logo
الراعي: إستهداف المسيحيين في الشرق إنقلاب على حقيقة هذا الشرق التاريخية

الراعي: إستهداف المسيحيين في الشرق إنقلاب على حقيقة هذا الشرق التاريخية

الأخبار كندا٢٣-٠٦-٢٠٢٥
دان البطريرك الماروني ماربشاره بطرس الراعي التفجير الارهابي الذي طال كنيسة مار الياس الدويلعة في العاصمة السورية دمشق واعتبر ان استهداف المسيحيين في الشرق هو انقلاب على حقيقة هذا الشرق التاريخية ‎دان البطريرك الماروني ماربشاره بطرس الراعي التفجير الارهابي الذي طال كنيسة مار الياس الدويلعة في العاصمة السورية دمشق واعتبر ان استهداف المسيحيين في الشرق هو انقلاب على حقيقة هذا الشرق التاريخية ‎واعرب عن ألمه لسقوط عدد من المؤمنين الابرياء بين شهيد وجريح.
واستنكر كل انواع العنف والتعدّي على دور العبادة والصلاة وعلى المواطنين الآمنين، ودعا الى رفع الصلوات والعمل داخليًا وخارجيًا على تغليب لغة المحبة والحوار واحترام الآخر لإحلال السلام العادل والشامل ليس في سوريا وحسب وانما في جميع دول المنطقة التي تشهد اوقاتا صعبة للغاية تهدد بمحو حضاراتها وثقافاتها وارثها التاريخي العريق الذي تميز بالتعددية وبالتنوّع، ولا سيما ميزة التعايش الاخوي بين مختلف الأديان والطوائف.
‎البطريرك الراعي اعرب عن تضامنه مع كنيسة الروم الأرثوذكس الشقيقة، وتقدّم بتعازيه الحارة والقلبية الى البطريرك يوحنا العاشر، والى أهالي الشهداء، متمنيًا للجرحى الشفاء العاجل.
المصدر:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجامعة في مرآة التصنيف: نزاهة ضائعة أم قيمة مضافة؟
الجامعة في مرآة التصنيف: نزاهة ضائعة أم قيمة مضافة؟

صراحة نيوز

timeمنذ 29 دقائق

  • صراحة نيوز

الجامعة في مرآة التصنيف: نزاهة ضائعة أم قيمة مضافة؟

صراحة نيوز- الشاعر أحمد طناش شطناوي رئيس فرع رابطة الكتاب الأردنيين/إربد هل كل صدمة تستوجب إنكارها؟ أم هل صراحة تُعد اتهامًا؟ أحيانًا تكون الجرأة في كشف العِلل هي أول أبواب العلاج، ولعلّ ما طُرح مؤخرًا حول واقع الجامعات الأردنية وعلاقتها بالتصنيفات العالمية، شكّل مادة للتأمل العميق أكثر من كونه مادة للجدل. إنه حديثٌ عن خللٍ بنيوي صامت، يعبّر عن نفسه حينًا في مؤشرات التصنيف، وأحيانًا في تراجع الثقة بالمنظومة الأكاديمية، لكنه في جوهره أعمق من ذلك بكثير: إنه سؤالٌ فلسفي عن القيمة الحقيقية للمعرفة، وأخلاق إنتاجها، وحدود تحول الجامعة من مؤسسة تفكير إلى مؤسسة تزيين رقمي. منذ عقود تحوّلت التصنيفات الأكاديمية إلى معيار عالمي لتقدير الجامعات، لكنها لم تُصمم لتكون غاية في ذاتها، بل وسيلة لتشخيص الأداء، غير أن هذا المعيار فقد حياديته حين دخل سوق التنافس المؤسسي، فبات يُستثمر دعائيًا، وتحوّلت الجامعات من مؤسسات لإنتاج الفكر إلى مصانع للأوراق والمنشورات. وهنا ينشأ التوتر الأخلاقي وتبدأ التساؤلات التي تفضي إلى التشخيص الصحيح: هل نُنتج من أجل التصنيف، أم نُصنّف لأننا ننتج؟ وهل تبرر الحاجة إلى الظهور تراجعات في الجوهر؟ وهل تُقاس جودة الجامعة بعدد الأبحاث، أم بتأثيرها الحقيقي في المجتمع والإنسان والاقتصاد والهوية؟ ومن جهة أخرى، لا يمكن إغفال ما يعانيه الباحث الأكاديمي، فالموازنات المتواضعة والدعم الضئيل وغياب بيئة البحث التخصصي، كلها عوامل تضعه في دائرة ضغوط خانقة، وتدفع ببعضهم إلى اختصارات غير نزيهة في سبيل النشر، أو إلى اللجوء لمجلات ذات تصنيف ظاهري، دون تحكيم حقيقي. وأما الإشكالية الأخرى فتكمن مع تطور أدوات الذكاء الاصطناعي، إذ أصبح المشهد أكثر التباسًا: فبين من يستخدم هذه الأدوات دعمًا لمنهجه، ومن يستخدمها لصياغة بحث دون جهد، تنهار الحدود بين العلم الزائف والعلم الأصيل، وتنهار معها فكرة الإبداع بوصفه ثمرة تجربة ومكابدة لا مجرد توليد تلقائي للنصوص. ولعلّ من أبرز المفارقات في المشهد الأكاديمي الأردني، ما يُعرف بـسنة التفرغ العلمي، التي شُرّعت في الأصل كي ينعزل الباحث مؤقتًا مع مشروعه، فينضج فكرًا ويُنتج علمًا، لكنها في بعض الحالات تحوّلت إلى بوابة عمل إضافي في جامعات أخرى، وهذا بحد ذاته إفراغ للمعنى من التسمية، وإفراغ لسنة كاملة من مضمونها البحثي، وتُحول التفرغ إلى فرصة لجني المال لا إلى مخاض علمي. هذه التحولات كلها لا تُدين فردًا أو مؤسسة، بقدر ما تكشف عن فلسفة ضائعة في تعريف الجامعة، وفي تحديد علاقتها بالمجتمع والباحث والاقتصاد والهوية الوطنية. إن ما ينبغي أن نستعيده قبل التصنيف وأدواته، هو معيار النزاهة العلمية بوصفه أصل كل شرعية أكاديمية، فجامعة بلا نزاهة مهما بلغت من شهرة رقمية لا تصنع أجيالًا حرة، ولا تطرح أسئلة شجاعة، ولا تنهض بأمة. والنهوض بهذا المعيار يبدأ من إعادة صياغة فلسفة الحوافز، بحيث يُكافأ الإبداع لا الكمّ، ولا بد من وضع مدونات سلوك علمي تجرّم التلاعب وتُعلي من الصدق المعرفي، ثم لا بد من مراجعة شروط سنة التفرغ العلمي وربطها بمخرجات فعلية، بالإضافة إلى إدماج أخلاقيات البحث ومهارات التفكير النقدي ضمن مناهج إعداد أعضاء هيئة التدريس، وهذه المعايير يجب أن تحول إلى سياسات أكاديمية تتبناها وزارة التعليم العالي لتحسين جودة البحث العلمي. ووسط هذه الجدليات المتشابكة حول النزاهة والتصنيفات وسنة التفرغ العلمي وأخلاقيات البحث، يظل الطالب هو المركز الغائب أو المُغَيَّب في كثير من هذه السياسات، فالجامعة في جوهرها ليست معمل أوراق بحثية ولا منصة تسويق رقمي، إنما هي الفضاء الذي يشكل وعي الطالب ويصقل شخصيته، وينمي قدراته الفكرية والإنسانية، فحين تُختزل مهمة الجامعات في اللحاق بأرقام التصنيف دون أن يُقاس أثر التعليم في الطالب، تتحول المعرفة إلى سلعة جوفاء، ويُدفع الطالب من حيث لا يدري ثمنًا باهظًا في ضياع المعنى وتشوّه الغاية، ومن هنا فإن أية مراجعة فلسفية أو بنيوية للتعليم العالي لا بد أن تضع الطالب في صميم رؤيتها كمستفيد من الجامعة وشريك أصيل في صناعة المعرفة وإنتاجها، وقبل ذلك في مساءلتها. ولعل أبرز ما يميز التجارب التعليمية الرائدة في دول مثل فنلندا وسنغافورة هو مركزية الطالب في الرؤية الأكاديمية، حيث لا تُقاس جودة الجامعة بعدد الأوراق المنشورة فقط، بل بتأثيرها المباشر في تكوين شخصية الطالب وقدرته على التفكير النقدي والابتكار، وأما في تركيا فقد شهد التعليم العالي خلال العقدين الأخيرين تحوّلاً نوعيًا عبر توجيه البحث العلمي نحو خدمة المجتمع، وتعزيز بيئة التعلم القائمة على الكفاءة لا على الكم، إن هذه النماذج تؤكد أن الرهان على الطالب لا على التصنيف هو ما يصنع النهضة الحقيقية، وأن جودة التعليم تُقاس بعمق الإنسان لا بسطح الأرقام. ومما لا شك فيه أن الجامعة تمثل بيت الفكر ومنبت السؤال وحارس المعنى في أي مجتمع حيّ، لكنها حين تُقايض نزاهتها العلمية بمنطق التصنيفات، وتستبدل صدق المعرفة برنين الأرقام، تُصاب الأمة في جوهر ضميرها التربوي والثقافي، إن ما نسمعه اليوم من نقد مهما بدا قاسيًا يجب أن يُقرأ كجرس إنذار لا كوصمة، وكفرصة للعودة إلى سؤالنا الأول: هل نُصنّف لأننا نُنتج؟ أم نُنتج فقط لنُصنّف؟ ففي الإجابة الصادقة عن هذا السؤال، يكمن الفرق بين جامعة تُعدّ رافعة نهضة، وأخرى تكتفي بدور الواجهة، فلتكن المراجعة التي نبدأها اليوم مراجعة في القيمة قبل الكم، في النزاهة قبل الشهرة، وفي الإنسان قبل المؤشر، فهذا وحده ما يصنع المعنى، ويمنح الجامعة شرعيتها أمام التاريخ والضمير، لأن الجامعة التي تحفظ صدقها، تحفظ صدق المجتمع كله.

حزب العمال الكردستاني.. إلقاء السلاح يطوي صفحة قتال الـ40 عاما
حزب العمال الكردستاني.. إلقاء السلاح يطوي صفحة قتال الـ40 عاما

رواتب السعودية

timeمنذ 29 دقائق

  • رواتب السعودية

حزب العمال الكردستاني.. إلقاء السلاح يطوي صفحة قتال الـ40 عاما

نشر في: 12 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي طوى حزب العمال الكردستاني 40 عاما من القتال الذي خلف آلاف الضحايا بعد استكمال موافقة الحزب على حل نفسه بإلقاء السلاح، في سياق إجراءات جمعت بين الرمزية والجدية في التخلي عن النشاط المسلح وبدء آلية مغايرة ترتكز على السياسة سبيلا للدفاع عن الحقوق. المبادرة لاقت ترحيبا من الخبراء، واعتبرها المستشار السابق بالدفاع العراقية معن الجبوري، بمداخلة لبرنامج «هنا الرياض» المذاع عبر قناة الإخبارية، «بداية طيبة وبادرة تدل على أن عبد الله أوجلان زعيم الحزب أعطى رسالة واضحة بهذا الشأن إلى أنصاره»، لكن .. برأيه .. «ينطوي الملف على كثير من التعقيدات مع وجود تنظيم عقائدي كان يؤمن بحمل السلاح». وأكمل، أن رمزية اختيار مكان التخلص من السلاح يحمل دلالات خاصة ففي ذات الموقع انطلقت الثورة الكردية عام 1923 م بقيادة الشيخ محمود الحفيد وتأسست وقتها «المملكة الكردية»، لذلك فإن العشرات ممن سلموا السلاح لا يمثلون ثقلا كرديا، برغم توجه بالشرق الأوسط بشأن إنهاء السلاح، كما حدث مع حزب الله، والميليشيات التي كان يعتمد عليها النظام السوري، فضلا عن قوات سوريا الديمقراطية (قسد) التي أصبحت الآن في طرقها نحو الحلول السلمية. وفي خطوة رمزية، أقيم حفل في كهف في جبال كردستان العراق، شهد قيام ثلاثين مقاتلاً كردياً بتدمير عدد من الأسلحة، في مكان لم يُكشف عنه لأسباب أمنية، شن ثلاثون مقاتلا من حزب العمال الكردستاني بينهم نساء الجمعة عملية إلقاء السلاح في مراسم قرب مدينة السليمانية بشمال العراق، بعد شهرين من إعلان المقاتلين الأكراد إنهاء أربعة عقود من النزاع المسلّح ضد الدولة التركية. وتعد مراسم نزع السلاح نقطة تحول في انتقال حزب العمال الكردستاني من التمرد المسلح إلى العمل السياسي، في إطار جهود أوسع لإنهاء أحد أطول الصراعات في المنطقة وقد خلّف أكثر من 40 ألف قتيل منذ 1984م، واعتبر الرئيس التركي رجب طيب إردوغان أن المراسم «خطوة مهمة نحو تركيا خالية من الإرهاب»، بعدما أحرق 30 مقاتلا بينهم أربعة قياديين أسلحتهم.. أمام كهف جاسنه على بعد 50 كيلومترا غرب مدينة السليمانية. وبعدما نزل المقاتلون، نساء ورجالا، درجات أمام الكهف، وقفوا على منصّة أمام نحو 300 شخص وخلفهم صورة مؤسس الحزب عبدالله أوجلان، ثم تلا قياديان هما بسي هوزات وبهجت شارشل، بيانا بالكردية والتركية، وصفا فيه تدمير السلاح بأنه ..عملية ديموقراطية تاريخية..، وقالا ..كلّنا أمل أن تجلب خطوتنا هذه الخير والسلام والحرية.. في وقت شعبنا بأمسّ الحاجة إلى حياة تسودها الحرية والمساواة والديموقراطية والسلام… وألقى المقاتلون في ما بعد، واحدا تلو الآخر، بنادق ورشاشات في حفرة وأضرموا فيها النار. وبكى كثر من الحاضرين أمام المشهد فيما هتف آخرون ..عاش آبو.. وهو لقب أوجلان، ومن المتوقع أن يعود هؤلاء المقاتلون إلى جبال العراق حيث يتمركزون، حسبما قال مسؤول في الحزب لفرانس برس في وقت سابق. وكان حزب العمال الكردستاني الذي أسسه أوجلان في نهاية سبعينات القرن المنصرم، أعلن في 12 أيار/مايو حل نفسه وإلقاء السلاح، منهيا بذلك نزاعا تسبب لفترة طويلة في توتير علاقات السلطات التركية مع الأقلية الكردية والدول المجاورة، وذلك تلبية لدعوة أطلقها أوجلان في 27 فبراير من سجنه في جزيرة إيمرالي قبالة اسطنبول. وفي الأول من مارس، أعلن الحزب الذي تصنّفه أنقرة وحلفاؤها الغربيون منظمة ..إرهابية..، وقف إطلاق النار. وطالبت هوزات في مقابلة لاحقا مع وكالة فرانس برس، بالإفراج عن أوجلان الذي يمضي عقوبة بالحبس مدى الحياة منذ 1999، وقالت..إن ضمان الحرية الجسدية للزعيم آبو قانونيا، من خلال الضمانات القانونية، أمر ضروري… هذا هو شرطنا ومطلبنا الأساسي..، مضيفة ..بدون هذا التطور، من غير المرجح إلى حد كبير أن تستمر العملية بنجاح… وطالبت كذلك ..الدولة التركية بأن تمنحنا الحق في الدخول في السياسة الديموقراطية..، مضيفة ..نحن نريد ذلك (…) لمواصلة نضالنا من أجل الحرية والديموقراطية وتعزيز الاشتراكية الديموقراطية في تركيا..، مشيرة إلى أن المقاتلين بحاجة لضمانات أمنية للعودة إلى تركيا، موضحة ..بدون ضمانات قانونية ودستورية، سيكون مصيرنا السجن أو الموت… وحضر المراسم الجمعة ممثلون لكلّ من حزب العمال الكردستاني في العراق والزعيم الكردي مسعود بارزاني ورئيس إقليم كردستان العراق نيجرفان بارزاني، بالإضافة إلى عدد من الصحافيين ونواب حزب المساواة وديموقراطية الشعوب التركي المناصر للقضية الكردية، وفق أحد مراسلي وكالة فرانس برس. وجدّد نيجرفان بارزاني في بيان ..الالتزام الكامل.. من جانب الإقليم ..بمواصلة كل الدعم والمساندة لاستمرار عملية السلام..، وحضر أيضا عناصر من الاستخبارات التركية وفق وسائل إعلام تركية، واضطلع حزب المساواة وديموقراطية الشعوب، وهو ثالث أكبر فصيل سياسي في تركيا، بدور رئيسي في الوساطة بين أنقرة وأوجلان، مشيدا بـ..حقبة جديدة.. بعد بدء نزع السلاح. وأعربت وزارة الخارجية العراقية عن ..الدعم الكامل لهذا المسار..، معتبرة أن ..هذه الخطوةَ تُمهّد لمرحلة جديدة من التعاون البنّاء مع الجارة.. تركيا، وقالت الخارجية الفرنسية في بيان إن باريس ..تأمل أن تتواصل عملية حل حزب العمال الكردستاني وأن تكون فعلية وتتيح طي صفحة العنف في شكل نهائي..، وأعلنت سلطات إقليم كردستان المتمتع بحكم ذاتي أنها أسقطت ليل الخميس الجمعة مسيّرتَين قرب موقعَين لقوات البشمركة المسلحة. ولم تتبنّ أي جهة الهجومين اللذين لم يسفرا عن خسائر بشرية ولا مادية. ولجأ معظم مقاتلي حزب العمال الكردستاني في السنوات العشر الماضية إلى مناطق جبلية في شمال العراق، حيث تقيم تركيا منذ 25 عاما قواعد عسكرية لمواجهتهم، وشنّت بانتظام عمليات برية وجوية ضدّهم، وتمثل خطوة إلقاء السلاح نقطة مفصلية في المفاوضات غير المباشرة المستمرة منذ أكتوبر بين أوجلان وأنقرة برعاية إردوغان. وفي مقطع مصوّر مؤرخ في 19 يونيو بُثّ الأربعاء، قال أوجلان ..في إطار الإيفاء بالوعود التي التزمنا بها، ينبغي … إنشاء آلية لإلقاء السلاح تُسهم في تحقيق تقدم في العملية، وانتهاء الكفاح المسلح بشكل طوعي والانتقال إلى المرحلة القانونية والسياسة الديموقراطية… وأضاف الزعيم الكردي البالغ 76 عاما ..بخصوص إلقاء السلاح سيتم تحديد الطرق المناسبة والقيام بخطوات عملية سريعة..، وعلق إردوغان بقوله، إنّ جهود السلام مع الأكراد ..ستتسارع قليلا عندما تبدأ المنظمة الإرهابية تنفيذ قرارها بإلقاء السلاح… وقال مصدر أمني عراقي لوكالة فرانس برس إن عملية نزع السلاح ..يُتوقّع أن تنتهي في العام 2026، على أن يتشكّل بذلك حزب سياسي جديد في تركيا..، فيما يأمل الأكراد في تركيا أن يمهّد تخلي الحزب عن الكفاح المسلح الطريق أمام تسوية سياسية مع أنقرة، تفتح الباب أمام انفتاح جديد تجاه هذه الأقلية التي تُشكل نحو 20% من سكان البلد البالغ عددهم 85 مليون نسمة. بعد عقود من القتال ضد تركيز.. ما دلالات قرار ..العمال الكردستاني.. بإلقاء السلاح؟ المستشار السابق بالدفاع العراقية معن الجبوري يوضح لـ ..هنا_الرياض هنا الرياض (@AlriyadhHere) July 12, 2025 المصدر: عاجل

آدم الشرقاوي يوضح كواليس أزمته الصحية وسبب غيابه
آدم الشرقاوي يوضح كواليس أزمته الصحية وسبب غيابه

رواتب السعودية

timeمنذ 30 دقائق

  • رواتب السعودية

آدم الشرقاوي يوضح كواليس أزمته الصحية وسبب غيابه

نشر في: 12 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي تحدث الفنان المصري الشاب آدم الشرقاوي عن تفاصيل تجربته الصحية الصعبة، التي أبعدته عن الساحة الفنية لأكثر من عامين، موضحًا أن تدهور حالته الصحية جاء بشكل مفاجئ وغير متوقع، ما اضطره للغياب عن جمهوره. وفي منشور عفوي عبر حسابه الرسمي على »إنستغرام«، كشف الشرقاوي عن معاناته من زيادة ملحوظة في الوزن وصلت إلى 110 كيلوغرامات، تسببت له في صعوبة في التنفس وتشوش في التفكير، حتى بات غير قادر على تذكر تفاصيل أيامه بوضوح. كما أشار إلى أنه عانى من آلام مفصلية حادة وظهور جلطات دموية في ساقيه، إلى جانب تورم جسده بالكامل نتيجة مشاكل في الكلى، ما انعكس سلبًا على حالته النفسية ودفعه لفقدان ثقته بنفسه. ورغم قسوة المرحلة، أكد الشرقاوي أنه لم يستسلم، وتمكن خلال عامين من اتباع برنامج صحي صارم، نجح من خلاله في خفض وزنه إلى 80 كيلوغراماً، مع استعادة نشاطه البدني والذهني، وتحسن وظائف جسده بشكل ملحوظ. وفي ختام رسالته، عبر الفنان الشاب عن امتنانه العميق لكل من دعمه خلال هذه المحنة، مؤكدًا أن التجربة غيرت نظرته للحياة. يذكر أن آدم الشرقاوي لمع اسمه بعد مشاركته في مسلسل »لعبة نيوتن« إلى جانب النجمة منى زكي، ثم واصل ظهوره في عدد من الأعمال البارزة، منها »منعطف خطر« و«شماريخ«، بينما كان آخر ظهور له في مسلسل »1000 حمد الله على السلامة« مع الفنانة يسرا في رمضان 2023. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط تحدث الفنان المصري الشاب آدم الشرقاوي عن تفاصيل تجربته الصحية الصعبة، التي أبعدته عن الساحة الفنية لأكثر من عامين، موضحًا أن تدهور حالته الصحية جاء بشكل مفاجئ وغير متوقع، ما اضطره للغياب عن جمهوره. وفي منشور عفوي عبر حسابه الرسمي على »إنستغرام«، كشف الشرقاوي عن معاناته من زيادة ملحوظة في الوزن وصلت إلى 110 كيلوغرامات، تسببت له في صعوبة في التنفس وتشوش في التفكير، حتى بات غير قادر على تذكر تفاصيل أيامه بوضوح. كما أشار إلى أنه عانى من آلام مفصلية حادة وظهور جلطات دموية في ساقيه، إلى جانب تورم جسده بالكامل نتيجة مشاكل في الكلى، ما انعكس سلبًا على حالته النفسية ودفعه لفقدان ثقته بنفسه. ورغم قسوة المرحلة، أكد الشرقاوي أنه لم يستسلم، وتمكن خلال عامين من اتباع برنامج صحي صارم، نجح من خلاله في خفض وزنه إلى 80 كيلوغراماً، مع استعادة نشاطه البدني والذهني، وتحسن وظائف جسده بشكل ملحوظ. وفي ختام رسالته، عبر الفنان الشاب عن امتنانه العميق لكل من دعمه خلال هذه المحنة، مؤكدًا أن التجربة غيرت نظرته للحياة. يذكر أن آدم الشرقاوي لمع اسمه بعد مشاركته في مسلسل »لعبة نيوتن« إلى جانب النجمة منى زكي، ثم واصل ظهوره في عدد من الأعمال البارزة، منها »منعطف خطر« و«شماريخ«، بينما كان آخر ظهور له في مسلسل »1000 حمد الله على السلامة« مع الفنانة يسرا في رمضان 2023. المصدر: صدى

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store