logo
تنفيذي عجلون يبحث احتياجات ومشروعات المحافظة ضمن موازنة 2026

تنفيذي عجلون يبحث احتياجات ومشروعات المحافظة ضمن موازنة 2026

الدستورمنذ 2 أيام
عجلون - علي القضاة
بحث المجلس التنفيذي في محافظة عجلون خلال اجتماع له بحضور نواب المحافظة ومساعده لشؤون التنمية عناد الكعابنه ورؤساء لجان البلديات ورؤساء مجلس المحافظة ومؤسسة الاعمار واتحاد المزارعين وغرفة التجارة
المشروعات التنموية والخدمية المدرجة على موازنة العام القادم 2026 بهدف النهوض بالخدمات المقدمة للمواطنين في مختلف المجالات التنموية .
وناقش الاجتماع الذي عقد في دار المحافظة برئاسة المحافظ نايف الهدايات المشروعات التنموية في مختلف القطاعات، ضمن موازنة المحافظة للعام المقبل البالغة 10 ملايين و120 الف دينار متضمنة حزمة من الأوليات والمطالب والاحتياجات الخدمية والمشروعات التمنوية .
وأكد المحافظ الهدايات على ضرورة تكاتف الجهود الرسمية نحو تحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين ، وتلبية احتياجاتهم وتطوير الواقع السياحي والزراعي، ووضع مشروعات خدمية ذات أولوية تمس احتياجات المواطنين و متطلباتهم الضرورية وتسهم في الحد من مشاكل الفقر والبطالة ، ويكون لها ديمومة، و تعالج مشاكل البنى التحتية التي تعانيها مناطق عدة في عجلون .
ودعا الى ضرورة متابعة الدوائر الرسمية المعنية لخطط التنمية للمشروعات المدرجة على خطة العام الحالي، بالتنسيق مع وحدة التنمية في المحافظة، وعبر تقارير شهرية حول سير العمل، لافتا إلى ضرورة تكاتف الجهود الرسمية للنهوض بمختلف المجالات التنموية ، وتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين ، وتلبية احتياجاتهم ، وتطوير الواقع السياحي والزراعي والبيئي والشبابي والصحي .
واضاف المحافظ الهدايات ان التنمية الاقتصادية والبشرية تتحقق من خلال المشاريع التنموية والخدمية ذات الأولوية ، وتأتي ضمن أولويات ومطالب أبناء المحافظة بغية تحسين واقع الخدمات في مختلف المجالات والمساهمة في الحد من البطالة لافتا لاهتمام القيادة الهاشمية بعجلون والمشروعات الاستثمارية الواعدة التي تضمنها المخطط الشمولي
واستعرض النواب وصفي حداد واية الله الفريحات وفريال بني سلمان والدكتور عبد الحليم عناب رؤيتهم لمحافظة عجلون تنمويا وخدميا وابرز وأهم المشروعات التي يجب التركيز عليها لخدمة المحافظة وتنسجم مع رؤى وتطلعات القيادة الهاشمية لعجلون وما يتضمنه المخطط الشمولي من مشروعات ذات أبعاد تنموية .
واستعرض مديرو الدوائر الرسمية المشروعات المقترحة ضمن موازنة العام المقبل والتي تحاكي اهتمامات وتطلعات المواطنين بصورة عامة في مختلف المجالات
وأكد المشاركون في الاجتماع على ضرورة الإسراع في تنفيذ المشروعات المدرجة على خطة العام الحالي والتي يشهد العديد منها سير في إجراءات التنفيذ مطالبين الجهات المعنية رصد مخصصات هذه المشروعات بالشكل الأمثل، مؤكدين ان مجلس المحافظة يقع عليه مسؤولية اقرار المشروعات والاحتياجات التنموية .

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اتفاق وقف إطلاق النار في السويداء
اتفاق وقف إطلاق النار في السويداء

عمون

timeمنذ 27 دقائق

  • عمون

اتفاق وقف إطلاق النار في السويداء

تشير الأوضاع الأمنية والسياسية في سوريا، إلي عودة الهدوء بعد التدخل لوقف إطلاق النار في السويداء وريفها،من قبل الأجهزة الأمنية السورية ،واحتواء الصراع الذي حدث بين الدروز والبدو، حيث تدخلت الدولة السورية "الجيش السوري ، والأجهزة الأمنية" بعد أن ذهب ضحيتها أكثر من 1000 الف قتيل ،وحجز البعض من الطرفين ، مما دفع الإسرائيليين إلى التدخل العسكري وضرب الجيش السوري ،ووزارة الدفاع ،والقصر الجمهوري، وساحة المرجة قلب العاصمة في دمشق ، وكانت رسالة للرئيس الشرع ،لسحب الجيش والأمن السوري ، مما دفع الشرع الاستجابة لمطالب الوسطاء ، الأمريكي ،والتركي ،الاردني،القطري .... أملا في حل سلمي بين الأطراف المتنازعة. لكن على العكس تماماً تدخلت العشائر العربية والبدو، حيث تم خلال 48 ساعة تجهيز أكثر من 50 الف مقاتل سوري ،جاءت للرد على دعوة قادة الدروز وخاصة "الهجري" الذي طلب التدخل العسكري من قبل إسرائيل، مما دفع إلى خلق الفوضى والصراع ،والقتل،والحرق، في السويداء وريفها ، إلا ان العشاىر العربية ،لم تقبل بأي تدخل من قبل إسرائيل في الصراع الداخلي السوري.. وقف إطلاق النار تم الاتفاق عليه، بين الوسطاء الأمريكي والسوري ،والتركي، والأردني ، في عمان ، على نقاط محددة أهمها: 1. دمج عناصر الفصائل في محافظة السويداء بالأجهزة الأمنية. 2. تسليم السلاح الثقيل والمتوسط من البدو والدروز ضمن بنود الاتفاق. 3. دمج الدروز بالمستقبل السياسي في سوريا. 4. محاسبة مرتكبي الانتهاكات من البدو والدروز وفق القانون . 5.خروج أمن لمن يريد الخروج من السويداء إلي الداخل او الخارج. إسرائيل ليست لها مصلحة في حماية الدروز ولا حماية الأكراد السوريين أو غيرهم، إسرائيل تريد فصل الجنوب السوري الذي يشمل درعا والسويداء ومناطق البادية السورية للوصول إلى مناطق الشرقية المتواجدة حالياً بها القوات الأمريكية للوصول إلى مناطق الأكراد واربيل في العراق على الحدود التركية والإيرانية، وانشاء دولة يهودية باسم الدروز في محافظة السويداء، دولة ضعيفة ،هزيلة، تأمر من قبل إسرائيل ،ويصرف عليها وعلى الموظفين والأمن والحماية اللوجستية ، وكل شؤونها ، لقا الخدمات التي سوف تقدمها لإسرائيل.. إسرائيل تسعى الى بناء مشروع استراتيجي كبير ، وهو إنشاء "ممر داوود" من الجولان المحتل إلى درعا والسويداء ومناطق البادية السورية للوصول إلى مناطق الأكراد واربيل في العراق ،للوصول إلي التنف والحدود التركية والإيرانية مباشرة ، بهدف استغناء إسرائيل عن قناة السويس ،وتهديد خط الحرير الصيني ،الروسي، الإيراني ،الهندي، وتصبح إسرائيل مركزاً تجارياً عالمياً ،ونقطة عبور بين الخليج أوروبا ، لنقل التجارة، والنفط ،والغاز، والبضائع ، والأغذية ، والصناعات الكيماوية ، وغيرها ،لذلك سعت إسرائيل إلى سعت إلى خلق الفوضى في سوريا وفصل الجنوب السوري ،وجعل محافظة السويداء مركزاً سياسياً وعاصمة له.. لكن والحمد لله ،المشروع فشل بعد أدرك المخطط الإسرائيلي مع بعض الدروز الخونة ،وذلك بهمة وصحوة الحكومة السورية والشعب السوري ، حيث تدخلت العشاىر العربية ،والبدو ،والتقاء المسلمين السنة ، وكل الطوائف المسيحية والمكونات السورية ، من درعا وكل سوريا ،وتجهيز أكثر من 50 الف مقاتل بالأسلحة والذخائر ،من أجل إفشال المشروع الإسرائيلي الدرزي، وحماية سوريا ،موحدة، قوية ، ووضع حد للدروز ،بالدخول عليهم ، وقص شارب كل من يحتمي بإسرائيل... المعروف أن الغرب -أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية- تسعى إلى حماية الأقليات الدينية ، بهدف خلق منفذ للتدخل العسكري والسياسي والاقتصادي والاجتماعي في الدول ،لذلك هبت أوربا وامريكا ،لنجدة الدروز في السويداء وحمايتهم، وإعادة الطلب من الحكومة السورية ، التدخل بواسطة الأجهزة الأمنية ،لحماية الدروز في السويداء وريفها ، من العشائر العربية، والبدو...أن المفاجأة التي أربكت حسابات إسرائيل، وإفشال المشروع الجيوسياسي ، الإسرائيلي "وممر داوود" هو تضامن العشائر العربية والبدو ، وتجهيز القوات المسلحة في سورية للدفاع عن حقوق الشعب ،ووحدة أراضي سوريا ،حيث لم تتوقع إسرائيل انتفاضة العشائر وخروج هذا العدد من المقاتلين السوريين، الذي أجبر إسرائيل وامريكا، على إعادة حساباتها والتراجع عن المشروع.. لقد استطاعت الأجهزة الأمنية والسياسية في سوريا ، من إعادة الهدوء إلى مناطق الجنوب السوري ، درعا ، والسويداء ، والبادية وغيرها، من المناطق التي شهدت توترات أمنية ، وصراعات داخلية ، بفضل التدخل والحكمة ، والدبلوماسية الأردنية ،والتركية، والسورية ، للمحافظة على وحدة الأراضي السورية ، والاستقرار السياسي والأمني ، وإدانة التدخل والاعتداءات العسكرية الإسرائيلية، على سوريا، لان أمن سوريا هو جزء من الأمن الأردني والاقليمي... * د.خالد يوسف الزعبي /مدير مركز الحق للدراسات القانونية والإستراتيجية.

حماس: تصويت الكنيست على السيادة "الإسرائيلية" على الضفة لن يغير هوية الأرض الفلسطينية
حماس: تصويت الكنيست على السيادة "الإسرائيلية" على الضفة لن يغير هوية الأرض الفلسطينية

رؤيا

timeمنذ 27 دقائق

  • رؤيا

حماس: تصويت الكنيست على السيادة "الإسرائيلية" على الضفة لن يغير هوية الأرض الفلسطينية

حماس: هذا الإجراء يمثل تحديًا للقوانين والقرارات الدولية ويأتي كامتداد للانتهاكات الواسعة التي ترتكبها حكومة الاحتلال قالت حركة حماس إن تصويت الكنيست الإسرائيلي على مشروع قرار لفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة تمهيدًا لضمها هو إجراء باطل ولا شرعية له، مؤكدة أنه لن يغير هوية الأرض الفلسطينية. وقالت الحركة في بيان لها، إن هذا الإجراء يمثل تحديًا للقوانين والقرارات الدولية، ويأتي كامتداد للانتهاكات الواسعة التي ترتكبها حكومة الاحتلال في الضفة الغربية، بما في ذلك سرقة الأراضي وتوسيع الاستيطان، بالتوازي مع حملات القتل والاعتقال والتضييق على الشعب الفلسطيني. ودعت حماس جماهير الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقواه الحية إلى الوحدة والتكاتف، مع ضرورة تصعيد المقاومة بكافة أشكالها لإفشال مشاريع الاحتلال. كما طالبت المجتمع الدولي والأمم المتحدة بإدانة هذه الخطوة الباطلة، ووضع حد لسياسات الاحتلال الفاشية وانتهاكاته المستمرة لحقوق الشعب الفلسطيني، مشيرة إلى أن هذه الانتهاكات تسهم في إشعال التوترات وزيادة الغليان في المنطقة.

الملك ينسج خيوط وقف إطلاق النار !
الملك ينسج خيوط وقف إطلاق النار !

عمون

timeمنذ 27 دقائق

  • عمون

الملك ينسج خيوط وقف إطلاق النار !

إلى حد كبير نجحت الزيارات المكوكية التي قادها الملك عبدالله بوضع أرضية عمل لوقف إطلاق النار، ينتظر أن تتبلور بالاسبوع القادم على حد وصف متابعين من منطلق روما، حيث تعود المفاوضات من جديد بعد فترة تجميد ومراوحة نتيجة التجاذبات الاقليمية بعدما استطاع الملك عبدالله من تشكيل تيار داعم لوقف إطلاق النار بلقاءاته السياسية فى "صن فالي"، كما في لقائه الدبلوماسي رفيع المستوى في أوتاوا الكندية، ممهدا بذلك الطريق لعودة المنطقة للهدوء النسبي ووقف حالة التصعيد والعمل على وصول القوافل الاغاثية الى قطاع غزة، وهي الموضوعات التي سيقوم ببحث وسائلها الوزير الصفدي مع وزير الخارجيه الامريكي روبيو فى الاجتماع المقرر لذلك. بعدما أصبحت المنطقة تعيش حالة غير مستقرة للدرجة غير الآمنة، وهذا ما انعكس على الحالة المعيشية لمواطنيها كما على الحالة الاقتصادية لمجتمعاتها جراء تدهور الأوضاع الامنية التي ما فتئت تخيم عليها، حتى أخذت تنذر بتغير وتغيرات نتيجة السياسات الإسرائيلية التي تعتمد على الحلول العسكرية وفرض جغرافيا سياسية بالقوة بدعوى الحفاظ على الأمن الإسرائيلي بغية توسيع نفوذها بالهيمنة بالقوة العسكرية. وهو الحال الذي جعل من مجتمعات المنطقة ومن قضيتهم المركزية تعيش حالة ضبابية إلى حد العدمية، الأمر الذى جعل الملك عبدالله يقوم بمجهودات دبلوماسية كبيرة من اجل اعادة الامور لنصابها وعودة الجميع لطاولة المفاوضات، مؤيدا بذلك من المجموعه العربيه ومن الثقل الوازن الذى يحظى به في بيت القرار الأمريكي، كما من قبل حلف الناتو الذي يقف عليه الأردن باعتباره يشكل مركزه الرئيس في الشرق الأوسط، وهذا ما جعل من السياسة الأردنية تسهم في اعادة الامور لنصابها في الجنوب السوري، كما جعل من الأردن يتصدى للمسألة الانسانية في غزة التي تتعلق منها بتسيير قوافل الاغاثة الى القطاع عبر بشائر الخير التي حملتها قوافل المساعدات الأردنية التي اخترقت الحصار، على أمل أن تستمر هذه الخطوات بتسارع لتصل لشمال القطاع عبر عملية إغاثة جوية مكثفة. فلقد بات من غير المقبول أن يتم التعامل مع القضية الفلسطينية باعتبارها شأن داخلي إسرائيلي تتعامل معه (الشين بيت) امنيا كما تريد بالطريقة التي تراها مناسبة، ومن المرفوض شكلا ان تصدر دعوات سياسية من قبل حكام تل أبيب في جملة المنتهى تدعو لضم "يهودا والسامرة" مخالفة بذلك كل القرارات الدولية، وهي القرارات التي شرعنة وجود هذا الكيان الغاصب عبر قرار 181، وهو الكيان الذي مازال يعيث فساد في الارض ويهدد السلم الإقليمي والسلام الدولي بتصرفات هوائية غير محسوبة استراتيجيا، وهذا ما يجعلنا نتساءل بسؤال استنكاري عن مآلات هذه السياسات المريبة وما المقصود منها سيما وأن اسرائيل لا يمكن أن تحقق أمنها عسكريا مهما اذعنت بسياسات التجويع والتهجير والاغتيالات وامعنت في سياسة استخدام القوة، فإن العنف لا يولد إلا أحقاد. صحيح ان هذه السياسة تلقى قبول ضمني عند بعض القيادات في الإدارة الأمريكية، لكن ما هو صحيح ايضا ان هذا القبول يأتي من مصلحة آنية امريكية ولدواعي الحالة القطبية وسينتهي عند جلوس الرئيسين الروسي والأمريكي وإعلان بيان خطوط النفوذ في المنطقة، وهذا ما جعل من حكماء "الحركة الاسرائيلية العالمية" يرسلون برسالة واضحة لحكومة تل أبيب عنونها اعلان لندن ب 25 دولة بضرورة توقف إطلاق النار واصفا رئيس الوزراء البريطاني السياسة الإسرائيلية بالمقززة. ان حرص الأردن على أمن واستقرار المنطقة نابع من حرصه على حفظ مستقرات مجتمعاتها، لتعيش شعوب المنطقة وفق مناخات سلمية يعاد فيها الدور الوظيفي لاسرائيل من "معول هدم" إلى "معول بناء" يمكن قبوله، وينتج عنه مصالحة تاريخية بين مجتمعاتها تدوم عبر شراكات استراتيجية تنموية تماما كما فعل الهاشميين على مر التاريخ عندما جسدوا "ستاتيكو الأديان" في بيت المقدس، فكانت عنوانا لمجتمع الأديان ومنطلقا لرسالة السلام، وهي الصورة التي يحرص على نسجها الملك عبدالله وهو ينسج خطوط حل الدولتين ويعمل من اجل وقف اطلاق النار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store