logo
الشرجبي يبحث مع مسؤولين أمميين دعم قطاع المياه والصرف الصحي بعدن

الشرجبي يبحث مع مسؤولين أمميين دعم قطاع المياه والصرف الصحي بعدن

اليمن الآن١٣-٠٤-٢٠٢٥

بحث وزير المياه والبيئة اليمني، المهندس توفيق الشرجبي، في العاصمة المؤقتة عدن، مع مسؤولين من منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) واللجنة الدولية للصليب الأحمر، سبل تعزيز التعاون في قطاعي المياه والصرف الصحي.
وخلال لقائه بنائب الممثل المقيم لليونيسف في اليمن، لويسانو كالستيني، ومديرة مكتب المنظمة في عدن، سحر حجازي، استعرض الشرجبي خطة اليونيسف للتدخلات خلال عامي 2025 و2026.
وأكد الشرجبي على أهمية دور المنظمة في دعم القطاعين، مشددًا على ضرورة توفير التمويل اللازم لتأمين مصادر جديدة للمياه ومعالجة مشاكل الصرف الصحي.
من جانبه، أكد كالستيني التزام اليونيسف باستمرار دعمها لقطاعات الوزارة، بهدف رفع القدرات وتعزيز الاستجابة للتحديات، وتحسين وصول خدمات المياه والصرف الصحي إلى جميع المناطق اليمنية.
وفي لقاء منفصل، بحث الوزير الشرجبي مع مدير مشروع تطوير برنامج المياه لمدينة عدن باللجنة الدولية للصليب الأحمر، كيجن هاو، خطة دراسة تطوير قطاع المياه في محافظة عدن، والإجراءات الجارية لتشخيص الخدمات المتعلقة بالمياه والصرف الصحي ومصادر المياه، في إطار إعداد مشروع 'مستر بلاند' للعاصمة المؤقتة، ودراسة الاحتياجات المستقبلية.
مرتبط

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليونسكو تدعو سلطات الاحتلال إلى الامتناع عن القيام بأي أعمال من شأنها الإضرار بموقع سبسطية الأثري
اليونسكو تدعو سلطات الاحتلال إلى الامتناع عن القيام بأي أعمال من شأنها الإضرار بموقع سبسطية الأثري

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 3 أيام

  • وكالة الأنباء اليمنية

اليونسكو تدعو سلطات الاحتلال إلى الامتناع عن القيام بأي أعمال من شأنها الإضرار بموقع سبسطية الأثري

باريس - سبأ: دعت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، سلطات الاحتلال الإسرائيلي إلى الامتناع عن القيام بأي أعمال من شأنها الإضرار بالموقع الأثري في بلدة سبسطية، وأكدت فيه المسؤولية الجماعية في حماية القيم التاريخية والثقافية الاستثنائية لهذا الموقع لصالح الأجيال الحالية والمستقبلية. وأعربت اليونسكو، بعد إبلاغها بالمشاريع الإنشائية والتنموية الجارية، إلى جانب الأنشطة الأثرية التي تقوم بها وزارة التراث التابعة لسلطات الاحتلال الإسرائيلي في الموقع، عن تأكيدها أن جميع هذه الأعمال يجب أن تلتزم بالقانون الدولي، وأن تُنفذ بموافقة جميع الأطراف المعنية وتعاونها، تماشياً مع التوصية الصادرة عام 1956 بشأن المبادئ الدولية المتعلقة بالحفريات الأثرية، ومبادئ اتفاقيات "اليونسكو" ذات الصلة. وتُعتبر سبسطية، المُدرجة على القائمة التمهيدية لدولة فلسطين منذ عام 2012، موقعاً ذا أهمية حضارية متجذرة، يعكس تعاقب الحضارات على أرض فلسطين، ويُعد من المواقع الثقافية التي تخضع لحماية عدد من الأدوات القانونية الدولية، أبرزها: اتفاقية لاهاي لعام 1954 لحماية الممتلكات الثقافية في حالة النزاع المسلح، وبروتوكولها الثاني لعام 1999، واتفاقية التراث العالمي لعام 1972 .

الشرجبي يبحث مع البرنامج الإنمائي تنفيذ مشاريع بيئية ومناخية
الشرجبي يبحث مع البرنامج الإنمائي تنفيذ مشاريع بيئية ومناخية

اليمن الآن

timeمنذ 4 أيام

  • اليمن الآن

الشرجبي يبحث مع البرنامج الإنمائي تنفيذ مشاريع بيئية ومناخية

بحث وزير المياه والبيئة، المهندس توفيق الشرجبي، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، مع نائب الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في اليمن، سبل تسريع تنفيذ المشاريع البيئية والمناخية المشتركة، وتعزيز آليات التنسيق والمتابعة لضمان فاعلية الأداء وتحقيق الأهداف الوطنية والدولية. وشدد وزير المياه والبيئة، على ضرورة تسريع الإجراءات المتعلقة بتنفيذ عدد من المشاريع الحيوية، وفي مقدمتها مشروع البلاغ الوطني.. مؤكداُ على أهمية هذا المشروع الذي يمثل ركيزة أساسية لإعداد المساهمات المحددة وطنياً (NDC)، والتي يتوجب تسليمها قبل مؤتمر المناخ القادم. وأشار الوزير الشرجبي، إلى التأخير المستمر في مشروع استراتيجية التنمية النظيفة منخفضة الانبعاثات، على الرغم من مرور أكثر من عام على اعتماده، ووصول الدفعة المالية الأولى من صندوق المناخ الأخضر (GCF) منذ ثمانية أشهر، دون استكمال تعيين الفريق الفني..مشدداً على ضرورة البدء الفوري في تنفيذ الخطة الوطنية للتكيف، التي تم اعتمادها حديثًا، بالتنسيق مع فريق الوزارة لتجنب تكرار التأخير الإداري والفني. وشدد وزير المياه والبيئة، على ضرورة عقد اجتماعات دورية منتظمة، سواء أسبوعية أو نصف شهرية، بين فرق الوزارة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) لمتابعة سير العمل ومناقشة المستجدات، والالتزام التام بآليات التنسيق والتنفيذ المتفق عليها مسبقًا، مع ضمان تواجد الخبراء المحليين داخل الوزارة تحت إشراف الفريق الوطني ومديري المشاريع لضمان سير العمل بسلاسة. من جانبها، أكدت نائب الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في اليمن، التزام البرنامج بمواصلة التعاون الفعّال مع وزارة المياه والبيئة، والعمل على تذليل الصعوبات، وتسريع تنفيذ المشاريع بما يعزز قدرات اليمن في مواجهة التحديات المناخية والبيئية.

اليمن: توقعات أممية بتدهور إضافي لانعدام الأمن الغذائي الحاد خلال الأربعة الأشهر القادمة
اليمن: توقعات أممية بتدهور إضافي لانعدام الأمن الغذائي الحاد خلال الأربعة الأشهر القادمة

اليمن الآن

timeمنذ 4 أيام

  • اليمن الآن

اليمن: توقعات أممية بتدهور إضافي لانعدام الأمن الغذائي الحاد خلال الأربعة الأشهر القادمة

توقع تقرير أممي أن تشهد أزمة انعدام الأمن الغذائي الحاد في اليمن تدهوراً إضافياً خلال الأربعة الأشهر القادمة، مع استمرار العوامل المسببة لها، وانخفاض المساعدات الإنسانية. وقالت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (FAO) في تقرير "نشرة السوق والتجارة اليمنية" لشهر أبريل/نيسان الماضي: "من المتوقع أن تتفاقم أزمة انعدام الأمن الغذائي الحاد في اليمن خلال موسم العجاف (مايو/أيار - سبتمبر/أيلول 2025)، نتيجة استمرار العوامل الرئيسية المسببة لها، بما في ذلك تدهور الوضع الاقتصادي، وانهيار العملة، وارتفاع أسعار الغذاء والوقود، والانخفاض الكبير في المساعدات الإنسانية". وأضاف التقرير أن انهيار العملة، وتفاقم الأزمة الاقتصادية وانخفاض عائدات النقد الأجنبي جراء توقف صادرات النفط والغاز، وتزايد الضغوط المالية في المناطق الواقعة ضمن نفوذ الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً (IRG)، ستؤدي إلى استمرار الارتفاع في أسعار المواد الغذائية الأساسية والوقود خلال الأشهر المقبلة، مما يؤثر بشدة في قدرة العديد من الأسر على تحمل تكاليف الغذاء. وأشارت "الفاو" إلى أن "تصنيف الولايات المتحدة للحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية (FTO)، والعقوبات الاقتصادية المرتبطة به، إلى جانب حظر استيراد دقيق القمح عبر موانئ البحر الأحمر، وتوقف المساعدات الإنسانية، سيزيد من تفاقم انعدام الأمن الغذائي في المناطق الخاضعة لسيطرة الجماعة (SBA)". وأوضح التقرير أن الانخفاض الحاد في واردات الغذاء والوقود إلى موانئ (الحديدة، والصليف، ورأس عيسى)، بسبب تضرر وتدهور بنيتها التحتية وانخفاض سعة تفريغ البضائع فيها، نتيجة الغارات الجوية المستمرة على مدار الأشهر السبعة الماضية، يُنذر "بارتفاع أسعار المواد الغذائية في مناطق الحوثيين، وتفاقم أزمة الأمن الغذائي المتردية أصلاً، لا سيما في ظل التوقف الحالي للإغاثة الإنسانية وانخفاض تمويلات المانحين". وأكدت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة، على ضرورة استمرار مراقبة ورصد حالة الأمن الغذائي والتغذية، وأسعار القمح العالمية، وواردات الحبوب والوقود إلى الموانئ اليمنية، خلال الفترة القادمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store