logo
في الساعات الأخيرة.. 50 طائرة للاحتلال تقصف مواقع في طهران

في الساعات الأخيرة.. 50 طائرة للاحتلال تقصف مواقع في طهران

كويت نيوزمنذ 6 ساعات

د ب أ – أعلنت إسرائيل أن أكثر من 50 طائرة مقاتلة تابعة لسلاح الجو نفذت سلسلة من الضربات على أهداف عسكرية في منطقة طهران، في الساعات الأخيرة.
جاء ذلك في بيان صادر عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، الذي أضاف أن موقعاً لإنتاج أجهزة الطرد المركزي في طهران تعرض لهجوم، وكان يهدف إلى السماح للنظام الإيراني بتوسيع نطاق ووتيرة تخصيب اليورانيوم، حسب صحيفة 'يديعوت أحرونوت'، اليوم الأربعاء.
وخلال موجة الهجمات، تم استهداف العديد من مواقع لتصنيع أسلحة.
ومن بين مصانع تصنيع الأسلحة التي تعرضت لهجوم، موقع لإنتاج المواد الخام ومكونات تجميع صواريخ أرض-أرض، التي أطلقها النظام الإيراني، ولا يزال يطلقها على إسرائيل.
بالإضافة إلى ذلك، تم استهداف مواقع تصنيع أنظمة ومكونات صواريخ أرض جو المصممة لضرب طائرات.
ولم يقدم الجيش الإسرائيلي تفاصيل فورية بشأن حجم الأضرار في طهران.
وتعتبر إسرائيل البرنامج النووي الإيراني تهديداً لوجودها، وتشير إليه بوصفه تبريراً للحملة العسكرية واسعة النطاق التي شنتها، الجمعة الماضي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل تستخدم واشنطن قنبلة «جي بي يو-57» الخارقة للتحصينات ضد إيران؟
هل تستخدم واشنطن قنبلة «جي بي يو-57» الخارقة للتحصينات ضد إيران؟

الرأي

timeمنذ 5 ساعات

  • الرأي

هل تستخدم واشنطن قنبلة «جي بي يو-57» الخارقة للتحصينات ضد إيران؟

يُرجّح أن تستخدم الولايات المتحدة، في حال قرر رئيسها دونالد ترامب المشاركة إلى جانب إسرائيل في الحرب ضد إيران، القنبلة الاستراتيجية الخارقة للتحصينات لأنها الوحيدة القادرة على تدمير المنشآت النووية الإيرانية تحت الأرض. فإسرائيل لا تملك القنبلة «جي بي يو-57» GBU-57 التي تَزن 13 طنا وتستطيع اختراق عشرات الأمتار قبل أن تنفجر، لتحقيق هدفها المعلن من الحرب وهو منع طهران من حيازة السلاح النووي. لماذا هذه القنبلة؟ إذا كان الجيش الإسرائيلي نجح خلال خمسة أيام في قتل أبرز القادة العسكريين الإيرانيين وتدمير عدد من المنشآت فوق الأرض، تُطرح «تساؤلات كثيرة عن مدى فاعلية الضربات الإسرائيلية في ضرب القلب النابض للبرنامج النووي الإيراني»، على ما لاحظ بهنام بن طالبلو من «مؤسسة الدفاع عن الديموقراطيات» Foundation for Defense of Democracies البحثية، في حديث لوكالة فرانس برس. ولاحظ الخبير في هذا المركز المحسوب على المحافظين الجدد أن «كل الأنظار تتجه نحو منشأة فوردو». أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنها لم ترصد «اية أضرار» في منشأة تخصيب اليورانيوم هذه الواقعة جنوب طهران. فعلى عكس موقعَي نطنز وأصفهان في وسط إيران، تقع هذه المنشأة على عمق كبير يصل إلى نحو مئة متر تحت الأرض، ما يجعلها في مأمن من القنابل الإسرائيلية. وأكّد الجنرال الأميركي مارك شوارتز الذي خدم في الشرق الأوسط ويعمل راهنا خبيرا في مركز «راند كوربوريشن» للأبحاث لوكالة فرانس برس أن «الولايات المتحدة وحدها تمتلك القدرة العسكرية التقليدية» على تدمير موقع كهذا. ويقصد شوارتز بهذه «القدرة التقليدية»، أي غير النووية، قنبلة «جي بي يو-57». ما هي قدراتها؟ تتميز هذه القنبلة الأميركية بقدرتها على اختراق الصخور والخرسانة بعمق كبير. ويوضح الجيش الأميركي أن قنبلة «جي بي يو-57» «صُممت لاختراق ما يصل إلى 200 قدم (61 مترا) تحت الأرض قبل أن تنفجر». وعلى عكس الصواريخ أو القنابل التي تنفجر شحنتها عند الاصطدام، تتمثل أهمية هذه الرؤوس الحربية الخارقة للتحصينات بأنها تخترق الأرض أولا ولا تنفجر إلا لدى وصولها إلى المنشأة القائمة تحت الأرض. وشرح خبير الأسلحة في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن في حديث لوكالة فرانس برس أن هذه القنابل «تغلفها طبقة سميكة من الفولاذ المقوّى تمكّنها من اختراق طبقات الصخور». وهذه المكوّنات هي ما يفسّر وزنها الذي يتجاوز 13 طنا، فيما يبلغ طولها 6,6 أمتار. وتكمن فاعليتها أيضا في صاعقها الذي لا يُفعّل عند الارتطامـ بل «يكتشف (...)التجاويف» و«ينفجر عند دخول القنبلة إلى المخبأ»، بحسب دالغرين. بدأ تصميم هذه القنبلة في مطلع العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وطُلِب من شركة «بوينغ» عام 2009 إنتاج 20 منها. كيف يتم إلقاؤها؟ لا تستطيع إلقاء هذه القنبلة إلاّ طائرات «بي-2» الأميركية. وكانت بعض هذه القاذفات الاستراتيجية الشبحية موجودة في مطلع مايو في قاعدة دييغو غارسيا الأميركية في المحيط الهندي، لكنّها لم تعد ظاهرة في منتصف يونيو في صور أقمار اصطناعية من «بلانيت لابس» PlanetLabs حللتها وكالة فرانس برس. إلا أن ماساو دالغرين من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية أكد أن قاذفات «بي-2» التي تُقلع من الولايات المتحدة تستطيع بفضل مداها البعيد «الطيران حتى الشرق الأوسط لشن غارات جوية، وهي سبق أن فعلت ذلك». وبإمكان كل طائرة «بي-2» حملَ قنبلتَي «جي بي يو-57». وإذا اتُخذ قرار باستخدامها، «فلن تكتفي بإلقاء قنبلة واحدة وينتهي الأمر عند هذا الحد، بل ستستخدم أكثر من قنبلة لضمان تحقيق الهدف بنسبة مئة في المئة»، وفقا لمارك شوارتز. ورأى هذا الجنرال المتقاعد أن التفوق الجوي الذي اكتسبته إسرائيل على إيران «يُقلل من المخاطر» التي يمكن أن تُواجهها قاذفات «بي-2». ما العواقب؟ وتوقّع بهنام بن طالبلو أن «تترتب عن تدخل أميركي كهذا تكلفة سياسية باهظة على الولايات المتحدة». ورأى أن ضرب منشآت البرنامج النووي الإيراني «لا يشكّل وحده حلا دائما»، ما لم يحصل حل دبلوماسي أيضا. وفي حال لم تُستخدَم هذه القنبلة الأميركية الخارقة للتحصينات في نهاية المطاف، يُمكن للإسرائيليين، بحسب الخبير نفسه، مهاجمة المجمعات الواقعة تحت الأرض على غرار فوردو، من خلال «محاولة ضرب مداخلها، وتدمير ما يُمكن تدميره، وقطع الكهرباء»، وهو حصل على ما يبدو في نطنز.

إغلاق مطار 'بن غوريون' يدفع إسرائيليين للمغادرة برّاً
إغلاق مطار 'بن غوريون' يدفع إسرائيليين للمغادرة برّاً

المدى

timeمنذ 5 ساعات

  • المدى

إغلاق مطار 'بن غوريون' يدفع إسرائيليين للمغادرة برّاً

يغادر إسرائيليون البلاد من معابر برّية، بعد أن أغلقت الحكومة مطار 'بن غوريون' الدولي قرب تل أبيب حتى إشعار آخر، إثر العدوان على إيران الذي بدأ فجر الجمعة الماضي. وقالت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية، الأربعاء، إنه بينما يحاول نحو 100 ألف إسرائيلي عالقون في الخارج العودة إلى البلاد، 'تتطور ظاهرة معاكسة، إذ يرغب آخرون بمغادرة إسرائيل عبر طرق غير مباشرة جراء الأوضاع المتوترة'. وتحدثت الصحيفة عن إسرائيليين يغادرون البلاد برّا من معبر طابا الحدودي مع مصر، ومنه إلى مطار شرم الشيخ الدولي، وذلك بحسب ادعائها من دون تأكيد مصري رسمي. وأضافت: 'رغم التعقيدات والمخاطر الأمنية والتعليمات الصريحة بتجنب التوجه إلى مصر وسيناء، يختار المئات من الإسرائيليين هذا الطريق الذي يشمل رحلات طويلة وانتظارا وتأخيرا'، بينما لم تؤكد أي جهات رسمية صحة هذه الأرقام أو التفاصيل. ونقلت الصحيفة عن تال كوغان، إحدى المسافرات، قولها: 'عندما بدأت الرحلة من تل أبيب إلى إيلات كنت خائفة، ولكن عندما عبرت الحدود إلى سيناء وبدأت في القيادة، هدأ شيء ما في داخلي' (من دون مزيد من التفاصيل). وأضافت: 'بالنسبة لي، كانت جميع الخيارات مفتوحة – إما من خلال الأردن أو من خلال مصر، فهمت أن المجال الجوي الأردني مغلق بشكل متقطع، وفضّلت عدم المخاطرة غير الضرورية'. وبحسب الصحيفة، 'لا يقتصر الأمر على الإسرائيليين الذين يبحثون عن مخرج، بل يشمل أيضا آلاف السياح الأجانب الذين كانوا في إسرائيل عند اندلاع العملية ضد إيران، ويحاولون الخروج بكل طريقة ممكنة'.

جيش الاحتلال يستهدف أجهزة الطرد المركزي في طهران
جيش الاحتلال يستهدف أجهزة الطرد المركزي في طهران

كويت نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • كويت نيوز

جيش الاحتلال يستهدف أجهزة الطرد المركزي في طهران

أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، استهداف موقع لإنتاج أجهزة الطرد المركزي وعدة مواقع لتصنيع الأسلحة، ضمن سلسلة غارات نفذها على محيط طهران خلال الساعات الماضية. وقال الجيش في بيان: 'تم استهداف موقع لإنتاج أجهزة الطرد المركزي في طهران، والتي يستخدمها النظام الإيراني لتوسيع نطاق وسرعة تخصيب اليورانيوم، بهدف تطوير سلاح نووي'. وأضاف: 'قمنا أيضاً باستهداف عدة مواقع لإنتاج الأسلحة، من بينها منشآت لإنتاج المواد الخام والمركّبات الخاصة بتجميع الصواريخ الباليستية، التي أطلقها النظام الإيراني ولا يزال يطلقها باتجاه دولة إسرائيل'. وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أنه من بين الأهداف أيضاً 'مواقع لإنتاج أنظمة وقطع صواريخ أرض–جو المصممة لمهاجمة الطائرات'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store