logo
في "12 أبريل".. مشهد "وفاة ترامب" في مسلسل "عائلة سيمبسون" يُثير ضجة

في "12 أبريل".. مشهد "وفاة ترامب" في مسلسل "عائلة سيمبسون" يُثير ضجة

صحيفة سبق٠٥-٠٤-٢٠٢٥

انتشر أخيراً على وسائل التواصل الاجتماعي فيديو نُسب لمسلسل "ذا سيمبسون"، توقّع وفاة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب؛ في 12 أبريل 2025.
وظهرت في المشهد شخصية تشبه ترامب نائمة داخل نعش محاطة بشخصيات سياسية، مما أثار ضجة كبيرة.
لكن الحقيقة المؤكّدة أن هذا المشهد غير موجودٍ في أيّ حلقةٍ من المسلسل المُثير للجدل، بل هو مجرد تزييفٍ رقمي، تمَّ إنشاؤه باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وبرامج التعديل.
ووفق موقع "روسيا اليوم" أكّد مات سيلمان؛ المنتج التنفيذي لمسلسل "ذا سيمبسون"، رسمياً ذلك، حيث قال إن هذا المشهد لم يظهر أبداً في المسلسل، وإنها مجرد شائعة لا أساس لها من الصحة.
وأوضح سيلمان؛ أن فريق العمل ليس له أي علاقة بهذه الشائعات، محذراً الجمهور من تصديق كل ما ينتشر على الانترنت دون التحقّق.
جدير بالذكر أن مسلسل "ذا سيمبسون" اشتهر سابقاً بعرضه حلقات تضمنت أحداثاً حصلت لاحقاً من باب المصادفة لا غير، مما جعل بعض المتابعين يصدقون بسهولة أيّ ادعاءاتٍ مماثلة.
SIMPSONS PREDICTED APRIL 12, 2025. Thoughts 💭 ⁉️ pic.twitter.com/ACwv9lLQix
— BLACK FLAG 💨🏴🔺🔱🔻 (@FlagBlack007) March 24, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الخيل السعودي والمشهد القادم
الخيل السعودي والمشهد القادم

عكاظ

timeمنذ 3 ساعات

  • عكاظ

الخيل السعودي والمشهد القادم

في زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخيرة إلى المملكة، لفت الأنظار مشهد الخيول العربية السعودية الأصيلة وهي تتقدم مراسم الاستقبال في قصر اليمامة بالرياض. مشهد لم يكن عابرًا، بل رمز عميق للهوية الوطنية، وتاريخ متجذّر في أرض الجزيرة. فالمملكة العربية السعودية تُعد مهدًا للخيل العربية الأصيلة، حيث سجلت كتب التاريخ وأشعار العرب أمجادها وسلالاتها وأسماء فرسانها. ورافقت الخيل مراحل تأسيس الدولة السعودية، وكان لها دورها البارز في توحيد أرجاء الوطن على يد الملك المؤسس عبدالعزيز -رحمه الله- الذي امتطى صهوتها بثقة وشجاعة. واليوم، تأتي رؤية المملكة 2030 لتؤكد على أهمية الفروسية باعتبارها إرثًا وطنيًا وثقافيًا، وتعيد للخيل السعودية مكانتها من خلال تطوير قطاع الفروسية، وإدراجها ضمن مسارات السياحة والثقافة والرياضة. فمشهد الخيل البيضاء في استقبال ترامب لم يكن فقط للتشريف، بل رسالة وطنية تحمل في طياتها الفخر بالأصالة والاعتزاز بالجذور. وقد خطت المملكة خطوات مهمة لتحويل «الرياض» إلى عاصمة عالمية لسباقات الخيل، مثل بطولة «كأس السعودية» التي أصبحت من أبرز الفعاليات على مستوى العالم، واستقطبت نخبة من المتسابقين والمستثمرين الدوليين. كما تسعى المملكة لتأسيس بنية تحتية قوية لصناعة الفروسية توازي الطموح الوطني، وتلهم الأجيال الجديدة، رجالًا ونساء، لتعلّم الفروسية والانخراط في هذه الثقافة العريقة. ختامًا.. الخيل السعودية ليست فقط موروثًا، بل مورد اقتصادي واعد، ومجال للتميز العالمي، وهي ماضية في رحلتها بركاب الرؤية الطموحة، لتكون رمزًا يجمع بين التاريخ والمستقبل، بين الفخر الوطني والنمو الاقتصادي. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store