logo
نائب الملك يستقبل أوائل الثانوية العامة ويهنئهم بتفوقهم

نائب الملك يستقبل أوائل الثانوية العامة ويهنئهم بتفوقهم

عمونمنذ يوم واحد
عمون - – استقبل نائب جلالة الملك، سمو الأمير الحسين بن عبدﷲ الثاني ولي العهد في قصر بسمان الزاهر، اليوم الخميس، أوائل الثانوية العامة من الطلبة النظاميين للسنة الدراسية 2024-2025.
وهنأ سمو ولي العهد، بحضور سمو الأميرة رجوة الحسين، الطلبة على تفوقهم، وتبادل الحديث معهم حول التخصصات التي يرغبون بدراستها.
ودعا سموه الطلبة إلى التركيز على تطوير مهاراتهم والمشاركة في الأنشطة الثقافية والتطوعية خلال دراستهم الجامعية.
وحضر اللقاء رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، ووزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عزمي محافظة، ومدير مكتب سمو ولي العهد، الدكتور زيد البقاعين.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحكومة الأمريكية تدرس الاستحواذ على حصة في إنتل لإنقاذها من أزمتها المالية
الحكومة الأمريكية تدرس الاستحواذ على حصة في إنتل لإنقاذها من أزمتها المالية

رؤيا نيوز

timeمنذ 44 دقائق

  • رؤيا نيوز

الحكومة الأمريكية تدرس الاستحواذ على حصة في إنتل لإنقاذها من أزمتها المالية

أفادت وكالة بلومبرغ بأن الحكومة الأمريكية تجري محادثات مع شركة إنتل المتعثرة ماليًا، لبحث إمكانية الاستحواذ على حصة مباشرة فيها، في خطوة ستكون الأولى من نوعها في تاريخ الشركة، بهدف دعمها في مواجهة أزمتها. وأوضحت الوكالة أن المفاوضات ما زالت في مراحلها الأولية، ولم يُحدد موعد أو يُتخذ قرار نهائي بشأن حجم الحصة أو الشروط المحتملة للاتفاق، مشيرةً إلى أن فكرة استثمار حكومي مباشر في إنتل تُعد تطورًا غير مسبوق. ويأتي ذلك بعد لقاء جمع الرئيس التنفيذي لإنتل، ليب بو تان، بالرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب في البيت الأبيض، إذ كان ترامب قد دعا سابقًا إلى استقالة تان بسبب علاقاته الاستثمارية مع شركات صينية، قبل أن يمدحه لاحقًا على منصة Truth Social واصفًا مسيرته بأنها 'قصة مذهلة'. وتشهد إنتل مدة صعبة تخللتها عمليات تسريح لآلاف الموظفين خلال الأشهر التسعة الماضية، وإلغاء مشاريع خارجية، إضافةً إلى تأجيل إنشاء مصنع في ولاية أوهايو كان من المقرر تمويله جزئيًا عبر قانون الرقاقات والعلوم الأمريكي. وكان الرئيس التنفيذي الأسبق للشركة، كريغ باريت، قد دعا إلى خطة إنقاذ تمولها شركات من عملاء إنتل بدلًا من الحكومة. ويشير التقرير إلى أن الولايات المتحدة لا تمتلك صندوق استثمار سيادي على غرار صندوق الاستثمارات العامة السعودي أو شركة مبادلة الإماراتية، مع أن ترامب اقترح إنشاء صندوق مماثل في فبراير الماضي. ويستشهد التقرير بتجربة سابقة لوزارة الدفاع الأمريكية، حين استحوذت على حصة مفضلة بقيمة قدرها 400 مليون دولار في شركة MP Materials لإنتاج المعادن النادرة، مما جعل البنتاغون أكبر مساهم فيها، وهو ما شكل سابقة لتدخل الحكومة في القطاع الخاص.

ولي العهد يستقبل أوائل الثانوية العامة في قصر بسمان
ولي العهد يستقبل أوائل الثانوية العامة في قصر بسمان

الشاهين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشاهين

ولي العهد يستقبل أوائل الثانوية العامة في قصر بسمان

الشاهين الاخباري استقبل نائب جلالة الملك، سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، بحضور سمو الأميرة رجوة الحسين، في قصر بسمان الزاهر، أوائل الثانوية العامة من الطلبة النظاميين للسنة الدراسية 2024-2025، وهنأهم على تفوقهم.

أوهام نتنياهو التوسعية وأرض الأردن عصيّة على المنال
أوهام نتنياهو التوسعية وأرض الأردن عصيّة على المنال

جهينة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جهينة نيوز

أوهام نتنياهو التوسعية وأرض الأردن عصيّة على المنال

تاريخ النشر : 2025-08-15 - 06:54 pm ولاء فخري العطابي لم يكن تصريح بنيامين نتنياهو الأخير حول ما يُعرف بـ "مشروع إسرائيل الكبرى' سوى انعكاسٍ لعنجهيةٍ سياسية وشخصية غير سوية، تُحاول إحياء أوهام توسعيّة بائدة لا تمُت إلى واقع إقامة دولة حديثة أو سلمية بصلة، ففي مقابلة إعلامية حديثة، أعلن نتنياهو أنه يعيش "مهمة تاريخية وروحية' مرتبطة برؤية توسعية تمتد إلى أراضٍ في فلسطين المحتلة، وربما أجزاء من دول عربية من بينها الأردن ومصر، إلا أن هذا الحلم الواهم يظل بعيدًا عن أي إمكانية للتطبيق، خاصة حين يتعلق الأمر بالأرض الأردنية التي كانت وستبقى عصيّة على أي اعتداء أو انتقاص من سيادتها. الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، أثبت عبر العقود ثبات موقفه ووضوح رؤيته تجاه قضايا الأمة العربية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية. فقد ظلّ الموقف الأردني راسخًا في الدفاع عن الحق الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، ورفض أي مشاريع توسعية أو مخططات تمس الهوية والحقوق العربية. وإذا كان نتنياهو يحاول تسويق نفسه أمام العالم على أنه لا يمنع الغذاء عن الشعب الفلسطيني، فإن الواقع المرير يكذّب ادعاءاته، فالمأساة التي يعيشها الفلسطينيون اليوم ليست جوعًا بالخبز فقط، بل جوعًا بالكرامة والحرية، وموتًا بطيئًا تحت آلة القهر والذل والإبادة الجماعية التي تُمارس بلا رحمة، وآخر ما كشف الوجه الحقيقي لهذه السياسات كان الاستهداف المتكرر للصحفيين، في جريمة مكتملة الأركان ضد حرية الكلمة والحقيقة، ما يعكس طبيعة كيان لا يعرف إلا لغة الدم، ويجعل من القتل والتدمير سياسة دولة، هذه الحقائق وحدها كفيلة بأن تدفع المجتمع الدولي، والعالم العربي خاصة، إلى الوقوف وقفة حاسمة أمام هذه العنجهية التي تهدد السلام والأمن الإقليميين. إن تصريحات نتنياهو لا تُهدد فقط فلسطين وشعبها، بل تمثل تحديًا صارخًا لمبادئ السيادة الوطنية، وانتهاكًا واضحًا للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، الذي يؤكد على احترام الحدود المعترف بها دوليًا وعدم جواز الاستيلاء على أراضي الغير بالقوة، كما أن هذه التصريحات تعكس توجهًا خطيرًا يهدد أمن واستقرار المنطقة بأسرها، ويقوّض أي جهود حقيقية لإحلال السلام العادل والشامل. إن وحدة الموقف العربي اليوم لم تعد خيارًا، بل ضرورة وجودية لمواجهة محاولات فرض الأمر الواقع وتغيير الحقائق على الأرض، كما أن دعم الأردن في مواقفه الثابتة هو دعم للسلام الحقيقي، ودعم للقضية الفلسطينية التي ستبقى جوهر الصراع العربي – الإسرائيلي حتى نيل الشعب الفلسطيني كامل حقوقه المشروعة. وستبقى الأرض الأردنية خطًا أحمرًا وستظل إرادة الشعب الأردني وقيادته عصيّة على الانكسار أمام أوهام لا تعيش إلا في مخيلة من يروّج لها، أما فلسطين، فستظل قضية الأمة الأولى وحاضرة في وجدان كل عربي شريف، مهما حاولت المشاريع الواهية أن تزيّف التاريخ أو تسلب الحق. تابعو جهينة نيوز على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store