذا كنا نتحدث عن تسهيل (مرور) عدد كبير من الأشخاص". تحديات جواز السفر الرقمي صحيح أن إنهاء طوابير المطارات سيكون موضع ترحيب لدى الكثيرين، لكن التحول إلى وثائق السفر الرقمية يثير مخاوف بشأن حماية البيانات وانتشار تقنيات المراقبة مثل التعرف على الوجه، بالإضافة إلى إمكانية توسيع نطاق أنظمة الهوية الرقمية لتشمل جوانب أخرى من المجتمع، وفي النهاية من يتحكم في البنية التحتية الأساسية أو من يقوم بتطويرها. وحذرت وثائق المنظمة الدولية للطيران المدني من أن اعتماد السفر الرقمي (دي تي سي) قد يُشكل مخاطر مثل "الاحتيال بالتشابه" واستغلال المجرمين لبيانات "دي تي سي"، بالإضافة إلى اضطرابات السفر بسبب انقطاع التيار الكهربائي في الأنظمة، واحتمال رفض خاطئ من قبل أنظمة التعرف على الوجه التي تفتقر إلى آليات تقنية كافية. وتقوم العديد من الشركات على مستوى العالم بتطوير أنظمة للتحقق من الهوية والتي غالبا ما ترتبط بقواعد بيانات أو أنظمة حكومية رسمية. ويقول أودبهاف تيواري مدير سياسة المنتج العالمية في موزيلا "نُركز على الخصوصية في كل خطوة من خطوات التصميم، ونعمل على تقليل البيانات التي تجري مع تطوير هذه المنتجات والأنظمة، ولكن لا تزال هناك مجموعة من المخاطر الأخرى". وأضاف تيواري "نحن لا نعرف حقا مدى أمان هذه الأنظمة، فمع أنظمة الذكاء الاصطناعي هناك دائما مشاكل متعلقة بالعدالة والمساءلة والشفافية". ولدى الدول المختلفة أنظمة حماية بيانات ذات جودة متفاوتة وقد تستخدم معايير مختلفة عند تمرير معلومات المسافرين إلى الحكومات أو وكالات إنفاذ القانون، ويقول تيواري "على سبيل المثال، سأكون أكثر راحة في استخدام السفر القائم على البيانات الحيوية في ألمانيا مقارنة بالعديد من البلدان الأخرى في العالم، لأنني أثق في نظام حماية البيانات والجهات التنظيمية في ألمانيا وقد لا أثق في بلدان أخرى". ويقول آدم تساو نائب رئيس الهوية الرقمية في شركة الأمن "إنتراست" (Entrust) إن "الأشخاص الذين يستخدمون هذه الأنظمة سيرغبون في معرفة مصير بياناتهم، مثلا قد يرغب الناس في معرفة من لديه حق الوصول إلى معلوماتهم؟ أو ما هي المعلومات التي يمكن الوصول إليها؟". وفي الهند، واجه نظام التعرف على الوجه "ديجي ياترا" (Digi Yatra) انتقادات متعددة حول كيفية تقديمه وطريقة تسجيل الأشخاص في النظام الطوعي، وتقول ديشا فيرما من مؤسسة "فريدون فاونديشن" (Freedom Foundation) إن "الطريقة التي يحدث بها ذلك في الهند لم تعد طوعية، ولا نملك شيئا يُمكننا من محاسبة الحكومة أو أي شخص آخر عليه". نظام السفر الرقمي "ديجي ياترا" المُستخدم حاليا في 24 مطارا هنديا، قد يُتاح قريبا للسياح الأجانب بحلول عام 2025، كما تُخطط الحكومة لتوسيع استخدام تقنية التعرف على الوجه لتشمل الفنادق والمعالم السياحية، مما يعني إمكانية استخدام وجهك كبطاقة دخول للفنادق في المستقبل القريب.


خبرني
٠١-٠١-٢٠٢٥
- خبرني
25 وجهة سياحية ستقدم تجربة لا تنسى في 2025
خبرني - تشير تقارير الأمم المتحدة للسياحة إلى أن حركة السفر بدأت تعود إلى مستوياتها الطبيعية التي كانت عليها قبل جائحة كوفيد-19، وتسلط قائمة "AirBnb" السنوية الضوء على الوجهات العالمية التي يتطلع الناس لزيارتها في العام 2025. وتشمل هذه القائمة أماكن تزداد شعبيتها بشكل ملحوظ، استنادًا إلى زيادة عمليات البحث التي أجراها المسافرون بمفردهم، والعائلات، ومجموعات المغامرين عن رحلات لعام 2025 مقارنة بالعام السابق. كما تضم القائمة المدن الأكثر إضافة إلى قوائم الأمنيات في عام 2024، والتي توقعت الشركة استمرار رواجها في العام الجديد، مثل فانكوفر وهيوستن، بحسب بيان اطلعت عليه "العربية Business". السفر التجريبي أو رحلة البحث عن "التجربة الفريدة" تواصل اكتساب الزخم، وتشير بيانات الشركة إلى أن العديد من تواريخ البحث عن الوجهات المرغوبة تتزامن مع أحداث رئيسية في عام 2025، ومن بينها اختيار لاعبي كرة القدم في غرين باي، ويسكونسن، والمهرجانات الثقافية مثل موكب "كرو أوف ساوثداونز" في باتون روج، لويزيانا، وأسبوع الآلام في إشبيلية، إسبانيا. وتضم القائمة وجهات ثقافية مزدهرة مثل طوكيو في اليابان ومومباي في الهند، إلى جانب أماكن تقدم تجارب فريدة، مثل السباحة مع السلاحف في ويتصندايز، أستراليا، والاسترخاء في حمامات المياه المالحة الحرارية في باد شتافلشتاين،بألمانيا. تفضيلات المسافرين تقول "علي كيلام"، المسؤولة التحريرية في "Airbnb" لشبكة "CNBC" إن القائمة تكشف عن ثلاثة اتجاهات رئيسية ستشكل تجربة السفر في العام القادم: السفر لتجارب فريدة، السفر الجماعي، واستكشاف وجهات بعيدة عن المعتاد. أضافت:"بياناتنا تظهر أن المسافرين يبحثون عن أماكن تستضيف فعاليات كبيرة مثل الحفلات الموسيقية، والمهرجانات الثقافية، والبطولات الرياضية، فالمسافرون يريدون أكثر من مجرد وجهة؛ إنهم يبحثون عن تجارب لا تُنسى، يصعب العثور عليها في أي مكان آخر." وأضافت أن الوجهات الشاطئية والمدن غير المعروفة التي تقع بعيدًا عن الوجهات السياحية التقليدية أصبحت تثير اهتمامًا أكبر. وأوضحت: "المدن التي تقدم تجربة ثقافية غنية تتيح للزوار استكشاف وجهات جديدة بعيون مختلفة تزداد شعبيتها." قائمة الوجهات الرائجة لعام 2025 للزوار الذين يخططون لحضور الكرنفال في البرازيل، يمكنهم تمديد إجازتهم بزيارة برازيليا، التي تبعد أقل من ساعتين بالطائرة شمال غرب ريو دي جانيرو. برازيليا، التي تشهد ارتفاعًا في عمليات البحث خلال هذه الفترة، تقدم مزيجًا من الطبيعة والجمال الحضري، ويمكن لعشاق الطبيعة الاستمتاع بالعديد من مسارات المشي في حديقة برازيليا الوطنية، وكذلك الاسترخاء في "سيتي بارك"، وهي واحدة من أكبر الحدائق الحضرية في العالم. جاكسونفيل، فلوريدا، الولايات المتحدة تقع في شمال شرق فلوريدا، وتتميز جاكسونفيل بشواطئها الممتدة على طول 22 ميلاً وشمسها المشرقة على مدار العام. تقدم المدينة الساحلية أنشطة مثل الصيد من الدرجة الأولى، وفن الشوارع النابض بالحياة، والمتاحف الفريدة، وأكثر من ذلك. في عام 2025، تعد جاكسونفيل وجهة مثالية للعائلات الباحثة عن المتعة تحت أشعة الشمس. بويرتو إسكنديدو، المكسيك لمن يبحث عن وجهة استوائية لبداية العام الجديد، فإن بويرتو إسكنديدو تقدم ملاذًا رائعًا. تقع على ساحل المحيط الهادئ في أواكساكا، وتشتهر هذه الجنة الشاطئية بكونها وجهة مفضلة للسفر الجماعي، خاصة خلال الأسبوع الأول من يناير. مع زيادة في رحلات الطيران إلى بويرتو إسكنديدو في عام 2025، سيتمكن المزيد من المسافرين من استكشاف جمالها من خلال أنشطة مثل الغوص في المياه الصافية وتذوق المأكولات المحلية. غرين باي، ويسكونسن، الولايات المتحدة يجتمع عشاق كرة القدم في ويسكونسن في أبريل لحضور واحدة من أكبر الأحداث الرياضية، وهي مسودة اللاعبين، والتي تقوم فيها، فرق الدوري الـ32 باختيار لاعبين جدد من الكليات والجامعات الأميركية للانضمام إلى صفوفها، ما يجعل غرين باي وجهة عالمية رائجة لعام 2025 بالإضافة إلى الحدث الرئيسي، يمكن للضيوف زيارة معالم مثل "باي بيتش بارك" وحدائق غرين باي النباتية. وبالطبع، لا تكتمل أي رحلة إلى ويسكونسن دون تذوق الجبن المحلي. طوكيو، اليابان تستمر طوكيو في جذب الأنظار في عام 2025، خاصة بين جيل الشباب، وتتميز كل منطقة بطابع فريد، مثل "أوياما" و"أوموتيساندو" التي تقدم تجربة تسوق راقية، و"هاراجوكو" المشهورة بالأزياء والطعام والفعاليات، و"روبونجي" التي تمزج بين الفخامة والحياة الليلية الشبابية. باليرمو، إيطاليا عاصمة صقلية، باليرمو، مليئة بالرومانسية والتاريخ والثقافة، مما يجعلها وجهة مفضلة للثنائيات في عام 2025، مع رحلات جوية إضافية إلى باليرمو، يمكن للمسافرين استكشاف معالمها مثل كنيسة "تشيزا ديل جيسو"، ومسرح "تياترو ماسيمو"، وساحة "بيازا فيجليينا". ولا تنسَ الاستمتاع بالمأكولات الإيطالية الأصيلة. قرطاجنة، كولومبيا تستمر مدينة قرطاجنة الكولومبية في كونها وجهة مفضلة لعام 2025، بفضل تراثها الثقافي الغني، وعمارتها الاستعمارية، وشواطئها الجميلة. تقدم المدينة مهرجانات نابضة بالحياة، وحياة ليلية مفعمة، وأطباق بحرية طازجة. تشارلستون، ساوث كارولينا، الولايات المتحدة لمن يبحث عن إضافة البهجة إلى رحلتهم القادمة، يمكنهم زيارة تشارلستون، واستكشاف الحي التاريخي للمدينة، بما في ذلك "رينبو رو"، وهو صف مكون من 13 منزلًا بألوان الباستيل. بالإضافة إلى معالمها، يمكن للزوار التجول في حدائقها الرائعة وتذوق المأكولات الجنوبية. لا سيرينا، تشيلي للهروب من الشتاء القاسي، تقدم لا سيرينا في تشيلي ملاذًا مشمسًا، وتشتهر بشواطئها الطويلة وجمالها الطبيعي، وهي وجهة عائلية رائدة لعام 2025، ويمكن للعائلات الاستمتاع بالمغامرات مثل استكشاف غابات "فراي خورخي" الوطنية أو مشاهدة الدلافين وأسود البحر في محمية "هامبولت" الطبيعية. كيوتو، اليابان تُعد كيوتو مركزًا للثقافة اليابانية التقليدية، وتُبرز العمارة الكلاسيكية في معابدها وأضرحتها التاريخية، وتقدم المدينة تجارب مثل حفلات الشاي التقليدية وفنون الزهور، مما يجعلها وجهة عائلية مثالية. فانكوفر، كندا فانكوفر، المعروفة بتنوعها الثقافي واللغوي، تقدم مزيجًا رائعًا من الثقافة والمناخ المعتدل والمعالم الطبيعية، وفي فبراير 2025، يمكن للزوار حضور حفل افتتاح أحد أكبر الأحداث الرياضية الشتوية العالمية. مومباي، الهند تُعد مومباي مركزًا للترفيه، وهي معروفة بصناعة السينما الضخمة "بوليوود". تستضيف المدينة فعاليات كبرى مثل حفل كولدبلاي في يناير 2025، مما أدى إلى زيادة في عمليات البحث. مار ديل بلاتا، الأرجنتين مار ديل بلاتا، مدينة ساحلية جنوب بوينس آيرس، تشتهر بشواطئها وغاباتها ومجموعة متنوعة من الأنشطة مثل ركوب الدراجات وركوب الأمواج. هواهين، تايلاند تُعد هواهين وجهة شاطئية مثالية للثنائيات، حيث تقدم شواطئ رملية ومناظر جبلية وتجارب مثل ركوب الخيل ومشاهدة الفراشات. مانلي، أستراليا تقع على بُعد رحلة قصيرة بالعبّارة من سيدني، تقدم مانلي مزيجًا من الطاقة الحضرية والأجواء الساحلية. إشبيلية، إسبانيا تُعرف إشبيلية بثقافتها النابضة بالحياة ومهرجاناتها الدولية مثل أسبوع الآلام. باد شتافلشتاين، ألمانيا تشتهر المدينة بحمامات المياه المالحة الحرارية ومواقعها الطبيعية الخلابة. باتون روج، الولايات المتحدة تُعد باتون روج وجهة شهيرة بفضل معالمها التاريخية ومهرجان "كرو أوف ساوثداونز". كومبلو، فرنسا تُعرف بجبالها الخلابة والأنشطة العائلية مثل المشي لمسافات طويلة والتزلج. شيانغ ماي، تايلاند تزداد شعبية شيانغ ماي بين المسافرين في عائلات أو مجموعات. كارديف، ويلز تُعد كارديف مدينة مدمجة مليئة بالمعالم مثل قلعة كارديف. لي دو ألب، فرنسا وهي وجهة مثالية لعشاق الرياضات الشتوية. ويتصندايز، أستراليا