logo
أحمد علي عبدالله صالح يُعزّي في وفاة البرلماني الشيخ زيد محمد أبو علي

أحمد علي عبدالله صالح يُعزّي في وفاة البرلماني الشيخ زيد محمد أبو علي

خبر للأنباء١٨-٠٧-٢٠٢٥
أجرى الأخ/ أحمد علي عبدالله صالح اتصالاً هاتفيًا بالشيخ / محمد بن محمد أبو علي عزّاه فيه ومن خلاله كافة آل أبو علي بمحافظة المحويت وقيادات وأعضاء المؤتمر الشعبي العام، في وفاة البرلماني القدير عضو اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام الشيخ/ زيد محمد أبو علي، الذي وافاه الأجل مساء اليوم، إثر ذبحة صدرية مفاجئة، بعد حياة حافلة بالعطاء الوطني والمواقف المشرفة في خدمة الوطن والشعب والمؤتمر.
وعبَّر الأخ/ أحمد علي عبد الله صالح عن عميق الحزن وبالغ الأسى في رحيل الهامة الوطنية الشيخ/ زيد أبو علي الذي كان مثالًا للحكمة والشجاعة، ومن الشخصيات الوطنية التي لها دور بارز في العمل البرلماني والسياسي على مدى عقود.
وأشار إلى أن صوت الفقيد كان دائمًا معبّرًا عن هموم الناس ومدافعًا عن قضاياهم، كما ترك بصمة واضحة في مسيرة العمل التنظيمي داخل المؤتمر الشعبي العام منذ تأسيسه عام 1982م، وساهم بشكل فعّال في الدفاع عن قضايا الشعب ومبادئ الدولة اليمنية.
ولفت الأخ أحمد علي عبدالله صالح إلى العلاقة الأخوية الصادقة التي ربطت الفقيد الراحل، بالوالد الشهيد الزعيم/ علي عبدالله صالح، رحمهما الله، والتي كانت قائمة على الثقة المتبادلة والتقدير والاحترام.
وأكد أن رحيل شخصية فذة بحجم الشيخ/ زيد أبو علي يمثل خسارة فادحةً للوطن بشكل عام، والمؤتمر الشعبي العام بشكل خاص، كونه فقد واحدًا من قياداته البارزين المناصرين للحق والثابتين على مواقفهم بوجه التحديات والأزمات مهما كان نوعها أو حجمها، متمسكًا بأهداف الثورة اليمنية الخالدة سبتمبر وأكتوبر وقيمها النبيلة ومبادئها السامية.
وتقدم إلى كافة آل أبو علي الكرام، وأبناء محافظة المحويت خاصة، والشعب اليمني عامة، بأحر التعازي وأصدق المواساة، بهذا المصاب، سائلاً الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان.
من جهته عبّرَ الأخ الشيخ/ محمد أبو علي عن صادق شكره وامتنانه للأخ أحمد علي عبدالله صالح على اتصاله ومواساته في هذا المُصاب الجلل، سائلاً المولى عز وجل أن لا يريه أي مكروه في عزيزٍ عليه، مُشيرًا إلى أن لاتصاله بالغ الأثر في التخفيف من هول هذا المُصاب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير المجاهدين يعزي في وفاة المجاهد الراحل أحمد زروال – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
وزير المجاهدين يعزي في وفاة المجاهد الراحل أحمد زروال – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

التلفزيون الجزائري

timeمنذ ساعة واحدة

  • التلفزيون الجزائري

وزير المجاهدين يعزي في وفاة المجاهد الراحل أحمد زروال – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

قدم وزير المجاهدين وذوي الحقوق العيد ربيقة، تعازيه الخالصة إلى عائلة المجاهد الراحل أحمد زروال، حسب بيان للوزارة. وجاء في التعزية : ' إنّا لله وإنّا إليه راجعون ، ببالغ الحزن والأسى تلقيت نبأ وفاة المجاهد الراحل أحمد زروال، تغمده الله برحمته الواسعة. وجاء في التعزية : ' إنّا لله وإنّا إليه راجعون ، ببالغ الحزن والأسى تلقيت نبأ وفاة المجاهد الراحل أحمد زروال، تغمده الله برحمته الواسعة. ولا يسعني في هذا المصاب الجلل إلا أن أتقدم إلى عائلته الكريمة ورفاقه في الجهاد بأخلص التعازي، داعيا الله أن يتغمده برحمته الواسعة ويتقبله إلى جوار النبئيين والصديقين والصالحين وحسن أولئك رفيقا. 'وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون'

حين يفتي من لا يعلم: جدليّة الجهل المقدّس ومصير المجتمع - إيطاليا تلغراف
حين يفتي من لا يعلم: جدليّة الجهل المقدّس ومصير المجتمع - إيطاليا تلغراف

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 8 ساعات

  • إيطاليا تلغراف

حين يفتي من لا يعلم: جدليّة الجهل المقدّس ومصير المجتمع - إيطاليا تلغراف

إيطاليا تلغراف * الدكتور عبد الله شنفار ننطلق من السؤال المنهجي: ما الذي يجعل الفتوى تتحوّل من هداية إلى أداة هيمنة؟ وهل يمكن للدين أن يضيء الواقع إذا فُصِل عن أدوات فهمه؟ ثم، كيف تتواطأ هشاشة الوعي مع جهالة القول لتنتج 'جهلاً مقدّسًا' يصوغ مصائر الناس؟ وهل يكفي حمل العمامة ليُؤمَن لصاحبها القول؟ وهل صار الصمت اليوم ضرورة معرفية في زمن التفريط بالمقامات؟ إن الخلل لا يكمن في غزارة الفتاوى فحسب، بل في هشاشة البنية العقلية لمُنتِجها ومُتلقّيها على السواء. وهنا تُطرح أسئلة مصيرية حول المعايير، والشرعية، وحدود الاجتهاد، في زمنٍ تداخلت فيه العمامة مع الميكروفون، والمقصد الشرعي مع الحسابات الدعائية – أولًا: فتوى بلا أرض… من يُفتي لغير أهله؟ هل يمكن أن تستقر الفتوى في أرضٍ لم تُفهم تضاريسها، ولم تُستوعب ثقافتها الاجتماعية؟ وهل يمكن أن تكون للقول الشرعي وجاهة، حين يُفصَل عن الواقع الذي يُفترض أن يُضيئه؟ تلك إحدى أبرز الإشكالات التي تحوّلت إلى معضلة مركبة في زمننا: أن يُفتِي بعض المشايخ دون اعتبار لا لسياق، ولا لخصوصية مجتمعية، ولا لتعقيد سوسيو-ثقافي، فتأتي فتاواهم كالحكم على أناس لا يعرفونهم، ولا يعايشونهم، بل لا يفقهون وجعهم اليومي. ليست المشكلة في القول الديني من حيث هو، بل في أن يتحوّل إلى سلطة ناطقة باسم الله دون أدواته، فيُربَط مصير الناس بأقوال لا نص فيها، ولا إجماع، ولا مقصد شرعي، بل في كثير منها خلطٌ بين الهوى والتقليد. في مثل هذه السياقات، تصير الفتوى مدخلاً للمظلومية، لا مرجعًا للهداية، ويُسْتَدعى بها الاستبداد الناعم باسم 'الدين'. – ثانيًا: هشاشة الوعي وإدمان الاتّباع… من يصنع من؟ أيّهما يصوغ الآخر: فتاوى العجز أم عجز الوعي؟ وهل تصدر الفتاوى الهشة فقط لأن من يُفتون كذلك، أم لأن من يتلقّونها يفتقرون إلى مناعة عقلية ونضج إيماني؟ إنها معادلة جدلية لا تنفكّ: وعيٌ هشّ يطلب اليقين السهل، ومُفتٍ جاهل يُعطيه من فقره فتوى تُطمئنه زيفًا، فيدفع ثمنها الفرد والمجتمع. وما بين الطرفين، يتكرّس منطق التدين الانفعالي، القائم على الخوف من العالم، لا على فهمه. النتيجة أن بعض الفتاوى ـ وإن بدت دينية ـ تُنتِج آثارًا اجتماعية وسياسية واقتصادية وثقافية، تُرسّخ الإقصاء، وتُغذّي الانغلاق، وتُبرّر التبعية، بل وتعيق مشاريع التقدّم الحضاري، لأنها تنطلق من نصّ لم يُفهم، أو من واقع لم يُقرأ، أو من عقل لم يُدرّب على التفكيك والتركيب. ثالثًا: علم الدين بين قداسة النص وخفّة التأويل هل يجوز أن يُستباح القول في الدين دون أدوات معرفية صارمة؟ وهل يُمكن لمن لا يملك بوصلة أصول الفقه ولا أدوات الاستنباط ولا الوعي باللسان العربي وسياقات النص، أن يُصَدَّق حين يُفتي؟ الدين ليس رأيًا في ندوة ثقافية، ولا تعليقًا عابرًا على منصّة اجتماعية. هو علم دقيق، تراكمي، ذو بنية مفهومية ومقاصدية، لا يُخاطب الظواهر فقط، بل يعبر إلى الجذور، وينبني على اجتهاد مُركب. ولذا، فإن من يفتون دون تأهيل علمي عميق يُساهمون في هدم ثقة الناس بالدين، لأنهم ينقلون النصوص من سياقاتها، ويُحوّلون الفقه إلى تصوّرات جامدة تُقزّم الدين نفسه. هنا تحديدًا، يغدو القول في الدين نوعًا من العبث القاتل، كما حذر الإمام مالك: 'من تكلم في الدين بغير علم فقد هلك وأهلك.' – رابعًا: عُقدة 'العامّة'… من يُحاكم من؟ ما معنى أن يُجادل من لا يفقه؟ وما مآل أن يحاكم من لا يملك أدوات المحاكمة؟ نقف أمام ظاهرة عجيبة: أن يُقبل غير المتخصصين على مجادلة المختصين، لا بالعلم ولكن بالانطباع، ولا بالدليل ولكن بالرأي المتوارث أو المتأثر بمنابر عشوائية. ظاهرة تُمثّل انعكاسًا لتراجع قيمة التخصص، وتضخم 'أنا' متورمة بالثقة الجاهلة. ليس المقصود هنا الحجر على التفكير أو الرأي، بل التحذير من أن تتحول ساحات النقاش إلى مجال لمَن لا يفرّق بين الظنّ واليقين، وبين النسبي والمطلق، فيَغدو النقاش صراعًا انفعاليًا لا بناءً معرفيًا. – خامسًا: المنكر في صورته المركبة… لا اختزال في الشرّ أليس المنكر أوسع من أن يُختزل في مظاهر أخلاقية سطحيّة؟ إنّ القرآن حين دعا إلى النهي عن المنكر، لم يُحدّده في صورة واحدة، بل جعله عنوانًا شاملاً لكل اعوجاج في الاجتماع الإنساني، فقال تعالى: {وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} [سورة آل عمران: 104]. فالمنكر الاقتصادي، والسياسي، والاجتماعي، والتدبيري، لا يقلّ خطورة عن المنكر الأخلاقي. ومن يُقصِر الإنكار على الملبس والسلوك الفردي، ويصمت عن الفساد المالي، أو الاستبداد السياسي، أو التهميش الثقافي؛ يُزيّف وعي الناس ويُقزّم الدين إلى سلوكيات شكلية، بينما تُنهَب الأوطان تحت غطاء الصلاح الظاهري. – سادسًا: حكمة الصمت… حين يصير الجهل جريمة هل يكفي أن نملك صوتًا لنقول؟ أم يجب أن نعرف قبل أن نتكلم؟ كثيرٌ من 'الناطقين باسم الدين' نسوا أنّ الصمت أحيانًا أصدق من قولٍ بغير علم. وأنّ الجهل حين يتزيّا بلبوس الفتوى، يُنتج كوارث معرفية واجتماعية وروحية. ولذلك، كانت دعوة القرآن واضحة: {وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ؛ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَٰئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا} [سورة الإسراء: 36]. الصمت هنا ليس خوفًا، بل وعيًا بمقام الكلمة، ومسؤولية القول، وخطورة العبث بالدين، سواء عن قصد أو جهل. إن من يعرف حدود جهله، هو وحده من يستحق أن يُصغى إليه حين يتكلّم، لأنه حين يصمت، يُعلّمنا أن ليس كل سؤال يُجاب، ولا كل رأي يُعلَن، ولا كل من لبس العمامة صار عالمًا. * خاتمة: في السؤال المصيري… من يفتي ومن يفهم؟ ما الذي يجعل من 'القول بغير علم' أخطر من مجرد خطأ؟ إنه لا يُنتج فقط فهماً مشوشًا، بل يصوغ واقعًا مغلوطًا، ويصنع أنماطًا من التدين المنغلق، ويُفسد من حيث يُراد الإصلاح. حين تختلط سلطة الدين بجهل التأويل، يصبح الجهل منظومة، والخطأ سياسة، والتدين عبئًا بدل أن يكون بصيرة. وهنا، يصير السؤال المصيري الذي يُطل من خلف كل هذا النص: هل نملك الشجاعة لنفصل بين 'من يُفتي' و'من يفهم'، بين 'من يلبس العمامة' و'من يفقه النص والسياق'؟ وهل آن أوان إعادة الاعتبار للعقل والنص معًا، بدل تسليم الدين لأهواء الجهلة؟ * نبذة موجزة حول الدكتور شَنْفَار عَبْدُ اللَّهِ؛ مفكّر وباحث مغربي متخصّص في العلوم القانونيّة والاقتصاديّة والاجتماعيّة، وناشط في الرصد والتحليل السياسي والاجتماعي والاقتصادي والثقافي والبيئي. له عدة إسهامات فكريّة ومقالات تحليليّة ترصد التحوّلات المجتمعيّة وتقدّم قراءات نقديّة للتحديات الراهنة في المغرب والعالم العربي والإسلامي، من أبرز مؤلفاته: الإدارة المغربية ومتطلبات التنمية (2000). الفاعلون المحليّون والسياسات العموميّة المحليّة (2015)، والفاعلون في السياسات العموميّة الترابيّة (2020). إيطاليا تلغراف السابق كيف تُعيق 'الصدمة الثلاثية' عودة السوريين إلى وطنهم؟

حكم بالإعدام قبل الميلاد
حكم بالإعدام قبل الميلاد

الشروق

timeمنذ 20 ساعات

  • الشروق

حكم بالإعدام قبل الميلاد

مَن مِن الكائنات العاقلة وغير العاقلة يخطر بباله ويسرح في خياله أن يوجد مثل هذا الحكم، وهو الحكم بالإعدام على مولود مايزال في صلب وترائب أبويه؟ لا يمكن أن يخطر مثل هذا الحكم إلا على من إذا ذكر اسمها ضجت الخلائق كلها لبشاعتها، ولا أعني إلا فرنسا المجرمة، فسجّل تاريخ القضاء 'براءة اختراع' هذا الحكم باسم هذه الدولة ذات التاريخ الأسود في العالم كله، إنها فرنسا المدعية لكل جميل، ولا تفعل إلا كل قبيح. عندما قدّر الله – عز وجل- أن يؤسس، الخيرة في الجزائر 'جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، رخصت لهم فرنسا ذلك، ظنا منها أن هذه الجمعية كالجمعيات التي أسست على عينيها اللتين أعماهما الاحتفال القرني الذي زعمت فيه فرنسا الصليبية أنها لا تحتفل بمرور قرن على تدنيسها الجزائر الطاهرة، ولكنها تحتفل بتشييع 'جنازة الإسلام' في هذه الربوع، وأن 'الصليب حطّم الهلال' كما زعم أحد كبار سفهاء فرنسا. وهل يوجد في فرنسا غير السفهاء؟ ما أن حال الحول على تأسيس هذه الجمعية المباركة حتى استيقنت فرنسا المجرمة أن هذه الجمعية ليست كأحد من الجمعيات، فبدأ مكر الليل والنهار ضد هذه المعية، والكيد لها، والتربص بها لدرجة أنها أصدرت قرارا يمنع نوادي الجمعية من بيع المشروبات من شاي وقهوة حتى تفلس وتغلق أبوابها، ألا لعنة الله على فرنسا. أوحت فرنسا إلى بعض من تسرّب إلى جمعية العلماء أن يخبلوا أمر الجمعية، وأن يخربوها من داخلها فأسسوا جمعية 'ضرّة'، حملت اسما شريفا لتحقيق مهمة قذرة، وهو 'جمعية علماء السنة' – فكانت كمن ولد من سفاح ووالداه مسيلمة الكذاب وسجاح. سل أعضاء الجمعية الحرة أقلامهم، وسددوا ضرباتهم القائلة إلى هذه الجمعية التي سماها الإمام الإبراهيمي جمعية 'السنة الكسكسية'، لأن أعضاءها هم من أصحاب 'الزردات والوعدات' كما يقول المرحوم سي مولود قاسم، فكانت جريدة 'السنة المحمدية'، لم تصبر فرنسا المجرمة على لهجة 'السنة النبوية المحمدية' فعطلتها بعد 13 عددا، فأصدرت الجمعية جريدة 'الشريعة النبوية المحمدية'، فأوقفتها فرنسا بعد 7 أعداد، فأخرجت الجمعية جريدة 'الصراط السوي'.. استفحل كلب فرنسا فأصدرت قرارا بتوقيف 'الصراط' بعد 17 عددا، وقد ذيلت هذا القرار بحكم بشع بشاعة فرنسا وهو: 'لا يسمح لهذه الجمعية أن تصدر أية جريدة في المستقبل'. سخر الإمام الإبراهيمي من فرنسا 'الديمقراطية' بقوله إن فرنسا بتذييلها ذاك كانت كمن يحكم بالإعدام على مولود قبل ولادته. آه لو أن لي قوة لأذقت فرنسا ضعف الحياة وضعف الممات، لأنها 'مجرمة بالفطرة' كما يقول رجال القانون، ولأنهم كما قال شاعر: رأيت آدم في نومي فقلت له أبا البريّة: إن الناس قد حكموا أن 'الفرانس' نسل منك، قال إذن حواء طالقة إن صح ما زعموا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store